عربى21
الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 / 11 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • وزارة الصحة: شهيد و40 إصابة بينها 4 حرجة نتيجة العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تنسحب من مدينة نابلس
  • وزارة الصحة: الطواقم في مستشفى رفيديا بنابلس تعمل على إنعاش إصابتين حرجتين للغاية
  • الهلال الأحمر: 32 إصابة في البلدة القديمة بنابلس منها 4 إصابات خطيرة بالرصاص الحي
آخر الأخبار
  • واشنطن تسعى لمصادرة طائرة ثري روسي قيمتها 90 مليون دولار
  • خبير نفسي يتوقع ازدياد حالات الانتحار في الأردن
  • دعوى ضد الشرطة الأمريكية بتهمة الفشل بحماية فتاة قبل مقتلها
  • "بيتويا".. أول منتجع وفندق 5 نجوم مرخص للقطط في السعودية
  • مقاطعة أوكرانية تعتزم الانفصال.. وأسلحة أمريكية جديدة لكييف
  • شهيد وإصابات في عدوان إسرائيلي على نابلس (شاهد)
  • "البنتاغون" يكشف خسائر روسيا منذ بدء غزوها أوكرانيا
  • الإمارات: اعتقال "محامي خاشقجي" تم بتعاون أمريكي
  • محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا
  • السيسي يدعو لابيد لإنهاء التصعيد المتكرر.. والأخير يشكره
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > كتب

    الهوية الملتبسة عامل أساسي في تقويض دولة الاحتلال الإسرائيلي

    عبير فؤاد
    # السبت، 13 نوفمبر 2021 10:08 ص بتوقيت غرينتش
    0
    الهوية الملتبسة عامل أساسي في تقويض دولة الاحتلال الإسرائيلي
    المشروع الصهيوني مجرد حركة استعمارية تتبنى الخطاب والديباجة اليهودية- (عربي21)

    الكتاب: "إسرائيل دولة بلاهوية"
    المؤلف: عقل صلاح وكميل شمعون
    الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية، 2021


    يجادل الباحثان الفلسطينيان عقل صلاح (الأسير المحرر) وكميل أبو حنيش (الأسير في السجون الإسرائيلية والمحكوم بتسعة مؤبدات) بأن إسرائيل، ورغم مرور سبعة عقود على تأسيسها، ما تزال دولة بلا هوية. يدعمان هذا الافتراض بحجج تاريخية وحقائق من الواقع تعكس صراعات على المستويين الداخلي والخارجي. 

    وفي مسعاهما لإثبات هذا الافتراض يوطئان لبحثهما بتعريف عدد من المفاهيم المحورية مثل مفهوم الهوية، ومفهوم هوية الدولة، ومفهوم المواطنة، ويناقشان التناقض بين مركبات الهوية الإسرائيلية التي تشمل الصهيونية واليهودية والقومية والديمقراطية. 

    يستعرض الباحثان أيضا بكثير من الاستفاضة النزاع بين التيارين الديني والعلماني في إسرائيل، والقوميات المختلفة التي تتكون منها هذه الدولة والانقسامات بينها. ويعالجان موضوع يهودية الدولة، والهدف الذي تسعى إليه إسرائيل من خلال تثبيت هذا الوصف لدولتها والآثار المترتبة على مثل هذا الاعتراف على الفلسطينيين داخل مناطق الخط الأخضر وفي مناطق ال67 المحتلة.

    اجتماع المتناقضات

    في الحديث عن التناقض بين مركبات الهوية الإسرائيلية يشير الباحثان إلى أزمة واضحة في الجمع بين الصهيونية واليهودية، إذ تعرف الأولى نفسها كحركة قومية مع ديباجات دينية، أما الثانية فترى نفسها ديانة تخص جماعة مقدسة قبلت ببعض الأطروحات الصهيونية في ما يتعلق بالهوية القومية، وهو مزج غريب، بحسب الباحثان، يزعزع القومية اليهودية المزعومة من جانب، ويضرب الأسس الدينية المأزومة أصلا من جانب آخر، وهو ما فتح الباب واسعا على بروز هويات هجينة أخرى مثل الصهيونية الدينية. 

