عربى21
الثلاثاء، 24 مايو 2022 / 22 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "جدري القرود"
  • NYT: تصاعد مؤشرات منافسة بنس لترامب بالرئاسة المقبلة
  • ارتفاع الإعدامات بالعالم.. تضاعفت بالسعودية وإيران تتصدر
  • ماذا يعني ارتفاع دين مصر الخارجي 4 أمثال الاحتياطي النقدي؟
  • مخاوف إسرائيلية من انتقام إيراني بعد اغتيال صياد خدائي
  • الاحتلال يزعم اعتقال خلية لحماس خططت لعمليات بالقدس
  • حظر أوروبي مرتقب لنفط روسيا.. ومعارك عنيفة جنوب دونيتسك
  • بريطاني يترك زوجته وطفليه من أجل لاجئة أوكرانية.. وجدل
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة تخللتها اشتباكات في جنين
  • 5 ملفات يحملها تشاووش أوغلو في زيارته لفلسطين المحتلة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    بوتين في أوكرانيا: إغواء الروليت وقفزة الضفدع

    صبحي حديدي
    # الجمعة، 21 يناير 2022 03:10 ص بتوقيت غرينتش
    0
    بوتين في أوكرانيا: إغواء الروليت وقفزة الضفدع

    الأرجح أنّ مشاعر شتى، مختلطة ومتضاربة، متكاملة تارة ومتنافرة طوراً، تنتاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وهو يقلّب القرار الأنسب في اختتام الجولة الراهنة من التوتر مع الولايات المتحدة والحلف الأطلسي حول أوكرانيا: الاكتفاء بالانتشار العسكري الروسي الراهن (وليس ذلك بقليل أو ضئيل، مع عشرات الآلاف من الجنود، وصنوف الأسلحة الأكثر تقدماً التي جرى ويجري اختبار طاقاتها التدميرية في سوريا)؛ أو الاكتفاء بعمليات قصف جوي، أقرب إلى مظلة تتيح لأنصار روسيا في أوكرانيا تعكير صفو البلد وعرقلة خطط الضمّ لدى الأطلسي (وفي هذا لا يفعل بوتين أكثر من محاكاة الخيار الأطلسي في صربيا 1999)؛ أو اجتياح أوكرانيا في مساحات واسعة أو غير جزئية (على غرار ما فعلت موسكو في جورجيا سنة 2008)؛ أو، في خيار رابع قد يكون الأقلّ ترجيحاً، إعادة تَمْوضُع القوات الروسية، بما لا يفيد إعادة الانتشار ولا الانسحاب (إذا تمكن وزيرا الخارجية الأمريكي والروسي من بلوغ تفاهم ما في مباحثات جنيف اليوم، يرضي واشنطن وموسكو وبروكسيل).


    الأرجح كذلك، على مستوى المعمار السيكولوجي للرئيس الروسي (خرّيج المخابرات السوفييتية الأشهر، وساكن الكرملين على امتداد آجال شبه أبدية) أنه لا يكفّ، ومشاريع الخيارات هذه جاثمة على مكتبه تنتظر الحسم، عن استذكار باعث كبير أوّل حكم سلوكه الرئاسي منذ البدء تقريباً، أي إعادة وضع روسيا على الخريطة الكونية كقوّة عظمى عائدة ولاعبة وغازية ومحاصِصة، أياً كانت المخاطر والمجازفات. باعث ثانٍ هو ذاكرة مريرة، ليست معافاة من الجرح النرجسي القومي والعسكري والاستخباراتي، تعود إلى تعهّد أمريكي قطعه، في العام 1999، الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب ووزير خارجيته جيمس بيكر، وصدّقه ميخائيل غورباتشوف، بأنّ انسحاب 380,000 جندي سوفييتي من ألمانيا الشرقية بعد توحيد ألمانيا لن يفضي إلى تقدّم أمريكي أو أطلسي، حتى بمسافة بوصة واحدة، نحو حدود حلف وارسو وجمهوريات السوفييت السابقة، كما أنه لن تكون هناك «قفزة ضفدع» أمريكية أو أطلسية نحو أوروبا الشرقية ودول البلطيق.


