عربى21
الخميس، 30 يونيو 2022 / 30 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تأكيد أوروبي أمريكي على الرغبة بـ"اتفاق نووي".. ولوم لطهران
  • 60 مليون دولار من قطر لدعم رواتب الجنود بالجيش اللبناني
  • الرئيس التونسي ينشر مسودة الدستور الجديد (طالع الفصول)
  • الآلاف يتظاهرون بالسودان.. قلق أممي من "القوة المفرطة"
  • بايدن: لن أطلب من السعوديين رفع إنتاج النفط
  • الغارديان: مصر تحضّر لقمة مناخ وسجونها مليئة بالمعتقلين
  • هل تؤثر أزمة الاحتلال السياسية على مواصلة الهجمات ضد إيران؟
  • FA: مودي يحرق جسوره مع الشرق الأوسط بسبب الإسلاموفوبيا
  • تعرّف على أكثر شعوب العالم غضبا لعام 2022 (إنفوغراف)
  • ما سر تزايد ظاهرة العنف في ملاعب كرة القدم؟
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    "المعركة" و"رصيف81".. صحيفتان ورمزان للهوية والمقاومة

    نبيل السهلي
    # الثلاثاء، 16 نوفمبر 2021 11:29 ص بتوقيت غرينتش
    0
    "المعركة" و"رصيف81".. صحيفتان ورمزان للهوية والمقاومة
    زياد عبد الفتاح وعلي فودة.. وجهان من فلسطين قاوما الاحتلال ورسخا الانتماء والهوية- (عربي21)

    لم تتوقف مواجهة ومقاومة جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال هجومه وحصاره لبيروت صيف عام 1982، لم تتوقف عند حدود الجبهات العسكرية، بل ابتكرت ثلة من المثقفين الفلسطينيين وإخوانهم العرب وسيلة أخرى للمقاومة؛ هي الكلمة لشحذ همم المقاتلين على خط النار، فانطلقت خلال الحصار صحيفة "المعركة" ناطقة باسم المقاومة..

     

     

     

    ومن المثقفين الذين ساهموا بها الأديب الراحل غالب هلسا والأديب والناقد عز الدين المناصرة، وعبد القادر ياسين، والرسام منير متولي، ومن خلفهم الشاعر الراحل الحاضر محمود درويش؛ ليترأس تحريرها الروائي والكاتب زياد عبد الفتاح على امتداد (66) عددا. كما أصدر الشهيد علي فودة صحيفته رصيف 81 لتكون هي الأخرى كلمة أقوى من الرصاص، فما هي سيرة كل من الصحيفتين؟

    زياد عبد الفتاح وقصة صحيفة المعركة

    زياد عبد الفتاح؛ هو روائي وكاتب فلسطيني ولد في مدينة طولكرم بالضفة الغربية بتاريخ 3 آذار/ مارس 1939، تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في مدارس مدينته طولكرم، وأنهى الثانوية العامة في المدرسة الفاضلية العريقة بالمدينة، حصل على دبلوم في التربية وعلم النفس، وعمل معلمًا لمدة ثلاث سنوات في عدد من المدارس، ثم انتقل إلى الكويت حيث عمل هناك معلمًا لمدة خمس سنوات، وقد شهدت تلك الفترة آنذاك انطلاقة حركة "فتح"، فانتسب زياد إلى الحركة، ثم طلبت منه القيادة الفلسطينية عام 1968 الذهاب إلى مصر لتأسيس "إذاعة العاصفة" في القاهرة. 

    مع بداية العمل في القاهرة التحق زياد بجامعة عين شمس في تخصص الحقوق، حيث تخرج ونال الشهادة الجامعية لاحقًا في عام 1975. في عام 1971 أسس إذاعة درعا في سوريا وبعدها بتسعة أشهر انتقل إلى بيروت، حيث أسس هناك وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عام 1972، وتولى مباشرة رئاستها بموجب قرار صدر عن منظمة التحرير الفلسطينية بتاريخ 5 حزيران (يونيو) 1972، كما تولى هناك رئاسة تحرير "مجلة فلسطين الثورة" وهي المجلة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في عام 1974 تولى رئاسة الفريق الإعلامي الفلسطيني في نيويورك، حيث رافق ياسر عرفات إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، وفي عام 1978 تولى رئاسة اتحاد وكالات الأنباء العربية، وفي عام 1982 أسس "صحيفة المعركة" في بيروت تحت نيران الحرب، وقد نجا من الموت في أكثر من حادثة. 

