عربى21
الخميس، 19 مايو 2022 / 17 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • رويترز عن متحدث: الأسطول الأمريكي الخامس على علم بحادث في البحر الأحمر
  • هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية: هجوم على سفينة قبالة الحديدة باليمن
آخر الأخبار
  • فنلندا: مخاوف تركيا قابلة للحل.. وبايدن يرحب بطلب انضمامها
  • مهاجرون مصريون نجوا من الموت في ليبيا يروون قصصهم
  • الأهلي يتلقى ضربة موجعة قبل نهائي الأبطال أمام الوداد المغربي
  • جيش الاحتلال لن يحقق مع القناص قاتل شيرين أبو عاقلة
  • مكتب عمدة لندن: خان "ليس لديه خطط" للقاء مفتي مصر
  • هتافات ضد المرشد ورئيسي بإيران.. المظاهرات تصل طهران
  • رعب إسرائيلي من اشتعال القدس بسبب "مسيرة الأعلام"
  • تعهد بـ"جبهة سيادية جديدة" بلبنان.. وتخوفات من شلل سياسي
  • باشاغا والدبيبة يتمسكان بمنصبيهما.. والمشري يهاجمهما
  • الاحتلال يطلق صواريخ دفاعية "بالخطأ" على الحدود مع لبنان
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    بعد إحدى عشرة سنة.. "لسّاها" ثورة يناير

    ياسر عبد العزيز
    # الإثنين، 24 يناير 2022 01:51 ص بتوقيت غرينتش
    0
    بعد إحدى عشرة سنة.. "لسّاها" ثورة يناير

    ذكريات الثورة

     

    كأغنية جميلة لأم كلثوم في ساعة مغربية في صيف حار تتنسمه نسمات باردة تتوق لها الأرواح من قيظ حر آب/ أغسطس، مرت علينا ثورة الحرية والكرامة في كانون الثاني/ يناير 2011 لتحفر في وجداننا جدارية خالدة كتلك التي نحتها الفراعنة، لتخلد أعمالهم منذ آلاف السنين وتشهد لهم على أمجاد صنعوها وحضارة شيدوها. وهنا بالمناسبة، لم أقرأ في يوم من الأيام تلك الجداريات أو المسلات على أنها تمجيد لملك أو فرعون، بل كنت دوما أقرأها على أنها تخليد لحقبة شارك في صنع حضاراتها الجميع؛ الفلاح والعالم، والبنّاء والمهندس، والفلكي والكاهن، والعسكري والقائد. منظومة كاملة جاء على رأسها بالصدفة هذا الملك أو ذاك، لكن مجدا قد صنعه شعب، ولزاما أن يمثله شخص، اختصارا ليس إلا.

    عود على بدء، والبدء من قبل يناير بسنوات، البدء بنضال عمال المحلة والحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية) والجمعية الوطنية للتغيير، واعتصامات عمال الحديد والصلب والكوك والمراجل البخارية أمام مجلس الشعب، وقبل كل ذلك نضال الأساتذة مجدي حسين وعبد الحليم قنديل وغيرهما، من أجل كشف فساد وعوار المنظومة الحاكمة.

    مرحلة أخرى بالتوازي قادها الدكتور أيمن نور بحزبه وجريدته، فمنهج هذه الضربات الكاشفة وكثفها في جريدة حققت مبيعاتها ما يقارب الصحف القومية الكبيرة، ما أشر إلى حقيقة ميول الشعب وتوجهاته الرافضة لسياسات المنظومة الحاكمة. وفي الظل كان نضال الجماعات الإسلامية التي اتخذت من التربية تارة، ومن النضال السياسي عبر أطره الدستورية تارة أخرى، لمكافحة تلك المنظومة الفاسدة الباطشة، لتمهد جميعا لثمانية عشر يوما عاشتها مصر في المدينة الفاضلة، التي رمزت لها الثورة بميدان التحرير.

    وكما عشت في التحرير، عاش غيري نفس الأجواء في الإسكندرية عند القائد إبراهيم وفي السويس عند الأربعين والإسماعيلية عند الممر، وغيرها من المحافظات التي رأت أجمل ما في مصر من أخلاق ورقي وفن وأدب. كلنا رأينا مصر الحقيقية، مصر التي لا تظهر على التلفاز، فمصر التلفاز هي مصر المبتسرة، مصر المشوهة، التي لا يرون غيرها ويريدون أن تكوَّن الصورة الذهنية عنها بهذه الطريقة. في ميادين الثورة عرفت وعرف المصريون مصر الحقيقية أفكارا وإبداعا وفنا وثقافة وأدبا وخُلقا وتعاونا يملؤه الحب، فكانت مصر التي نريد، لا مصر التي يصنعون.

