عربى21
الأربعاء، 29 يونيو 2022 / 29 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هزيمة صادمة.. عودة مخيبة لسيرينا ويليامز في بطولة ويمبلدون
  • ما مكاسب تركيا من توقيع مذكرة التفاهم مع فنلندا والسويد؟
  • تقارير: زيدان يلتقي أمير قطر بعد تفعيل سان جيرمان أحد شروطه
  • الأزهر: فرضية الحجاب ثابتة بالقرآن والسنة لا تقبل الاجتهاد
  • موظف ببنك مصري يستولي على 1.4 مليون جنيه من أموال العملاء
  • حملة ببريطانيا تدعو جونسون لمنع تجريم حملات مقاطعة الاحتلال
  • تحقيقات مع مجلة إماراتية بتهمة الترويج لـ"المثلية"
  • مدرب منتخب المغرب يواجه دعوى قضائية من مساعده السابق
  • موقع عبري: قراصنة ينشرون بيانات 120 ألف إسرائيلي
  • "الحركة المدنية" المصرية: نتوقع انتخابات برلمانية مبكرة في 2023
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    ما دلالات وتداعيات التصعيد الأخير بين الأردن والاحتلال؟

    عمان- عربي21- وائل البتيري
    # الثلاثاء، 19 أبريل 2022 07:06 م بتوقيت غرينتش
    0
    ما دلالات وتداعيات التصعيد الأخير بين الأردن والاحتلال؟
    يقود الأردن جهودا لمنع الاستفزازات الإسرائيلية في القدس- عربي21

    بعد ساعات من توقيع 88 نائباً في البرلمان الأردني على مذكرة تطالب الحكومة بطرد السفير الإسرائيلي من عمّان، وتجميد الاتفاقيات الموقعة مع "تل أبيب"؛ استدعت "الخارجية الأردنية" القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية، وسلمته مذكرة احتجاج حول انتهاكات الاحتلال الأخيرة في المسجد الأقصى.


    وأثار هذا التصعيد تساؤلات حول الدوافع الحقيقية لإقدام الحكومة الأردنية عليه، وهل هو إجراء شكلي لتسكين ردود الفعل الشعبية الغاضبة في المملكة، أم أنه حقيقي وربما يتطور إلى مواقف أكثر حدة، كطرد السفير الإسرائيلي، وتجميد أو إلغاء الاتفاقات الموقعة بين الطرفين؟


    "الخارجية الإسرائيلية" اكتفت بإصدار بيان قالت فيه إن الإجراءات الأردنية "تضر بجهود إحلال السلام في القدس"، و"تعطي دفعة لمن يمسّون حرمة الأعياد، ويلجؤون إلى العنف الذي يعرض حياة المواطنين المسلمين واليهود على حد سواء للخطر".


    وأضافت أن "إسرائيل تحافظ على الوضع الراهن في الحرم القدسي، وأي شريك مسؤول يجب أن يدرك ذلك وألا يشارك في نشر أخبار كاذبة".


    تناغم الرسمي والشعبي


    وقال المحلل السياسي الفلسطيني سليمان بشارات، إن ترؤس الملك عبد الله الثاني لاجتماع وهو على سرير الشفاء بعد إجرائه عملية ديسك في ألمانيا؛ لمناقشة أحداث المسجد الأقصى، يعبر عن اهتمام بأعلى المستويات حول القضية.


    وأضاف لـ"عربي21" أن "هذا قد يشير إلى أن الأردن يتحرك باتجاه متناغم ما بين الرؤية الرسمية والشعبية، في رفض سياسات الاحتلال بحق الأقصى والقدس المحتلة"، مبينا أن ذلك "ربما ينبع من شعور الأردن بأن إسرائيل تحاول تهميش دوره إزاء القضية الفلسطينية بشكل عام، ووصايته على المسجد الأقصى بشكل خاص".


    ورجّح بشارات أن الموقف الأردني لن يتطور إلى حد طرد القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية في عمان، معللا ذلك بأن الأردن حقق ما أراده من خلال تسجيل مواقفه الرافضة لسياسات الاحتلال الإسرائيلي، وعدم قبوله أي تغييرات على الوضع القائم في المسجد الأقصى.


    وتابع: "ربما أراد الأردن من هذه الخطوات؛ الضغط على الولايات المتحدة الأمريكية كي تتحرك بجدية في الضغط على إسرائيل؛ لمنع تدهور الوضع الميداني فلسطينيا، والذي قد يترتب عليه العديد من الارتدادات الإقليمية".


    وأوضح بشارات أن "الأردن يحاول أن يفصل ما بين مفهوم السيادة والمكانة في المنظومة السياسية الإقليمية والدولية، وما بين العلاقة التي قد تكون قائمة على المصالح، خصوصا فيما يتعلق ببعض القطاعات".


