عربى21
الثلاثاء، 24 مايو 2022 / 22 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • مقتل 15 بينهم 14 طالبا ومعلم إثر إطلاق النار في مدرسة ابتدائية بولاية تكساس الأمريكية
آخر الأخبار
  • شرطة الاحتلال تجاهلت توصية "الشاباك" بشأن جنازة أبو عاقلة
  • "سي أن أن" تكشف أدلة جديدة حول مقتل شيرين أبو عاقلة
  • بولندا غاضبة من ألمانيا بسبب دبابات لم تصل
  • "موديرنا" تبدأ مرحلة الاختبارات لإنتاج لقاح ضد "جدري القرود"
  • رابطة الدوري الإنجليزي توافق على بيع تشيلسي
  • بروكسل وواشنطن تتهمان موسكو باستخدام الطاقة "ورقة ابتزاز"
  • هل تساعد تعيينات الأسد العسكرية الجديدة في إعادة بناء نظامه؟
  • محامون وعمداء كليات الحقوق يرفضون المشاركة بـ"حوار سعيد"
  • 18 مليون شخص مهددون بفقدان الأمن الغذائي بأفريقيا (إنفوغراف)
  • السعودية تكشف عن تقدم في المحادثات مع إيران
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > كتب

    كيف أسهمت الليبرالية في تثبيت الرأسمالية؟ كتاب يجيب

    عبد القادر ياسين
    # الإثنين، 27 ديسمبر 2021 11:43 ص بتوقيت غرينتش
    0
    كيف أسهمت الليبرالية في تثبيت الرأسمالية؟ كتاب يجيب
    كتاب عن علاقة الاقتصاد والسياسة والمجتمع وشروط تشكلها- (عربي21)

    الكتاب: "المجتمع والاقتصاد: إطار ومبادئ"
    المؤلف: مارك س. غرانوفيتر
    ترجمة: ابتهال الخطيب مراجعة: عبد النور خراقي

    الناشر: سلسلة "عالم المعرفة" (487)، تشرين الأول/ أكتوبر 2021.

    الاقتصاد ليس مجرد أرقام صماء؛ إنه حياتي، وحياتك، ولقمة عيشي، وعيشك؛ إنه مجموعة محددة، تاريخيًا من العلاقات الإنتاجية - الاجتماعية، أو هو نظام المجتمع الاقتصادي، الذي يلائم كل مرحلة من "مراحل تطور القوى المنتجة". وتعتبر علاقات ملكية أدوات الإنتاج ووسائله، العنصر المحدِّد في الاقتصاد. فالملكية الخاصة الرأسمالية، تعتبر أساس اقتصاد المجتمع البرجوازي. أما الملكية الاجتماعية، فهي أساس اقتصاد الاشتراكية. 

    وإلى جانب علاقات ملكية أدوات الإنتاج، ووسائله، يشمل النظام الاقتصادي الأمور المرتبطة بطابع الملكية، وهو موقع الناس في عملية الإنتاج، وعلاقتهم فيها، وتبادلهم فعالياتهم، وعلاقات التوزيع. ويُقصد بالاقتصاد، أيضًا مجموع فروع الاقتصاد الوطني، وكذلك العلوم الاقتصادية التي تعالج هذه الفروع، وتدرسها. 

    بينما الاقتصاد السياسي: هو علم قوانين الإنتاج الاجتماعي، وتوزيع الخيرات المادية، في مختلف مراحل تطور المجتمع الإنساني، ظهر في مرحلة نظام الرق كعلم تطبيقي. وفي هذه المرحلة، أيضًا، يظهر الطابع الطبقي للاقتصاد السياسي، الذي تستخدمه الطبقات المسيطرة، لتبرير حق مالك الرقيق، بنتاج عملهم.

    وكشف الاقتصاد السياسي عن العلاقات بين الناس، وبين الطبقات الاجتماعية، عن العلاقات الإنتاجية الاقتصادية أن تُبرز العلاقات الإنتاجية كعلاقات أساسية حاسمة بين جميع العلاقات الاجتماعية، ويوضح الاقتصادي السياسي قوانين تبدلها. ويكشف عن القانونيات الموضوعية لتعاقب أساليب الإنتاج الاجتماعية ـ الاقتصادية، والقوانين الموضوعية لتطور المجتمع، من الدرجات الدنيا إلى الدرجة العليا، وأسباب تبدل أسلوب إنتاج بأسلوب آخر .