    وفي هذا السياق يوضحان أن ظهور الصهيونية كحركة علمانية قومية أحدث هزة عميقة في أوساط يهود أوروبا على وجه الخصوص، إذ ضربت أهم معتقدات اليهودية وهو المعتقد الخلاصي المشيحاني الذي يرى أن الدولة اليهودية لن تقوم إلا على أيدي المشيح المنتظر، وليس على أيد بشرية لا تؤمن أصلا بالمعتقدات الدينية اليهودية. 

    لكنهما يلفتان إلى أن الصهيونية، رغم علمانيتها، وبحلولها محل المسيح شكلت رؤية مشيحانية ولكن برداء علماني. فالمشروع الصهيوني ولد من قلب هذه الرؤية داخل تيارات مسيحية غربية أولا، ومن قلب الرؤية الاستعمارية الأوروبية ثانيا. حيث يعد المركب الاستعماري جزءا مهما من الفكر والممارسة الصهيونيين. 

    إنها مجرد حركة استعمارية تتبنى الخطاب والديباجة اليهودية، وهو ما يضرب أهم مزاعمها بأنها حركة تحرر وطني، ويجعل منها مجرد أداة وظيفية لخدمة المشاريع الاستعمارية العالمية.

     

    الصراع يدور حول هوية الدولة ما بين الهوية القومية العلمانية الحداثية بملامح ديمقراطية في العلاقة مع الداخل، وبين دولة دينية تحكمها الشريعة اليهودية منهية بذلك الطابع العلماني الغربي للدولة، وهو ما يقوض في النهاية المزاعم الصهيونية حول تلازم اليهودية والديمقراطية.

     



    على جانب آخر فإن فتح باب الهجرة أمام الجماعات اليهودية المختلفة إلى إسرائيل، والتي لم تكن الصهيونية إنما اليهودية هي المحرك الأساس لها، عقّد من إمكان تحقيق ما تسعى إليه الدولة من صهر الجميع في بوتقة قومية واحدة، رغم محاولاتها توحيد هذه الجماعات عبر استخدام اللغة العبرية وفرض الخدمة العسكرية، فقد ظلت الهوة الثقافية والسياسية والاجتماعية كبيرة بين هؤلاء المهاجرين بعضهم البعض، وبينهم وبين الإشكناز المؤسسين للدولة. وهؤلاء المؤسسون كانوا قد عملوا منذ البداية على بناء نظام إثني قائم على تفضيل مصالحهم الخاصة وليس نظاما ديمقراطيا يعطي الأولوية للمصالح المدنية. لكن الدولة وفي إطار سعيها لحل هذه المعضلة اكتشفت عاملا موحدا لهذه الجماعات المتنافرة تمثل في ترسيخ ثقافة الخوف والقلق من عدو شرس يتربص بإسرائيل هو العرب وإيران.

    يتابع الباحثان أن محاولة الجمع بين يهودية الدولة وديمقراطيتها في إطار قومي يهودي جعلت من إسرائيل دولة لا هي صهيونية فعلا، ولا هي يهودية أو ديمقراطية كذلك، إنها دولة بلا هوية. وعدا عن ذلك فإن هذه الدولة لا تزال في حالة التباس بين كونها دولة دينية وحديثة وبين كونها دولة يهودية وعلمانية، وبين كونها دولة ديمقراطية أو دولة لبعض سكانها اليهود. كما أنها لم تحدد حدودها الديمغرافية والجغرافية بعد. ويتساءل الباحثان: هل هي جزء من المنطقة العربية، أم هي امتداد للغرب في المنطقة؟ وهل هي دولة عادية أم وظيفية؟ أم دولة ما تزال تعيش في الأسطورة وفوق قوانين الزمان والمكان؟.
      
    يلفت صلاح وأبو حنيش في كتابهما إلى أن الدولة العبرية شهدت منذ إقامتها تصاعدا في حدة الصراع ما بين المعسكرين العلماني والديني تحت عناوين كثيرة، مثل انتهاك حرمة السبت، والخدمة العسكرية وغيرها من المسائل التي تعتبر التيارات الدينية المساس بها نسفا للمعتقد اليهودي.وأن مسألة العلاقة بين الدين والدولة ستظل تعزز صراعات تختلف وتيرتها من حين إلى آخر، لكنها تبقى مصدر صدام يصعب حسمه، وتؤثر في مجرى الحياة اليومية في إسرائيل.

