عربى21
الأربعاء، 10 أغسطس 2022 / 12 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)
  • مايك تايسون يتهم شركة بسرقة قصة حياته وتحويلها لمسلسل
  • الشرطة تفتش قصر رئيس بيرو بحثا عن شقيقة زوجته
  • حضور لحفيدة "الدوتشي".. هل يعود "موسوليني" لحكم إيطاليا؟
  • محكمة عراقية تقضي بمنح شركة ناشئة تعويضا يفوق رأس مالها
  • رئيس كولومبيا: أمريكا فشلت في حربها العالمية على المخدرات
  • هرتسوغ يتصل ببوتين.. وشرط روسي لإنهاء أزمة الوكالة اليهودية
  • بلومبيرغ: بوتين يدعم أردوغان باتفاق التحول إلى تداول الروبل
  • AP: بالتزامن مع اقتحام منزله ترامب يمثل أمام محكمة نيويورك
  • التحالف المدني التونسي: انقلاب سعيّد يندحر.. والشعب يستفيق
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    سوق القطانين التاريخي يؤكد تمسكه بهوية القدس ويقاوم التهويد

    غزة- عربي21- مصطفى عبد الرحمن
    # الخميس، 17 مارس 2022 12:06 م بتوقيت غرينتش
    0
    سوق القطانين التاريخي يؤكد تمسكه بهوية القدس ويقاوم التهويد
    سوق القطانين في فلسطين من أبرز أسواق العهد المملوكي

    قلب البلدة القديمة التجارية النابض يربطه بقبة الصخرة المشرفة رباط وعقد أبدي لا ينازعه به أحد، تسطع عليه جدائل الأشعة الذهبية من زقاق صغير تأخذك تلك الأشعة إلى شارع الواد حيث المسجد الأقصى المبارك وبوابته الشرقية.

    فبين ماضيه الأصيل وحضارته العريقة وواقعه المؤلم يستحضر التاريخ بجمال زخارفه الحمراء ومقرنساته التي تعلو مدخله الشرقي التي تعتبر أماً في الإتقان والتناسق والجمال؛ ظل "سوق القطانين" رمزًا مقدسيًّا مطمعًا للغزاة المحتلين ومستوطنيهم.

    سوق القطانين الذي يتزين بالزخارف والحجارة الحمر والسود على مدخله، يعد من أبرز أسواق العهد المملوكي، ويعود بناؤه إلى السلطان سيف الدين تنكز الناصري عام 737هـ/1337م. 

    وقال الدكتور يوسف النتشة، مدير مركز دراسات القدس في جامعة القدس مدير السياحة والآثار في المسجد الأقصى المبارك سابقا: "إن الحقب الزمنية التي مرت على سوق القطانين يمكن القول إنها ارتبطت مع تاريخ مدينة القدس ويمكن أن يكون لها بوادر للسوق إلا أنه لم يكن بهذا الاكتمال خلال الفترة الإفرنجية".

    وأضاف النتشة لـ "عربي21": "إن الازدهار الكبير الذي شهده السوق كان خلال الفترة المملوكية والعثمانية وفترة الانتداب البريطاني والإدارة الأردنية وحتى يومنا هذا".
     
    وتابع: "الأمير نائب السلطان تنكز الناصري وهو من فترة السلطان الناصر محمد بن قلاوون هو من أسس سوق القطانين، وهذا الرجل له أياد بيضاء في العمارة داخل السوق فهو الذي أسس حمام الشفاء وحمام العين الحمام الجنوبي".

     

                  يوسف النتشة، مدير مركز دراسات القدس في جامعة القدس

    وأشار النتشة إلى أن السلطان الناصري اعتنى بمصادر المياه ومن أبرز معالمه رباط النساء الذي أسسه للعناية والاهتمام بالنساء المطلقات والأرامل.

    وبين مدير مركز دراسات القدس أن السوق يستخدم حاليا للتبادل التجاري الصغير أي شراء الحاجيات مثل السكاكر والتذكارات والمقاهي والسبط وهو ما يحتاجه من زوار مدينة القدس ليعودوا بتلك المذكرات إلى ذويهم.

