عربى21
السبت، 02 يوليو 2022 / 02 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • عمدة مدينة مكسيكية يتزوج من تمساح (شاهد)
  • إقالة شرطيين ببريطانيا بسبب تعليق عنصري عن ميغان ماركل
  • إيران: نسعى لحل سياسي يثني تركيا عن عمليتها شمال سوريا
  • فولكر.. تهديد سوداني بطرده لكنه يرفض الرحيل (بورتريه)
  • "كان السيدات" ينطلق في المغرب بحدث تاريخي
  • هل تنجح مظاهرات ليبيا بإسقاط "الأجسام السياسية"؟
  • 3 طرق قد تساعد على الاكتشاف المبكر لسرطان القولون
  • حزب الله يطلق 3 مسيرات تجاه "كاريش".. والاحتلال يعترضها
  • واتساب يختبر ميزة جديدة تتيح إخفاء عبارة "متصل الآن"
  • هذه أكثر الدول العربية امتلاكا لاحتياطيات الذهب (إنفوغراف)
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    المسرح.. أحد دعائم الهوية الفلسطينية

    نبيل السهلي
    # الثلاثاء، 26 أبريل 2022 12:11 م بتوقيت غرينتش
    1
    المسرح.. أحد دعائم الهوية الفلسطينية
    قراءة في مسيرة المسرح الفلسطيني ودوره في الحفاظ على الهوية الفلسطينية

    كباقي الأوطان في العالم؛ شهدت فلسطين تطوراً في الجوانب الثقافية المختلفة؛ ومنها المسرح؛ الذي يعتبر أحد أهم رموز الهوية الوطنية، الذي تأثر بسياسات المحتل. وعلى الرغم من إعاقة المحتل البريطاني (1918 ـ 1948) لظهور مسرح فلسطيني، لكن ذلك لم يمنع كتّابا مسرحيين فلسطينيين من تقديم عدد لا بأس به من المسرحيات؛ طُبع ومثّل منها القليل؛ لكن الثابت التأثير الكبير للزيارات المتكررة للفرق المصرية والشامية لفلسطين؛ وتالياً بزوغ وتطور المسرح الفلسطيني.

    الدور والهدف

    يجسد المسرح الواقع بصوره المتعددة، ويتوصل إلى حلول لمشاكل المجتمع،كما ان المسرح  يزيد معدلات المعرفة والوعي بين الناس، ولكونه يتطرق إلى قضايا آنية، فهو يعالج المشاكل الاقتصادية التي قد تواجه البلاد ومجموعة اوافراد. وشأنها شان الدول العربية؛ وخاصة مصر وسوريا؛ شهدت فلسطين قبل نكبة عام 1948 ازدهاراً ماثل للمسرح الفلسطيني، وقد ارتبطت الحركة المسرحية في بداياتها في فلسطين بالمدارس التبشيرية التي انتشرت في القدس ويافا وحيفا وبيت لحم، وقد هيأت  الأندية والجمعيات الناشطة في فلسطين الارضية الخصبة لتطور النشاط المسرحي؛ وقد كان التمثيل ضمن برامجها الدورية، ومن هذه الجمعيات "جمعية الشبان المسيحية" في القدس والتي أنشئت عام 1877.

    وعرفت مجموعة من الأسماء التي اهتمت بالكتابة للمسرح ما بين عامي 1919 و1949، وعلى رأسهم جميل حبيب بحري، والأخوة صليبا ونصري وجميل وفريد الجوزي. وتأثرت حركة المسرح بكثير من العوامل في تلك الفترة إضافة إلى المدارس التبشيرية، فقد كانت هناك مدارس وطنية أسست كرد على المدارس التبشيرية، واهتمت هذه المدارس بالمسرح حيث قدم معظمها مسرحية واحدة على الأقل في نهاية كل عام دراسي.