    ويقولان إن هذه العلاقة المتوترة بين الدين والدولة تعبر عن القدرات التي راكمتها الأحزاب الدينية في العقود الأخيرة، وأهمها على الإطلاق قدرتها على ابتزاز الحكومات والتأثير في قرارات الدولة، وهو ما يترك الحكومات الإسرائيلية رهينة لهذه الأحزاب التي باتت عصرا ثابتا في تشكيلها. 

    ويضيفان بأن الجدل حول مسألة الهوية يتضاعف بين أوساط المدنيين والعلمانيين محدثا تصدعا بنيويا في المجتمع الإسرائيلي، الذي يفتح بابا أمام التساؤلات حول إمكان تلازم اليهودية كدين والديمقراطية كممارسة في إسرائيل، وإلى أي مدى يمكن اعتبار اليهودية مجرد دين أم هي جامعة للدين والقومية معا. إن الصراع يدور حول هوية الدولة ما بين الهوية القومية العلمانية الحداثية بملامح ديمقراطية في العلاقة مع الداخل، وبين دولة دينية تحكمها الشريعة اليهودية منهية بذلك الطابع العلماني الغربي للدولة، وهو ما يقوض في النهاية المزاعم الصهيونية حول تلازم اليهودية والديمقراطية.

    إشكناز وشرقيون

    تحت عنوان "الصدع الإثني" يناقش الباحثان حالة الانقسام الإثني في إسرائيل التي تعززت في العقود الأخيرة، حيث يتركز هذا الانقسام بشكل أساسي بين اليهود الشرقيين واليهود الغربيين. ويوضحان أن سعي النخبة الاشكنازية (الغربية) للهيمنة على مؤسسات الدولة جعلها تبتكر سلسلة طويلة من الآليات التي تضمن الفصل ليس فقط بين اليهود والعرب إنما أيضا بين مختلف الطبقات الإثنية اليهودية، تضمنت رسم حدود الحكومات المحلية والمناطق التعليمية وعمليات توزيع الخدمات المنفصلة وغير المتساوية، خصوصا في مجالي التعليم والإسكان، لتطوير الأطر الاقتصادية المنفصلة بعضها عن بعض. 

    سياسة أنتجت مجتمعات إسرائيلية لا مجتمع واحد، ومحكومة لواقعها الإثني والطبقي الصارم، الذي كرسته الدولة منذ الأيام الأولى لإقامتها. وهو ما ولد مشاعر الغبن والاضطهاد لدى المجموعات الشرقية تحديدا، التي انشئت لها بلدات ومدن التطوير البعيدة والفقيرة الخدمات المحاذية للحدود. وقد تم حصر تلك الأراضي بالحركات الاستيطانية بهدف إضعاف السيطرة العربية إلى أقصى حد، لكن من جهة أخرى فقد عمقت هذه السياسة الفجوة بين الاشكنازيين المؤسسين والمهاجرين المزراحيين الشرقيين، وساهمت مع الوقت بتنامي الشعور بالاغتراب وتبلور الهوية الشرقية. 

     

    عبر العديد من المهاجرين بصورة معاكسة عن اغترابهم في هذه الدولة، وعدم شعورهم بالانتماء إليها، وعدم رغبتهم أيضا بالولاء لها، وأنهم لا يزالون يشعرون بالانتماء والولاء لبلدانهم الأم، حيث تشير التقديرات إلى أن مئات الألوف من الإسرائيليين عادوا إلى أوطانهم الأصلية ولم يهاجروا ثانية إلى إسرائيل.

     



    تنسحب هذه الحالة من عدم المساواة على الشأن السياسي، فتمثيل اليهود الشرقيين في الحكومة والكنيست لا يعكس وزنهم الحقيقي الحالي. فمنذ تأسيس إسرائيل كان معظم السكان اليهود من الأوروبيين والأشكناز(92%) مقابل (8%) فقط من الآسيويين والأفارقة، ومع الوقت مالت النسبة لصالح الشرقيين، وقبل هجرة الروس كان 41.5% من السكان اليهود من أصل شرقي، و36% من أصل أشكنازي، إلا أن الأشكناز ما زالوا هم المسيطرين على مفاصل الدولة.

