عربى21
الأربعاء، 29 يونيو 2022 / 29 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إنتر يعلن عودة لوكاكو إلى صفوفه
  • انتهاء حوارات الدوحة بين طهران وواشنطن دون تقدم
  • الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات
  • بين "إنجازات" وأزمات يعيشها المصريون.. "30 يونيو" في 9 سنوات
  • محتجون يغلقون طرقا رئيسية تنديدا بتردي الخدمات شرق اليمن
  • "ذا هيل": هل يقنع بايدن السعوديين بتبني موقفه من روسيا؟
  • هآرتس: الحرب السيبرانية مع إيران صعدت لمستوى جديد
  • البورصة المصرية بأسوأ أحوالها منذ أكثر من عامين.. لماذا؟
  • بعد انتهاء عقده مع "السيدة العجوز".. ميلان يسعى لضم ديبالا
  • تطلع إسرائيلي لمضاعفة المساعدات العسكرية الأمريكية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الاختيار 3.. لا تحسبوه شراً لكم!

    سليم عزوز
    # الإثنين، 04 أبريل 2022 12:12 م بتوقيت غرينتش
    6
    الاختيار 3.. لا تحسبوه شراً لكم!

    تأخر أهل الحكم بمسلسل "الاختيار 3"، لأنه إذا كان الهدف منه هو "البروباغندا"، أي الدعاية المباشرة والموجهة، فقد كان من الجائز عرضه في سنوات حكمه الأولى، من يوليو 2013، وربما حتى سنة 2015، عندما كانت نساؤهم حبلى بنجمه، وكان الحديث العاطفي يجد آذاناً صاغية، وهو أمر لا نختلف عليه، لكننا لا نسلم بأنهم يمثلون الأغلبية في الشعب المصري!

    بيد أن الأمر اختلف الآن، حيث مثل العامان الأخيران ذروة الغضب منه ومن سياساته في داخل معسكره، بل وفي حزب الأغلبية الصامتة، المعروف بحزب الكنبة، ولو خاض انتخابات نزيهة داخل هذا المعسكر وحده، لسقط سقوطاً ذريعاً، وفي تقديري أنه لا يجهل هذه الحقيقة، حتى وإن كانت تقارير الأجهزة الأمنية لا تقول له الحقيقة كاملة، مع خلاف هنا في التقديرات، أننا نرى أنه اختار التوقيت الخطأ للعرض نتيجة هذا الانقلاب الذي هو في ذروته في العام الأخير، وهو يرى أن العرض في وقته، لعله ينجح في إعادة تسويق نفسه، من خلال الدراما!

    لقد فاته أنه لا فرق يُذكر بين الدراما التي تقدم في "الاختيار" وغيره، وبين خطاب الود القديم، فكلاهما يمثل عملاً مباشراً وموجهاً، وهو ذاته الخطاب الذي يدفع ضحاياه إلى إعلان الندم والحسرة لأنهم صدقوه، وللتقريب فإن خطاب "مرحلة الخطوبة" وربما ما قبلها، عندما تكون العاطفة مجردة يفتقد جاذبيته عندما يتزوج الناس وينجبون وتكثر المسؤوليات، عندئذ فإن الإغراق في "النحنحة"، ليس من الأمور التي تنجح في استقطاب الطرف الآخر!

    الغلاء الصاروخي

    إن الناس يعيشون في غلاء غير مسبوق، فارتفاع الأسعار يتم بشكل جنوني، والقفزات صاروخية، وعجز السلطة عن القيام بمسؤولياتها واضح للعيان، ويتزامن هذا مع الاندفاع في سفه لإنفاق المليارات على مشروعات للوجاهة الاجتماعية، وبنفقات خيالية، وكأن الهدف هو تمكين الجيش من كل مليم يدخل الدولة، سواء كقروض أو مساعدات أو ضرائب أو ما شابه ذلك، لأن كل الأعمال تتم بالأمر المباشر، حيث لا يوجد سوى مقاول واحد في البلد، بينما أصحاب "القسمة والنصيب" يعملون من الباطن!

    فالفقر ليس قدراً، وحجم القروض والمساعدات التي دخلت مصر في سنوات حكمه لم يتحصل عليها أي من الذين حكموا المحروسة من قبل، ولا أظن أن حاكما آخرا في التاريخ المنظور سيحصل على مثل هذه الأرقام التي دخلت مصر، فجرى تبديدها في بحر الرمال المتحركة!

     

    عندما يتم الإنفاق على عمل درامي للدعاية، مبلغاً ضخماً لم يعلن عن قيمته إلى الآن لضخامته، من أجل الحديث عن شخصه الكريم، فما هي الإضافة التي يمكن أن يقدمها الآن، وحجم الغضب في الشارع غير مسبوق؟!

