عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ليون الفرنسي يتعاقد مع لاعب من الدوري المغربي
  • سعيّد يدعو مواطنيه للتصويت بـ"نعم".. وتزايد دعوات المقاطعة
  • مانشستر يونايتد يعلن عن أولى صفقاته الصيفية
  • تعرّف إلى الرياضات الأربع الأكثر ربحا في العالم
  • الوحدات الأردني يرفض حضور بطولة إماراتية لوجود فريق إسرائيلي
  • عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)
  • قوى سودانية ترفض خطاب البرهان وتستمر في التظاهر بالشارع
  • "الرئاسي الليبي" يطلق مبادرة للحل تشمل إجراء انتخابات
  • رسميا.. سان جيرمان يعلن عن مدربه الجديد
  • ظاهرة القول في الدين بغير علم.. كيف يواجهها العلماء؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    64 عاماً على الاستقلال والنكبة

    عبد المنعم سعيد
    # الأربعاء، 11 مايو 2022 02:06 ص بتوقيت غرينتش
    3
    64 عاماً على الاستقلال والنكبة

    شهر مايو (أيار) من كل عام يفرض دائماً تلك الحزمة من ذكريات الصراع العربي الإسرائيلي، والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، واستقلال دولة إسرائيل، والنكبة الفلسطينية، التي جري فيها اقتلاع فلسطينيون من أراضيهم، وباتوا محرومين من قيام دولتهم المستقلة حتى وقت كتابة هذه السطور.

     

    تاريخياً، فقد كان الشهر بالنسبة لنا أطفالاً وشباباً عبر عقود طويلة هو أيام الخروج في مظاهرات تدعو إلى تحرير فلسطين، ومعها أيضاً الجزائر، وكان فيها هذا الشغف بتأييد المقاومة الفلسطينية التي أخذت إلهاماً كبيراً من التجربة الجزائرية، ومن بعدها الفيتنامية.


    كان هناك كثير من اليقين القائم على أن الحق دائماً ينتصر، وأن العدل دائماً يقام، ولم يكن هناك شكّ في أن حرب التحرير الوطنية تنتهي دائماً كما حدث في جلّ دول العالم الثالث الواقع تحت أشكال مختلفة من الاحتلال بالحصول على الاستقلال والدولة المستقلة. مسيرة شهر مايو صارت فيها دائماً أحداث جلل على الجانب الفلسطيني والعربي، بينما كانت على الجانب الآخر الإسرائيلي عيداً للاستقلال الذي يفرح فيه الإسرائيليون لأنهم أضافوا عاماً آخر يعدون فيه إنجازاتهم.

     

    وفي العموم، لم يكن التاريخ ساكناً، فقد كانت فيه محطات فارقة، توسعت فيها إسرائيل حتى باتت لها صفات إمبراطورية صغيرة، ما لبثت بالقتال والمفاوضات أن انكمشت، ولكنها بقيت على احتلالها لكامل التراب الفلسطيني، وهضبة الجولان السورية.


    الفلسطينيون من جانبهم، بعد نحو 7 عقود تقريباً، وبالمقاومة والانتفاضة والمفاوضات، حصلوا على كيان سياسي ممثلاً في السلطة الوطنية الفلسطينية نظرياً، له ذراع سياسية في الضفة الغربية وقطاع غزة. وما حدث فعلياً أن «القضية الفلسطينية» ظلت معلقة، لأن الاتفاق على «الأوضاع النهائية» لم يتيسر؛ وما لا يقل أهمية أن الكيان الفلسطيني أصبح في الواقع كيانين، واحداً في الضفة الغربية تقوده فتح، والآخر في قطاع غزة، يقوده «حماس» التي خاضت 4 حروب مع إسرائيل. والخلاصة أنه في شهر مايو الحالي يمكن لإسرائيل الاحتفال باستقلالها، أما الفلسطينيون فلا يزالون يتذكرون ويعون النكبة التي لا تزال مستمرة.

     

    وكما يقال، فقد مضت مياه كثيرة تحت الجسور حرباً وسلاماً ومفاوضات بين العرب وإسرائيل خلال 64 عاماً، وكان القانون الأساسي للمواجهة بين الطرفين هو القدرة على فرض أمر واقع أو تغييره. وكان ما فعلته إسرائيل هو بناء دولة متقدمة استوعبت أعداداً متزايدة من المهاجرين اليهود، خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفياتي.