    أما الاقتصاد السياسي البرجوازي الكلاسيكي، فقد أسس البحث العلمي لأسلوب الإنتاج الرأسمالي، وظهرت مدرسته في إنجلترا، وفرنسا، في القرن السابع عشر، مع بدء بناء أسلوب الإنتاج الرأسمالي. لقد دافع ممثلو المدرسة الكلاسيكية عن مصالح البرجوازية التقدمية، في نضالهم، آنذاك، ضد النظام الإقطاعي، ورفع أولئك الممثلين شعار "الحرية الاقتصادية"، ووقفوا إلى جانب الحد من تدخل الدولة الإقطاعية في الحياة الاقتصادية، فناهضوا امتيازات الاحتكارات التجارية، وكبار ملاك الأراضي، وبقايا نظام الأصناف الموروثة عن القرون الوسطى، والحدود الأخرى المفروضة على المزاحمة الحرة، ودلَّلوا في  سبيل هذا الهدف، على أن الحياة الاقتصادية تسودها قوانين "طبيعية" أبدية، يعرقل فعلها تدخل الدولة. 

    لقد سمحت الليبرالية في المجتمعات الرأسمالية بكشف عيوب الرأسمالية، أولا بأول، ما أمكن معه للرأسمالية أن تُجدد نفسها، وتمد في عمرها، وقد ظهرت في "المعسكر الاشتراكي"، عشرات الكتب، التي فضحت عيوب الرأسمالية، وألقت الضوء على أزمتها، بينما أغمض هؤلاء العلماء عيونهم، وأغلقوا أفواههم، تمامًا عن أزمات الاقتصاد الاشتراكي، ولم يصحُ أولئك العلماء، إلا بعد سقوط "المعسكر الاشتراكي" (1989)، وانفراط عقد الاتحاد السوفييتي (1991). وإن سارع النظام الاشتراكي في الصين إلى إدخال إصلاحات رأسمالية على اقتصاده. ويا عالِم، هل يتم تجديد الاشتراكية هناك أم تلتهم الرأسمالية الاشتراكية؟!

    ***

    يُعني هذا الكتاب، بأمر ارتباط الاقتصاد بالمجتمع، ومداه، وقد ركز على الشأن الاقتصادي في المجتمع الرأسمالي، تحديدًا.

    عن مشكلات التفسير في علم الاجتماع الاقتصادي، جاء الفصل الأول، الذي أكد على "أن النماذج المبنية على المصالح الشخصية، والحسابات الواضحة، أو الضمنية، لا تزال تحظى بالأولوية على تلك التي تستدعي عوامل اجتماعية، أكثر تعقيدًا وغير طيِّعة للنماذج البسيطة والأنيقة؛ وذلك عبر حجج حول الفعل الاقتصادي، والمؤسسات الاقتصادية، التي تُشدِّد على الاعتبارات الاجتماعية، والثقافية، والتاريخية، بالاضافة إلى الاعتبارات الاقتصادية الخالصة، بينما عالجت الفصول اللاحقة العناصر النظرية المهمة لحجة المؤلف. (ص 9- 10).

    لقد أكد ماكس فيبر أن الفعل الاقتصادي، يقوم لتلبية حاجة، وفقا لحكم الفاعل على بعض الموارد النادرة، نسبيًا؛ ما يتماشى مع تعريف الاقتصادي ليونيل روبنز.

     

    أكد المؤلف بأن الثقة، والسلوك الجديرين بالثقة، هما مدخرات غاية في الأهمية، لأي اقتصاد؛ لأنهما يقودان الناس إلى التعاون، ملقيًا الضوء على تصاعد الثقة، المؤسسة على العلاقات الشخصية، إلى تلك المبنية على أساس العضوية في المجموعات، أو الشركات. فضلا عن تجميع الثقة من العلاقات الشخصية بين الأفراد، على مستويات أكثر شمولية.