    الثورة التي عشتها وعاشها معي الملايين

    إحدى عشرة سنة من عمر ثورة يناير بدأت بالأمل وتخللها العمل، في قرابة ثلاث سنوات عشت المعنى الحقيقي للثورة، ذلك الفوران الذي ضرب جسد الوطن فأصابه بالحمى نتيجة تنازع قوى الخير والشر، وصراع الثورة والثورة المضادة، كما تدافع الأجسام المضادة الفيروسات فينبئ الجسم عن خطرها بحرارة، كرسالة مفادها أن استقووا كي ندفع خطر الفيروسات.

    قرابة الثلاث سنوات لم أنم وعشرات الآلاف مثلي فيها إلا سويعات من ليل، نقضي أوقاتنا في التفكير والعمل من أجل مصر التي استردت، أو على الأقل كنا نظن ذلك في حينها، التي تحتاج الكثير من "كنس" وسخها وتطهير جسدها من تقيحات نظام يوليو الممتد بصورته المدنية، بعد أن خلع ملابسه العسكرية ليموه على الشعب، متقاسما في ذلك مع من لم يخلع ملابسه العسكرية إرثا من الاستعباد ومص الدماء وسرقة خيرات البلاد.

    بين عمل ثوري في الشارع يناهض الثورة المضادة التي كشفناها بعد كلمة عمر سليمان بتنحي المخلوع مبارك، وتولية المجلس العسكري الوجه الآخر لعملة يوليو لمقاليد الأمور في البلاد، وبين عمل توعوي بندوات ومحاضرات ومنشورات وكتابة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومناظرات وتطمينات وبث الأمل من أجل تثبيت الثوار ودعوة من لم يلحق بقطار الثورة لأن يركب، كانت ساعات النهار والليل تقضى، زاد عليها عمل حزبي يأمل في ترتيب البيت سريعا لصناعة الاستقرار المنشود للغالبية العظمى من الشعب التي لا تعرف معنى الثورة وتتوجس منها، والمدفوعة بإعلام ظل يبث سمومه ضد الثورة، رغم انتصار الميادين على القصور.

    في التجربة الحزبية اقترحت مركزا لدعم العمل الحزبي داخل البرلمان، قدمت المشروع لأمين عام الحزب ومساعده، وكانت الاستجابة رائعة والدعم غير محدود رغم الإمكانيات الضعيفة، لكن الأمل كان أكبر من أن توقفه إمكانات، والسعي لمأسسة النظام رآه من أقر المشروع بداية لتجربة يمكن تعميمها لمأسسة مصر. كنت على رأس المشروع، كتبت تفاصيله وحددت أهدافه ورسمت طرق عمله، ووضعت معايير لاختيار العاملين فيه، من دون واسطة ولا محسوبية، دعمني في ذلك أمين عام الحزب. والمفاجأة أن أحدا ممن تقدموا للعمل في المركز من أبناء الحزب وقع عليه الاختيار، رغم أن الحزب مليء بالكفاءات، واختارت لجنة القبول العاملين في المركز من النابهين من أبناء هذا الوطن، ورغم اختلاف توجهاتهم إلا أنهم عملوا من أجل مصر لا من أجل الحزب، وهو اتفاقنا في أول اجتماع لنا بعد أن تشكل الفريق. حقق المركز بعدها نجاحات شهدت لها الأحزاب في البرلمان قبل قادة الحزب.

    والشاهد أن الدافع في هذا النجاح وساعات العمل غير المحدودة كان يملؤها الحب والأمل من أجل مصر الجديدة التي تبنى، وكما كان ذلك المركز نموذجا لخلع الأيديولوجية من أجل مصلحة الوطن، كان من معي في المركز من زملاء وكان ملايين المصريين يعملون من أجل هذا الوطن، قبل أن ينزغ الشيطان بين إخوة الوطن.

