عربى21
الخميس، 18 أغسطس 2022 / 20 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الغابات بالجزائر.. والحكومة تحقق
  • "النيابة المصرية" تكشف نتائج تحقيقها حول حريق الكنيسة
  • صحيفة: بوتين ألمح لأردوغان مؤخرا بقبوله لقاء زيلينسكي
  • نائب بالكنيست يخطط لطرد الفلسطينيين.. "هآرتس": لا تستخفوا به
  • إعلامي جزائري لـ "عربي21": لا حاجة لوساطة سعودية مع المغرب
  • السيسي يعين قائما بأعمال البنك المركزي المصري
  • عمار الحكيم يزور السعودية.. والتيار الصدري ينتقد
  • خبراء إسرائيليون يبحثون موقف "حماس" من عدوان غزة الأخير
  • الهجرة والدولة.. الفكرة الدينية والاستنهاض الحضاري للأمة (1)
  • وزير: مصريون يدفعون الملايين مقابل تسمية محطات قطار
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    هل يستجيب العراق لضغوط إيران ويعيد إحياء "اتفاقية الجزائر"؟

    عربي21- وليد الخزرجي
    # الأحد، 20 فبراير 2022 12:44 م بتوقيت غرينتش
    1
    هل يستجيب العراق لضغوط إيران ويعيد إحياء "اتفاقية الجزائر"؟
    جيتي
    أجرت الحكومة العراقية مراجعة شاملة لبنود "اتفاقية الجزائر" الموقعة بين العراق وإيران عام 1975، والتي كانت أحد الأسباب الرئيسية لاندلاع حرب الثماني سنوات بين البلدين في الثمانينيات، حيث اعتبرتها بغداد منذ ذلك الحين ملغاة.

    وأفاد بيان حكومي، الخميس الماضي، بأن مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي أقام ورشة عمل تحت عنوان "اتفاقية الجزائر عام 1975 بين الإلغاء والتنفيذ"، بحضور مسؤولين من وزارات الداخلية والدفاع والنقل والموارد المائية والموانئ العراقية، فضلا عن عدد من الأساتذة الجامعيين المختصين بالقانون والدراسات الاستراتيجية.

    الورشة التي تعد الأولى من نوعها، تضمنت مراجعة قانونية وسياسية شاملة لاتفاقية الجزائر عام 1975 وفقا لمصالح الأمن القومي العراقي، حيث جرى استعراض الموقف القانوني من الاتفاقية، والتطرق إلى المشكلات المتعلقة بالأنهار المشتركة بين العراق وإيران، فضلا عن مناقشة أوضاع ترسيم الحدود البرية والبحرية والمخافر الحدودية البرية.

    تكبيل للعراق

    وبخصوص مدى إحياء "اتفاقية الجزائر" التي تتمسك بها إيران وتجعلها شرطا لبحث أزمة المياه بالعراق، قال العضو السابق في لجنة العلاقات الخارجية البرلمانية العراقية، ظافر العاني، في حديث لـ"عربي21" إنه "لا يزال هناك انقسام سياسي حول: هل نعيد إحياء اتفاقية الجزائر أم نعمل على إلغائها وإبرام اتفاقية جديدة مكانها؟".

    ورأى العاني أن "موازين القوى بين العراق وإيران اليوم ليست لصالح العراق، بالتالي فإن مناقشة مواضيع استراتيجية دون أن يكون العراق واقفا على قدميه ولديه قدر واضح من السيادة واستقلالية في القرار، فإن اتفاقيات مثل هذا النوع تكون في الغالب للطرف الأقوى".

    وأشار البرلماني السابق إلى أنه "قبل الدخول في المفاوضات فيجب أن تكون لدينا رؤية واضحة حول طبيعة العلاقة بين البلدين، الأمر الآخر فإن تكبيل العراق باتفاقية استراتيجية مثل هذه على وعد إيراني مثل فتح الأنهر، لا يبعث على الاطمئنان".