     



    وربما كان يمكن للناس أن يضعوا الحجارة على بطونهم، إذا كان الفقر قدراً، لكنهم يشاهدون تقتيراً هنا واسرافاً هناك، ويرون أنها مشكلة حكم، كلما فشل في القيام بدوره كزوج عاد إلى ترديد اسطوانته كعاشق يكتب خطابات الغرام إلى محبوبته، ثم يستأجر من يدبج هذه الخطابات، على النحو الحاصل في الدراما، وفي مسلسل "الاختيار 3"، وهو نوع من الإنتاج يقع على الدولة بخسارة، فلا يصلح للتصدير، ولا يمثل قوى ناعمة مضافة، كتلك التي عرفتها مصر، ودخلت بها كل بيوت العرب، وجعلت من اللهجة المصرية، اللهجة الوحيدة التي لا تحتاج إلى مترجم خارج حدودها، فأينما تولي وجهك في بلاد الله الواسعة، تجد مفرداتك لا تحتاج إلى شرح أو توضيح، بفضل هذه المسلسلات المصرية، وما يعرض عبر الشاشة الصغيرة من أعمال درامية أخرى!

    الانقلاب على الرئيس

    لقد قدم النظام على مدى سنوات حكمه، دراما رديئة، تصنف على أنها كذلك تجاوزاً، ولا يمكن إقناع الناس بها، بالعودة إلى أحاديث العاشق، وعندما يقدم مسلسل الاختيار هذا العام بموضوع تذكير الناس بالمهمة التي قام بها قائد الانقلاب العسكري، من الانقلاب على رئيسه المنتخب، فهل لهذا قيمة الآن؟

    لقد تجاوز الناس هذه المرحلة، وهذا الفشل السياسي لم يجعلهم فقط يتذكرون الرئيس محمد مرسي، الذي لم يظلمهم ولم يسلمهم، بل صاروا يتحسرون على زمن مبارك، والبعض ذهب بعيداً إلى الحنين إلى زمن الملك الفاسد، أو هذا الذي وصفوه بالفساد، ولعل الحفاوة التي يستقبل بها آخر ملوك مصر، ما يمثل درساً واضحاً في حالتنا هذه!

    لقد قامت حركة الضباط الأحرار، بتشويه صورة ملك مصر، ووصم عهده بالفساد، وما من سلوك فاسد إلا وألحق به، وكذلك فعلوا مع حزب الوفد وقياداته، وكان هذا عبر الصحف ووسائل الإعلام، وعبر كتب التاريخ المقررة على المدارس والجامعات!

     

    ماذا سيقول المشاهد العادي وقد رأى شخصاً لم يسرق، ولم يفرط، ولم يغرق البلاد في القروض، وكانت عينه على الفقراء، فلم يرهق كاهلهم بأعباء جديدة، وعمل على إزالة المظالم القديمة، لتكون الحياة ميسورة، فلم يُمكن من ذلك؟!

     



    فسقطت هذه الدعاية، فالناس لم يصدقوا رواية السلطة، فقد يتماهون ظاهرياً معها، لكن عندما يجدوا الفرصة سانحة فإنهم يعلنون موقفهم الواضح!

    في حالة الملك (الفاسد)، فإن المصريين يعبرون عن الحنين بحفاوة الاستقبال لنجله، الذي تركه طفلاً صغيراً وتنازل له عن ملك مصر، استجابة لطلب حركة ضباط الجيش، وكذلك من خلال كتابات تظهر أن وضع مصر في هذا العهد (البائد) كان أفضل بكثير، وهو بالفعل كذلك!

    وفي حالة الوفد، فقد خرجت الجماهير رغم سنوات التغييب والتشويه لتودع مصطفى النحاس باشا إلى مثواه الأخير فيفقد نظام عبد الناصر صوابه ويندفع لاعتقال عدد من الذين شاركوا في تشييع الجنازة!

    وتبين أن الدعاية ضد الوفد، هي من فعل ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى، فعندما عاد الوفد للحياة السياسية بعد الثورة، استقبلته الجماهير في طول القطر المصري وعرضه بترحاب شديد، ولم تمر سوى شهور قليلة حتى كان زعيم المعارضة في البرلمان، وكانت صحيفته توزع مليون نسخة أسبوعياً!

    بينما الحزب الناصري، الذي كان تعبيراً عن ثورة، ومشروع، لم يحقق حضوراً يُذكر عندما حصل على الترخيص القانوني بالعمل، لأن دعاية السلطة لا قيمة لها!