    التعهد ذهب أدراج الرياح بالطبع، وتكفّل الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلنتون بإطلاق سيرورة توسيع الحلف الأطلسي، أو تضخيمه بالأحرى، لأسباب قد تبدو للوهلة الأولى جيو ـ ستراتيجية وأمنية تعيد تشديد الضمانات في عقود ما بعد إسقاط جدار برلين؛ لولا أنّ حوافز كلنتون الأولى كانت أمريكية داخلية، وانتخابية على وجه التحديد، للمناورة ضدّ محاولة منافسه الجمهوري روبرت دول التشهير بضعف كلنتون على الجبهة الأطلسية. ليس هذا فحسب، لأنّ كلنتون كان السبّاق إلى رفد السياسة الخارجية الأمريكية بأذرع عسكرية ضاربة، بدأت من إلغاء «وكالة مراقبة التسلّح» وإضعاف موقع الولايات المتحدة في محكمة الجنايات الدولية ومعاهدات الألغام، والتلذّذ بمهانة روسيا بوريس يلتسين، وتحويل مضاعفة عدد أعضاء الحلف الأطلسي إلى باعث شعبوي في ناظر بوتين، شاء أم أبى، لاستنهاض الفخار القومي الروسي وحسّ الإمبراطورية آفلة الأمجاد. معطى واحد بليغ تماماً يكفي لاختصار حال روسيا بوتين مع الولايات المتحدة والحلف الأطلسي: بعد أكثر من 30 سنة على انحلال حلف وارسو (والبعض يتابع، محقاً: وبعد 77 سنة على انتهاء الحرب العالمية الثانية)؛ ما يزال نحو 40,000 جندي أمريكي يرابطون في ألمانيا، بذريعة حماية البلد في وجه… الاتحاد السوفييتي!

     

    تلك خيانات «قفزة الضفدع» إذن، وهي كفيلة بحشو سيكولوجية بوتين بخلائط معقدة من المرارة، والثأر للكرامة الجيو- سياسية، واستدراج الشارع الروسي إلى التفاف شعبوي عماده الفخار القومي وعبق الإمبراطورية؛ فضلاً، بالطبع، عن مغانم شتى ذات صلة بالتجارة والأعمال وأنابيب الغاز العابرة للحدود، وصناعة السلاح وعقود التسلّح، ثمّ العقوبات التي تُثقل كاهل الاقتصاد الروسي… كلّ هذه، وسواها مما خفي في الباطن الأعمق من حافز الإمبراطور في نفس بوتين شخصياً، لاح أغلب الظنّ أنها تضع عواقب غزو أوكرانيا في حال من التوازي أو التنافس، أو حتى المغالبة، مع إغواءات لعبة الروليت الروسية الشهيرة. وقد لا يكون بوتين في حاجة إلى استدعاء مشهد اللعبة القاتلة كما التقطه الشاعر والقاصّ والروائي الروسي الكبير ميخائيل ليرمنتوف سنة 1840، في قصة قصيرة بعنوان «المؤمن بالقضاء والقدر»؛ إذْ يُرجّح أنّ ذهنية بوتين سوف تحيله إلى عشرات الأدبيات الأخرى التي تقتبس اللعبة لا لتأكيد سطوة المصادفة (طلقة صائبة من مسدس محشوّ عشوائياً) بل سلطة التصميم والتخطيط وحًسْن التنفيذـ بعد اعتماد مبدأ الرهان والمغامرة والمقامرة بالطبع.


    وليس من دون مغزى خاصّ أنّ أحدث ترحيلات المخيال السياسي الأمريكي نحو مكاسب/ عواقب لعبة الروليت، تناولت دور الاستخبارات الروسية، بإيعاز شخصي مباشر من سيد الكرملين، للتدخّل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية سنة 2016، وترجيح كفّة دونالد ترامب. لكنّ بوتين قد لا يعبأ كثيراً بما تتخيّله أمريكا في آدابها السياسية، لأنه خير مَنْ يحفظ السياقات التي جعلته يراهن على شخص ترامب منذ خريف العام 2013، حين حضر الأخير حفل انتخاب ملكة جمال الكون في موسكو وتلقى دعوة مفاجئة من الكرملين، حملها أراس أغالاروف أحد خلصاء الرئيس الروسي، تقول باختصار: «المستر بوتين يرغب في لقاء المستر ترامب».


    وسواء صحّ احتمال الروليت، أم استقرّ بوتين على مناورة أكثر عقلانية وبُعداً عن المصادفة، فقد أثمر ذلك الرهان كما أثبتت سنوات ترامب في البيت الأبيض؛ وأتى على الولايات المتحدة حينٌ من الدهر شهد ترجيح الرئيس الأمريكي صدق رواية الرئيس الروسي مقابل تكذيب تقديرات أجهزة الاستخبارات الأمريكية.