    وأوضح العاني أن "البعض من الأنهر النابعة من الأراضي الإيرانية وتصب في العراق، غيرت طهران مجاريها، لذلك فإنه من الصعب الاطمئنان إلى الوعود وأنت تدخل حيزا استراتيجيا مع دولة".

    وشدد السياسي العراقي على أنه "من غير المناسب ربط شيء بشيء آخر، خصوصا أن أمر الأنهر ليس بيد العراق، وإنما بيد إيران وتستطيع فعل أي شيء في أي لحظة كما تفعل اليوم".

    وبرأي العاني، فإنه "من غير ترصين الوضع السياسي في العراق، فإن الحديث عن أوراق ضغط على إيران أراه أمرا بعيدا وغير واقعي، فما نحتاجه اليوم هو ترصين البناء السياسي العراقي، وتحقيق قدر واضح من الاستقرار، واستقلالية القرار العراقي، وتأكيد دعامات السيادة الوطنية".

    وخلص البرلماني السابق إلى أنه "عندما يستطيع العراق أن يكون ندا لدول الجوار فإنه عندها يمكن أن يدخل في اتفاقيات طويلة الأمد، أما غير ذلك فإنه سيكون تفريط في المصالح الوطنية، خصوصا عندما ندخل في اتفاقيات والعراق في مثل وضعه الحالي".

    ضغوط إيرانية

    من جهته، قال مناف الموسوي رئيس مركز "بغداد" للدراسات الاستراتيجية في حديث لـ"عربي21" إن "اتفاقية الجزائر لم تعد صالحة للعمل بها، لأنها انتهت مع إعلان الحرب العراقية الإيرانية عام 1980، وأن هناك ضغطا اليوم للعودة إلى الاتفاقية مجددا".

    وأوضح الموسوي أنه "من الممكن مراجعة بنودها لأنها ليست كلها سيئة والتعديل عليها، لكن الأفضل أنه لو يجري إبرام اتفاقية جديدة حتى وإن كانت على نفس البنود السابقة بما يخدم مصلحة الدولة العراقية، فإن الموضوع لا يزال حتى الآن محلا للنقاش والتداول".

    وأضاف رئيس مركز "بغداد" أن "الأمر لا يقتصر على الجانب العراقي، وإنما إيران لا بد أن يكون لها رأي في شكل ونوعية هذه الاتفاقية، وهل توافق على عقد اتفاقية جديدة أم إنه يبقى التعامل مع الاتفاقية السابقة التي توقفت منذ الثمانينيات، ولم تفعّل حتى خلال فترة التسعينيات.. وبالتالي فإن هناك الكثير من الأسئلة تحتاج إلى إجابات حقيقية".

    وأكد الموسوي ضرورة "معرفة الأوضاع في العراق: هل هي مهيأة لعقد مثل هذه الاتفاقية أم لا.. خصوصا أن الحكومة العراقية الحالية انتهت صلاحياتها وهي لتصريف الأعمال وغير قادرة على إبرام الاتفاقيات، لكن من الممكن أن تقدم مقترحا للاتفاقية الجديدة إلى الحكومة المقبلة، وهي التي تحدد كيف ستتعامل مع مثل هذه القضية".

    وأشار رئيس مركز "بغداد" للدراسات إلى أنه "يفترض أن تمر مثل هذه الاتفاقية على البرلمان العراقي وليس هذا من صلاحيات الحكومة فقط، حتى تحصل على شرعيته من خلال تصويت القوى السياسية عليها، ما يعطيها كذلك شرعية دائمة".

    "اتفاقية ملغاة"

    وفي عام 2007 اعتبر رئيس العراق جلال طالباني اتفاقية الجزائر عام 1975 بين العراق وإيران "ملغاة" من طرف المعارضة العراقية السابقة والحاكمة حاليا. ووصف طالباني الاتفاقية بأنها اتفاق بين الرئيس الراحل صدام حسين وشاه إيران رضا بهلوي.