    بعد ذلك غادر مع الرئيس ياسر عرفات إلى تونس، واستمر هناك في رئاسة وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" حتى توقيع اتفاقية أوسلو وعودته إلى فلسطين عام 1994، ثم كلفه الرئيس ياسر عرفات مجدداً برئاسة وكالة "وفا" عقب الوصول إلى الوطن وتأسيس السلطة الوطنية الفلسطينية. 

    وفي 12 شباط (فبراير) 1996 صدر مرسوم رئاسي من الرئيس ياسر عرفات يقضي بتأسيس الهيئة العامة للاستعلامات الفلسطينية، وتكليف زياد عبد الفتاح برئاستها كأول رئيس لها إلى جانب مهامه في "وفا". وفي عام 1997 صدر مرسوم رئاسي يقضي بإنشاء المكتبة الوطنية الفلسطينية وكان زياد عبد الفتاح أول رئيس لها. كما تولى رئاسة تحرير "مجلة رؤية" المختصة بالشأن الفلسطيني والصادرة عام 2000 عن الهيئة العامة للاستعلامات. في تاريخ 26 أيار (مايو) 2005 أنهى زياد عبد الفتاح رئاسته لكل من وكالة الأنباء الفلسطينية والهيئة العامة للاستعلامات الفلسطينية.

    شارك زياد عبد الفتاح في عدد كبير من المؤتمرات العالمية والثقافية منها معرض القاهرة الدولي للكتاب، وقد زار معظم أقطار العالم خلال عمله الأدبي والإعلامي، كما تولى رئاسة تحرير مجلة "لوتس" الأدبية الناطقة باسم اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا لمدة خمسة أعوام. وهو أحد مؤسسي الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين، وعضو الأمانة العامة لاتحاد الصحفيين العرب.

    أهم مؤلفاته: "بلاغ خاص لأحد الرجال العاديين"، مجموعة قصصية، صدرت عام 1976. "قمر على بيروت"، مجموعة قصصية، عام 1992، وصدرت عن دار العودة. "قطة سوداء في الشارع الأخير"، صدرت عام 1984. "الأسنان البيضاء"، صدرت عام 1986. "وداعًا مريم"، صدرت بتاريخ 1 يناير 1992، عن دار ابن رشد للطباعة والنشر في بيروت. "المعبر"، رواية، صدرت عام 2002، عن دار الهلال للطباعة في القاهرة. "ما علينا"، رواية، صدرت عام 2004 عن دار الهلال في القاهرة. 

    "دار الجيش"، رواية، صدرت عام 2010، القاهرة. "ورق حرير"، رواية، صدرت عام 2014، عن دار ميريت للنشر بالقاهرة. "البحر يغضب"، مجموعة قصصية، عام 2014، عن دار الرعاة للنشر. "القرى المهجرة"، كتاب صدر عام 2015. "الرتنو"، راوية، صدرت عام 2017، عن دار كل شيء للنشر، بحضور وزير الثقافة الفلسطيني إيهاب بسيسو، وتقع في 324 صفحة. "صاقل الماس"، كتاب صدر عام 2019، عن دار كل شيء للنشر، ويقع الكتاب في 308 صفحة، وقد كشف فيه زياد عبد الفتاح عن معلومات تنشر لأول مرة عن صديقه المقرب الشاعر محمود درويش. 

    يذكر بأن زياد عبد الفتاح كتب برفقة محمود درويش كافة خطابات الرئيس ياسر عرفات. وقد ترأس صحيفة "المعركة" في بيروت خلال حصارها من الجيش الاسرائيلي خلال صيف عام 1982 وبموافقة الشاعر الراحل محمود درويش؛ وهي الناطقة باسم منظمة التحرير الفلسطينية؛ وكان هدفها شحد الهمم لصد العدوان الاسرائيلي ومقاومته ودحره؛ وقد عمل في الصحيفة خلال الحصار كل من الكاتب والمؤرخ عبد القادر ياسين، والاديب والناقد الراحل عزالدين المناصرة والراحل الأديب غالب هلسا وكان يخرج الصحيفة الرسام منير الشعراني ويشارك في الكتابة في صفحاتها وبحرية ثلة من المثقفين العرب؛ وقد صدر 60 عدداً من صحيفة المعركة .