    وأكد النتشة أن السوق يعاني من مشاكل كبيرة جدا في الصيانة وفرض بعض الضرائب في ادعاء الملكية من قبل بعض الأشخاص والمؤسسات والمستوطنين الإسرائيليين الذين يحتلون بعض أقسام صغيرة منه.

    وقال المدير السابق في السياحة: "إن السوق لم يتعرض للهدم بل تعرض لمحاولات حثيثة من الترميم والصيانة والعناية به وإعادة تأهيله وإعادة استخدامه خلال الفترات التي مر بها حيث رمم ترميم كامل عام 1975م من قبل دائرة الأوقاف الإسلامية وتمت له صيانة أكثر من مرة".

    وأضاف النتشة: "بدخولك للسوق تجد فيه بعض العناصر المعمارية من الأقبية المتقاطعة وأيضا من النوافذ على شكل فتحات للتهوية في الأسقف وأيضا الأقبية المتقاطعة القائمة على مجموعة من العقود المدببة التي تمتاز بها العمارة المملوكية".

    وعن الأسماء التي تطلق على السوق أكد النتشة أن السوق يعرف باسم سوق العتم وسوق القطانين نظرا لأنه اشتهر ببيع مادة القطن في الفترات المتأخرة من الحكم المصري.

    بدوره قال ناصر الهدمي رئيس الهيئة المقدسية لمناهضة التهويد في القدس: "إن اعتقاد الصهاينة بوجود قدس الأقداس داخل قبة الصخرة جعلهم يمارسون التضييق على التجار ويدفعونهم لترك محلاتهم وغرفهم حيث يعتبرون المكان مقدسا أكثر من أي مكان آخر".

     

                  ناصر الهدمي رئيس الهيئة المقدسية لمناهضة التهويد في القدس

    وأضاف الهدمي لـ "عربي21": "لا شك أن أي استيلاء من قبل سلطات الاحتلال والجمعيات الاستيطانية على أي عقار داخل البلدة القديمة وكلما اقترب من المسجد الأقصى المبارك زادت خطورة هذا التسريب مما سيؤثر سلبا جدا لأن الاستيطان لا يستطيع أن يتمدد داخل البلدة القديمة".

    ويرى الهدمي أن المقدسيين يعملون جاهدين على أن لا يتم تفريغ البلدة القديمة أو تسريب بيوتها إلى الجمعيات الاستيطانية ومن ذلك سوق القطانين.

    وأشار إلى أن الناس ترى في سوق القطانين تاريخا وتراثا يدلل على هوية المكان والاحتلال يسعى لان يحطم هذا الأمر ويمحو هذا التاريخ، حيث يمنع التجار من التوسع داخل السوق بفرض الضرائب والغرامات المالية المرتفعة عليهم.

    وأكد على أن مجاورة السوق للمسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة جعله يحظى باهتمام واسع من الناس، حيث يخرج المصلون من صلاة الظهر باتجاه السوق ويجلسون على قهوة السوق يحتسون القهوة ويتجاذبون أطراف الحديث كإحدى وسائل دعم صمود هذه الأماكن في وجه المحتل.

    وأشار الهدمي إلى ضرورة أن يبقى هذا السوق عامرا وأن تبقى الحوانيت تعمل والحركة التجارية نشطة وأن تتم زيارته وإعادة إعماره بشكل دوري.

    من جانبها أكدت الكاتبة والصحفية المقدسية مرال قطينة على أن ما يقوم به الإعلاميون بشكل أو بآخر لا يكفي لتسليط الضوء على السرقات الأثرية وتغيير المعالم الذي تنتهجها السلطات الإسرائيلية من سنوات طويلة حتى قبل احتلالها لفلسطين التاريخية.