    وأي دارس لتاريخ المسرح الفلسطيني لا يستطيع أن ينكر عامل الفرق المصرية والشامية والأجنبية التي زارت فلسطين بين أعوام 1920 ـ 1930، أمثال فرقة جورج أبيض والريحاني وعلي الكسار، كما قامت عدد من الفرق الأجنبية بتقديم مسرحيات شكسبير وموليير، مما دفع بعض الشبان الفلسطينيين إلى تأسيس فرق تمثيلية في العديد من المدن. وفي تلك الفترة وصل عدد الفرق المسرحية في مدينة القدس وحدها إلى ما يزيد على 30 فرقة، غير أن هذه الفرق كانت ضعيفة المستوى. وأثّرت كذلك الجمعيات والنوادي ومحطة الإذاعة الفلسطينية والصحف والمطابع بشكل أو بآخر على الاهتمام بالمسرح في تلك الفترة.

     

    أدت المجازر الصهيونية وطرد غالبية سكان فلسطين إلى تشتت الطاقات المسرحية الفلسطينية، لكن لم يتوانى اللاجئون في الأردن وسوريا وغيرها من دول اللجوء من الاستمرار في الحفاظ على هويتهم الوطنية من خلال المسرح، وكذلك استمر الفلسطينيون في نشاطهم المسرحي في الداخل الفلسطيني بعد سنوات من النكبة.



    وقد واجهت المسرحيين الفلسطينيين مجموعة من الصعوبات تمثلت في عدم وجود فتيات للقيام بالأدوار النسائية واستئثار بعض محبي الظهور بالأدوار الرئيسة، خصوصا إذا كانوا من أبناء العائلات أو ممن يدعم أهاليهم المسرح بشكل أو بآخر، كما ساهمت القوانين الحكومية والرقابة على النصوص في عرقلة الجهود المسرحية. 

    وكان جميل حبيب بحري من أهم الكتّاب الذين كتبوا للمسرح قبل عام 1948، حيث قام بكتابة 12 مسرحية منها: الوطن المحبوب، 1923، نشرت في القاهرة؛ الخائن، مأساة من 3 فصول، 1924؛ في سبيل الشرف، مأساة من 5 فصول، 1926؛ سجين القصر، مأساة من 5 فصول، 1927؛ وشهدت فلسطين مسرحيات سياسية خلال فترة الاحتلال البريطاني تدعو إلى مناهضة أعمال الحركة الصهيونية والتسلل إلى أراضي فلسطين، وكان الهدف من وراء ذلك توعية الجمهور الفلسطيني بالمخططات الصهيونية المدعومة من دول الغرب؛ ويعتبر ذلك الهدف الجوهري للمسرح قبل وقوع النكبة الكبرى عام 1948.

    تشتت الطاقات
     
    أدت المجازر الصهيونية وطرد غالبية سكان فلسطين إلى تشتت الطاقات المسرحية الفلسطينية، لكن لم يتوانى اللاجئون في الأردن وسوريا وغيرها من دول اللجوء من الاستمرار في الحفاظ على هويتهم الوطنية من خلال المسرح، وكذلك استمر الفلسطينيون في نشاطهم المسرحي في الداخل الفلسطيني بعد سنوات من النكبة. 

    ومن الفرق التي انتشرت في فلسطين بين عام 1948 وعام 1967 كانت فرقة "بلالين" وفرقة "دبابيس" وفرقة "المسرح الشعبي" وفرقة "المسرح الحديث" وفرقة "كشكول" وفرقة "المسرح الحي" وفرقة "المسرح الفلسطيني". وكان من الأسماء البارزة التي نشطت لإعادة الحياة إلى المسرح الفلسطيني، صبحي الداموني وأديب جهشان الذي كان أبرز أعضاء "المسرح الناهض" في حيفا، كما برز كذلك اسم نصر الجوزي ككاتب، ومن مسرحياته؛ العدل أساس الملك 1956، الدنيا أم 1956، فؤاد وليلى، الحق يعلو، شبح الأحرار، ذكاء القاضي، وهي للأطفال، صور من الماضي، وهي للأطفال كذلك،تراث الآباء، وكانت هذه المسرحية ضد بيع الأراضي في فلسطين لليهود.