     

    وفي الحقيقة، فإنه لم يعد هناك يهود قابلون للهجرة إلى إسرائيل ولم يقوموا بها، اللهم إلا من جاءوا من أوكرانيا مؤخراً، الذين أتوا لاجئين. على الجانب الآخر، فإن الفلسطينيين أثبتوا قدرة فائقة على البقاء والصمود على الأرض، سواء أكانوا داخل الحدود الإسرائيلية السابقة التي عاشوا فيها مواطنين من الدرجة الثانية، أو على مجموع أرض فلسطين التي تشمل أيضاً الضفة الغربية وغزة. صحيح أنه صارت هناك «دياسبورا» فلسطينية انتشر فيها الفلسطينيون بين أركان المعمورة؛ إلا أن من بقي في الداخل الفلسطيني والإسرائيلي حقّقوا نوعاً من التكافؤ الديمغرافي يعيش في حالة من التفاعل الأمني والاقتصادي والسياسي مع الإسرائيليين.

     

    مؤشرات هذا التفاعل من حيث التنسيق الأمني في الضفة الغربية، والتوافق الاقتصادي على العملة الإسرائيلية، واختراق العمالة الفلسطينية للأسوار الإسرائيلية، وتوليد المياه من بخار الماء في أجواء غزة من خلال تكنولوجيات إسرائيلية اعتماداً على الطاقة الشمسية، كلها تشير إلى واقع جديد فرضه الاقتراب «الجيو سياسي» الفلسطيني الإسرائيلي.

     


    وخلال العقود القليلة الماضية حدثت تطورات هامة تخص العلاقات العربية والفلسطينية الإسرائيلية، أولها أن اتفاقيات أسلو وضعت مرجعية قانونية للعلاقات الفلسطينية الإسرائيلية تنص صراحة على حلّ لدولتين في إطار حدود يونيو (حزيران) 1967، وثانيها أن درجة التفاعل بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي المشار إليها قد وضعت أساساً لدولة واحدة لا يقطعها حالياً إلا عدم المساواة بين المقيمين على الأرض، فلسطينية كانت أو إسرائيلية، توصف أحياناً بأنها علاقات «أبارتهيد» كتلك التي قامت في دولة جنوب أفريقيا قبل عقود، وثالثها أن المناخ الإقليمي حول «القضية المركزية الفلسطينية الإسرائيلية» قد تغير جذرياً نتيجة اتفاقيات السلام مع دول عربية تشمل مصر والأردن والإمارات والبحرين والسودان والمغرب.

     

    هذه الاتفاقيات الأخيرة خلقت مجالاً كبيراً للتعاون الإقليمي أخذ أشكالاً أمنية واقتصادية وتكنولوجية. ورابعها أنه رغم هذا التغير الإيجابي في المناخ الإقليمي فإنه لم يؤثر على النخبة السياسية، لا في فلسطين التي استمرت على تفككها التاريخي، ولا في إسرائيل التي فقدت قدرتها على التماسك السياسي الداخلي. في الأولى باتت الشكوى دائمة من الإهمال العربي للقضية الفلسطينية، وفي الثانية فإن النخبة باتت قلقة من تزايد معدلات «معاداة السامية» بمعنى معاداة اليهود في الدول الغربية، ومؤخراً لدى روسيا أيضاً.

     

    هذه التطورات جميعها لا تجعل بالضرورة العقود المقبلة مماثلة لما سبق من عقود، وإنما تفتح الباب لتغييرات غير مسبوقة في تاريخ الصراع. أولها أن حل الدولة الواحدة يفرض نفسه بشدة على حل الدولتين، وفي هذا فإن من يسمون «عرب إسرائيل» باتوا يمثلون جسراً بدت أول مظاهره في تشكيل الحكومة الإسرائيلية الحالية. وهنا، فإن عمليات الاستيطان الإسرائيلية تجعل من حل الدولتين بلا واقعية عملية، حتى لو كانت تسترضي قطاعات من الناخبين الإسرائيليين.

     

    وثانيها أنه خلال الفترة المقبلة، وربما في العقد الحالي، فإن قضية المساواة بالنسبة للفلسطينيين ربما تكون أكثر إلحاحاً من قضية التحرير، وهي قضية فيها من حالة السلام ما هو أكثر إيجابية من حالة العنف.

     

    وثالثها أن حركة التعاون الإقليمي الراهنة في مجال الطاقة كما في حالة منتدى غاز شرق المتوسط، وفي المجال التكنولوجي، فيها ما يجمع العرب والإسرائيليين، بما فيهم الفلسطينيون، أكثر من تحدي الإرهاب والتدخلات الإيرانية؛ حيث تحدي ندرة المياه وقلة الغذاء يفتح أبواباً جديدة، يوجد فيها لإسرائيل ما تقدمه، وما للعرب أن يتعاونوا فيه.

