عربى21
الأربعاء، 06 يوليو 2022 / 06 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • اغتيال مسؤول أمني كبير بالصومال.. و"الشباب" تتبنى
  • صراع قضائي بعد رفض شركة أمريكية بيع منتجاتها في المستوطنات
  • مسؤول أمريكي: بلينكن يخطط لتجنب الظهور مع لافروف بقمة الـ20
  • نشاط القطاع الخاص بمصر يتراجع لأدنى مستوى في عامين
  • صحيفة: رونالدو يرفض التدرب مع مانشستر يونايتد
  • وزير تونسي أسبق لـ"عربي21": قرار تجميد أموالي تلاعب سياسي
  • انتقاد حقوقي لإجراءات منع السفر التعسفي في مصر
  • شركات عقارات صينية تبدأ بيع الشقق مقابل الخوخ والثوم
  • "السلطان إبرا" يوافق على تمديد عقده مع ميلان
  • قلق إسرائيلي من "عناق الدب" بين لابيد وماكرون
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    أموال ساخنة!

    سليمان جودة
    # الإثنين، 16 مايو 2022 06:59 ص بتوقيت غرينتش
    2
    أموال ساخنة!

    لا يتوقف الحديث في الأوساط الاقتصادية هذه الأيام عن «الأموال الساخنة» التي تتنقل من بلد إلى بلد جريًا وراء نسبة أعلى من الفائدة!.. ومعروف أنها أموال يبحث أصحابها عن توظيفها للمجيء بأكبر ربح ممكن، سواء كان التوظيف في صورة أذون خزانة أو في صورة سندات!.

    وفي الأسابيع القليلة الماضية رفعت الولايات المتحدة الأمريكية نسبة الفائدة على الدولار مرتين، ولم يكن أمام مثل هذه الأموال إلا أن تتوجه إلى هناك.. وإذا كان جيروم باول، محافظ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، قد قال قبل ساعات إن مثل هذا الرفع يمكن أن يتكرر مرتين فى الفترة المقبلة، فمعنى هذا أن المزيد من الأموال الساخنة سوف يواصل الذهاب إلى بنوك أمريكا لهثًا وراء ما يتحدث عنه الرجل!.

    وهذا طبيعي، كما أنه يحدث على امتداد العالم، ولا ينحصر داخل منطقة أو دولة بعينها.. وفي وقت من الأوقات كانت أموال ساخنة كثيرة قد ذهبت إلى بيروت ثم خرجت منها، وفي مرحلة قريبة جاءت إلى القاهرة ثم غادرتها مؤخرًا بمليارات الدولارات إلى البنوك الأمريكية!.

    وهي لم تذهب إلى البنوك الأمريكية لمجرد أنها بنوك أمريكية، ولكن لأن معدل الفائدة فيها أصبح أعلى بعد أن كان بالسالب لوقت طويل!.

    وتظل الأموال الساخنة سندًا للاحتياطي الأجنبي في البنك المركزي، فإذا غادرت فجأة إلى الولايات المتحدة أو غيرها، فإن ذلك يكون له تأثيره الاقتصادي بوجه عام، والنقدي بشكل خاص.. وليس ما طرأ على سعر الجنيه في الفترة الأخيرة سوى وجه من وجوه هذا التأثير!.

    ولم تشأ دول كثيرة أن تقف صامتة أمام خطوات الأموال الساخنة غير المتوقعة في الكثير من الأحيان، وكانت البرازيل على سبيل المثال من بين هذه الدول، فألزمت الأموال من هذا النوع بالبقاء داخل الأراضي البرازيلية ثلاث سنوات على الأقل، وأبلغت صاحب أي مال ساخن بأنه إذا فكر في مغادرة البلاد قبل ثلاث سنوات، فإن عليه أن يسدد ٢٠٪‏ ضرائب عن الأرباح التي حققها خلال الفترة من دخوله إلى خروجه!.

    ولابد أن هذه قسمة عادلة لأنه ليس من المعقول أن تأتي ثم تغادر دون سابق إنذار، تاركًا الاحتياطي الأجنبي وراءك في حالة من حالات الانكشاف!.

     

    (المصري اليوم)

     

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    توريط الرئيس!

    توريط الرئيس!

    الأربعاء، 16 سبتمبر 2015 01:20 ص بتوقيت غرينتش
    «زعماء» الإعلام الذين يُصدِّقون أنفسهم!

    «زعماء» الإعلام الذين يُصدِّقون أنفسهم!

