عربى21
الثلاثاء، 24 مايو 2022 / 22 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هآرتس: نسير نحو مواجهة جديدة مع غزة بسبب "مسيرة الأعلام"
  • هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2)
  • NI: هل يمكن تجنب "حرب كارثية" بين الولايات المتحدة والصين؟
  • انتشار "جدري القرود" في 19 دولة.. بينها دولة عربية
  • معتقلة بريطانية سابقة بإيران: أجبرت على الإقرار باعترافات "كاذبة"
  • تبون يقيل محافظ البنك المركزي ويعين خبير قروض خلفا له
  • "يديعوت": زيارة بايدن للمنطقة هدفها الرياض وليس تل أبيب
  • "جدري القرود"
  • NYT: تصاعد مؤشرات منافسة بنس لترامب بالرئاسة المقبلة
  • ارتفاع الإعدامات بالعالم.. تضاعفت بالسعودية وإيران تتصدر
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    سيرة القيادي الاشتراكي اليمني علي سالم البيض (1)

    سالم البيض.. اشتراكي يمني اختبر أفكاره السياسية ودفع ثمنها

    فيصل جلّول
    # الجمعة، 24 ديسمبر 2021 11:16 ص بتوقيت غرينتش
    0
    سالم البيض.. اشتراكي يمني اختبر أفكاره السياسية ودفع ثمنها
    الكاتب اللبناني فيصل جلول يروي سيرة الزعيم الاشتراكي اليمني علي سالم البيض

    كان السيد علي سالم البيض القائد الاشتراكي التاريخي وصانع الوحدة الاندماجية اليمنية، والمبادر لقرار الانفصال والعودة إلى دولة اليمن الجنوبي السابقة، خلال حرب صيف العام 1994، كان في طليعة الشخصيات السياسية التي حَرِصتُ على أن يشملها مشروعي لتقديم نماذج من النخبة السياسة اليمنية شمالا وجنوبا على الرغم من صعوبة التواصل معه، حيث أقام في سلطنة عمان بعد نهاية الحرب المذكورة، والتزم لمدة 16 عاما بعدم الإدلاء بأحاديث سياسية في السلطنة، وذلك حتى عشية الربيع العربي. 

    وكنت أشرت من قبل إلى أن مشروعي قد تعثر لأسباب عديدة، إلا أن بعض عناصره ما زال جديرا بالبحث.. وقد تنبهت إلى ذلك في أثناء فترة الحجر بسبب الـ "كورونا"، عندما كنت أقلب في أرشيفي الشخصي.

    أتناول هنا عناصر أساسية من سيرة الأمين العام الأسبق للحزب الاشتراكي اليمني ونائب رئيس دولة الوحدة اليمنية وصاحب بيان التخلي عنها في تموز (يوليو) عام 1994. جريا على تناولي قبل شهور معدودة، سيرة جارالله عمر ويحي المتوكل.. وفي العام الفائت سيرة عبد العزيز عبد الغني على منبر آخر مع الشكر والتقدير لـ "عربي21" على الاهتمام بهذه المبادرة.

    أبدأ بالإشارة إلى أنني كنت قد تناولت أجزاء محدودة من سيرة البيض في كتابي حول التاريخ السياسي اليمني (1962 ـ 1994)، الذي صدر في طبعتين عن دار الجديد في بيروت (1999 وعام 2000) بعنوان "اليمن الثورتان الجمهوريتان الوحدة" وهو نافد اليوم. وأقول أجزاء محدودة من سيرته بالقياس إلى سير موسعة نشرتها في الكتاب المذكور لرؤساء العهد الجمهوري في اليمن شمالا وجنوبا. 

    في الواقع، كنت عازما على نشر سيرة الرئيس الراحل علي عبد صالح مع سيرة البيض في الكتاب المشار إليه أعلاه. فلم ألق تجاوبا من المعنيين الذين عرضوا علي سيرة صالح المنشورة في وسائل الإعلام الرسمية، وهي سيرة رقمية باردة لا نعرف من خلالها نشأة الرئيس وبيئته الاجتماعية وتجربته العسكرية والسياسية قبل الرئاسة ناهيك عن حياته الشخصية.

