عربى21
الجمعة، 27 مايو 2022 / 25 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الاحتلال يشكك في نوايا أردوغان.. هل يريد تحسين العلاقات؟
  • أساليب تعذيب مروعة يتبعها الاحتلال ضد الأسرى.. تفاصيل
  • "جدري القرود" يواصل الانتشار.. معلومات قد لا تعرفها عن المرض
  • سفارة واشنطن: وفاة أحد موظفينا السابقين بمعتقل للحوثي
  • والدة علاء عبد الفتاح: إضرابه مستمر حتى حريته أو الموت (1)
  • حقوقيان سوريان ضمن قائمة "التايم" لأكثر 100 مؤثر في 2022
  • النفط يحوم قرب أعلى مستوى في شهرين ومخاوف من نقص الإمدادات
  • مسؤول يمني لـ"عربي21": المفاوضات مستمرة لفتح طرقات تعز
  • المغرب والاحتلال يوقعان مذكرة تفاهم جديدة في إطار التطبيع
  • وكالة: الروس يتوافدون إلى دبي هربا من العقوبات على بلادهم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    المعارضة العراقيّة.. بين الحنانة ودول المهجر!

    جاسم الشمري
    # الجمعة، 21 يناير 2022 05:00 م بتوقيت غرينتش
    0
    المعارضة العراقيّة.. بين الحنانة ودول المهجر!
    تتواصل الاجتماعات المتوقّعة وغير المتوقّعة بين القوى الفائزة والخاسرة في الانتخابات البرلمانيّة العراقيّة الأخيرة.

    وتهدف الاجتماعات المكّوكيّة بين النجف وبغداد وأربيل لإيقاف تفجير القنبلة المرتقبة من الانفراد بتشكيل الحكومة وتسمية رئيسها، كما يريد مقتدى الصدر الفائز الأوّل بالانتخابات، وبما يتناسب مع برنامجه "الإصلاحيّ" الذي يؤكّد على تطبيقه في المرحلة المقبلة.

    ولم تقتصر تلك الاجتماعات على العراقيّين، بل لاحظنا أنّ قائد فيلق القدس الإيرانيّ إسماعيل قاآني قد اجتمع الاثنين الماضي، لأكثر من مرّة خلال 24 ساعة، مع زعيم التيّار الصدريّ في الحنانة بالنجف!

    ولم تتسرّب حتّى الآن أيّ تفاصيل حول لقاء الصدر بقاآني، ولكن يبدو أنّ بعض المؤشّرات السلبيّة المسرّبة هي التي دفعت قاآني للتعجيل بزيارة العراق، ومن بينها فشل لقاء الصدر مع هادي العامري، ثاني أقوى شخصيّات الإطار التنسيقيّ، والذي لم يقنع الصدر بالعدول عن فكرة حكومة الأغلبيّة الوطنيّة، بدليل أنّ الصدر أكّد بعد لقاء العامري مضيّه بتشكيل حكومة أغلبيّة وطنيّة!

    لم تتسرّب حتّى الآن أيّ تفاصيل حول لقاء الصدر بقاآني، ولكن يبدو أنّ بعض المؤشّرات السلبيّة المسرّبة هي التي دفعت قاآني للتعجيل بزيارة العراق، ومن بينها فشل لقاء الصدر مع هادي العامري، ثاني أقوى شخصيّات الإطار التنسيقيّ، والذي لم يقنع الصدر بالعدول عن فكرة حكومة الأغلبيّة الوطنيّة


    ويقاتل الصدر بشكل واضح جدّا لتمزيق الإطار التنسيقيّ الذي يتزعّمه رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، وهنالك تسريبات من بعض الصالونات السياسيّة بأنّ قاآني أبلغ الصدر بإمكانيّة دخول بعض قوى الإطار في حكومته المقبلة، وأنّ الصدر وافق على التفاهم مع كتل الإطار عدا المالكي وقيس الخزعلي، زعيم مليشيا عصائب أهل الحقّ. وهذه خطّة واضحة لشقّ الإطار وتقزيمه قبل الوصول لمرحلة تسمية رئيس الحكومة التي ربّما ستبدأ بعد شهر تقريبا!

    ويبدو أنّ إيران قد تخلّت عن حزب الدعوة بزعامة المالكي الذي حكم العراق لأكثر من 12 عاما!

    إنّ الخلاف بين الصدر والإطار الآن ليس فقط فيمَنْ يمثّل الكتلة الأكبر، بل فيمَنْ يُسمّي رئيس الحكومة، وشَكل الحكومة المقبلة، وهل هي حكومة أغلبيّة وطنيّة "صدريّة"، أم حكومة توافقيّة "إطاريّة".