    لكنّ أوكرانيا ليست سوريا، مملكة الصمت والاستبداد والفساد والتوريث وجرائم الحرب، التي تدخل فيها بوتين لانتشال نظام آل الأسد من الحضيض؛ وليست جورجيا التي شهدت حماقة تبليسي في استفزاز الدبّ الروسي الهاجع في إقليم أوسيتيا الجنوبية، تحت ستار «شرعي» هو حفظ السلام؛ كما أنها ليست شبه جزيرة القرم، التي ضمّها بوتين من دون كبير اكتراث بما يربطها بأوكرانيا تاريخياً وجغرافياً. تلك مغامرات خلت، من حيث اعتبارات كثيرة جيو – سياسية وعسكرية وأمنية، من روحية المجازفة؛ ولم يكن مؤكداً أنّ بوتين احتاج فيها إلى المقامرة، أو دغدغته مغانم لعبة الروليت أمام عواقبها. وإذا صحّ، كثيراً في الواقع، أنّ إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لن تردّ على أيّ غزو روسي محتمل في أوكرانيا، ولن تجرّ الحلف الأطلسي إلى حرب بالإنابة على أيّ نحو؛ فإنّ ما لا يقلّ صحة، ومنطقاً بالطبع، أنّ «الكارثة» التي لوّح بها بايدن مؤخراً، سوف تكون عقوبات تاريخية لا سابق لها ولا مثيل، لا توجع المواطن الروسي العادي في خبزه ومحفظته فقط بل تمسّ الفئة الأضيق والأعلى من المافيات التي تسهر على تغذية سلطة بوتين نفسه.


    فهل ثمة، حقاً، هوامش مناورة يملكها الكرملين في الطور الراهن من الشدّ والجذب؛ وهل، في مستوى آخر يحمل قسطاً غير قليل من المنطق البارد، تستحق أوكرانيا هذا العناء الأقصى؟ الأرجح أنّ أسئلة كهذه سوف يناقشها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن في جنيف اليوم، وقد لا تغيب عن الإجابات حقيقة أنّ الولايات المتحدة لن تتمنّع كثيراً في تهدئة خواطر الكرملين عن طريق استبعاد ضمّ أوكرانيا إلى الحلف، ففي مناسبات كهذه يحضر تراث غزو خليج الخنازير ربيع 1961، ومعه تحضر موجبات الدرجة صفر في استنفار السلاح النووي؛ ففي هذه، ونظائرها، ما بدّل الطرفان تبديلا!

     

    (عن صحيفة القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    "تغيير النظام" في المفهوم الأمريكي: ألعاب الربح والخسارة

    "تغيير النظام" في المفهوم الأمريكي: ألعاب الربح والخسارة

    الجمعة، 24 ديسمبر 2021 05:12 ص بتوقيت غرينتش
    فضيحة "بيغاسوس": المداواة بالتي كانت هي الداء

    فضيحة "بيغاسوس": المداواة بالتي كانت هي الداء

    الجمعة، 23 يوليو 2021 04:36 ص بتوقيت غرينتش
    رامسفيلد في سلة مهملات التاريخ: صقر الاجتياح وتجميل الوحشية

    رامسفيلد في سلة مهملات التاريخ: صقر الاجتياح وتجميل الوحشية

    الجمعة، 02 يوليو 2021 05:14 ص بتوقيت غرينتش
    جولة بايدن الأوروبية: خرافة القيادة ومردة القمقم

    جولة بايدن الأوروبية: خرافة القيادة ومردة القمقم

    الجمعة، 11 يونيو 2021 03:22 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • صلاح يثير "ضجة" على مواقع التواصل بسبب زوجة زميله (صور)

        صلاح يثير "ضجة" على مواقع التواصل بسبب زوجة زميله (صور)

        رياضة
      • هذه شهادة ضابط روسي بالصفوف الأمامية في حرب أوكرانيا

        هذه شهادة ضابط روسي بالصفوف الأمامية في حرب أوكرانيا

        سياسة
      • خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        خبير: حفلتان للمثليين بأوروبا وراء انتشار جدري القرود

        صحة
      • إن البقر تشابه علينا!

        إن البقر تشابه علينا!

        مقالات
      • مشاجرة بين إلهام شاهين وغادة إبراهيم في تشييع سمير صبري (شاهد)

        مشاجرة بين إلهام شاهين وغادة إبراهيم في تشييع سمير صبري (شاهد)

        عالم الفن
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      العلاقات الروسية-الإسرائيلية: أبعد من «دماء هتلر اليهودية» العلاقات الروسية-الإسرائيلية: أبعد من «دماء هتلر اليهودية»

      مقالات

      العلاقات الروسية-الإسرائيلية: أبعد من «دماء هتلر اليهودية»

      تصريحات وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، حول دماء هتلر اليهودية وأنّ «المعادين للسامية الأكثر سعاراً يتضح أنهم من اليهود»، ليست أغلب الظنّ زلّة لسان؛ حتى إذا كان الرجل لا يُشقّ له غبار في هذا الميدان..