    وفي المقابل، تتمسك إيران من جهتها بهذه الاتفاقية وتعتبرها بمثابة حجر الأساس في إقامة علاقات الصداقة وتعزيز العلاقات بين البلدين، وترفض التفاوض مع الجانب العراقي لحل مشكلة أزمة المياه، مشترطة على بغداد اعترافها المسبق باتفاقية الجزائر الملغاة مقابل موافقتها على الجلوس على طاولة المفاوضات، وفق تصريح سابق نقلته صحيفة "المدى" العراقية عن ظافر عبد الله حسين نقيب الجيولوجيين العراقيين.

    وقبل ذلك، قال وزير الموارد المائية مهدي رشيد الحمداني، إن قطع إيران لنهرين أثر على نوعية المياه في شط العرب، مشددا على ضرورة التحرك الدبلوماسي لاستحصال حقوق العراق المائية.

    وأعلنت وزارة الموارد المائية في وقت سابق من عام 2021 عن أن إيران "قطعت المياه بشكل تام عن العراق"، مؤكدة أن "الإطلاقات المائية من إيران بلغت صفرا".

    الأنهار والروافد المائية الكبيرة والصغيرة القادمة من إيران وتقدر بنحو 42 نهرا، تلبي قرابة ثلث حاجة العراق، مثل نهر الزاب الأسفل، الذي يُغذي بحيرة دوكان التي تتدفق بدورها لتغذي نهر دجلة، ونهر ديالى وغيرهما من الأنهار والروافد الأخرى.

    يشار إلى أن مجلس الوزراء العراقي، كان قد خول وزارة الخارجية في 12 كانون الأول/ ديسمبر 2014، بالتفاوض مع إيران بشأن الحدود بدلا من اتفاقية الجزائر الموقعة عام 1975.

    ونقل موقع "السومرية نيوز" المحلي عن رافد جبوري المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي في حينها، قوله إن "مجلس الوزراء خول وزارة الخارجية بالاستمرار في التفاوض مع إيران لإيجاد حل شامل في ما يتعلق بالحدود بين البلدين، ومنها الأنهار المشتركة وانحراف شط العرب باتجاه العراق". وأضاف أن "التوجيه تم بأن يكون الحل نهائيا وبديلا لاتفاقية الجزائر".
    #

    العراق

    إيران

    ماء

    الحرب الإيرانية العراقية

    #
    من الأوفر حظا لرئاسة العراق بعد إبعاد زيباري عن المنافسة؟

    من الأوفر حظا لرئاسة العراق بعد إبعاد زيباري عن المنافسة؟

    الإثنين، 14 فبراير 2022 07:53 ص بتوقيت غرينتش
    هل يتمكن الصدر والخزعلي من وأد الاقتتال الشيعي في العراق؟

    هل يتمكن الصدر والخزعلي من وأد الاقتتال الشيعي في العراق؟

    الأحد، 13 فبراير 2022 10:35 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: احمد

      الأحد، 20 فبراير 2022 01:30 م

      ايران اليوم تحكم العراق عن طريق عبيدها الشيعه و بالتالي هي ليست بحاجه لاتفاقيات ولا حتى حدود العراق سيبقى محتلا من ايران ما دام هناك شيعي في الحكم لانهم جميعا خونه و بدون استثناء

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها

        إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها

        سياسة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        سياسة
      • شركات أمريكية تسبب خسائر تاريخية لأكبر صندوق سيادي بالعالم

        شركات أمريكية تسبب خسائر تاريخية لأكبر صندوق سيادي بالعالم

        اقتصاد
      • مرزوق لـ"عربي21": غموض شديد يكتنف مستقبل الأوضاع بمصر

        مرزوق لـ"عربي21": غموض شديد يكتنف مستقبل الأوضاع بمصر

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ظهور علني لشركات الاحتلال بسوق الطاقة بمصر.. ما أخطارها؟ ظهور علني لشركات الاحتلال بسوق الطاقة بمصر.. ما أخطارها؟