     

    ورابعها أنه ربما تقدم هذه الأطر التعاونية محطات جديدة لسلام فلسطيني إسرائيلي إذا ما تم فك أسرار الغاز الفلسطينية بتخطيط الحدود البحرية بين مصر وفلسطين، وكذلك التوصل إلى اتفاق يتوج المفاوضات الإسرائيلية اللبنانية؛ حيث يؤدي هذا وذاك إلى اتساع سوق الغاز الإقليمي وكل ما يتعلق به من أدوات نقل وتصنيع ومصالح مشتركة في وقت أزمة أوروبية، بات فيها الغاز الروسي ليس فقط شحيحاً، وإنما جزءاً من أزمة أوكرانيا المستحكمة. وخامسها أن التطورات العربية الإسرائيلية لا تأتي معلقة في الفراغ، وإنما تكملها تطورات إقليمية إيجابية، لا تقل أهمية، وتظهر في المباحثات السعودية الإيرانية، والتركية السعودية، والإسرائيلية التركية، والمصرية التركية.

     

    وكلها تنزع السخونة عن منطقة الشرق الأوسط التي استمرت منذ أحداث ما سمي الربيع العربي حتى وقت قريب في حالة من عدم الاستقرار، تجسدت في حروب أهلية وإقليمية استنزفت كثيراً من الطاقة السياسية للإقليم في داخل الدول وخارجها.

     

    (الشرق الأوسط)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    عودة الدب الروسي!

    عودة الدب الروسي!

    الأربعاء، 20 نوفمبر 2013 05:41 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: الصعيدي المصري

      الأربعاء، 11 مايو 2022 07:08 م

      لم تمر لحظة عندما تساءلت عن مصدر الرائحة النتنة الكريهة والتي عاودت الظهور بعد اثني عشر عاما .. حتى زال العجب .. بمجرج .. فقد رجع احدهم من الفبر .. يظن ان له بقية من حياة .. محملا بتاريح من العفن والرياء ..

      بواسطة: نبيل السهلي

      الأربعاء، 11 مايو 2022 11:58 م

      يبدو في لغط بالعنوان ..الصحبح 74 عاما على النكبة وهذا لايقلل من شان الكاتل

      بواسطة: مصر تحت اخبث احتلال

      الخميس، 12 مايو 2022 02:01 م

      الاحتلال الإنجليزي كان يحتلنا بجنود انجليز اما الهيمنة الأمريكية تحتلنا بمؤسساتنا من اول رئيس الجمهورية المزعوم و جيش يتلقى رشوة سنوية قدرها 1300 مليون دولار و تدريب وتسليح من امريكا لذلك لا ننصدم عندما يوافق على سد يهدد بفناء مصر و يخطف الرئيس المنتخب ويقتله ثم يقتل الاف الذين اعترضوا على الخيانة لا ننصدم لان هذا فعل جيوش الاحتلال

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        اقتصاد
      • 3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        سياسة
      • توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        سياسة
      • عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        سياسة
      • الحركة المدنية بمصر: لم ولن ندعو الإخوان للمشاركة بالحوار

        الحركة المدنية بمصر: لم ولن ندعو الإخوان للمشاركة بالحوار

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      اعتياد الأزمة الأوكرانية! اعتياد الأزمة الأوكرانية!

      مقالات

      اعتياد الأزمة الأوكرانية!

      أصبحت الأزمة الأوكرانية أشبه بالطعام الذي مهما كانت مرارته فلا بد من ابتلاعه بعد ما مست الحرب النظام الدولي بالأوجاع، والنظام العالمي بتبعات لم تترك دولة في العالم إلا أصابها منها ضرر. ولكن المتابعة اللحظية للأحداث من المحللين والمراقبين فيها عبء ثقيل وصعب.

      المزيد
      "سيجون ٢" "سيجون ٢"

      مقالات

      "سيجون ٢"

      «سيجون Saigon» كانت عاصمة «جمهورية فيتنام» (١٩٥٥-١٩٧٥) ولم تتغير الدولة حتى صارت «جمهورية فيتنام الاشتراكية»، وأصبحت العاصمة «مدينة هوشى منه» البطل الأسطورى للدولة..