      المزيد
      أبواب الأقصى والتهويد بصكوك الآلهة أبواب الأقصى والتهويد بصكوك الآلهة

      مقالات

      أبواب الأقصى والتهويد بصكوك الآلهة

      لم تكن مفارقة أنّ عمدة القدس المحتلة «العمّالي» و«الليبرالي» و«الحمائمي» تيدي كوليك كان الرائد في إجراءات التهويد الأولى التي أعقبت مباشرة احتلال القوات الإسرائيلية للشطر الشرقي من المدينة، ولا يلوح أنّ نظائر مفارقات الاحتلال الإسرائيلي الراهنة سوف تبدّل الجوهر. يومذاك بدأ كوليك من استثارة الحميّة و

      المزيد
      لوبين والنظام السوري: مَنْ كان منهم بلا خطيئة؟ لوبين والنظام السوري: مَنْ كان منهم بلا خطيئة؟

      مقالات

      لوبين والنظام السوري: مَنْ كان منهم بلا خطيئة؟

      صحيفة “ليبيراسيون” الفرنسية، وليدة حركة 1968 والتي كان جان – بول سارتر ثاني مؤسسيها صحبة سيرج جولي سنة 1973، والتقدمية اليسارية بصفة إجمالية؛ نشرت قبل أيام غلافاً تركيبياً يحمل صورة مارين لوبين مرشحة أقصى اليمين في الانتخابات الرئاسية المقبلة

      المزيد
      عسكر السودان ومناجم الذهب: من البشير إلى بوتين عسكر السودان ومناجم الذهب: من البشير إلى بوتين

      مقالات

      عسكر السودان ومناجم الذهب: من البشير إلى بوتين

      في أواخر العام 2021 انهار منجم بدائي للتنقيب عن الذهب غرب دارفور، في السودان، وخلّف 38 وفاة؛ وقبله، مطلع العام ذاته، انهار منجم آخر مشابه فأودى بحياة خمسة أشخاص.

      المزيد
      مجلس اليمن الرئاسي: هل يُضحك أم يُبكي؟ مجلس اليمن الرئاسي: هل يُضحك أم يُبكي؟

      مقالات

      مجلس اليمن الرئاسي: هل يُضحك أم يُبكي؟

      منصور عبد ربه هادي لا ينفع كشخصية شكسبيرية على المسرح الدامي للمأساة اليمنية، رغم أنّ ّ"الرئيس بالمصادفة" ليس أفضل صفاته المطابقة للحقيقة والواقع والوقائع، فحسب؛ بل لقد جمع، خلال 10 سنوات قياسية عجاف، من سجايا التراجيكوميدي ما يحسده عليها حقاً كبار صنّاع المشهديات المضحكة/ المبكية في تاريخ اليمن..

      المزيد
      فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر

      مقالات

      فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر

      قد يجهل الكثيرون، ولا ملامة عليهم في هذا الجهل، أنّ أصل تعبير «الخطّ الأخضر» في فلسطين المحتلة يعود إلى لون الحبر الذي استُخدم في رسم خطوط الهدنة سنة 1949 بين دولة الاحتلال الإسرائيلي من جهة، والدول العربية سوريا ولبنان والأردن ومصر من جهة ثانية

      المزيد
      باركنسون بوتين وطلقة السناتور: حين تذهب الحروب بالعقول باركنسون بوتين وطلقة السناتور: حين تذهب الحروب بالعقول

      مقالات

      باركنسون بوتين وطلقة السناتور: حين تذهب الحروب بالعقول

      لأنّ شرّ البلية ما يُضحك أحياناً، أو يدفع زاعم البصر والبصيرة إلى أن يضرب كفاً بكفّ؛ بتنا اليوم نقرأ تقارير جادّة، أو هي كذلك لأنها تصدر عن أناس يُنتظر منهم حدّ أدنى من الجدية، تقول إنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يُظهر أعراض الإصابة بمرض الباركنسون المبكر.

      المزيد
      أوكرانيا بعد سوريا: بدائع لافروف والقادم أعظم أوكرانيا بعد سوريا: بدائع لافروف والقادم أعظم

      مقالات

      أوكرانيا بعد سوريا: بدائع لافروف والقادم أعظم

      إطلالة لافروف الأولى، الأكثر دراماتيكية، كانت تلميحه إلى أن الحرب العالمية الثالثة لن تكون إلا نووية، ثم تخفيف التصريح عن طريق التأكيد بأن موسكو لا تنوي إطلاق حرب نووية في العالم.

      المزيد
      المزيـد