     



    في الفصل الثاني، كشف المؤلف عن أن المخرجات الاقتصادية، المتمثلة في صنع أسعار مستقرة لسلعة ما، أو في التفاوتات في الرواتب، بعد طبقات معيَّنة من الفاعلين، وعليه تكون هذه المخرجات أنماطًا منتظمة للفعل الفردي". وأكد الفصل نفسه على أن تفسير اختيار بديل قد يُبين أن الناس يلتزمون بالمعايير، إذا كانت فوائد هذا الالتزام أكثر من تكاليفه. وتشير الفصول الثالث والرابع والخامس إلى أهمية المبادئ الذهنية، مثل المعايير، وأهمية الثقة، والسلطة، على التوالي ماضية إلى الاقتصاد.

    أشار الفصل الثالث إلى المؤسسات "الاقتصادية" التي تختلف عن "المخرجات": أولا في احتوائها على تعقيدات أكبر من الفعل، وثانيا في إداراك الأفراد الطريقة التي يجب أن تُنجز بها الأمور. 

    بدءًا من الفصل الثاني، وحتى الفصل الأخير، تم الاهتمام بالمستوى الجزئي للأفراد، لتتطور إلى مواضيع المستوى المتوسط، وتنتهي بمزيد من الاهتمامات، على المستويين: الشمولي، أو المؤسسي؛ عبر عناوين: الطبيعة "البشرية"، الفرضيات الصفرية، ومستويات التحليل، إلى الطبقية والتاريخ، فضلا عن المفاهيم المهوِّنة من اجتماعية الفعل الإنساني، والمفاهيم المغرقة في اجتماعيتها. ذلك أن الفرضيات الصفرية، والمفاهيم المرتبطة بها بخصوص الطبيعة البشرية، تؤدي إلى أفكار غير مذكورة، ولكنها مهمة، حول طبيعة الفعل الإنساني. وعندما تُقحم هذه المفاهيم، بشكل كبير، يلحقها التشويه.

    رأى المؤلف، في فصله الثالث، أن المشكلة القائمة إنما تكمن في أن مصالح الآخرين لا تُغلِّف، حقًا مصالحك إلا في حالة الإنجاز التام البحت، آنيًا؛ وأكد المؤلف بأن الثقة، والسلوك الجديرين بالثقة، هما مدخرات غاية في الأهمية، لأي اقتصاد؛ لأنهما يقودان الناس إلى التعاون، ملقيًا الضوء على تصاعد الثقة، المؤسسة على العلاقات الشخصية، إلى تلك المبنية على أساس العضوية في المجموعات، أو الشركات. فضلا عن تجميع الثقة من العلاقات الشخصية بين الأفراد، على مستويات أكثر شمولية. قبل أن ينتقل الفصل للحديث عن الثقة، والمعايير، والسلطة.

    تحدث الفصل الرابع عن "السلطة في الاقتصاد"، بادئا بمقدمة عن أنواع السلطة في الاقتصاد بدأ من السلطة الاقتصادية، المبنية على التبعية، إلى الثانية المتمتعة بالشرعية، فالنوع الثالث المبني على التحكم في الأجندة والحوار، فالعلاقات بين أنواع السلطة، ثم السلطة والبناء الاجتماعي، فالسلطة المبنية على الصفات الفردية، إلى موقع السلطة في الشبكة الاجتماعية، ناهيك عن السمسرة، والعمل الحر، ونظام التبادل التجاري، والسمسرة، والسلطة، والنخبة، و"العوالم الصغيرة". وأنهى المؤلف فصله هذا بإبداء وجهات نظر ذات مستوى كلي، حول السلطة الاقتصادية. 

    بينما عالج الفصلان، الخامس والسادس، طبيعة المؤسسات، بشكل أكبر؛ إذ حمل الفصل الخامس عنوان "الاقتصاد والمؤسسات الاجتماعية"، وقدم جزءًا من التفسير حول ما يصنع المؤسسة الاقتصادية، تاركًا الجزء الآخر للفصل السادس. وأكد الفصل الخامس بأن النقاشات حول ماهية النطاقات المؤسسية الرئيسة قد اتجهت نحو الاعتماد على أفكار علم النفس الإدراكي، حول المخططات، التي تُقدم إطارًا يستطيع، من خلاله، الشخص فهم الأحداث التي يختبرها. وأخضع المؤلف في فصله هذا ما يلي للقارئ، في هذا الصدد: المؤسسات، والمنطقيات، ومؤسسات المدى المتوسط في الصناعة مع دراسة عن صعود المؤسسات، وهبوطها (الإنتاج "المعياري" وصناعة السيارات).