    ذروة الصراع في محاولات الطمس

    تظهر ذروة الصراع بين قوى الخير والشر، بين الثورة والثورة المضادة في جدلية تعريف يناير، هل هي ثورة أم انتفاضة أو هوجة؟ دار الجدل بعد أن استقر الأمر، وقتيا، للثورة المضادة، فمنذ 2013 والجدل دائر حول تعريف ما جرى في يناير 2011 هل كان ثورة أم انتفاضة أم هوجة كما هوجة عرابي، التي خرج إبراهيم عيسى ليشوهها هي الأخرى، ليدمر كل ثوابت هذه الأمة وليشارك في مسخ شخصيتها وهويتها ورموزها، وليدخل المواطن المصري في دوامة البحث عن الذات. فقد قال عيسى في إحدى حلقاته عام 2017؛ إن أحمد عرابي لم يقف أمام الخديوي توفيق ولم يذهب إلى قصر عابدين أصلا، وأن هذا المشهد الذي ندرسه في التاريخ لم يحدث بالأساس، وأن عرابي حوكم بعد أن فشل لأنه أراد جر البلاد إلى الفوضى.

    ومنذ اليوم الأول للانقلاب وجوقة النظام الإعلامية مستمرة في العزف على وتر تشويه الثورة، وهي عادة فرعونية توارثها العسكر، فلقد أنفقوا الملايين على الأفلام والأغاني من أجل تشويه الملك، كما كان يطمس الفرعون اسم من سبقه ليضع اسمه على إنجازاته، ناسيا أن ما أنجز من قبله هو نتاج جهد شعب لا فرد، غير أن عقلية الدكتاتور لا ترى إلا نفسها، وعقلية المنتفع لا ترى إلا مصالحها، والهدف هو استقرار الدكتاتور حتى تظل المصلحة، ناسيا هو ومن يدعمه أن الشعوب هي الباقية، والتاريخ مهما شابته الأكاذيب فإن الشعوب الحية ستروي حقيقته وتعري الكذبة.

    الناظر لخطاب النظام الحالي، يرى الدق بقوة على نبرة الفوضى التي أحدثتها يناير، وبغض النظر عن أن يناير هي من أوصلته بعد أن أزاحت النظام السابق، وما كان ليستطيع لولا ثورة الشعب، فإن علماء النفس يؤكدون أن خوفك من الشيء يجعل اللا وعي يدفعك لتذكره دوما، وتتحدث عنه، وتحاول تشويهه وتسفيهه وهو في قلبك عظيم.

    لكن العتب كل العتب على من هانت الثورة في قلبه وتتاح له المنابر ليكتب أو يتكلم، ومن قبل هؤلاء من هدَّأ نار الثورة متيحا الفرصة للتصالح المصالح ولتفرض الدول شروطها ويحكم النظام قبضته، وإن كان الإحكام صوريا، والقبضة الأمنية كما خيال المآتة، فزاعة من قش، لو ملكنا زمام أمرنا وأطلقنا صرختنا، لكن اليد الموضوعة على أفواهنا يجب أن تزاح أولا، ومن ثم ننظم صفوفنا لننطلق لاستعادة بلدنا الذي سرق، ونصنع الوطن الذي حلمنا به، وطنا يعز فيه الشريف، ولا فضل فيه لغني على فقير ولا لكبير على صغير، إلا بما يقدم لرفعة هذا الوطن.

    بعد إحدى عشرة سنة.. "لساها" ثورة يناير

    "لساها" ثورة يناير رغم نبرة التخويف والتسفيه والتهوين من ثورة يناير المصحوبة بموجة البطش والعنف والتهديد بالتنكيل، فلن تميت ثورة يناير ولن تدفنها، وطول الزمن وبعد المسافات لن يطفئ جذوة الثورة في قلوب الثوار، وكبر السن ومرور العمر لن يمنع من أن نورث تلك الثورة لأبنائنا ليحملوا راية الحرية التي رفعت في التحرير منذ إحدى عشرة سنة، ولم تنزل وإن خفتت.

    إحدى عشرة سنة ونتغنى بأغاني الثورة ونروي تفاصيلها لأبنائنا وسنظل، إحدى عشرة سنة ونربي أبناءنا على حلم العودة لتخليص مصر من احتلال الوكالة، ونظام العمالة، لبناء مصر المأمولة، ونعيد لها هويتها المطموسة ونمكن الكفاءات ونزيح الروابض، ونغرس فيها المحبة مرة أخرى. فلم تكن ثورة يناير كما يقول ويكرر رأس النظام؛ "إن ما حدث في 2011 هو علاج خاطئ لتشخيص خاطئ، فالبعض قدّم للناس صورة عن أن التغيير من الممكن أن يحدث بهذه الطريقة".