    علي فودة وقصة رصيف 81

    عدد قليل من المثقفين الفلسطينيين والعرب يعرفون الشاعر علي فودة ونتاجاته الأدبية، لكنه عرف من قبل المقاتلين الفلسطينيين على نطاق واسع اثناء حصار الجيش الإسرائيلي للعاصمة اللبنانية بيروت.

    علي فودة؛ هو شاعر وكاتب فلسطيني مواليد قرية قنبر في قضاء حيفا عام 1946؛ وهجرّ إلى مخيم الجنزور قرب جنين علي فودة من مواليد قرية قنير ـ حيفا عام 1946م، وهجّر بعد أقل من عامين إلى مخيم جنزور قرب جنين، وبعدها بعامين انتقل أهالي المخيم إلى مخيم نور شمس في طولكرم، وفي سن السابعة فقد أمه.. أكمل تعليمه، ودرس في معهد المعلمين في حوارة ثم في إربد، وعمل مدرساً في أم عبهرة ـ مرج الحمام بالقرب من عمّان. 

    برز خلال فترة حصار بيروت كواحد من الجيل الثاني لـ"شعراء المقاومة"، واستُشهد إثر القصف الإسرائيلي لبيروت، بينما كان يوزّع صحيفة "رصيف 81"؛ التي كان يصدرها مع أصدقائه. كان شاعراً ملتزماً بهموم شعبه، ملتحماً بقواه الشعبية الداعية للثورة والمقاومة والتحرير". وهو كاتب قصيدة "إني اخترتك يا وطني" التي غناها مارسيل خليفة ولاقت شهرةً كبيرة. 

    وفي منتصف آب/ أغسطس 1982، وفي ذروة اشتداد القصف الإسرائيلي لبيروت من الجو والبر والبحر، كان علي فودة يوزّع على المقاتلين في عين المريسة ببيروت، جريدته التي أسسها مع زميله رسمي أبو علي، وأطلق عيها اسم "الرصيف". سقطت قذيفة على علي فودة فأصيب بجروح خطيرة، ليستشهد بعدها بأيام، ويكون من القلائل الذين قرأوا ما كتب فيهم من رثاء قبل موتهم، حيث أعلن استشهاده وهو حي. 

    وقد أصدر الشهيد علي فودة خمس مجموعات شعرية: "فلسطيني كحد السيف" (1969)، و"قصائد من عيون امرأة" (1973)، و"عواء الذئب" (1977)، و"الغجري" (1981)، و"منشورات سرية للعشب" (1982). كما أنه أصدر روايتين: "الفلسطيني الطيب" (1979)، و"أعواد المشانق" (1983).

    ويبقى القول إنه عند استحضارنا لسيرة الرمزين زياد عبد الفتاح وعلي فودة؛ إنما نستحضر قصة صحيفتين مقاومتين بالكلمة تحت الحصار، ساهمتا في ترسيخ هوية الانتماء لفلسطين؛ وتلك هي مهمة المثقف الشامل .

    *كاتب فلسطيني مقيم في هولندا


    #

    احتلال

    فلسطين

    مقاومة

    صحف

    هوية

    #
    الشيخ عبد القادر المظفر.. أقلق الاحتلال البريطاني لفلسطين

    الشيخ عبد القادر المظفر.. أقلق الاحتلال البريطاني لفلسطين

    السبت، 06 نوفمبر 2021 09:37 ص بتوقيت غرينتش
    كيف ساهم الأدب في رسم الهوية الفلسطينية؟ خبراء يجيبون

    كيف ساهم الأدب في رسم الهوية الفلسطينية؟ خبراء يجيبون

    الخميس، 04 نوفمبر 2021 12:18 م بتوقيت غرينتش
    الأمثال الشعبية الفلسطينية.. ركن تراثي يُعبر عن هوية المجتمع

    الأمثال الشعبية الفلسطينية.. ركن تراثي يُعبر عن هوية المجتمع

    الخميس، 21 أكتوبر 2021 11:41 ص بتوقيت غرينتش
    أحمد خليل العقاد.. سيرة واحد من رموز الصحافة الفلسطينية

    أحمد خليل العقاد.. سيرة واحد من رموز الصحافة الفلسطينية

    الثلاثاء، 19 أكتوبر 2021 12:42 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • القبض على قاتل الإعلامية شيماء جمال قبل هروبه من مصر