    وكتب كذلك برهان الدين العبوشي مسرحية: "وطن الشهيد" وكتب محمد حسن علاء الدين مسرحية شعرية في أربعة فصول عن حياة وموت الشاعر إمرؤ القيس، وكتب في الاتجاه نفسه محي الدين الحاج عيسى الصفدي مسرحية "كليب" وهي شعرية من خمسة فصول. 

    ومع انطلاقة الثورة الفلسطينية خطا المسرح الفلسطيني خطوة أخرى، حيث تطلع الثوار إلى إعادة النشاطات الثقافية والفنية التي أُهدرت طوال سنوات النكبة، فقامت، وبمبادرة من حركة التحرير الوطني الفلسطيني، "جمعية المسرح العربي الفلسطيني"، عام 1966، وحددت لنفسها أهدافاً واضحة هي؛ التوعية بالقضية الفلسطينية وعرض تجارب الثورة الفلسطينية النضالية على المسرح، فضلاً عن إحياء التراث الثقافي الفلسطيني.

    ولبلوغ هذه الأهداف تكونت فرقة للتمثيل المسرحي، زارت عواصم البلاد العربية وقدمت عروضها على مسارحها، كما اتجهت الجمعية كذلك إلى ضم شتات الموسيقيين في فرقة قدمت حفلاتها على مسارح دمشق، تخللتها أغانٍ فلسطينية وأناشيد ثورية وعروض أزياء شعبية فلسطينية. كما أسهمت جمعية المسرح العربي الفلسطيني في تكوين نواة لفرقة فنون شعبية من أجل إحياء التراث الشعبي وحمايته من الضياع، وقد تبنت حركة فتح هذه الفرقة. وقد قدمت الجمعية مسرحياتها على مسارح كثيرة في العواصم العربية منها؛ "شعب لن يموت" تأليف سعيد المزين فتى الثورة وإخراج صبري سندس، "الطريق" تأليف وإخراج نصر الدين شما، "حفلة من أجل الخامس من حزيران" تأليف سعد الله ونوس وإخراج علاء الدين كوكش. 

    ومن الأهمية بمكان الإشارة إلى ظهور شخصيات كثيرة في مجال التمثيل المسرحي في مناطق اللجوء الفلسطيني؛ في الأردن ومصر ولبنان؛ ومنهم على سبيل المثال لا الحصر؛ الراحل عبد الرحمن أبو القاسم وزيناتي قدسية أمد الله في عمره ورعاه؛ واللذان كانا حاضرين منذ عقد الستينيات على خشبة المسارح في سوريا؛ وكان ذلك بمثابة رافد هام للهوية الوطنية الفلسطينية والحفاظ عليها من الطمس والتغييب.

    *كاتب فلسطيني مقيم في هولندا


    #

    فلسطين

    مسرح

    ثقافة

    تاريخ

    #
    قلقيلية.. مدينة محاصرة بالكامل بالجدار العنصري

    قلقيلية.. مدينة محاصرة بالكامل بالجدار العنصري

    الإثنين، 25 أبريل 2022 09:17 ص بتوقيت غرينتش
    "المُصلى المرواني".. من إسطبلات للخيل إلى منارات للعلم

    "المُصلى المرواني".. من إسطبلات للخيل إلى منارات للعلم

    الخميس، 14 أبريل 2022 10:54 ص بتوقيت غرينتش
    شهداء "يوم الأرض".. جزء من الهوية الفلسطينية

    شهداء "يوم الأرض".. جزء من الهوية الفلسطينية

    الثلاثاء، 12 أبريل 2022 09:20 ص بتوقيت غرينتش
    "كوبر".. بلدة الأسرى ورمز المقاومة

    "كوبر".. بلدة الأسرى ورمز المقاومة

    الإثنين، 11 أبريل 2022 09:59 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: فلسطين لا تريد مسارح ومطربين ومنشدين وفنانين، فلسطين تريد رجال وسلاح.