    فضلّ المعنيون حينها عدم التطرق إلى هذه الجوانب والالتزام بالسيرة الذاتية الدعاوية المتداولة، لذا امتنعت عن نشرها بانتظار ظروف مختلفة تتيح لي نشر ما أراه مفيدا حول شخصية محورية في تاريخ اليمن السياسي المستمر حتى كتابة هذه السطور. 

    وبما أنني كنت قد تطرقت في الكتاب إلى حرب العام 1994 وكان يجدر بي أن أتطرق أيضا إلى سيرة نائب الرئيس علي سالم البيض وخصم صالح والخاسر الأكبر في الحرب المذكورة، فقد ارتأيت أن أمتنع أيضا عن نشر سيرته ما دمت لن أنشر سيرة خصمه كما أرغب، وحصر الحديث عن تلك الفترة بمواقفه السياسية.

    ربما عليّ أن أعترف في هذا المقام أنني كنت أكتب حينذاك بحماس منقطع النظير عن الوحدة اليمنية وأخالف بشدة كل من ينتقدها محقا كان أم مخطئا. كانت الوحدة شبه مقدسة عندي وعند كثيرين من المنتمين إلى التيار العربي الذي ما انفك يشعر بالمرارة لفشل الوحدة المصرية ـ السورية (1958 ـ 1961) وبالإحباط جراء محاولات العقيد الراحل معمر القذافي الوحدوية الحماسية والمتسرعة.

    وأعترف هنا أيضا بأنني أهملت في حينه القسم الأكبر من المعطيات التي تحدث عنها البيض ورفاقه الذين خسروا الحرب المذكورة، وخسروا شراكتهم في الوحدة في بلد لا يرحم الخاسر أو المهزوم في قتال ضار كذلك، الذي وقع خلال صيف العام 1994.

    ولعل هذا الإهمال أعوضه في هذه الحلقات حول بعض وجوه سيرة علي سالم البيض، وربما بتوسع أكثر في الجزء الثاني من الكتاب الذي أعده هذه الأيام حول تاريخ اليمن السياسي، ويتناول الحقبة الواقعة بين العام 1994 وعام "الربيع" اليمني 2011.

    كان السيد علي سالم البيض المسؤول اليمني الأول الذي التقيته في بداية اهتمامي باليمن وأهله. تم اللقاء الأول في الجزائر العاصمة. كان ضيفا على المجلس الوطني الفلسطيني الذي التأم برعاية جزائرية، وتمت على هامشه مصالحة فلسطينية ـ فلسطينية ستمهد من بعد لإعلان "الدولة الفلسطينية المستقلة".. كنت أعمل حينئذ في مجلة "اليوم السابع" الفلسطينية الصادرة في باريس والمحتجبة اليوم (1983 ـ 1991)، وكان البيض يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، أي المسؤول الأول في جمهورية اليمن الاشتراكية الديمقراطية الشعبية بحسب قواعد الحكم النافذة في الدول الماركسية.

    اتفقنا على اللقاء ليلا في منزل قاسم عسكر السفير اليمني في الجزائر العاصمة، حيث كان ينزل البيض. تأخرت عن موعد اللقاء ساعتين، وظننت أن وصولي متأخرا سيطيح بالموعد وسيتسبب لي بامتعاض الرجل ومساعديه، لكن "الرفيق قاسم عسكر" تفهم سبب تأخري الناجم عن وقوعي ضحية لسائق تاكسي يعمل بالعداد تجول بي وسط زحمة السير في كل أنحاء العاصمة، ولم أتمكن من وضع حد لهذه المغامرة التعسة، إلا عندما استنجدت بشرطي مرور هدد السائق وأمره بأن يوصلني بأسرع وقت إلى بيت السفير اليمني بعد أن سجل رقم سيارته.