     

    ما السياسة إلا التعبير المكثَّف للاقتصاد، بينما الحرب امتداد للسياسة بأساليب عنيفة. والمهم أن نُلحق القول بالفعل، حتى نفلت من إسار التخلف، والتبعية، والاستبداد.

     



    إذا كان الفصل الخامس قدم حججًا عامة، وتوصيفًا للمؤسسات، باعتبارها أنماطًا للأفكار، أو المعايير التي تؤثر، لكنها لا تحدد، بشكل عام، كيفية تعامل الفاعلين مع المشكلات، بينما هم يحتاجون إلى أن يحددوا النمط المناسب الذي يجب أن يستعينوا به، دليلًا توجيهيًا. وللوصول إلى هذا الأمر، عني الفصل السادس والأخير برصد التقاطعات المؤسسية، والخطط البديلة، ونقل المنطقيات، والموارد عبر الحدود المؤسسية، إلى الإطارات المؤسسية المتعددة، باعتبارها موارد للفاعلين البراجماتيين، مع إجراء دراسة حالة تاريخية مقارنة، حول كيفية ظهور البدائل المؤسسية من الاضطراب، والحروب، والثورة، فضلا عن ديناميكيات الثقة، والمعايير، والسلطة في الفعل الاقتصادي، والشبكات، والمؤسسات.

    باختصار، هذا الكتاب يؤكد، مجددًا، على الضرورة القصوى، أولا للديمقراطية في حياتنا (حرية التعبير، وحرية التغيير)، وثانياً على ألا يُترك الاقتصاد حكرًا على الاقتصاديين، ما دام مرتبطًا بلقمة عيشنا، بل هو مفتوح لكل مواطن، ومنفتح لكل العلوم الإنسانية الأخرى: الاجتماع، علم النفس، الأنثروبولوجيا، والصناعة. لذا، فإن هذا الكتاب ضروري لكل مواطن، خاصة وأن "الاقتصاد محرِّك التاريخ"، وما السياسة إلا التعبير المكثَّف للاقتصاد، بينما الحرب امتداد للسياسة بأساليب عنيفة. والمهم أن نُلحق القول بالفعل، حتى نفلت من إسار التخلف، والتبعية، والاستبداد.


    #

    الكويت

    كتاب

    عرض

    نشر

    #
    شرق آسيا نموذجا للخروج من الجمود السياسي ونبذ الإرهاب

    شرق آسيا نموذجا للخروج من الجمود السياسي ونبذ الإرهاب

    السبت، 25 ديسمبر 2021 08:47 ص بتوقيت غرينتش
    لماذا يكره تيار الإسلام السياسي طه حسين؟ كتاب يجيب

    لماذا يكره تيار الإسلام السياسي طه حسين؟ كتاب يجيب

    السبت، 11 ديسمبر 2021 01:27 م بتوقيت غرينتش
    كريشان.. شهادات عن السياسة والإعلام والإسلام السياسي

    كريشان.. شهادات عن السياسة والإعلام والإسلام السياسي

    الخميس، 02 ديسمبر 2021 09:06 ص بتوقيت غرينتش
    لماذا تعثّرت ثورات الربيع العربي في الإنجاز الديمقراطي؟

    لماذا تعثّرت ثورات الربيع العربي في الإنجاز الديمقراطي؟

    الثلاثاء، 30 نوفمبر 2021 01:52 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        من هنا وهناك
      • من هي الفتاة المحجبة التي ظهرت في تقديم قميص ليفربول؟

        من هي الفتاة المحجبة التي ظهرت في تقديم قميص ليفربول؟

        رياضة
      • ماذا يمكن أن يقدم الناتو لتركيا لتقبل عضوية السويد وفنلندا؟

        ماذا يمكن أن يقدم الناتو لتركيا لتقبل عضوية السويد وفنلندا؟

        سياسة
      • انتشار "جدري القرود" في 19 دولة.. وصل الإمارات والمغرب

        انتشار "جدري القرود" في 19 دولة.. وصل الإمارات والمغرب

        سياسة
      • أردوغان يعلن إلغاء "المجلس الاستراتيجي" مع اليونان

        أردوغان يعلن إلغاء "المجلس الاستراتيجي" مع اليونان

        تركيا21
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2) هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2)

      أفكار

      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2)

      أصبحت الإمبراطورية الجديدة المهيمنة عبارة عن عائلات تجارية وأسر حاكمة احتكارية ونظم استبدادية، تبدو في ظاهرها حضارية جداً و إنسانية جداً، ولكنها في جوهرها محكومة من قبل شركات احتكارية أخطبوطية، تدار من قبل مليارديرات أفراد أو عائلات متنفذة بلا حدود..