    فالتشخيص صحيح والعلاج صحيح ويمكن تكرار الجرعة، وإن كان الجسد لا يستجيب فسنأخذ بنصيحتك وسنقدم علاجات جديدة للتغيير تكون أكثر نجاعة، وتقضي على المرض وتخلص الجسم من الفيروسات التي أصابته فسيطرت عليه. فإيماننا بالتغيير سيجعلنا نبدع من أجل إيجاد وسائل أخرى لمعالجة الوطن مما أصابه، فلم يفقد المصريون الأمل في التغيير، ولم تمت ثورة يناير، على الرغم من خطة التشويه المستمرة على مدى إحدى عشرة سنة. فروح الثورة حاضرة وباقية في عقول وأذهان المصريين، بل ويؤمن بها من كان كافرا بها من قبل، بعد أن كشف الله عنه غطاءه فأصبح بصره على الحقيقة حديد. فكل الوعود تؤكد كذبها، ومصر أم الدينا لم تصبح قد الدنيا، كما قال، بل أصبحت خادمة لإمارة لا يتعدى حجمها ولا سكانها شارعين في حي شبرا، وأصبح مد اليد من أجل الهبات هو الأصل، وزاد الفقر وزادت المهانة وذل الشعب بعد أن كان عزيزا بثورته، وصنع جمهورية للخوف، ولن يفلح الخوف مهما مضى.

    سلام على المؤمنين بيناير، سلام على من يحلمون بوطن حر يملك قوته وكلمته، سلام على من يرفضون الفساد والقمع والقهر، سلام على من يقف أمام الاستبداد والسرقة والنهب، سلام على من يزرع بذرة الثورة في ضمير أبنائه، سلام على من يؤمنون بهذا الشعب ويقدر إمكانياته ولازال متمسكا بحريره، وسلام على شهداء يناير وما بعدها.. و"لساها" ثورة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الثورة

    الحرية

    25 يناير

    التغيير

    #
    زيارة أردوغان للسعودية.. حديث الثورة والمصلحة والتبرير واللبن المسكوب

    زيارة أردوغان للسعودية.. حديث الثورة والمصلحة والتبرير واللبن المسكوب

    الجمعة، 06 مايو 2022 12:37 م بتوقيت غرينتش
    السكيزوفرينيا الأوكرانية

    السكيزوفرينيا الأوكرانية

    الأربعاء، 02 مارس 2022 08:41 م بتوقيت غرينتش
    بعد إحدى عشرة سنة.. "لسّاها" ثورة يناير

    بعد إحدى عشرة سنة.. "لسّاها" ثورة يناير

    الإثنين، 24 يناير 2022 01:51 ص بتوقيت غرينتش
    علاقات خليجية متناقضة يرسمها الإعلام.. وش السالفة؟

    علاقات خليجية متناقضة يرسمها الإعلام.. وش السالفة؟

    الجمعة، 31 ديسمبر 2021 08:49 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • صدمة لـ"فتى الزرقاء" ووالدته بعد حكم على والده (فيديو)

        صدمة لـ"فتى الزرقاء" ووالدته بعد حكم على والده (فيديو)

        سياسة
      • تعرف على تركيبة برلمان لبنان الجديد بحسب النتائج النهائية

        تعرف على تركيبة برلمان لبنان الجديد بحسب النتائج النهائية

        سياسة
      • مكة المكرمة تسجل أعلى درجة حرارة على وجه الأرض

        مكة المكرمة تسجل أعلى درجة حرارة على وجه الأرض

        من هنا وهناك
      • حشمت: محاولات للم شمل الإخوان.. وأدعو لفصل العمل الحزبي

        حشمت: محاولات للم شمل الإخوان.. وأدعو لفصل العمل الحزبي

        سياسة
      • حصري| وثائق تكشف تقاعس نظام السيسي برد "أموال مبارك"

        حصري| وثائق تكشف تقاعس نظام السيسي برد "أموال مبارك"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      زيارة أردوغان للسعودية.. حديث الثورة والمصلحة والتبرير واللبن المسكوب زيارة أردوغان للسعودية.. حديث الثورة والمصلحة والتبرير واللبن المسكوب

      مقالات

      زيارة أردوغان للسعودية.. حديث الثورة والمصلحة والتبرير واللبن المسكوب

      رمزية زيارة أردوغان للمملكة السعودية تتجلى في أن خريطة العلاقات في المنطقة تتشكل بعد عشر سنوات -هي عمر ثورات الربيع العربي- من رسمها، أكد ذلك تصريح الرئيس التركي للصحفيين في أثناء عودته من زيارة المملكة، بأن زيارة للقاهرة ممكنة خلال الفترة القادمة.