    روى قاسم عسكر ما جرى لي للبيض الذي نزل من الطابق الثاني من المنزل (دوبلاكس) مبتسما وألقى علي تحية ودية، مشيرا إلى أن أمرا من هذا النوع لا يمكن أن يقع في عدن. بدا لي في هذا اللقاء أن البيض لا يعلق أهمية كبيرة على الشروط البروتوكولية، شأنه شأن المناضلين الماركسيين خلال الحرب الباردة. دامت الجلسة إلى ما بعد منتصف الليل وختمها بدعوتي لزيارة عدن، ثم طلب من السفير قاسم عسكر أن يوصلني بسيارته إلى الفندق، كي لا أقع فريسة مرة أخرى لسائق آخر ثم قبلني مودعا وكأنه يعرفني منذ زمن طويل.

    عبّر البيض في ذلك اللقاء عن غضبه الشديد من احتضان الرئيس علي عبد الله صالح للجناح الذي خسر حرب كانون الثاني/يناير عام 1986 في عدن بزعامة الرئيس الأسبق علي ناصر محمد. أذكر أنه استخدم للقياس مثالا يمنيا ريفيا بما معناه أن "تجميع المياه في مكان واحد سيدفعها إلى شق طريقها والسير في الاتجاه المتاح لها"، ومن ثم فإن تجميع أنصار علي ناصر محمد في صنعاء وافتتاح "معسكرات خاصة بهم للتدريب وإذاعة تتحدث عنهم وصحيفة تنطق باسمهم"، لا يمكن إلا أن يكون عملا عدائيا ضد جنوب اليمن، وهدد بأنه قادر هو أيضا على تجميع خصوم الرئيس علي عبد الله صالح في عدن، لكنه يمتنع لأنه يريد أفضل العلاقات مع جيران "الجنوب" وبخاصة شمال اليمن.

     

    أكشف هنا سرا للمرة الأولى نقله لي السفير الفلسطيني في صنعاء، إذ أكد أن حراس علي سالم البيض وحراس علي عبد الله صالح استنفروا بمواجهة بعضهم بعضا في العام 1993 جراء التوتر بين الرئيس ونائبه وأن عرفات جاء على الفور إلى دار الرئاسة، وصفع بعض الحراس المتأهبين وفرقهمم، ومن ث حال دون اندلاع مجزرة في رأس الدولة لو وقعت لن تبقي ولن تذر.

     


    وفي السياق، تحدث البيض عن اكتشاف النفط للمرة الأولى والاتفاق مع شركة "ألف أكيتين" الفرنسية (حُلّتْ الشركة من بعد) للعمل في الجنوب، إثر زيارة قام بها إلى باريس وزير النفط الجنوبي صالح بن حسينون. وربط البيض النفط بالاشتراكية قائلا: "لن يكون النفط إلا لخدمة الاشتراكية في بلادنا"، لكنه سيغير موقفه من بعد، ويعتبر أن "النفط يمكن أن يتسبب بتشتيت اليمنيين واحترابهم، ومن ثم الحؤول دون توحدهم؛ لذا قررت طي الأمر وكشفه بعد الوحدة اليمنية".

    مُنِعتْ "اليوم السابع" في صنعاء بعد نشر المقابلة مع البيض، ووصل إلينا قرار المنع مصحوبا بتهديد بأن لا تدخل المجلة بعد الآن إلى اليمن الشمالي "إذا ما تكرر نشر مثل هذه المقابلات".. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقد اشتكى المعنيون إلى الرئيس ياسر عرفات الذي اتصل بالمجلة، وطلب منا الحرص على النشر المتوازن بين شمال اليمن وجنوبه، علما أن عرفات كان أقرب إلى الرئيس علي عبد الله صالح في حينه، واقترح أن تؤدي "القوات الفلسطينية" الموجودة في اليمن دورا في فصل المتحاربين في أحداث يناير 1986، غير أن البيض رفض هذا الاقتراح بشدة، وقال بأنه لن يقبل أن تكون عدن مثل بيروت خلال الحرب الأهلية مقسمة بين شرق وغرب وخطوط قتال دائمة.

