عربى21
الخميس، 26 مايو 2022 / 24 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • برلمان الجزائر يسقط عضوية نائب لعمله سابقا بالجيش الفرنسي
  • مستشار سعيّد ينتقد تصرفاته ويقترح حلّا لأزمة تونس
  • صحيفة: استبعاد الرّوس حول ويمبلدون إلى بطولة استعراضية
  • 16 قتيلا بتفجيرات نفذها تنظيم الدولة في كابول ومزار شريف
  • مصر الأولى عالميا في إصدار أحكام الإعدام.. ما خطورة ذلك؟
  • المغرب يمدد الطوارئ الصحية لمواجهة كورونا رغم تراجع الإصابات
  • طالع النص الكامل لتحقيق "CNN" بشأن مقتل شيرين أبو عاقلة
  • إحالة ملف اغتيال أبو عاقلة لـ"لاهاي".. وكشف تفاصيل جديدة
  • AXIOS: مسؤولون أمريكيون في السعودية بزيارة سرية
  • وصية طفل فلسطيني شهيد
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > كتب
    رؤية جيل جديد لمشروع العميد طه حسين في كتاب (2 من 2)

    لماذا يكره تيار الإسلام السياسي طه حسين؟ كتاب يجيب

    محمد بدر الدين
    # السبت، 11 ديسمبر 2021 01:27 م بتوقيت غرينتش
    0
    لماذا يكره تيار الإسلام السياسي طه حسين؟ كتاب يجيب
    حقد الجماعات الظلامية التكفيرية المتعصبة على طه حسين نابع من أفكاره الإنسانية النبيلة

    الكتاب: طه حسين: تجديد ذكرى عميد الأدب العربي
    تأليف: إيهاب الملاح
    الناشر: الرواق للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، أبريل 2021

    لماذا يكره تيار الإسلام السياسي طه حسين؟


    تحت هذا العنوان للفصل، بادر المؤلف إيهاب الملاح بالقول: "بلا شك يمثل الدكتور طه حسين عميد الأدب العربي عقدة تاريخية ومعرفية مزمنة للمنتمين إلى تيار الإسلام السياسي، وعلى رأسهم جماعة الإخوان المسلمين، وما تفرع عنها من جماعات التشدد والتطرف والإرهاب، يكرهونه كراهية التحريم، وركزوا (ويركزون) عليه هجومهم.." (ص 223).

    وفي خصوص هذه المسألة ـ والهجمة الظالمة المستمرة الممنهجة، والمتعمد استمرارها ضد الرجل، والمقصود بطبيعة الحال مشروعه الثقافي التنويري وما يمثله ـ يمكننا أن نختار بعض "خلاصات" وفقرات معبرة كاشفة بهذا القسم من الكتاب:

    "لقد كان حقد الجماعات الظلامية التكفيرية المتعصبة على طه حسين نابعاً من أفكاره الإنسانية النبيلة، وفلسفته العقلية المنفتحة، ورؤيته الحضارية الرحبة والمشرقة للتراث العربي الإسلامي التي لا تنال إعجابها ولا تروق لها، ولأنه كان نصيراً مثابراً وداعياً إلى التمازج والتلاقح الثقافي بين الحضارات العالمية كلها، ومدافعاً عن حرية التعبير والتفكير التجديدي والديمقراطي، واحترام كرامة الإنسان، ومعتقده الديني والمذهبي وحريته الشخصية، الأمر الذي يتناقض مع الطرح الديني المتعصب والمنغلق، فكان لزاماً أن يلقى جزاءه الرهيب على أيدي هؤلاء طيلة حياته وحتى بعد مماته!" (ص 227).

    "كانت المشكلة الكبرى أمام جحافل المتأسلمين، وأتباع تيار الإسلام السياسي، معرفة طه حسين الموسوعية المبهرة، وقدراته العقلية والثقافية التي لا تبارى، لقد كانوا يتصيدون أخطاء الإملاء والنحو في كتابات بعض الليبراليين واليساريين، فصدمهم طه حسين بتبحره وتمكنه من العربية وأسرارها وإجادته المذهلة لها، وحافظته التي أعجزت كبراءهم.." (ص 231).