    ولم تظهر حتى الآن مَنْ هي القوى الداعمة للصدر من خارج الإطار، وهنالك بعض التسريبات شبه المؤكّدة بأنّ الحزب الديمقراطيّ الكردستانيّ بزعامة مسعود برزاني وتحالف "العزم وتقدّم" بقيادة خميس الخنجر؛ سيتحالفان مع الصدر في مشروعه الإصلاحيّ وخياراته المتعلّقة بالحكومة ورئيسها!

    وبعيدا عن شكل الحكومة المقبلة أو رئيسها، بدأنا نسمع من كلا الفريقين (التيار الصدريّ والإطار التنسيقيّ) أنّهما سيذهبان للمعارضة البرلمانيّة إن لم يتوصّلا إلى اتّفاقات مُرْضية لهما!

    الخلاف بين الصدر والإطار الآن ليس فقط فيمَنْ يمثّل الكتلة الأكبر، بل فيمَنْ يُسمّي رئيس الحكومة، وشَكل الحكومة المقبلة، وهل هي حكومة أغلبيّة وطنيّة "صدريّة"، أم حكومة توافقيّة "إطاريّة"


    وهذا هو المحور الأغرب، حيث إنّ ما يعنينا هنا هي النغمة الجديدة المتمثّلة بالتهديد في الذهاب إلى صفوف المعارضة البرلمانيّة!

    وتقوم الغرابة على أساس أنّنا نعرف أنّ خلافات القوى، التي تدعي أنّها ستلعب دور المعارضة، قائمة على المصالح الحزبيّة والشخصيّة، وخلافاتها بعيدة عن روح المعارضة الوطنيّة النقيّة التي لا تتصارع على شهوات الحكم والهويات الفرعيّة، بل تُكافح بناء على جملة من الأطر والمبادئ الوطنيّة والإنسانيّة!

    ما نراه اليوم هو اختلافات جوهريّة على تقاسم المناصب والوزارات، ويقال بأنّه حتّى الإطار "المعارض" قد وعد بالحصول على وزارات مهمّة في حكومة الصدر!

    هذا الفعل غير الناضج والمدّعي بوجود معارضة داخل العراق ربّما يهدف لعدّة أهداف منها: حفظ ماء وجه الخاسرين أمام التّعنّت الصدريّ، والسعي لتزوير التاريخ، والقول بأنّ هنالك ديمقراطيّة في العراق، وأنّ مَنْ يريد أن يُعارض يُمكنه ممارستها في الداخل، والأهم من ذلك محاولة طمس هويّة القوى المعارضة الحقيقيّة والرافضة لأصل العمليّة السياسيّة، والموجودة في عشرات دول المهجر منذ العام 2003، وتناسوا كذلك جرائم الاغتيالات والاعتقالات والملاحقات التي طالت المعارضين، وآخرها الغدر بمئات الشباب من متظاهري تشرين، وغيرها الكثير من صور تكميم الأفواه والغدر!

    القول بوجود معارضة داخل البرلمان جزء من دوام ظاهرة بناء منظومة اللادولة، وغالبيّة مَنْ يدّعون أنّهم سيذهبون للمعارضة هم جزء من المشكلة!


    وأتصوّر أنّ هذا الخلاف الداخليّ على مفهوم المعارضة يمكن أن يكون مناسبة جيّدة للقوى العراقيّة المعارضة في الخارج والداخل لترتيب أوراقها، والتسامي على الخلافات، والقفز على التشنّجات الفرعيّة، وتقديم مصلحة العراق على المصالح الأنانيّة، والسعي لترتيب مجلس معارضة موحّد يمثّل كافّة أو غالبيّة القوى. ويمتلك رئيس المجلس صوتا واحداً مثل بقيّة الأعضاء، وفي حال التعادل بالتصويت تكون الكفّة الراجحة للطرف الذي ينتمي إليه الرئيس؛ وذلك للخروج من إشكاليّة مَنْ يقود المعارضة.

    القول بوجود معارضة داخل البرلمان جزء من دوام ظاهرة بناء منظومة اللا دولة، وغالبيّة مَنْ يدّعون أنّهم سيذهبون للمعارضة هم جزء من المشكلة!

    فكيف يمكنهم أن يكونوا جزءاً من الحلّ؟

    twitter.com/dr_jasemj67

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العراق

    المالكي

    انتخابات

    الصدر

    صراعات

    #
    العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة!

    العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة!

    الجمعة، 13 مايو 2022 08:41 م بتوقيت غرينتش
    صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات!

    صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات!

    الجمعة، 06 مايو 2022 06:31 م بتوقيت غرينتش
    مقابر السجناء.. والتلاعب السياسي بالقضاء!

    مقابر السجناء.. والتلاعب السياسي بالقضاء!

