شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، مجموعة من الشبان والفتيات في لعب كرة السلة بحديقة "الأمة" بمنطقة العمرانية في إسطنبول.
وتوجه الرئيس التركي عقب صلاة الجمعة، إلى الحديقة للمشاركة في مراسم افتتاحها.
وانضم أردوغان إلى مجموعة شبان كانوا يلعبون كرة السلة في الحديقة.
وظهر الرئيس التركي، وهو يلعب كرة السلة، بعد انتشار هاشتاغ "ölmüş" (على ما يبدو أنه مات)، في إشارة إلى صحة أردوغان.
واعتقلت أجهزة الأمن عددا من "مروجي الإشاعة" بعد نشرهم معلومات مضللة وكاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي عن الرئيس التركي.
— Ibrahim Kalin (@ikalin1) November 6, 2021
— AHMET COTUK (@ahmetcotuk) November 5, 2021
وهذه ليست المرة الأولى التي يظهر فيها أردوغان، وهو يلعب كرة السلة، فقد شارك مقطع فيديو على حسابه في "تويتر" قائلا: "ممارسة الرياضة مهمة جدا للصحة، وأحاول ممارستها ثلاثة أيام في الأسبوع، في الحركة بركة".
بواسطة: ناصر
السبت، 06 نوفمبر 2021 12:51 صحفظك الله بحفظه و رعايته.
بواسطة: رجب طيب اردوغان
السبت، 06 نوفمبر 2021 07:15 صكم هو راءع في الوقت الذي ركع فيه كهنة ال سعود بين افخاذ ايفانكا ترامب , في الوقت الذي يبعثر مليارات من بيت مال المسلمين مقابل ابتسامة رضا من الغلام الامرد كوشنير وقف رجب امام حاكمة المانيا كالاسد ليدافع عن الصاق تهمة الارهاب بالاسلام فنال على مدى عشرين عاما توفيقا من الله دليله نجاحات منقطعة النظير على جميع الاصعدة لا يكرهه الا منافق و لا يحقد عليه الا من حاد الله و رسوله قل موتوا بغيظكم ايتها الوجوه الغبرة التي ترهقها قترة!!!!
بواسطة: سليمان كرال اوغلو
السبت، 06 نوفمبر 2021 08:06 صالسبب الوحيد للموت هو انتهاء الأجل و هذا الأجل حدده الخالق عز وجل لكل إنسان عند تخليقه في أمه. يقول الله تعالى (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا ... )، المعنى ، كما قالوا في التفسير أن الله قضى لِكُلِّ نَفْسٍ أَجَلًا لَا يَقْدِرُ أَحَدٌ على تقديمه وتأخيره ، و أفاد العلماء الأفاضل بأن كثيراً من الناس يخلطون ما بين الأسباب و الأحوال من دون إدراك أن السبب لا يتخلف أو هو حتمي النتيجة بينما الحالة قد تحصل بعدها النتيجة أو قد لا تحصل ( مثلاً غرق سفينة ، الزلزال ، سقوط طائرة ، مرض صعب ... هذه كلها أحوال و ليست أسباب للموت لأنها ممكن أن تؤدي للموت و ممكن أن لا تؤدي ، لذلك لا توجد دقة في التقارير التي يملأها الأطباء عن الوفاة حول العالم و الأصل أن تستبدل عبارة "سبب الوفاة" إلى "حالة الوفاة" عند ذكر جلطة مثلاً ) . لي صديق أصيب بتسعة جلطات توزعت في القلب و الدماغ و الأرجل لكنه و الحمد لله حيً يرزق الآن أي لم ينتهي أجله بعد مع أن ابن عمتي أصيب بثلاثة جلطات و كانت الثالثة هي الحالة التي انتهى فيها أجله رحمه الله. ما كتبته أعلاه في غاية الأهمية من ناحيتين : أولاهما أن وفاة عزيز/عزيزة ينبغي استقبالها بالتسليم لرب العالمين "الحمد و الاسترجاع" و عدم الاعتراض على قضاء الله أو انتهاء الأجل ، و لا يكون انهمار الدموع حزناً على الفراق عدم تسليم أو اعتراض . ثانيهما أن أحمق الحمقى في هذه الدنيا هم القتلة أو من يدبرون قتل الناس عبر اغتيالات أو نزاعات أو حروب فهؤلاء يقعون في جرائم تحسم مصيرهم عند الله و هو دخول جهنم و الخلود فيها ، علماً بأن القاتل لو صبر دقيقة أو دقيقتين لربما رأى أن من يريد قتله قد غادر الحياة من دون هذه الورطة !
لا يوجد المزيد من البيانات.