      المزيد
      السكيزوفرينيا الأوكرانية السكيزوفرينيا الأوكرانية

      مقالات

      السكيزوفرينيا الأوكرانية

      هذه العقلية هي التي تحكم العالم الآن بعد الحرب العالمية الثانية فيما يسمى بالأمم المتحدة ومجلسها التنفيذي "مجلس الأمن"، والذي يضم الخمسة الكبار مع رجاحة كفة التصويت فيه نسبيا لصالح أصحاب نظرية أنا الدولة، نظرية تميز الرجل الأبيض

      المزيد
      علاقات خليجية متناقضة يرسمها الإعلام.. وش السالفة؟ علاقات خليجية متناقضة يرسمها الإعلام.. وش السالفة؟

      مقالات

      علاقات خليجية متناقضة يرسمها الإعلام.. وش السالفة؟

      في ظل هذه التناقضات التي عاشها الإعلام الخليجي، وما أحدثه من شرخ كبير، سيأخذ الشرخ وقتا بطبيعة الحال ليلتئم بين الشعوب، لأن الخطأ الأكبر من وجهة نظري هو جر الشعوب لهذا المربع المرعب، فلم يفهم من كان يدير ملف الإعلام، أو ربما لم يفهم من وجّهه، أن الشعوب باقية والأنظمة راحلة

      المزيد
      صراع النتائج في العراق أبعد من سجالات الفتح والصدر (2-2) صراع النتائج في العراق أبعد من سجالات الفتح والصدر (2-2)

      مقالات

      صراع النتائج في العراق أبعد من سجالات الفتح والصدر (2-2)

      الحقيقية في كل هذه الصراعات والتداعيات والسجالات والتي تدمي القلوب هي أن العراق، الكبير الفاعل في المنطقة صاحب أقوى الجيوش في فترة من الفترات، أصبح مجرد رقعة توجه القوى ضرباتها لبعض بالوكالة

      المزيد
      صهيب عبد المقصود.. مهندس في حقل ألغام صهيب عبد المقصود.. مهندس في حقل ألغام

      مقالات

      صهيب عبد المقصود.. مهندس في حقل ألغام

      لاحظوا أن الجماعة الوطنية كلما ذهبت إلى التقارب وتجاوز الماضي، خرج المرجفون لينكأوا الجراح ولننجر إلى ما دفعونا إليه، والنتيجة تنزلق أقدام الوطن أكثر في الهاوية التي يأخذنا إليها النظام

      المزيد
      صراع النتائج في العراق أبعد من سجالات الفتح والصدر (1-2) صراع النتائج في العراق أبعد من سجالات الفتح والصدر (1-2)

      مقالات

      صراع النتائج في العراق أبعد من سجالات الفتح والصدر (1-2)

      إن ما يحدث في العراق من صراع على نتائج الانتخابات هو أبعد من سجالات الفتح والصدر؛ تتدخل فيه قوى إقليمية ودولية ترسم خطوط نفوذها وتتقاسم خيرات ذلك البلد الطيب، كما تتقاسمه الأحزاب والتيارات والمليشيات الآن في شوارع العراق، على حساب تشرين وشهدائها

      المزيد
      التغيير في العراق بين الثورة والانتخابات التغيير في العراق بين الثورة والانتخابات

      مقالات

      التغيير في العراق بين الثورة والانتخابات

      تقول العرب في الإنسان إذا مرض آخر العلاج الكي، وتقول الشعوب في الوطن إذا مرض، آخر العلاج الثورة

      المزيد
      أنقذوا قيس سعيد.. الديمقراطية في فكر نيتشه التونسي أنقذوا قيس سعيد.. الديمقراطية في فكر نيتشه التونسي

      مقالات

      أنقذوا قيس سعيد.. الديمقراطية في فكر نيتشه التونسي

      تحت هتاف شعبوي مرضي ومختار بعناية من قبل من نظم اللقاء، ألقى قيس سعيد كلمته التي بدا عليها التشنج رغم تهيئة الأجواء وحشد الأبواق الهاتفة بإنجازاته التي لم يرها الشعب بعد شهرين من قراراته الانقلابية،

      المزيد
      المزيـد