    الجمعة، 29 أبريل 2022 05:44 م بتوقيت غرينتش
    مشاكل متنامية في مجتمع حائر!

    مشاكل متنامية في مجتمع حائر!

    الجمعة، 22 أبريل 2022 04:46 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        سياسة
      • إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        صحافة
      • مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        من هنا وهناك
      • ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

        ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

        سياسة
      • عمران خان يمنح الحكومة الباكستانية 6 أيام لحل البرلمان

        عمران خان يمنح الحكومة الباكستانية 6 أيام لحل البرلمان

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عواصف تُرابية وسياسية تغمر العراق! عواصف تُرابية وسياسية تغمر العراق!

      مقالات

      عواصف تُرابية وسياسية تغمر العراق!

      خلاص العراق من كافّة العواصف السياسيّة والأمنيّة والبيئيّة والمجتمعيّة والاقتصاديّة يكون بوقوف القوى الصافية على أرضيّة صلبة، والعمل لضمان استقرار الدولة والمجتمع عبر نشرّ الأمن، وبناء عقد اجتماعيّ جديد لا يَدخل فيه أيّ متورّط بدماء المواطنين

      المزيد
      العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة! العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة!

      مقالات

      العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة!

      هذا الحال المُربَك يدفعنا للتساؤل عن سبل الحلّ الأمثل، أو الأسرع لخروج العراق من هذه العاصفة القويّة التي تعصف بالعمليّة السياسيّة

      المزيد
      صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات! صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات!

      مقالات

      صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات!

      في وسط هذه المواقف الإعلاميّة المتناقضة تستمرّ فوضى المبادرات السياسيّة، ومنها مبادرة الإطار التنسيقي يوم الثلاثاء الماضي، والهادفة لإحراج التيار الصدري بحجة الخلاص من الانسداد السياسيّ المستمرّ منذ سبعة أشهر

      المزيد
      مقابر السجناء.. والتلاعب السياسي بالقضاء! مقابر السجناء.. والتلاعب السياسي بالقضاء!

      مقالات

      مقابر السجناء.. والتلاعب السياسي بالقضاء!

      يفترض أن تكون الخطوة اللازمة والفوريّة هي إطلاق سراح جميع الأبرياء، وتخليصهم وعوائلهم من العذاب والبؤس والشقاء المرافق لهم في حالة "اللا حياة واللا موت" المفروضة عليهم بسبب الظلم وتغييب الأبرياء في دهاليز السجون المظلمة والقاتلة!

      المزيد
      مشاكل متنامية في مجتمع حائر! مشاكل متنامية في مجتمع حائر!

      مقالات

      مشاكل متنامية في مجتمع حائر!

      مَنْ الذي أوصل العراق وأهله، باعتراف السياسيّين وقراءة الواقع، إلى هذه الدركات المخيفة من الدمار المجتمعيّ وفقدان الأمل؟

      المزيد
      تزوير التاريخ واجْتِثاث جماعة الصرخي! تزوير التاريخ واجْتِثاث جماعة الصرخي!

      مقالات

      تزوير التاريخ واجْتِثاث جماعة الصرخي!

      حينما يُكتب ‌التاريخ بنقاء وصدق، بعيدا عن المتملّقين والمزوّرين والمزيّفين، سيكون بذلك المرآة الصافية الناقلة لتجارب الشعوب في كلّ زمان ومكان، والمصباح الذي يُنير طريق البشريّة للاستفادة من تجارب الآخرين، وتجاوز مواطن الخلل والخطأ التي وقعوا فيها!

      المزيد
      مفاوضات بناء الدولة أم المكوّن! مفاوضات بناء الدولة أم المكوّن!

      مقالات

      مفاوضات بناء الدولة أم المكوّن!

      تقوم المفاوضات الناجحة على مناقشة الأفكار والأهداف، ولا تعتمد على الشخصانيّة ومطاردة الأشخاص، وبالذات في حالة كون الأشخاص غير متّهمين بتهم تتعلّق بالدماء والترهيب والتخويف؛ ولهذا يفترض العمل للتوصّل إلى المفاوضات الإيجابيّة التي تحقّق طموحات كلّ القوى بحسب ثقلها السياسيّ والشعبيّ.

      المزيد
      القلق السياسي وشهوة الحكم! القلق السياسي وشهوة الحكم!

      مقالات

      القلق السياسي وشهوة الحكم!

      يُذهل الفكر ويحتار القلم حينما يكونان وسط خلطة متناقضة من الأحداث السياسيّة والأمنيّة والمجتمعيّة التي تُنذر بخطر قادم لا محالة بعد أن غابت أو غُيِّبت سيادة الدولة وهيبتها، وهذه ببساطة حقيقة الواقع العراقيّ المرير اليوم.

      المزيد
      المزيـد