     

     

                                مرال قطينة.. كاتبة وصحفية فلسطينية

    وقالت قطينة لـ "عربي21": "إن من أهم العناصر التي عَلى الإعلاميين التركيز عليها البحث والتدقيق عن المعلومات التي سيقوم بنشرها والاستعانة بعلماء آثار فلسطينيين مختصين يعرفون القيمة التاريخية والإنسانية للأماكن وخاصة في مدينة القدس"، مشيرة إلى ضرورة توخي الدقة والحذر في نشر الرواية الفلسطينية والأهم من ذلك محاولة استباق الإسرائيليين في الكشف عن المخططات التي رسمتها الحكومة الإسرائيلية على مدى السنوات الماضية لتزوير تاريخ هذه المعالم.

    وأضافت: "يأتي دورنا الإنساني في فهم هذه المخططات وتأثيرها المستقبلي على حياتنا وتاريخنا وموروثنا الثقافي"، مبينة أن الإعلاميين في سباق مع الزمن لأن الاحتلال أسرع منهم في التغيير على الأرض.

    وتابعت: "إن دور الإعلام هو كشف التزوير والكذب الذي قامت وتقوم به سلطات الاحتلال على مدى السنوات الماضية والبحث التاريخي والقراءة بالنسبة للصحفي هي أساس لعمله، ولا يمكن للإعلامي المرور سريعا على قضية تتناول تزوير تاريخيا أو سرقة أثرية معينة، أو محو أو تزيف لأي حقبة تاريخية هامة بدون أن يبحث عن أساس المعلومة و يدقق في تفاصيلها التاريخية".

    ودعت الكاتبة الصحفية الإعلاميين إلى الانتباه أن التنقيب عن الآثار في أراض محتلة يجعل التنقيب والحفريات الأثرية فيها وفقاً للبروتوكول الثاني لاتفاقية لاهاي عام 1999، غير قانوني بل محظور، لكن إسرائيل كعادتها لم توقع على البروتوكول ولا تأبه، وتستمر في تنفيذ مشاريعها ومخططاتها إلى ما لا نهاية.
     
    وبينت قطينة أن هناك عقبات جمة تواجه الصحفيين في تغطية الأماكن التاريخية والأثرية أولها منع التصوير في المكان، صعوبة الحصول على مصادر للمعلومات، اقتحام المستوطنين والجيش الإسرائيلي للمكان أثناء التغطية الإعلامية.

    أما الصعوبة الثانية بحسب قطينة فهي سرعة انتشار الرواية الإسرائيلية و صعوبة النشر للرواية الفلسطينية.

    وقالت: "إن إسرائيل تحاول دائما استغلال الآثار بطريقة أكثر تعقيداً مما نتخيل أو نتصور، حيث تستغل إسرائيل الحفريات الأثرية لطرد الفلسطينيين من أراضيهم وبيوتهم، وتعزلهم عن آثارهم التاريخية والمعمارية، وتقوم بمحو التراث المعماري وهدمه واستبداله بالتراث اليهودي، الذي لا يستند غالباً إلى أي اكتشافات في المواقع التي يتم التنقيب فيها".
       
    وأضافت: "منذ احتلالها للقدس خصّصت الحكومة الإسرائيلية واستثمرت ملايين الدولارات للتنقيب الأثري، ووضعت معايير مزدوجة أدت إلى خلق فجوة بين الفلسطينيين والآثار التي يعيشون بينها، وإلى حالة من الفصل بين تراث المنطقة وسكانها المحليين، وبالتالي انتهاك حقوقهم الثقافية".

    وتابعت: "يركّز الإسرائيليون في شرحهم للآثار والتاريخ على التفسيرات التي تربطها بالماضي اليهودي، حتى لو كان الحديث عن علاقة منعزلة ومشكوك فيها، في حين أن الآثار تحصل على مكانة قانونية ويُنظر إليها على أنها تعبير عن السيادة الإسرائيلية على الأرض، وتحوّل الفلسطينيين إلى مقيمين غير شرعيين ليس لهم صلة ثقافية أو دينية أو حتى رمزية في المكان".

    وترى الكاتبة الصحفية أن الإعلاميين بحاجة إلى الكتابة دائما عن التزييف وسرقة الآثار وتغيير المعالم الذي يعيشونه بشكل يومي.