    لقد جاء عبد الناصر في ظروف غير الظروف، وهو قبل هذا وبعده كان صاحب مشروع، وكان يملك من المهارات الخاصة ما يجعله "معبود الجماهير"، فهو كشخص يمتلك الكاريزما، وهو كخطيب نجح في استقطاب جماهير كثيرة، وهو كمثقف نجح في اختراق جبهة المثقفين فجعل ولاؤهم خالصاً له وللثورة!

    ولا يملك السيسي شيئاً من هذا؛ فلا مشروع، ولا حضور إلا للتسرية على الناس وهو منتج للفكاهة، بالشكل الذي أحال الكتاب الساخرين للتقاعد، ولم يستقبل مجال الكتابة الفكاهية أحداً من الأجيال الجديدة!


    وعندما يتم الإنفاق على عمل درامي للدعاية، مبلغاً ضخماً لم يعلن عن قيمته إلى الآن لضخامته، من أجل الحديث عن شخصه الكريم، فما هي الإضافة التي يمكن أن يقدمها الآن، وحجم الغضب في الشارع غير مسبوق؟!

    تشويه الرئيس مرسي

    إن الأمر كله عندي مرده إلى سوء التقدير، ثم تكتمل المهمة بمحاولة تشويه الرئيس محمد مرسي شكلاً، ولا نعرف من اقترح عليهم ذلك، وإن كنت أرجع هذا إلى سوء التقدير أيضاً.

    إن مسلسل "الجماعة" قدم المرشد المؤسس غاضباً، عصبياً، طول الوقت، ورغم أن الذين عاصروه قالوا إنه لم يكن كذلك، إلا أن العمل تعامل مع جمهور لم ير حسن البنا، ولم يتعرف عليه من قريب، ورغم أن المسلسل الذي جاء كدعاية مضادة ضد الإخوان بعد حصولهم على (88) مقعداً في البرلمان، فإنهم مع هذه الدعاية السلبية حصلوا عند أول انتخابات نزيهة على الأغلبية في البرلمان ونجح مرشحهم في الانتخابات الرئاسية!

    لقد قدم "الاختيار 3" الرئيس محمد مرسي بصورة سلبية، مع أن المشاهدين عاصروه، ثم إن الإجماع داخل صفوف المصريين أنه ظلم، وأنه أفشل، وأن من ظلمه ومن أفشله معروف بالإسم والرسم، ولم يكن صاحب نوايا سيئة، ولو تُرك لما وصلت مصر إلى هذا المستنقع!

    وقد رأى الناس كيف جرى التنكيل به أثناء محاكمته، فلو كان كما روجوا ضده لحاكموه محاكمة علنية وشريفة، ولكن لأنهم لم يفعلوا فإنه ليس بالسوء الذي يقولون!

    وما لا ينتبه له تنظيم "الاختيار 3"، أن القطاع العريض من معسكرهم الذي يقف الآن على خط الوعي، أسقط مرسي من المقارنة، لتكون المقارنة بين عهدي مبارك والسيسي، وحتى من ينتمون منهم إلى زمن مبارك، بحكم الموقع الوظيفي (حزب الكنبة)، فإن موضوع مرسي لا يشغلهم كثيراً، لأن لديهم قناعة بأن عزل مبارك كان قرار الجيش، تماماً كما هو الحال بالنسبة لمحمد مرسي، فالرئيسان السابقان هما ضحايا موقف العسكر منهما، ولو أقسمت للفلول على الماء فتجمد، ثم قلت لهم إن ثورة يناير إنجاز للشعب المصري ما صدقوا القائل ولو وجدوه يمشي على الماء ويطير في الهواء!

    وعندما يتم تذكيرهم بالرئيس محمد مرسي، وهم في مرحلة الوعي هذه، ثم تكون المبالغة بتشويهه صورة وموضوعاً، فإن القائمين على المسلسل يفتقدون للتوفيق الإلهي، لأنهم ردوا الاعتبار باستدعاء مرسي ومحاولة تشويهه، وكأن عدم التوفيق الإلهي في تمكين مرسي من أن يُذكر على نطاق واسع، فكان هذا العمل دافعاً للدعاء له بالرحمة والمغفرة!

    ماذا سيقول المشاهد العادي وقد رأى شخصاً لم يسرق، ولم يفرط، ولم يغرق البلاد في القروض، وكانت عينه على الفقراء، فلم يرهق كاهلهم بأعباء جديدة، وعمل على إزالة المظالم القديمة، لتكون الحياة ميسورة، فلم يُمكن من ذلك؟!

    إنه عدم التوفيق الإلهي، فلا تحسبوه شراً لكم!