      المزيد
      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2) هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2)

      أفكار

      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2)

      شكلت الثورات العربية إخفاقاً حقيقيًا لكل من الأنظمة التسلطية العربية والحركات الإسلامية الأصولية في آن معًا، وأثبتتْ أن العالم العربي قادر على اتباع طريق ثالثة، للخلاص من الفخ الذي وجدت فيه الشعوب العربية، منذ عقود تقوم على أساس بناء الدولة المدنية الحديثة، أي دولة القانون..

      المزيد
      ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب

      أفكار

      ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب

      الجدل بين الإسلام والحداثة لا شك ماض إلى أن تستقر الأمور على معادلة محددة وصورة معينة، أي إلى أن تسكن الحداثة عالم الإسلام، ويسكن الإسلام عوالم الحداثة، في توليفة خاصة يمكن أن يطلق عليها الحداثات الإسلامية، ربما تبدو بعض ملامحها اليوم في تركيا وماليزيا وإندونيسيا ومصر وتونس وغيرها.

      المزيد
      لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية

      أفكار

      لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية

      هذا الكتاب هو بحق كتاب موسوعي، أُعد ليكون تعريفا ومسحا شاملا لأهم القطاعات والمجالات التي تشمل التاريخ والجغرافيا والسكان والاقتصاد والتربية والسياحة والثقافة والسياسة. سوف يجد الباحثون، والمهتمون بالشأن العربي، ومحبي التاريخ والجغرافيا والفنون.

      المزيد
      مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب

      أفكار

      مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب

      لا يبدو في أطروحة الكتاب الكلانية، حول مركزية القدس ما هو جديد، سواء أطلقنا عليها الوصف الحديث "عاصمة" أم لم نفعل. بيد أن الجدة هنا تكمن في غزارة المعلومات وتأريخ الجوانب التفصيلية للمدينة، بكثافة وتوسع، في فصول البحث المُتعددة، وهو ما تستحق عليه نائلة كل الاحترام على وقتها ومثابرتها..

      المزيد
      هل ثبتت تاريخيا رواية الخروج الجماعي لبني إسرائيل من مصر؟ هل ثبتت تاريخيا رواية الخروج الجماعي لبني إسرائيل من مصر؟

      أفكار

      هل ثبتت تاريخيا رواية الخروج الجماعي لبني إسرائيل من مصر؟

      الاستعجال في تفسير معلومات يفترض أن تكون موضوعية وخارجة عن التوراة، على أساس افتراضات مستمدة من التوراة، هو شيء يتسم به تاريخ البحث عن "إسرائيل" القديمة..

      المزيد
      من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟ من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟

      أفكار

      من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟

      الصابئة ديانة شرقية قديمة موحدة لها كتابها الخاص ظلت قائمة لقرون طويلة حتى عاصرت الإسلام المبكّر وتبادلت معه التأثير ولا زالت تسير معه جنبا إلى جنب إلى اليوم رغم ما بات يهدّدها من خطر الاندثار بسبب تفرّق معتقديها في الشتات..

      المزيد
      الهجرة واللجوء.. المقاربات الأمنية تطغى على الحقوق الهجرة واللجوء.. المقاربات الأمنية تطغى على الحقوق

      أفكار

      الهجرة واللجوء.. المقاربات الأمنية تطغى على الحقوق

      شهدت الهجرة الجبرية تطورا سريعا على حساب الهجرة الإرادية أو الطوعية، حيث تضاعف عدد اللاجئين بين عامي 2005 و 2019 ليصل إلى أزيد من 26 مليون لاجئ، يضاف إليهم ملايين اللاجئين الاقتصاديين واللاجئين المناخيين من غير المعترف بهم..

      المزيد
      المزيـد