      سياسة

      ظهور علني لشركات الاحتلال بسوق الطاقة بمصر.. ما أخطارها؟

      تخطط شركة الطاقة الإسرائيلية "نيوميد إنرجي" (ديليك دريلينج سابقا)، لإطلاق شراكة مع "إنلايت" للطاقة المتجددة المدرجة في بورصة تل أبيب للاستثمار، في مشاريع الطاقة المتجددة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

      المزيد
      ما حظوظ خطة تركيا لإعادة اللاجئين السوريين "طوعا"؟ ما حظوظ خطة تركيا لإعادة اللاجئين السوريين "طوعا"؟

      سياسة

      ما حظوظ خطة تركيا لإعادة اللاجئين السوريين "طوعا"؟

      كشفت، صحيفة "تركيا" المقربة من حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا، الأربعاء، في تقرير عن رغبة أنقرة بأن تكون مدن حمص، ودمشق، وحلب الخاضعة لسيطرة النظام، مناطق تجريبية لعودة آمنة وطوعية للاجئين السوريين في المرحلة الأولى، ثم يمكن توسيع المناطق.

      المزيد
      ما دلالات زيارة رئيس المجلس الرئاسي اليمني إلى أبوظبي؟ ما دلالات زيارة رئيس المجلس الرئاسي اليمني إلى أبوظبي؟

      سياسة

      ما دلالات زيارة رئيس المجلس الرئاسي اليمني إلى أبوظبي؟

      أثارت زيارة رئيس المجلس الرئاسي اليمني، المفاجئة إلى الإمارات أسئلة عدة حول طبيعتها ودلالات توقيتها.

      المزيد
      هل ينجح الصدر في ضم "قوى تشرين" إلى مليونيته؟ هل ينجح الصدر في ضم "قوى تشرين" إلى مليونيته؟

      سياسة

      هل ينجح الصدر في ضم "قوى تشرين" إلى مليونيته؟

      يحاول زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، ضم قادة حراك تشرين 2019 إلى تياره في الاحتجاج الحالي والمطالبة بحل البرلمان

      المزيد
      الضرائب والبطالة تؤرقان الأردنيين.. 400 ألف عاطل عن العمل الضرائب والبطالة تؤرقان الأردنيين.. 400 ألف عاطل عن العمل

      سياسة

      الضرائب والبطالة تؤرقان الأردنيين.. 400 ألف عاطل عن العمل

      يعجز الاقتصاد الأردني عن توفير فرص عمل لما يقارب 400 ألف متعطل عن العمل جلهم من حملة الشهادات الجامعية.

      المزيد
      تصاعد الحديث عن حكومة ثالثة في ليبيا.. ما الجدوى منها؟ تصاعد الحديث عن حكومة ثالثة في ليبيا.. ما الجدوى منها؟

      سياسة

      تصاعد الحديث عن حكومة ثالثة في ليبيا.. ما الجدوى منها؟

      وتحدثت أنباء عن توافق بين رئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، ورئيس المجلس الأعلى للدولة، خالد المشري حول البحث عن بديل للسلطة التنفيذية الحالية

      المزيد
      رغم محاولة طمسها.. تفاعل واسع في الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة رغم محاولة طمسها.. تفاعل واسع في الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة

      سياسة

      رغم محاولة طمسها.. تفاعل واسع في الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة

      خلال تسع سنوات يخيم الصمت الدولي على المشهد بصورة مكنت المسؤولين عن مجزرة رابعة من الإفلات من العقاب حتى الآن، وشجعتهم على ارتكاب المزيد من الجرائم التي لم تتوقف منذ الثالث من تموز/ يوليو 2013.

      المزيد
      هل ينجح المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا في حل الأزمة؟ هل ينجح المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا في حل الأزمة؟

      سياسة

      هل ينجح المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا في حل الأزمة؟

      وتحدثت مصادر دبلوماسية عن أن المرشح الجديد لمنصب الممثل الخاص للأمين العام رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا هو الوزير السنغالي السابق عبدالله بيتالي الذي يتعين موافقة مجلس الأمن الدولي عليه قبل تعيينه

      المزيد
      المزيـد