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    مرسي

    رأي

    صورة

    جراما

    #
    قوة السيسي!

    قوة السيسي!

    الإثنين، 27 يونيو 2022 03:46 م بتوقيت غرينتش
    الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

    الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

    الإثنين، 20 يونيو 2022 03:05 م بتوقيت غرينتش
    مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

    مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

    الإثنين، 13 يونيو 2022 10:10 ص بتوقيت غرينتش
    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    الإثنين، 06 يونيو 2022 11:55 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: شتَّانَ ما بينهما!

      الإثنين، 04 أبريل 2022 05:37 م

      تعلمنا من ديننا الحنيف أن الشهداء أحياء و السيد مرسي شهيد أما الأموات في اللا نظام بدون تعليق" صم، بكم ،عمي" في الدنيا و الآخرة.

      بواسطة: عبدالرحيم بادة

      الإثنين، 04 أبريل 2022 07:31 م

      كل التحية والتقدير و الاحترام .مقال رائع

      بواسطة: في وصف السيسي

      الثلاثاء، 05 أبريل 2022 01:22 ص

      أصدق وصف لهذا الشاويش المنقلب هو قصيدة المتنبي في هجاء كافور الاخشيدي والتي يقول فيها إِنّــــي نَــزَلــتُ بِـكَـذابِـيـنَ ضَـيـفُـهُـم ُعَـنِ القِـرَى وعَـنِ التَـرحـالِ مِـحـدُودُ جُـودُ الرّجـالِ مـنَ الأَيْـدِي وَجُـودُهُـمُ مـنَ اللِـسـانِ فَــلا كَـانُـوا وَلا الـجـوُدُ ما يَقبِضُ المَوتُ نَفسًا مِن نفوسِهِـمِ إِلا وفـــي يـــدِهِ مِـــن نَتَـنِـهـا عُــــود أكُلمـا اغْـتَـالَ عَـبـدُ الـسُـوءِ سـيـدَهُأ و خـانَـه فَـلَـهُ فـــي مـصــرَ تَمـهـيـد صــار الخَـصِـي إِمــام الآبِـقـيـن بِـهــا فـالـحُـر مستـعـبَـد والـعَـبـدُ مَـعـبُـودُ نـامَـت نواطِـيـرُ مِـصـرٍ عَــن ثَعالِـبِـهـا فقـد بَشِـمْـنَ ومــا تَفْـنـى العناقـيـدُ الـعَـبـد لـيــسَ لِـحُــرٍّ صــالــحٍ بــــأخٍ لَــو أنــهُ فــي ثـيــابِ الـحــرِّ مـولـود لا تشـتَـرِ الـعَـبـد إلا والـعَـصَـا مـعــه إِن الـعَـبِـيــدَ لأنـــجـــاسٌ مَـنـاكــيــد لفد صدقت نبوءة المتبني فاستحق اللقب بجدارة. رحم الله المتنبي وغقر له.

      بواسطة: السيسي يفضح نفسه

      الثلاثاء، 05 أبريل 2022 03:51 ص

      هذه عادة السيسي فهو الذي يفضح نفسه من اول قسمه انه لا رغبة له في السلطة و قسمه بالاخلاص للرئيس مرسي رحمة الله عليه حتى وعوده بتحسن الاحوال حتى فرحته و احتفاله بالموافقة على سد يقتل المصريين جوعا و عطشا رفض الاحتلال الانجليزي الموافقة عليه لا حظ هنا انه اخس و احقر و اخون من المحتل حتى مسلسل الاختيار الذي سيستدعي اخراج الحقيقه و فضح السيسي من حيث اراد التغطية على عاره الذي سوف يدرس للاطفال في المدارس قريبا جدا ان شاء الله ليتعلموا ان السيسي احقر من مشى على الارض و ليقفوا بالمرصاد لاي خسيس يحاول اغتصاب الحكم كما حدث في تركيا

      بواسطة: علاء كامل

      الخميس، 07 أبريل 2022 06:52 ص

      لاحظت بأنه هذه الفقرة تكررت مرتين ربما كان ذلك بطريق الخطأ . " ماذا سيقول المشاهد العادي وقد رأى شخصاً لم يسرق، ولم يفرط، ولم يغرق البلاد في القروض، وكانت عينه على الفقراء، فلم يرهق كاهلهم بأعباء جديدة، وعمل على إزالة المظالم القديمة، لتكون الحياة ميسورة، فلم يُمكن من ذلك؟!" أعتز بك كثيراً الأستاذ الكبير سليم عزوز ، وأرى بأنك من أفضل الكتاب الصحفيين في العالم العربي ، وأتمنى أن أراك في مصرنا الحبيبة على رأس مؤسسة الاهرام ، قريباً بإذن الله.