      المزيد
      ما بعد الانتخابات الإسرائيلية ما بعد الانتخابات الإسرائيلية

      مقالات

      ما بعد الانتخابات الإسرائيلية

      من الصعب أن تكتب مقالاً أسبوعياً عن الشرق الأوسط، لكثرة الأحداث في جانب، ولأن ذات هذه الكثرة ممتدة، فلا أحد يعرف ماذا سوف يحدث ما بين موعد الكتابة، ووقت النشر. وفي الأسبوع الماضي وحده كانت هناك الانتخابات في إسرائيل وفي تونس، وكان هناك اجتماع يقرر مصير سوريا في «الآستانة»، تشارك فيه تركيا وروسيا وإيران، وتغيب عنه سوريا والولايات المتحدة، وكان هناك العدوان الإيراني على المملكة العربية السعودية؛ وكل خبر من هذه الأخبار تصاحبه وتتبعه حزمة أخرى مما يستحق التحليل والتعليق. اختيار الانتخابات الإسرائيلية هنا ليس لأهميتها فقط، وإنما لأن نتائجها ربما تكون كاشفة في ناحيتها الإسرائيلية، ولكنها سوف تنعكس على باقي تطورات المنطقة بقدر أو آخر. ولما كان هذا المقال يُكتب في الوقت الذي تم فيه فرز 97 في المائة من الأصوات، ومن بينها 180 ألف صوت، الذين يخصون الدبلوماسيين والعسكريين والأمن وأصحاب الاحتياجات الخاصة والمرضى والموظفين في المستشفيات والسجناء، وطلب بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الحالي من الجنرال بيني غانتس زعيم حزب «أبيض وأزرق» (ألوان العلم الإسرائيلي) لقاء للتفاوض حول تشكيل حكومة وطنية، فإن معنى ذلك كله أن ما تم الإعلان عنه من النتائج هو الأقرب إلى الحقيقة، فلم يعد هناك ما يغيرها.

      المزيد
      عندما يريد الجمهور نهاية أخرى! عندما يريد الجمهور نهاية أخرى!

      مقالات

      عندما يريد الجمهور نهاية أخرى!

      عندما كان يجري عرض حلقات المسلسل التلفزيوني «لعبة العروش أو Game of Thrones» تجاوز عدد مشاهديه 43 مليون مشاهد على مستوى العالم أجمع، في سابقة لم يشهدها عمل فني آخر

      المزيد
      استقالة جيمس ماتيس استقالة جيمس ماتيس

      مقالات

      استقالة جيمس ماتيس

      لم تكن استقالة جيمس ماتيس، وزير الدفاع الأميركي، من منصبه المهم مفاجأة كبيرة، بل إنها كانت متوقعة إلى حد كبير بعد قرار الرئيس دونالد ترامب..

      المزيد
      سُمعة مصر سُمعة مصر

      مقالات

      سُمعة مصر

      الدول مثل الأفراد، لها سمعة هي دوما خليط من التاريخ والأدوار، ومدى الثقة التي يمكن وضعها فيها من قبل آخرين سواء لعواطف موجودة، أو لأن شبكة المصالح تستدعي ذلك. مصر مع الصين، وإلى درجة ما الهند، لهما مكانة عالمية خاصة مستمدة من التاريخ والدور في بناء الحضارة الإنسانية قديما، وأحيانا حديثا للدور الذي

      المزيد
      المسيحية والانتخابات الأمريكية المسيحية والانتخابات الأمريكية

      مقالات

      المسيحية والانتخابات الأمريكية

      ما الذي جرى للعلمانية الأمريكية، والفصل بين الدين والدولة، فلو كان الحال كذلك، فإن تصريحات البابا فرانسيس لم تكن لتثير أكثر من نقاشات إعلامية أو أكاديمية حول التحولات الفكرية للكنيسة الكاثوليكية، ولكن أن تضرب التصريحات هذه في صلب الانتخابات الأمريكية، وتخلق انحيازات دينية بين الأمريكيين.

      المزيد
      الاستراتيجي والتكتيكي الاستراتيجي والتكتيكي

      مقالات

      الاستراتيجي والتكتيكي

      في الحروب عادة هناك ما يسمى "ضباب الحرب أو Fog of War" أو غيوم المعركة، ولا يعود ذلك إلى تلك الأتربة الكثيرة التي تثيرها حركة المدرعات والعربات الكثيرة، أو حتى الاستخدام الكثيف لقنابل الدخان لإخفاء التحركات، وإنما لأن الأمور والمعلومات تختلط لدى القادة

      المزيد
      المزيـد