    "كانوا يحتكرون المعرفة الدينية، ويقولون: نحن أهل التفسير والحديث والفقه والسيرة، فجاء من برع في كتابة السيرة والتراجم والإسلاميات والتاريخ الإسلامي بنظر منهجي ورؤى نقدية وكتابة معاصرة تجمع بين الدقة والإبانة والجمال، يحقق ويدرس ويخرج نصوصاً لا يعرفونها ولم يسمعوا بها ولم يقرأوها، وأثبت لهم أن القراءة الجادة الرصينة لا تكون إلا مقرونة بالفهم والتحليل والربط والمقارنة بغيرها من النصوص.. أذهلتهم قدراته الاستقصائية وشمول الرؤية ودقة العبارة، كانوا يقولون: نحن أدرى الناس بالقرآن، فجاء من جابههم بأنهم لا يعرفون شيئاً عن القرآن ولا جماله ولا روعة صوره وألفاظه، وبهرهم بتحليلاته وكشوفاته الجمالية.." (ص 233).

    "وكانوا طبعاً يحتكرون المعرفة التاريخية، ويعتبرونها شأناً دينياً خالصاً، ويضفون عليها قداسة غير حقيقية، ويحكمون حولها حصاراً حديدياً رافعين شعار "ممنوع الاقتراب أو التفكير أو التحليل أو النقد!"، وإذا بهم يفاجأون بطه حسين يخرج عليهم بسلسلة كتبه الإسلامية الرائعة "الشيخان"، و"مرآة الإسلام"، و"الوعد الحق"، ويتوج هذه السلسلة من الأعمال في الأربعينيات بكتابه المرجعي الرصين "الفتنة الكبرى"... وقد كانت مرحلة الفتنة الكبرى في الوعي الإسلامي المعاصر نموذجاً لما يسميه (هيجل) "الوعي الشقي" (وكما يلاحظ د. أنور مغيث).. وهو الوعي الذي يريد أن يقنع نفسه بشيء يدرك أنه ليس حقيقياً. هكذا كان علينا أن نرى كل المتخاصمين على حق، وأن نغفل رؤية الصراعات والسياسة، ولكن طه حسين يبادر بأن يدرس، من خلال منظور علمي، هذه الفترة التي ظلت محاطة بسحابات كثيفة من التبجيل والتقديس تجعلنا نعمى عن الأسباب الحقيقية التي تكمن وراء الظواهر التاريخية. وها هو طه حسين يفتح لنا باباً جديداً (ويكسر الحصار المطبق الذي فرضه الجاهلون وضيقو الأفق والجامدون المنغلقون على هذا التاريخ وهذا التراث)، ويجعلنا ننظر إلى تاريخنا البشري ليس على أنه فريد في نوعه واستثنائي، وإنما يخضع لكل القواعد التي تحكم تطور التاريخ البشري بوجه عام" (ص 234).

    "دأب د.محمد عمارة على اتخاذ منحى مغاير من أعلام التنوير والاستنارة من التيار الليبرالي أو غير المنضوي عموماً تحت راية الإسلام السياسي "الصحوي"، وقرر خلافاً لما كان عليه أقطاب تيار الإسلام السياسي كله وعلى رأسهم أنور الجندي من مهاجمة وتشويه بل محاولة هدم كل من رأوه يكتب حرفاً من منظور نقدي عقلاني... أقول: قرر عمارة أن يلعب بطريقة عكسية، وأن يختطف منجز هؤلاء الكبار لحساب التيار الإسلامي.." (ص 235).

    وسأضرب مثالاً حديثاً منذ سنوات قليلة، حينما كتب فهمي هويدي مقالاً عنوانه "طه حسين أواباً" بجريدة (الشروق).. يدعي فيه ـ اعتماداً على ما كتبه محمد عمارة ـ أن طه حسين قد تراجع عن أفكاره وآرائه وتاب وأناب إلى الله، وعاد إلى حظيرة الإسلام راكعاً نادماً باكياً، كما لو كان طه حسين "كافراً" أو "زنديقاً" بالفعل! وهو عند غالبية المنتمين والمؤيدين لتيارات الإسلام السياسي كذلك فعلاً!... أقول: إن ما فعله (هويدي)، ومن قبله (عمارة)، يندرج تحت ما أسماه المرحوم نصر أبو زيد "تلويث خطاب النهضة" (في كتابه "الخطاب والتأويل").. (ص ٢٣٧).

    وأخيراً ... ماذا يبقى من طه حسين؟:

    يختم المؤلف فصول كتابه وتحليلاته تحت هذا العنوان. ويشير (ص ٢٥١) إلى أن المفكر د. غالي شكري توجه بالسؤال في كتاب له بالعنوان ذاته إلى طه حسين قبيل رحيله عام ١٩٧٣ (في حوار وداعي أخير)، حيث نطالع أن طه حسين أجابه "بصوت واهن":

    "يخيل إلي أن ما كافحنا من أجله، هو نفسه ما زال يحتاج إلى كفاحكم وكفاح الأجيال المقبلة بعدكم... إنني في آخر أيامي، أودعكم بكثير من الألم، وقليل من الأمل.. أين أبناء جيلي؟ لقد عشت لسوء الحظ بعدهم، ثق أن جميعهم ماتوا وفي قلوبهم حسرة" (من حوار غالي شكري مع طه حسين قبل وفاته.. في كتاب "ماذا يبقى من طه حسين؟" ـ الطبعة الأولى ١٩٧٤).