    يؤكد الباحثان أن أطروحتهما لا تعني بالضرورة أن إسرائيل لم تنجح في بلورة هوية للمستوطنين المهاجرين، بالرغم مما يعتري هذه الهوية من تناقضات وتشوهات، لكنهما أرادا من خلالها إبراز الخلل الواضح في مركبات هذه الهوية، وهو أمر يعتقدان أنه يسمح بإضعاف الدولة على المدى البعيد واستبدال هويتها بهوية أخرى نتيجة لجدلية الصراع القائم بين مجموعة من الهويات التي تتنازع على تشكيل هوية الدولة. 

    ويشيران في الوقت ذاته إلى التساؤلات التي باتت تطرحها الدراسات الإسرائيلية الحديثة ووسائل الإعلام حول الفارق بين إسرائيل وبين أي تجمع يهودي آخر في العالم في ضوء التعددية الثقافية والإثنية في إسرائيل، فالهجرات المعاكسة وانشداد الكثير من الإسرائيليين للحياة في مجتمعات ودول أخرى لأسباب مختلفة، اقتصادية، وثقافية، ونفسية، وغير ذلك، قد يفسر وجها آخر من وجوه هذه الأزمة، وقد يشكل انعكاسا لجملة من التناقضات الهوياتية. 

    فقد عبر العديد من المهاجرين بصورة معاكسة عن اغترابهم في هذه الدولة، وعدم شعورهم بالانتماء إليها، وعدم رغبتهم أيضا بالولاء لها، وأنهم لا يزالون يشعرون بالانتماء والولاء لبلدانهم الأم، حيث تشير التقديرات إلى أن مئات الألوف من الإسرائيليين عادوا إلى أوطانهم الأصلية ولم يهاجروا ثانية إلى إسرائيل. يتابع الباحثان أن إمكان تفسخ إسرائيل من الداخل على أساس هوياتي أمر وارد، غير أنه لا يكفي القول إن بقاءها أو عدم بقائها مرهون بهذا العامل، وإنما محكوم بجملة من العوامل الداخلية والخارجية وقد تكون مسألة الهوية أحد هذه العوامل التي من شأنها أن تمثل عائقا أمام تطور الدولة.


    #

    لبنان

    كتاب

    عرض

    نشر

    #
    قصة سوء الفهم بين الأمير عبد القادر وسلطان المغرب

    قصة سوء الفهم بين الأمير عبد القادر وسلطان المغرب

    الجمعة، 12 نوفمبر 2021 11:41 ص بتوقيت غرينتش
    كتاب عن جامعة الزيتونة بتونس حول مخاطر التجاسر على الفتوى

    كتاب عن جامعة الزيتونة بتونس حول مخاطر التجاسر على الفتوى

    الجمعة، 12 نوفمبر 2021 10:04 ص بتوقيت غرينتش
    ما الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث؟ كتاب يجيب

    ما الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث؟ كتاب يجيب

    الخميس، 11 نوفمبر 2021 01:02 م بتوقيت غرينتش
    انتشار الفقر في الوطن العربي بسبب الفساد وفشل التنمية (2من2)

    انتشار الفقر في الوطن العربي بسبب الفساد وفشل التنمية (2من2)

    الثلاثاء، 26 أكتوبر 2021 10:25 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        رياضة
      • "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        صحافة
      • المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        اقتصاد
      • ما بين السيسي وساويرس!

        ما بين السيسي وساويرس!

        مقالات
      • هدوء في غزة.. والعدوان يكشف عن دمار واسع (شاهد)

        هدوء في غزة.. والعدوان يكشف عن دمار واسع (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين

      أفكار

      كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين

      ما جرى من تطورات خلال العقدين الأخيرين وعلى يد السلطة الفلسطينية وبعض الأنظمة العربية، يدفع إلى التساؤل عن حقيقة التغيُّر في هذا الموقف، والأسباب المحيطة به والوسائل الملتوية التي اتبعتها تلك الأنظمة سعيًا وراء التطبيع الخفي ومن ثم العلني مع الكيان الإسرائيلي"..

      المزيد
      "خنساء في سجن النساء".. رواية تؤرخ لمسيرة إسلاميي تونس "خنساء في سجن النساء".. رواية تؤرخ لمسيرة إسلاميي تونس

      أفكار

      "خنساء في سجن النساء".. رواية تؤرخ لمسيرة إسلاميي تونس

      قد تكون الرواية أفضل عمل كشف جرائم النظام التونسي السابق ـ الذي يعمل من بقي من أعوانه للعودة مجددا، وقد استطاعوا الإفلات من العقاب، ودون حتى أن يعتذروا عن جرائمهم. لكن كشف وجه البطولة والشرف والسمو والرفعة للإسلاميات والإسلاميين فيها أكبر وأهم..