    ورأى أن "الأردن يدرك جيدا أن أي حالة عدم استقرار في قضية القدس؛ يمكن أن تتطور إلى عدم استقرار عام بكل ما له علاقة بالقضية الفلسطينية، وبالتالي يمكن أن ينعكس ذلك على حالة عدم الاستقرار الشعبي في الأردن، مما يدفع عمّان إلى السير بخطوات متقدمة للحيلولة دون ذلك".


    وقال بشارات إنه "على الرغم من الحديث عن التقدم في العلاقات السياسية والاقتصادية بين الأردن وإسرائيل، إلا أن عمّان تحاول في نهاية المطاف أن تبقي على مكانتها وسيادتها في مدينة القدس المحتلة، وعلى دورها المحوري فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية".


    وشهدت الأشهر الأخيرة توقيع عدة اتفاقات بين الأردن والاحتلال، أبرزها اتفاق زراعي يقضي بتوريد منتجات زراعية أردنية إلى الكيان الإسرائيلي، تبعه اتفاق مائي بشراء عمّان 50 مليون متر مكعب من "تل أبيب"، ثم "إعلان النوايا" الذي يقضي بتزويد إسرائيل الأردن بالمياه، مقابل أن يزوِّدها الأخير بالكهرباء، ثم اتفاق من شأنه زيادة حصة الصادرات الأردنية إلى السلطة الفلسطينية.


    دون المستوى المطلوب


    ويرى الناطق الإعلامي باسم حزب جبهة العمل الإسلامي، ثابت عساف، أن هذه الاتفاقيات تؤكد أهمية إعادة تقييم المسار الأردني تجاه القضية الفلسطينية.


    وأضاف لـ"عربي21" أن هذا التقييم يجب أن يشمل رهن مصادر الطاقة والقطاعات الحيوية الأردنية لصالح الكيان الصهيوني، ومعاهدة "وادي عربة" وما تبعها من تدخلات في سيادة المملكة، والموقف من المقاومة ومؤازريها الذين يقبع بعضهم خلف القضبان في الأردن، بالإضافة للتنسيق الأمني وانعكاس ذلك على مختلف القطاعات حتى وصل إلى المناهج المدرسية.


    وحول الموقف الأردني إزاء ما يجري في المسجد الأقصى والقدس والمقدسات؛ ذهب عساف إلى أنه "دون المستوى المطلوب والمأمول، بل إنه مقلق ومخجل في العديد من الجوانب".


    وأوضح أن "ذلك برز في عدد من المواقف المباشرة وغير المباشرة، كعدم استخدام الجانب الرسمي الأردني للأوراق الدبلوماسية والسياسية التي يمتلكها، ومنع دائرة الأوقاف الاعتكاف في المسجد الأقصى سوى في العشر الأواخر من رمضان، وحضور السفير الأردني لدى الاحتلال لمأدبة رئيس الكيان الصهيوني، في الوقت الذي يتعرض فيه الأقصى للاقتحامات والانتهاكات".


    وتابع الناطق باسم "العمل الإسلامي": "هذه الشواهد رافقها أداء سلبي على الأرض تجاه الفعاليات الشعبية الأردنية التي تستنكر ما يجري في الحرم القدسي، كمنع فعاليات جمعة الفجر العظيم المناصرة للمسجد الأقصى".


    وعن استدعاء الخارجية الأردنية للقائم بأعمال السفارة الإسرائيلية في عمّان، وتسليمه رسالة احتجاج بشأن الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى؛ قال عساف إن "هذه مواقف دبلوماسية شكلية، وحيلة العاجز، وما يجري في القدس يحتاج مواقف حقيقية يستخدم فيها الأردن أوراق القوة التي بيده".

     

    اقرأ أيضا: يديعوت: رغم كل شيء لن يقطع الأردن علاقاته بإسرائيل

    سيناريوهات مفتوحة


    من جهته؛ نفى مدير عام مركز الطريق الثالث للاستشارات الاستراتيجية، عمر رداد، أن يكون التصعيد الأردني تجاه إسرائيل بهدف احتواء ردود الفعل الشعبية، مستشهدا بأن الأردن سبق أن قدّم مواقف صلبة وصارمة في محطات مرتبطة بالقدس وبالقضية الفلسطينية.


    وقال لـ"عربي21" إن الأردن يواجه التصعيد الإسرائيلي في فلسطين بمرجعيات وتكتيكات، تشمل الوصاية الدينية على الأماكن المقدسة، ودعم السلطة الفلسطينية وحل الدولتين، والتنسيق مع الدول العربية والإسلامية، وهو ما تمت ترجمته باتصالات الملك عبد الله الثاني مع قادة الدول العربية والإسلامية.