    أيضا فقبل وفاته بقليل ـ كما يذكر المؤلف (ص ٢٥٠) ـ طرح السؤال على تلميذته الأثيرة والمقربة منه، سهير القلماوي، سألها محاورها مباشرة: ما الذي يبقى من طه حسين؟. فأجابته فوراً:

    "يبقى منه الكثير والكثير، وأهم ما يبقى منه فضله على كل الأجيال، حينما جعل التعليم مجاناً، وأطلق شعاره: "التعليم حق للجميع، كالماء والهواء". ولما وافقوا على تطبيق شعاره تحت ضغط جهاده وكفاحه، قالوا له: من أين تأتي الفلوس لنشر مجانية التعليم؟ قال: أنا علي أن أنشر المبادئ والوعي، أما الفلوس فليست مشكلتي، وعليكم أن تدبروها، لأنني لست اقتصادياً... وقد استطاع طه حسين أن ينشئ ثلاث جامعات إلى جانب جامعة القاهرة، وسط عاصفة من الهجوم عليه، سموه وزير التيسير، وسموه ـ تهكماً ـ وزير الماء والهواء، ورغم ذلك ظل في عمله يفتتح الفصول، ويؤمن المعلمين ويزيد عددهم، ويفتتح الجامعات، ويربط ـ في وضوح ـ بين مطلب الحرية والديمقراطية من جهة، وبين التعليم من جهة أخرى، وما زالت كلماته ترن في آذاننا إلى اليوم، وما زلنا نرددها آملين أن يتحقق ما كانت تدعو إليه كاملاً، إنه يقول: يجب أن يتعلم الشعب إلى أقصى حدود التعليم، ففي ذلك وحده الوسيلة إلى أن يعرف الشعب مواضع الظلم، وإلى أن يحاسب الشعب الذين يظلمونه ويذلونه ويستأثرون بثمرات عمله" ـ (من حوار أجراه إبراهيم عبد العزيز مع د. سهير القلماوي، راجع: طه حسين وثائق مجهولة، منشورات "بتانة"، القاهرة، ٢٠١٩).

    هنا يضيف الأستاذ إيهاب الملاح مؤلف هذا الكتاب المتميز النافع حقاً (ص ٢٥٠):

    "سيكتب نصر أبوزيد، وهو واحد من أنبغ تلاميذ سهير القلماوي، في سيرته الذاتية المعنونة "صوت من المنفى ـ تأملات في الإسلام": "إن ناصر (يقصد جمال عبد الناصر) قد دشن نظاما اجتماعياً جديداً في البلاد، نظاماً أتاح التعليم للجميع. طه حسين كان يحمل نفس الفكر في بداية القرن، لقد آمن بأن التعليم لا بد أن يتاح للجميع كالماء والهواء. ولم أكن لأجرؤ على الحلم بالالتحاق بالجامعة، دون هذا التحول الاجتماعي، فمصاريفها كانت مرتفعة، وعلى الرغم من هذا أصبحت في النهاية منتقدا لنظام ناصر (بفضل ما تعلمته في الجامعة)... ". (نصر حامد أبو زيد: "صوت من المنفى ـ تأملات في الإسلام" ـ ترجمة نهى هندي، دار الكتب خان، الطبعة الأولى، القاهرة، ٢٠١٥).

     

    إقرأ أيضا: رؤية جيل جديد لمشروع العميد طه حسين في كتاب (1من 2)


    #

    مصر

    كتاب

    عرض

    نشر

    #
    كريشان.. شهادات عن السياسة والإعلام والإسلام السياسي

    كريشان.. شهادات عن السياسة والإعلام والإسلام السياسي

    الخميس، 02 ديسمبر 2021 09:06 ص بتوقيت غرينتش
    لماذا تعثّرت ثورات الربيع العربي في الإنجاز الديمقراطي؟

    لماذا تعثّرت ثورات الربيع العربي في الإنجاز الديمقراطي؟

    الثلاثاء، 30 نوفمبر 2021 01:52 م بتوقيت غرينتش
    لماذا يجب الوصول إلى تعريف متفق عليه للإرهاب؟ كتاب يجيب

    لماذا يجب الوصول إلى تعريف متفق عليه للإرهاب؟ كتاب يجيب

    الإثنين، 29 نوفمبر 2021 11:19 ص بتوقيت غرينتش
    الخطاب السياسي العربي من الخيال إلى المجاز.. قراءة في كتاب