     

     


    #

    فلسطين

    آثار

    تاريخ

    سوق

    هوية

    #
    بئر السبع عاصمة النقب وعروس البادية تتمسك بهويتها العربية

    بئر السبع عاصمة النقب وعروس البادية تتمسك بهويتها العربية

    الخميس، 10 مارس 2022 10:33 ص بتوقيت غرينتش
    تل بلاطة بنابلس يحكي قصة دولة "شكيم" التي دمرها الفراعنة

    تل بلاطة بنابلس يحكي قصة دولة "شكيم" التي دمرها الفراعنة

    الخميس، 03 مارس 2022 02:02 م بتوقيت غرينتش
    كيف شكّل الشعب الفلسطيني هويته الوطنية ورسخها؟

    كيف شكّل الشعب الفلسطيني هويته الوطنية ورسخها؟

    الثلاثاء، 01 مارس 2022 12:56 م بتوقيت غرينتش
    قرية العراقيب.. هدمت 197 مرة ولا تزال تقاوم

    قرية العراقيب.. هدمت 197 مرة ولا تزال تقاوم

    الإثنين، 28 فبراير 2022 08:40 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • وفاة رجل أعمال سعودي أثناء مدحه ابن زايد في مؤتمر (شاهد)

        وفاة رجل أعمال سعودي أثناء مدحه ابن زايد في مؤتمر (شاهد)

        سياسة
      • تفاعل بعد تداول فيديوهات للشهيد إبراهيم النابلسي (شاهد)

        تفاعل بعد تداول فيديوهات للشهيد إبراهيم النابلسي (شاهد)

        سياسة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • "النابلسي العنيد".. أوصى رفاقه بالتمسك بالبارودة (بروفايل)

        "النابلسي العنيد".. أوصى رفاقه بالتمسك بالبارودة (بروفايل)

        سياسة
      • توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      يعد زهير الكرمي من أبرز مقدمي البرامج العلمية في محطات التلفزة العربية، وقد اشتهر بتقديمه لبرنامجه العلمي الشهير "العلم والحياة" والذي بث على التلفزيون الأردني وفي الوطن العربي منذ عام 1962 وحتى عام 1984، وكان هدفه تبسيط العلوم للمشاهد..

      المزيد
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      كان لإنشاء إسرائيل في أيار/ مايو 1948 بالغ الأثر على الشعب الفلسطيني في نشاطه في كافة المجالات؛ ومنها صناعة الطباعة والمكتبات وتوقف إصدار الدوريات والصحف الفلسطينية بسبب تشتت الشعب الفلسطيني وطرد (61) في المائة منه إثر نكبة عام 1948..

      المزيد
      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      العفولة أو "عاصمة المرج" مدينة فلسطينية تقع جنوبي مدينة الناصرة، في منتصف سهل مرج ابن عامر الأرض الساحرة وجنة فلسطين وغلة خيراته..

      المزيد
      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      فلسطين الأرض والهوية

      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      قصة الدكتور بارود مع السجن تطرح قضية خنق المواهب والأذكياء في بلادنا، حيث كان الأول في صفه منذ الابتدائي حتى الجامعة والدراسات العليا، لكنه اعتُقل من بلطجية النظام يومها، وبقي في السجن 7 سنوات، أتمّ بعدها أطروحة الدكتوراه..

      المزيد
      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      فلسطين الأرض والهوية

      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      يشكل باب العمود في المسجد الأقصى تحفة فنية متكاملة تضعه في مقدمة العمارة الدفاعية العثمانية، ليس على صعيد فلسطين فحسب، بل على مستوى الإمبراطورية العثمانية ككل، ليكون بذلك امتدادا للحقب التاريخية السابقة..

      المزيد
      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      يعتبر التراث الشعبي الفلسطيني أحد دعائم الهوية الوطنية الفلسطينية؛ التي تبلورت بفعل نشاط الشعب الفلسطيني في وطنه الوحيد فلسطين؛ وكان لحراس هذا التراث دور بارز في الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية وسيرورتها في مواجهة محاولات الطمس والتغييب الإسرائيلية..

      المزيد
      المزيـد