    وأَضاف رداد أن هذه الاتصالات جاءت في إطار بناء مقاربة عنوانها رفض التصعيد الإسرائيلي وجملة الإجراءات الإسرائيلية الخاصة بالأماكن المقدسة في القدس، بما فيها التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى، ومحاولات تهويد تلك الأماكن.


    وفيما يتعلق بمستقبل العلاقات الأردنية - الإسرائيلية في ضوء هذا التصعيد؛ رأى خبير الأمن الاستراتيجي "أننا أمام سيناريوهات مفتوحة، تتراوح بين تهدئة ممكنة، أو مزيد من التصعيد".


    واستدرك رداد: "لكن القيادة الأردنية تدرك أن التصعيد الجديد مرتبط بأزمة داخلية في مؤسسة الحكم الإسرائيلية، وارتهان الحكومة الإسرائيلية الحالية لأحزاب يمينية متطرفة، وأنها حكومة هشة وضعيفة ومنقسمة على نفسها، وهو ما يفسر الانفتاح الأردني عليها، في إطار سعي عمّان لتطوير العلاقات معها بوصفها بديلا لنتنياهو الذي قاد حكومات اتخذت مواقف عدائية تجاه الأردن".


    وتابع أنه "من المؤكد أن مستقبل العلاقات بين الجانبين سيكون مرتبطا بالإجراءات القادمة للحكومة الإسرائيلية، والتي أصبحت خاضعة بشكل كامل للتطرف اليهودي، وتحصر أهداف إجراءاتها في الإجابة على انتقادات معارضيها".


    وأوضح أن "خطوات بمستوى طرد السفير الإسرائيلي من عمان، وإلغاء معاهدة السلام الأردنية - الإسرائيلية، خطوات غير مطروحة في هذه المرحلة على المستوى الرسمي الأردني، لكنها ستبقى ضمن سلة خيارات عديدة يمكن أن يقدم الأردن على اتخاذها؛ في حال تصاعد العنف الإسرائيلي، وأقدمت تل أبيب على خطوات أكثر تصعيدا".


    وتجدر الإشارة إلى أن الأردن مرتبط بـ"اتفاقية سلام" مع "إسرائيل" منذ عام 1994، في ما عرف باتفاقية "وادي عربة" (صحراء أردنية محاذية لفلسطين)، والتي نصت على إنهاء حالة العداء بين البلدين، وتطبيق أحكام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي بشأن العلاقات بين الدول.

     

    #

    القدس

    الاردن

    إسرائيل

    علاقات

    #
    صورة "كنيس يهودي" بكتاب مدرسي في الأردن تثير غضبا

    صورة "كنيس يهودي" بكتاب مدرسي في الأردن تثير غضبا

    الجمعة، 15 أبريل 2022 07:54 م بتوقيت غرينتش
    لماذا يمنع الاحتلال "قرابين الفصح" في الأقصى؟.. خبيران يجيبان

    لماذا يمنع الاحتلال "قرابين الفصح" في الأقصى؟.. خبيران يجيبان

    الجمعة، 15 أبريل 2022 05:48 ص بتوقيت غرينتش
    إفطار لأهالي الأسرى الأردنيين وآمال بخروجهم بـ"تبادل" (شاهد)

    إفطار لأهالي الأسرى الأردنيين وآمال بخروجهم بـ"تبادل" (شاهد)

    الجمعة، 15 أبريل 2022 03:50 ص بتوقيت غرينتش
    محاولات "ذبح القرابين" داخل الأقصى.. مخاطر ودلالات

    محاولات "ذبح القرابين" داخل الأقصى.. مخاطر ودلالات

    الخميس، 14 أبريل 2022 07:59 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        سياسة
      • مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        سياسة
      • السويد وفنلندا تلبيان شروط تركيا مقابل عضوية الناتو

        السويد وفنلندا تلبيان شروط تركيا مقابل عضوية الناتو

        سياسة
      • تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        عالم الفن
      • الكشف عن السبب الحقيقي لانفصال شاكيرا وبيكيه

        الكشف عن السبب الحقيقي لانفصال شاكيرا وبيكيه

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حادثة العقبة تضع الحكومة الأردنية في مرمى الاتهام حادثة العقبة تضع الحكومة الأردنية في مرمى الاتهام

      سياسة

      حادثة العقبة تضع الحكومة الأردنية في مرمى الاتهام

      أثارت حادثة تسرب غاز سام بعد سقوط صهريج في ميناء العقبة جنوب الأردن، ردود فعل شعبية غاضبة، اتهمت حكومة بشر الخصاونة بالتقصير والإهمال والاستخفاف بأرواح المواطنين، مستهجنة عدم إقدام أي مسؤول على تقديم استقالته جراء الحادثة التي نتج عنها 13 وفاة، و332 إصابة.