      بواسطة: قاطعوا فرنسا....

      الخميس، 07 أبريل 2022 03:26 م

      حيث لا يوجد سوى مقاول واحد في البلد، بينما أصحاب "القسمة والنصيب" يعملون من الباطن!..........سلامى الى الكاتب سليم عاوز...ولااروع من هذا المقال...خاصه جمله "القسمة والنصيب" وبالذات كلمه القسمة....انت عليك كلام يهز جبال.....حقيقى اكبر فضيحه هذا المسلسل ... يعنى طولك متر ونص تجيب واحد يمثلك طوله 3 متر....كفايه هطل حل مشكله الافلاس والجفاف القادم

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        سياسة
      • مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        سياسة
      • تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        عالم الفن
      • هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        تفاعلي
      • هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قوة السيسي! قوة السيسي!

      مقالات

      قوة السيسي!

      الفوضى التي تحول مصر إلى دولة فاشلة، لن يتأثر بها الخليج كثيراً، دعك من دعاية عمرو أديب عن ملايين المصريين الذين سيهربون للخليج عبر البحر الأحمر، فالخليج ليس دول لجوء، وما دامت هذه الفوضى ليست بيد الإخوان، ولن تفرزهم حكاماً لمصر، فإن الأمر ليس مخيفاً

      المزيد
      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل! الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      مقالات

      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      الرسالة وصلت للخليج وللدولة الكبرى فيه فتم تمزيقها، لأنها اعتمدت كرسالة ابتزاز، تجاوزت المرسل الافتراضي إلى المرسل الحقيقي

      المزيد
      مصر: لمن تُقرع الأجراس؟! مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

      مقالات

      مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

      لعله لم يعد لديه سوى ورقة واحدة للحصول على ما يريد، هي فتح أبواب السجون للإخوان لإعادة استخدام نفس الفزاعة التي كان يستخدمها مبارك لإخافة الغرب، لإحداث الفزع المطلوب لحلفائه الخليجيين والإسرائيليين على حد سواء!..

      المزيد
      الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان! الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

      مقالات

      الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

      ما يملأ النفس حسرة هو هذا الهوان والعجز عن حلحلة قضية المعتقلين، إلا بالهرولة لتأييد الحوار الذي لم توجه الدعوة للمهرولين للمشاركة فيه، مع أن المعتقلين دفعوا ثمن الدفاع عن الشرعية ورفض الانقلاب العسكري..

      المزيد
      أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟! أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

      مقالات

      أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

      باجتماع الرئيس المؤقت عدلي منصور مع رؤساء الأحزاب سأله أبو الفتوح بحدة إن كان صاحب قرار، أم أنهم سيضيعون وقتهم معه في كلام لا يقدم ولا يؤخر. ولعل هذه المواجهة وضعت في ملفه، وكان أداؤه كله يؤكد أنه ليس حمدين صباحي، الذي يأتي مسرعاً ثم يعود للكمون إذا انتهت المهمة، لكن أبو الفتوح يظل مخيفاً للجنرال

      المزيد
      إن البقر تشابه علينا! إن البقر تشابه علينا!

      مقالات

      إن البقر تشابه علينا!

      بدا كما لو كان قد ظهر في هذا اليوم رغم أنفه، بعد غياب دام تسعة عشر يوماً، وهو الغياب الطويل نسبياً بالنسبة له، لأنه يعتبر أن حضوره على الشاشة هو إثبات لأنه رئيس، وأن الغياب قد يؤثر في شرعيته

      المزيد
      صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه! صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه!

      مقالات

      صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه!

      إن رحيل صلاح منتصر ليس كاشفاً عن رحيل جيل الآباء في الصحافة، فقد رحل في وقت رحلت فيه المهنة نفسها بقرار سيادي!

      المزيد
      "الاختيار3".. أم "بطلوع الروح؟!.. أين أخطأ الشاطر؟! "الاختيار3".. أم "بطلوع الروح؟!.. أين أخطأ الشاطر؟!

      مقالات

      "الاختيار3".. أم "بطلوع الروح؟!.. أين أخطأ الشاطر؟!

      لقد ضاعت الأهداف الاستراتيجية والتكتيكية من الاختيار3، وكان طبيعيا، والحال كذلك، أن يتمطع جنرال فيرجع عملا إرهابياً قام به تنظيم الدولة إلى أنه انتقام لنجاح المسلسل الذي استهدف الإخوان!

      المزيد
      المزيـد