    اللقاء الثاني مع البيض تم بعد سنوات قليلة خلال الاحتفال بعيد الوحدة اليمنية في دار الرئاسة في صنعاء، حيث شاءت الصدف أن أكون مجاورا لرفاق البيض اللبنانيين الكبار كالسيد محسن إبراهيم الأمين العام الراحل لمنظمة العمل الشيوعي والسيد نديم عبد الصمد عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني... صافحني البيض بحرارة وأبدى إعجابه بالخط الوحدوي الذي انتهجته "اليوم السابع"، وأشار إلى أحد رفاقه بأن يرتب موعدا للقاء به فيكون الأول بعد الوحدة.

     

    عرفات كان أقرب إلى الرئيس علي عبد الله صالح في حينه، واقترح أن تؤدي "القوات الفلسطينية" المتواجدة في اليمن دورا في فصل المتحاربين في أحداث يناير 1986، غير أن البيض رفض هذا الاقتراح بشدة وقال بأنه لن يقبل أن تكون عدن مثل بيروت خلال الحرب الأهلية مقسمة بين شرق وغرب وخطوط قتال دائمة.

     



    لم ألتق البيض من بعد وذلك لأسباب عديدة، أهمها أن الفترة الوحدوية التي جمعته مع الرئيس الراحل علي عبد الله لم تتعد الأربع سنوات، كانت خلالها صنعاء تعيش على وقع عمليات اغتيال طالت أنصار الحزب الاشتراكي اليمني، وصل أحدها إلى محاولة اغتيال رئيس البرلمان الوحدوي الأستاذ ياسين سعيد نعمان، فضلا عن اعتكاف البيض المتكرر احتجاجا على ما كان يسميه "تفرد صالح بالحكم" وارتجاله. ناهيك عن اتضاح وجهة رفاقه وبخاصة حيدر أبو بكر العطاس بالعودة إلى نظام الدولتين، أي إلى ما قبل الوحدة، وأخيرا إقامته في سلطنة عمان حيث تعذر اللقاء به. 

    وأكشف هنا سرا للمرة الأولى نقله لي السفير الفلسطيني في صنعاء، إذ أكد أن حراس علي سالم البيض وحراس علي عبد الله صالح، استنفروا بمواجهة بعضهم بعضا في العام 1993 جراء التوتر بين الرئيس ونائبه، وأن عرفات جاء على الفور إلى دار الرئاسة وصفع بعض الحراس المتأهبين وفرقهم، ومن ثم حال دون اندلاع مجزرة في رأس الدولة لو وقعت لن تبقي ولن تذر.

    في الحلقات القادمة، التي أكتبها خصيصا لـ "عربي21" كل يوم جمعة من الأسبوع، نقرأ سيرة السيد علي سالم البيض الحضرمي النشأة والثائر القومي ضد الاستعمار البريطاني، والاشتراكي الحالم بدولة المساواة والوحدوي اليمني الاندماجي، والعائد إلى دولة أطاحت بها الحرب الباردة. وسيرة شاهد على حروب يمنية متعددة الوجوه المحلية والإقليمية والدولية.

