تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مؤثرا، يوثق لحظة وداع الصحفي وليد العمري، مدير مكتب الجزيرة في فلسطين، زميلته الشهيدة شيرين أبو عاقلة، خلال تشييعها بالقدس المحتلة.
ويظهر في الفيديو وليد العمري وهو يرثي بكلمات مؤثرة زميلته شيرين أبو عاقلة، التي قتلت برصاص جيش الاحتلال في أثناء تغطيتها اقتحام مخيم جنين، يوم الأربعاء الماضي.
في الوداع الأخير.. 💔
— معتز أبوريدة_غزة 𓂆 🇵🇸 التغطية مستمرة (@Palestine_Gaz) May 13, 2022
الصحفي وليد العمري يرثي زميلته #شيرين_ابو_عاقلة pic.twitter.com/YYqcfIoB9y
وليد العمري في وداع #شيرين_ابو_عاقلة: شكرا لكِ لأنك في استشهادك تجلّت هذه الصورة العظيمة لهذا الشعب العظيم. pic.twitter.com/svbUYLEhKO
— الغزاوي (@Ehabhelou) May 13, 2022
في الوداع الأخير.. مدير مكتب الجزيرة في فلسطين وليد العمري يرثي الزميلة الشهيدة #شيرين_أبو_عاقلة pic.twitter.com/Lf8Q6lDdNg
— Hadeel Seddiq هديل صديق (@Hadeelhajmohd) May 13, 2022
بواسطة: إبن محمد عبد السلام
الأحد، 15 مايو 2022 10:52 صرحمت الله على السيدة أبوعاقلة, و تعازينا الحارة جدا للسي وليد العمري.
بواسطة: عابر سبيل
الأحد، 15 مايو 2022 04:55 ممقارنة لِلتّأمُّل: جمال خاشقجي اُغْتيل بين جدران قنصلية بلده في اسطنبول، بعد الغدر به، لا يعلم كيف قتل حقيقة؟ إلا الله، ثم من أمر، وقتل، وساعد على إخفاء والتخلص من جثته، وشيرين أبو عاقلة قُتِلَت في الهواء الطلق وعلى المكشوف في مخيم مدينة جنين، والمشترك بين الآدَمِيَيْنِ هو الصحافة والكلمة الحرة والحقيقة والوطنية الصادقة، ولكن المشترك القوي الذي من أجله اِستُهدِفا، الإزعاج في نضالهما لنقل الحقيقة، الأول وهو ابن مدينة مقدسة ـ المدينة المنورة ـ، ينقل الحقيقة بالقلم والكلمة وبوَطنية صادقة عن الحكام الصهاينة "العرب"، الثانية هي ابنة مدينة مقدسة ـ القدس ـ تنقل الحقيقة بالصوت والصورة وبِحِسٍّ وطنيٍّ كبير عن الصهاينة "العبريين" جيشًا، مستعمرين (مستوطنين)، وحكومة. الأول قتل بعيدا عن بلده ومدينة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولم يدفن فيها للسبب المشار إليه أعلاه والمعروف لجميع المتتبعين لقضيته، والثانية قتلت خارج مدينتها القدس، ولكن شاء الله أن تدفن فيها.
لا يوجد المزيد من البيانات.