      الثلاثاء، 26 أبريل 2022 10:30 م

      فلسطين لا تريد مسارح ومطربين ومنشدين وفنانين، فلسطين تريد رجال وسلاح.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سياسة
      • إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        سياسة
      • خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        سياسة
      • بعد تجديد عقده.. صلاح يدخل تاريخ ليفربول بـ"راتب خيالي"

        بعد تجديد عقده.. صلاح يدخل تاريخ ليفربول بـ"راتب خيالي"

        رياضة
      • برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نعمة سليمان الصباغ.. معلم الأجيال وشاعر الناصرة الأول نعمة سليمان الصباغ.. معلم الأجيال وشاعر الناصرة الأول

      فلسطين الأرض والهوية

      نعمة سليمان الصباغ.. معلم الأجيال وشاعر الناصرة الأول

      نعمة سليمان الصباغ، شاعرٌ ومربٍ ولد في مدينة الناصرة عام 1886، درس الابتدائية في مدرسة البروتستانت في الناصرة، ثم انتسب إلى مدرسة الجمعية الإمبراطورية الروسية الفلسطينية، المعروفة باسم السيمنار الروسي، وتخرج من دار المعلمين فيها سنة 1904..

      المزيد
      "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني

      فلسطين الأرض والهوية

      "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني

      على مدار عام كامل عكف عدد من الباحثين في التاريخ والآثار على جمع كل ما يخص المواقع الأثرية والتاريخية من مقابر ومساجد وكنائس وقصور ومقامات من أجل جمعه في دليل واحد لحفظ المورث الحضاري والتراثي الفلسطيني لقطاع غزة والذي يمتد إلى آلاف السنين..

      المزيد
      اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها

      فلسطين الأرض والهوية

      اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها

      تعتبر الأغاني التراثية الفلسطينية مثل يا ظريف الطول، داخل فلسطين التاريخية وفي أماكن لجوء الفلسطينيين المختلفة، من ركائز الهوية الوطنية الفلسطينية وتمسك الشعب الفلسطيني بوطنه وهويته الوطنية..

      المزيد
      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      فلسطين الأرض والهوية

      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      ولد شاعرنا سنة 1887 في قرية الرامة وكان أبوه مختارها. أتمَّ الدراسة الابتدائية بتفوق في مدرسة القرية التي كانت تابعة للجمعية الامبراطورية الروسية، فأهَّله ذلك لدخول دار المعلمين الروسية في الناصرة..

      المزيد
      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      فلسطين الأرض والهوية

      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      ولد عسقلاني عام 1947م في مدينة عسقلان وهجر منها بعد عام هو وأسرته، وقد حصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد الزراعي من كلية الزراعة في جامعة الإسكندرية عام 1969م، كما أنه حصل على دبلوم الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية..

      المزيد
      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101" مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      فلسطين الأرض والهوية

      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      مصطفى حافظ إنما هو أيقونة مقاومة عربية من أجل فلسطين وشعبها، شأنه في ذلك شأن الآلاف من كافة الدول العربية الذين سقطو شهداء خلال مسيرة الكفاح ضد الكيان الصهيوني؛ لتحيا فلسطين وشعبها الذي سينتصر ويطرد المحتل من كل حنايا الوطن..

      المزيد
      الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

      كانت أمنية حياة الشابة الصغيرة، عبير عيسى، أن تصيح محامية، أو قائدة طائرة لتجوب العالم، لكن ظروف العائلة أخذتها إلى جوانب أخرى، فقد وجدت نفسها وهي في عمر المراهقة تعيل أسرتها بعد تعرض والدها لنكسة صحية فتدربت على الطباعة وعملت في مكتب إنتاج فني..

      المزيد
      خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

      فلسطين الأرض والهوية

      خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

      ولد الشاعر خليل زقطان عام 1928 في قرية "زكريا" قضاء الخليل.. وعاش حياته يتيماً منذ الصِّغر، وتلقى تعليمه حتى الصّفّ السادس في مدرسة القرية، المكوّنة من غرفتين.. وظهرت موهبته الشعرية مبكّرة، في سن الثالثة عشرة..

      المزيد
      المزيـد