قال
الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، عمرو موسى؛ إن الرئيس العراقي الراحل
صدام حسين، "ارتكب العديد من الأخطاء التي تضر بمصالح بلاده، رغم أنه
قام بعدد من الأشياء الإيجابية".
وأضاف
في تصريحات لوكالة "سبوتنيك" الروسية: "لا يمكن القول إنه (صدام
حسين) كان أحد الحكام الإيجابيين الذين يمكن أن ينقذوا العراق".
وحمل
موسى بشكل غير مباشر مسؤولية ما شهدته البلاد للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين،
قائلا: "بشكل عام دفع العراق ثمنا باهظا لسياساته غير المدروسة وقصيرة النظر".
اقرأ أيضا: مترجم سابق يكذّب رواية البنتاغون حول اعتقال صدام بحفرة
وأوضح
أن هذا لا يعني أن المسؤولين والوزراء لم يعرفوا شيئا في عهد صدام، وأنهم ربما
كانوا "خائفين"، مستذكرا أنه أجرى أول "محادثة صريحة" له مع
صدام في كانون الثاني/ يناير 2002.
اقرأ أيضا: رغد صدام حسين تطلّ بذكرى إعدامه وتدعو لنبذ الطائفية (شاهد)
واعتقل
صدام بعد ستة أشهر من غزو الولايات المتحدة للعراق بحجة البحث عن أسلحة دمار شامل، وقُدم
الرئيس العراقي الأسبق لمحاكمة مثيرة للجدل بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وأُعدم في 30 كانون
الأول/ ديسمبر عام 2006.
بواسطة: مسلم يعشق الخلافة
الجمعة، 31 ديسمبر 2021 02:50 مبلا شك الرئيس الراحل صدام حسين ارتكب أخطاء جلبت للعراق وشعبه مصاعب جمة. ومما لا شك فيه لبسا" أن الشهيد صدام حسين لم يخن شعبه كما تفعل أمثالك يا عمرو موسى. مات بعد أن نطق الشهادة وهذا تكريم من الله عز وجل لعباده، أما انت يا عمرو موسى فنحن ننتظر طريقة هلاكك. القافلة تسير والكلاب تنبح. المارد الإسلامي قادم لا محالة. الله غالب.
بواسطة: امازيغي
الجمعة، 31 ديسمبر 2021 03:09 مالشهيد صدام حسين مات على كلمة الاخلاص اما انت ايها النجس فموتتك كموت الكلاب
بواسطة: أحمد
الجمعة، 31 ديسمبر 2021 04:25 مالرجل انتهى عمله من الدنيا ولا يوجد داعي لنبش الماضي و مؤامرات مصر و دول الخليج منذ 91 لتدمير العراق معروفه و كان مقررا احتلال العراق بصدام ام بدونه لو كان لعمرو موسى بقيه رجوله لانتقد النظام العراقي الحالي الذي باع العراق لايران في حين في عهد صدام على الاقل كان العراق بلدا مستمرا بعد احتلال العراق تهاوت جميع الانظمه العربيه بين مطبع بالعلن و بالسر او منبطح
بواسطة: عبد الله الباشق
الخميس، 24 مارس 2022 10:39 مقبح الله صدام و حزبه البعثي الكافر فعلا هما من دمر العراق و أوصله إلى ما هو عليه الآن
لا يوجد المزيد من البيانات.