      المزيد
      ما هي مخاطر التطبيع على القضية الفلسطينية؟ كتاب يجيب ما هي مخاطر التطبيع على القضية الفلسطينية؟ كتاب يجيب

      أفكار

      ما هي مخاطر التطبيع على القضية الفلسطينية؟ كتاب يجيب

      يُعدُّ التطبيعُ مع الاحتلال الإسرائيلي من أكبر المخاطر التي تواجهها القضية الفلسطينية في الوقت الراهن، حيث إنه يهدف بشكل رئيسي إلى إعادة تشكيل منظومة العلاقات والقيم والمفاهيم العربية والإسلامية تجاه الاحتلال، وفق الرؤية الصهيونية، ويهدف إلى عزل فلسطين عن أبعادها العربية والإسلامية.

      المزيد
      تأملات في الشعوبية على هامش استفتاء تونس 2022 تأملات في الشعوبية على هامش استفتاء تونس 2022

      أفكار

      تأملات في الشعوبية على هامش استفتاء تونس 2022

      يعدّ المشهد السياسي العربي مشهدا ملائما لظهور الزعماء الشعبويين وآخر وافديهم إلى ساحته الرئيس التونسي قيس سعيد كما أسلفنا. فمنذ دخوله المعترك السياسي كان يعلن شعبويته، ولكن لا أحد انتبه إليه.

      المزيد
      التحولات في دول الخليج العربي.. الهوية والقبيلة والتنمية التحولات في دول الخليج العربي.. الهوية والقبيلة والتنمية

      أفكار

      التحولات في دول الخليج العربي.. الهوية والقبيلة والتنمية

      يشتمل الكتاب على عشرة بحوث منتقاة، قُدمت في مسار القضايا الداخلية، في الدورة الخامسة لمنتدى دراسات الخليج والجزيرة العربية، الذي نظمه المركز العربي للأبحاث ودراسة الساياسات، في ديسمبر 2018، بعنوان "التحولات الاجتماعية في دول الخليج العربية: إشكالية الهوية والقيم"..

      المزيد
      موسوعة للصلابي حول نشأة الحضارة الإنسانية وقادتها العظام موسوعة للصلابي حول نشأة الحضارة الإنسانية وقادتها العظام

      أفكار

      موسوعة للصلابي حول نشأة الحضارة الإنسانية وقادتها العظام

      أصدر عضو الأمانة العامة للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الكاتب والباحث الليبي في شؤون الفكر الإسلامي علي الصلابي، موسوعة تاريخية حملت عنوان "نشأة الحضارة الإنسانية وقادتها العظام"، وفق منهج مبتكر في تاريخ المكتبة الإنسانية..

      المزيد
      كيف صار الحج إلى القدس تقليدا لدى المسيحيين؟ حقائق ومعلومات كيف صار الحج إلى القدس تقليدا لدى المسيحيين؟ حقائق ومعلومات

      أفكار

      كيف صار الحج إلى القدس تقليدا لدى المسيحيين؟ حقائق ومعلومات

      تستند هذه الدراسة في معلوماتها الواردة فيها على أدلة مبعثرة وغير مكتملة بما في ذلك الروايات الشفوية والقصص التي جاءت على ألسنة الزوار المسيحيين الغربيين وروايات أقل عددا من الزوار القادمين من مختلف البلدان الإسلامية..

      المزيد
      تاريخ الورق.. صفحة ناصعة من تاريخ الثقافة الإسلامية تاريخ الورق.. صفحة ناصعة من تاريخ الثقافة الإسلامية

      أفكار

      تاريخ الورق.. صفحة ناصعة من تاريخ الثقافة الإسلامية

      في هذا الكتاب كم هائل من المعلومات التاريخية المختلفة. وعلى كثرتها وأهميتها يمكننا أن نميّز منه خلّتين: فهو برهان على أنّ العلاقة بين الوسائط والفكر جدلية تفاعلية. فقد اخترع الفكر الورق فكفى الكتّاب مكابدة "حرف الشؤم" على عبارة التوحيدي خاصة لما كان النسخ يتمّ على العظام والجلد..

      المزيد
      المزيـد