        القبض على قاتل الإعلامية شيماء جمال قبل هروبه من مصر

        سياسة
      • لقطات مؤثرة لوصية سوداني قضى عطشا في الصحراء (فيديو)

        لقطات مؤثرة لوصية سوداني قضى عطشا في الصحراء (فيديو)

        من هنا وهناك
      • آمال ماهر تظهر بعد اختفاء غامض.. وتزايد القلق حول سلامتها

        آمال ماهر تظهر بعد اختفاء غامض.. وتزايد القلق حول سلامتها

        عالم الفن
      • تركيا تجلب العقل المدبر لتفجيرات الريحانية من الولايات المتحدة

        تركيا تجلب العقل المدبر لتفجيرات الريحانية من الولايات المتحدة

        تركيا21
      • بوتين يرد على تصريحات جونسون حول "لو كان امرأة"

        بوتين يرد على تصريحات جونسون حول "لو كان امرأة"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني

      فلسطين الأرض والهوية

      "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني

      على مدار عام كامل عكف عدد من الباحثين في التاريخ والآثار على جمع كل ما يخص المواقع الأثرية والتاريخية من مقابر ومساجد وكنائس وقصور ومقامات من أجل جمعه في دليل واحد لحفظ المورث الحضاري والتراثي الفلسطيني لقطاع غزة والذي يمتد إلى آلاف السنين..

      المزيد
      اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها

      فلسطين الأرض والهوية

      اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها

      تعتبر الأغاني التراثية الفلسطينية مثل يا ظريف الطول، داخل فلسطين التاريخية وفي أماكن لجوء الفلسطينيين المختلفة، من ركائز الهوية الوطنية الفلسطينية وتمسك الشعب الفلسطيني بوطنه وهويته الوطنية..

      المزيد
      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      فلسطين الأرض والهوية

      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      ولد شاعرنا سنة 1887 في قرية الرامة وكان أبوه مختارها. أتمَّ الدراسة الابتدائية بتفوق في مدرسة القرية التي كانت تابعة للجمعية الامبراطورية الروسية، فأهَّله ذلك لدخول دار المعلمين الروسية في الناصرة..

      المزيد
      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      فلسطين الأرض والهوية

      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      ولد عسقلاني عام 1947م في مدينة عسقلان وهجر منها بعد عام هو وأسرته، وقد حصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد الزراعي من كلية الزراعة في جامعة الإسكندرية عام 1969م، كما أنه حصل على دبلوم الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية..

      المزيد
      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101" مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      فلسطين الأرض والهوية

      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      مصطفى حافظ إنما هو أيقونة مقاومة عربية من أجل فلسطين وشعبها، شأنه في ذلك شأن الآلاف من كافة الدول العربية الذين سقطو شهداء خلال مسيرة الكفاح ضد الكيان الصهيوني؛ لتحيا فلسطين وشعبها الذي سينتصر ويطرد المحتل من كل حنايا الوطن..

      المزيد
      الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

      كانت أمنية حياة الشابة الصغيرة، عبير عيسى، أن تصيح محامية، أو قائدة طائرة لتجوب العالم، لكن ظروف العائلة أخذتها إلى جوانب أخرى، فقد وجدت نفسها وهي في عمر المراهقة تعيل أسرتها بعد تعرض والدها لنكسة صحية فتدربت على الطباعة وعملت في مكتب إنتاج فني..

      المزيد
      خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

      فلسطين الأرض والهوية

      خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

      ولد الشاعر خليل زقطان عام 1928 في قرية "زكريا" قضاء الخليل.. وعاش حياته يتيماً منذ الصِّغر، وتلقى تعليمه حتى الصّفّ السادس في مدرسة القرية، المكوّنة من غرفتين.. وظهرت موهبته الشعرية مبكّرة، في سن الثالثة عشرة..

      المزيد
      مخيم شعفاط.. ضحية إهمال "بلدية القدس" و"الأونروا" مخيم شعفاط.. ضحية إهمال "بلدية القدس" و"الأونروا"

      فلسطين الأرض والهوية

      مخيم شعفاط.. ضحية إهمال "بلدية القدس" و"الأونروا"

      يحمل اسمان وفقا للقريتين الواقع بينهما، فهو مخيم شعفاط، وأيضا مخيم عناتا، إذ يقع على مساحة تقارب الـ200 دونم في أراضي قريتي عناتا وشعفاط ضمن حدود القدس المحتلة..

      المزيد
      المزيـد