      المزيد
      مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

      سياسة

      مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

      كشف مصادر عسكرية مصرية تفاصيل حركة التغييرات والتنقلات داخل صفوف القوات المسلحة على مستوى القيادات، والتي اعتمدها رئيس النظام، عبد الفتاح السيسي، خلال شهر حزيران/ يونيو الجاري.

      المزيد
      هل يوقف "التدويل" استهداف منشآت الطاقة في كردستان العراق؟ هل يوقف "التدويل" استهداف منشآت الطاقة في كردستان العراق؟

      سياسة

      هل يوقف "التدويل" استهداف منشآت الطاقة في كردستان العراق؟

      أثار إعلان رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مسرور البارزاني، عزمه تدويل ملف الهجمات الصاروخية المتكررة على الإقليم، العديد من التساؤلات بخصوص جدوى هذه الخطوة في إيقاف الضربات التي بدأت تشهد تصاعدا ملحوظا في الآونة الأخيرة.

      المزيد
      سعيّد يثير جدلا جديدا بتونس.. "دين الدولة" أم "دين الأمة"؟ سعيّد يثير جدلا جديدا بتونس.. "دين الدولة" أم "دين الأمة"؟

      سياسة

      سعيّد يثير جدلا جديدا بتونس.. "دين الدولة" أم "دين الأمة"؟

      أثارت تصريحات الرئيس التونسي قيس سعيّد وأعضاء الهيئة الوطنية الاستشارية لإعداد دستور "الجمهورية الجديدة" جدلا واسعا بتونس حول مسألة هوية الدولة، وسط حديث عن إلغاء الفصل الأول من الدستور الذي ينص على أن الإسلام هو دين الدولة..

      المزيد
      لماذا أغضب تشكيل هيئة "الحوار الوطني" المعارضة في مصر؟ لماذا أغضب تشكيل هيئة "الحوار الوطني" المعارضة في مصر؟

      سياسة

      لماذا أغضب تشكيل هيئة "الحوار الوطني" المعارضة في مصر؟

      انتقادات واسعة في مصر بعد إعلان إدارة "الحوار الوطني"، مساء الأحد، التشكيل الكامل لمجلس أمناء الحوار الذي دعا له رئيس النظام عبدالفتاح السيسي 26 نيسان/ أبريل الماضي، والذي من المقرر أن تعقد أولى جلساته بالأسبوع الأول من تموز/ يوليو المقبل.

      المزيد
      5 وقائع تكشف حجم ما يسرقه مقربون من النظام المصري 5 وقائع تكشف حجم ما يسرقه مقربون من النظام المصري

      سياسة

      5 وقائع تكشف حجم ما يسرقه مقربون من النظام المصري

      في الوقت الذي تتواصل فيه محاكمة 4 متهمين في القضية المعروفة إعلاميا بـ"رشوة وزارة الصحة"، وبينهم طليق وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، والتي كُشف عنها في تشرين الأول/ أكتوبر 2021؛ فقد تفجرت قضايا فساد جديدة وسطو على أموال الدولة..

      المزيد
      هل ينجح لقاء "عقيلة" و"المشري" في حسم الخلاف الدستوري؟ هل ينجح لقاء "عقيلة" و"المشري" في حسم الخلاف الدستوري؟

      سياسة

      هل ينجح لقاء "عقيلة" و"المشري" في حسم الخلاف الدستوري؟

      تتجه أنظار الشارع الليبي إلى اللقاء المرتقب بين رئيس البرلمان، عقيلة صالح ورئيس مجلس الدولة، خالد المشري في جنيف بخصوص حسم ملف المسار الدستوري، وسط تساؤلات عن مدى نجاح لقاء الفرصة الأخيرة في الخروج من حالة الانسداد..

      المزيد
      دعوات لإجراء انتخابات مبكرة بالعراق.. ما إمكانية ذلك؟ دعوات لإجراء انتخابات مبكرة بالعراق.. ما إمكانية ذلك؟

      سياسة

      دعوات لإجراء انتخابات مبكرة بالعراق.. ما إمكانية ذلك؟

      تتصاعد بشكل ملحوظ دعوات إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في العراق، بعد انسحاب التيار الصدري من البرلمان، الذي حقق المرتبة الأولى في انتخابات 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بواقع 73 مقعدا، لكنه أخفق في تشكيل حكومة أغلبية سياسية..

      المزيد
      المزيـد