    الخطاب السياسي العربي من الخيال إلى المجاز.. قراءة في كتاب

    الثلاثاء، 16 نوفمبر 2021 01:55 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        سياسة
      • إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        صحافة
      • مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        من هنا وهناك
      • الاحتلال يلغي قرار السماح للمستوطنين بالصلاة في الأقصى

        الاحتلال يلغي قرار السماح للمستوطنين بالصلاة في الأقصى

        سياسة
      • ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

        ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الحقيبة المعرفية للدكتور طه جابر العلواني.. قراءة في كتاب الحقيبة المعرفية للدكتور طه جابر العلواني.. قراءة في كتاب

      أفكار

      الحقيبة المعرفية للدكتور طه جابر العلواني.. قراءة في كتاب

      الحقيقة، أن تراث الدكتور طه جابر العلواني، يحتاج أن يقرأ في مساره، وتدرس تحولاته، وتبحث المنهجية البحثية التي كان يلتزها، قبل استقراء ما انتهى إليه من قناعات ومفاهيم.

      المزيد
      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2) هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2)

      أفكار

      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2)

      أصبحت الإمبراطورية الجديدة المهيمنة عبارة عن عائلات تجارية وأسر حاكمة احتكارية ونظم استبدادية، تبدو في ظاهرها حضارية جداً و إنسانية جداً، ولكنها في جوهرها محكومة من قبل شركات احتكارية أخطبوطية، تدار من قبل مليارديرات أفراد أو عائلات متنفذة بلا حدود..

      المزيد
      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2) هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2)

      أفكار

      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2)

      شكلت الثورات العربية إخفاقاً حقيقيًا لكل من الأنظمة التسلطية العربية والحركات الإسلامية الأصولية في آن معًا، وأثبتتْ أن العالم العربي قادر على اتباع طريق ثالثة، للخلاص من الفخ الذي وجدت فيه الشعوب العربية، منذ عقود تقوم على أساس بناء الدولة المدنية الحديثة، أي دولة القانون..

      المزيد
      ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب

      أفكار

      ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب

      الجدل بين الإسلام والحداثة لا شك ماض إلى أن تستقر الأمور على معادلة محددة وصورة معينة، أي إلى أن تسكن الحداثة عالم الإسلام، ويسكن الإسلام عوالم الحداثة، في توليفة خاصة يمكن أن يطلق عليها الحداثات الإسلامية، ربما تبدو بعض ملامحها اليوم في تركيا وماليزيا وإندونيسيا ومصر وتونس وغيرها.

      المزيد
      لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية

      أفكار

      لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية

      هذا الكتاب هو بحق كتاب موسوعي، أُعد ليكون تعريفا ومسحا شاملا لأهم القطاعات والمجالات التي تشمل التاريخ والجغرافيا والسكان والاقتصاد والتربية والسياحة والثقافة والسياسة. سوف يجد الباحثون، والمهتمون بالشأن العربي، ومحبي التاريخ والجغرافيا والفنون.

      المزيد
      مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب

      أفكار

      مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب

      لا يبدو في أطروحة الكتاب الكلانية، حول مركزية القدس ما هو جديد، سواء أطلقنا عليها الوصف الحديث "عاصمة" أم لم نفعل. بيد أن الجدة هنا تكمن في غزارة المعلومات وتأريخ الجوانب التفصيلية للمدينة، بكثافة وتوسع، في فصول البحث المُتعددة، وهو ما تستحق عليه نائلة كل الاحترام على وقتها ومثابرتها..

      المزيد
      هل ثبتت تاريخيا رواية الخروج الجماعي لبني إسرائيل من مصر؟ هل ثبتت تاريخيا رواية الخروج الجماعي لبني إسرائيل من مصر؟

      أفكار

      هل ثبتت تاريخيا رواية الخروج الجماعي لبني إسرائيل من مصر؟

      الاستعجال في تفسير معلومات يفترض أن تكون موضوعية وخارجة عن التوراة، على أساس افتراضات مستمدة من التوراة، هو شيء يتسم به تاريخ البحث عن "إسرائيل" القديمة..

      المزيد
      من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟ من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟

      أفكار

      من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟

      الصابئة ديانة شرقية قديمة موحدة لها كتابها الخاص ظلت قائمة لقرون طويلة حتى عاصرت الإسلام المبكّر وتبادلت معه التأثير ولا زالت تسير معه جنبا إلى جنب إلى اليوم رغم ما بات يهدّدها من خطر الاندثار بسبب تفرّق معتقديها في الشتات..

      المزيد
      المزيـد