    #

    اليمن

    مسيرة

    سياسة

    قيادي

    #
    ما هي آثار جدل الأصالة والمعاصرة في الثورة السودانية؟

    ما هي آثار جدل الأصالة والمعاصرة في الثورة السودانية؟

    الخميس، 23 ديسمبر 2021 11:58 ص بتوقيت غرينتش
    هل يصلح النظام الرئاسي لمواجهة الاستبداد عربيا؟ (1 من 2)

    هل يصلح النظام الرئاسي لمواجهة الاستبداد عربيا؟ (1 من 2)

    السبت، 11 ديسمبر 2021 02:14 م بتوقيت غرينتش
    عبد الكريم الكابلي.. وهج لن ينطفئ للثقافة والفن السودانيين

    عبد الكريم الكابلي.. وهج لن ينطفئ للثقافة والفن السودانيين

    الخميس، 09 ديسمبر 2021 01:06 م بتوقيت غرينتش
    يوسف حامد العالم ودوره في التأسيس للصحوة الإسلامية بالسودان

    يوسف حامد العالم ودوره في التأسيس للصحوة الإسلامية بالسودان

    الجمعة، 03 ديسمبر 2021 11:07 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • صلاح يثير "ضجة" على مواقع التواصل بسبب زوجة زميله (صور)

        صلاح يثير "ضجة" على مواقع التواصل بسبب زوجة زميله (صور)

        رياضة
      • خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        صحة
      • إن البقر تشابه علينا!

        إن البقر تشابه علينا!

        مقالات
      • هذه شهادة ضابط روسي بالصفوف الأمامية في حرب أوكرانيا

        هذه شهادة ضابط روسي بالصفوف الأمامية في حرب أوكرانيا

        سياسة
      • مشاجرة بين إلهام شاهين وغادة إبراهيم في تشييع سمير صبري (شاهد)

        مشاجرة بين إلهام شاهين وغادة إبراهيم في تشييع سمير صبري (شاهد)

        عالم الفن
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري

      أفكار

      لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري

      إن المكان الذي دعينا إليه هو جمهورية تتارستان ذات التاريخ العريق في الإسلام، وأما الموضوع فهو يقوم على ثلاثة محاور مهمة، إذ يتعلق المحور الأول باقتصاد الحلال وكيف أصبح هذا التوجه الديني لدى المسلمين صناعة مربحة في مختلف أنحاء العالم ..

      المزيد
      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      أفكار

      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      من المناسب في عمليات التأسيس للمصالحة أن تدخل النخب في حلبة التفاوض السياسي حول شروط الحوار، حتى تضمن إلى جانب الجواب عن تحدي الأمن والسيادة، ترتيب ممهدات الحداثة السياسية بعد الخروج الآمن من دائرة المجهول..

      المزيد
      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟ تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      أفكار

      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      خلاف قديم، وجدل لا يتوقف بشأن تلاوة القرآن الكريم بالمقامات الموسيقية، فثمة فقهاء وقراء يرون جواز ذلك، بوصفه فنا يمكن القارئ من تحسين صوته في التلاوة، وفي المقابل ثمة آراء تمنع ذلك، إذ يرون قراءة القرآن بالمقامات، تفضي إلى شغل القراء بها، وتكلفهم للإتيان بها وإتقانها، ما ينتج عنه في غالب الأحيان.

      المزيد
      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      أفكار

      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      من أصول الإسلام أنَّه لا إكراه في الدين، وأين موضع هذا عند هذه الدولة الباغية؟ ومن أصول الإسلام الوفاء بالعهد في السِّلم والحرب، وأين هذا مما تفعله هذه الدول الطاغية؟

      المزيد
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      أفكار

      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      العقل النظري، الذي لا يستطيع أن يميز بين السياقات، ولا يدرك التحولات التي جرت على البنية التنظيمية الإصلاحية، والصراع الذي نشب بين أجيال الحركة الإصلاحية، لا يستطيع أن يدرك مخاطر تحلل الحركة الإصلاحية، وأثر ذلك عل المشروع الإصلاحي برمته..

      المزيد
      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟ "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      أفكار

      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      يَكثر في تراث الصوفية وأدبياتهم استخدام مفردات "الجذب، مجذوب، ومجاذيب"، وهي تعني عندهم من سُلب عقله في أثناء سيره إلى الله تعالى، وسلوكه طريق العبادة والزهد في الدنيا، واستغراقه في ذكر الله وعشقه،

      المزيد
      المزيـد