    الخميس، 30 أكتوبر 2014 07:50 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: الكاتب المقدام

      الإثنين، 16 مايو 2022 01:21 م

      *** يهرف كاتب المقالة بغثاء من القول لا يفهم معناه، ويقوم بدوره الذي كلفه به أسياده بترديده كالببغاء، فهو بوق كبير من أبواق العصابة الانقلابية، يسعى إلى تجميل وجهها القبيح، والتغطية على جرائم نهبهم لثروات البلاد، فانهيار الجنيه المصري، سببه الواضح هو إغراق البلاد في الديون الداخلية والخارجية، ثم إهدارها في مشروعات مظهرية فاشلة لا تعود على الاقتصاد المصري بأي فائدة، كالقصور الفارهة التي يبنيها، وعاصمة جمهوريته المزعومة التي ينعق البوم في ارجاءها، والتوريدات الأجنبية التي يسندها بالأمر المباشر لشركاءه بأسعار مضاعفة، من أجل تغطية العمولات الباهظة التي يحصلون عليها، ثم يجرفوها ويحولوها إلى خارج مصر باسماء ابناءهم ونساءهم الفسدة، من خلال شبكة المصارف الإماراتية لشركاءه التي تخصصت في تبييض الأموال القذرة للحكام الفاسدين، لتهريبها وإخفاء مصادرها الحرام، أما الحجة البلهاء التي يزعمونها وهي دخول أو خروج الأموال الساخنة، فهي حجة واهية، لأن تلك الأموال لم تكن ولن تكون ملكاُ أو سنداُ للبنك المركزي، بل هي ملك لأصحابها، وهي ديون على الحكومة المصرية واجبة الأداء ومحتم استردادها، بعد دفع فوائدها الربوية الباهظة، والتي تبلغ عشرة أضعاف الفوائد السائدة في أسواق المال، وهي ديون معلقة برقبة الحكومة المصرية العميلة التي اهدرتها عمداُ في مشروعاتها المشبوهة، وسيتحمل الشعب المصري عبء سدادها وسداد فوائدها، وسيعلم قريباُ هؤلاء الفجرة الفسدة جزاء نهبهم لمصر وثرواتها، وسيفضحهم الله ويكشف سترهم، وسيسقطهم من فوق عروشهم، وسيضربون بالنعال، لأن تلك هي سنن الله، بأن يمد في عمر الطغاة حتى يكشف المنافقين الذين يساندونهم ويؤيدونهم، وسيسقطون في مزبلة التاريخ التي يقبع فيها أمثالهم، والله أعلم بعباده.

      بواسطة: الصعيدي المصري

      الإثنين، 16 مايو 2022 08:21 م

      اي هبل في الجبل .. المذكور لا يعرف الف باء اقنصاد .... خليك في الطبلة ..

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • FT: طرد تركيا من حلف "الناتو" كارثة استراتيجية

        FT: طرد تركيا من حلف "الناتو" كارثة استراتيجية

        صحافة
      • أسعار النفط تهوي مع استمرار المخاوف من الركود

        أسعار النفط تهوي مع استمرار المخاوف من الركود

        اقتصاد
      • تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        سياسة
      • "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        سياسة
      • سلطات مصر تعتقل ناشطة بتهمة "الانضمام لجماعة إرهابية"

        سلطات مصر تعتقل ناشطة بتهمة "الانضمام لجماعة إرهابية"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ليست لعنة للفراعنة ليست لعنة للفراعنة

      مقالات

      ليست لعنة للفراعنة

      ستكتشف من خلال كتاب سيرة الدكتور زاهي حواس، الذى صدر بعنوان «الحارس»، أن لعنة الفراعنة ربما يكون لها ظل من الحقيقة، أو شيء من هذا القبيل، وأنها إذا لم تسبب لك الخوف والفزع، فإنها يمكن أن تصيبك بشكل من الأشكال.. تماما كما أصابت آخرين من قبل!

      المزيد
      رضا أمريكي عن "حمدوك" رضا أمريكي عن "حمدوك"

      مقالات

      رضا أمريكي عن "حمدوك"

      تحظى الحكومة السودانية، برئاسة الدكتور عبدالله حمدوك، بدعم أمريكي هذه الأيام لا تحظى به حكومة فى المنطقة، ولم يحدث أن حظيت به حكومة فى الخرطوم من قبل..

      المزيد
      نجع بريطانيا العظمى! نجع بريطانيا العظمى!

      مقالات

      نجع بريطانيا العظمى!

      هذه رواية تربط التاريخ مع السياسة مع الواقع، ثم تضع ذلك كله بين غلافين، وهي ليست الأولى لمؤلفها المستشار حسام العادلي، الذى صدرت له رواية سابقة بعنوان: «أيام الخريف».. ومن قبل كان قد أصدر مجموعته القصصية «لمحات» في ٢٠٠٥..

      المزيد
      سباق الساعات الأخيرة! سباق الساعات الأخيرة!

      مقالات

      سباق الساعات الأخيرة!

      الوصف الدقيق لمصر والسودان فى هذه اللحظة هو أنهما فى سباق الساعات الأخيرة.. والسباق هدفه إقناع الدول الأعضاء فى مجلس الأمن بأن ما تمارسه إثيوبيا فى سد النهضة خطأ وخطر..

      المزيد
      القدم تغلب القلم! القدم تغلب القلم!

      مقالات

      القدم تغلب القلم!

      لاتزال الدنيا تتحدث عن لاعب البرتغال كريستيانو رونالدو، الذى أزاح زجاجات كوكاكولا من أمامه فى مؤتمره الصحفى، ودعا إلى شرب الماء بدلًا منها..

      المزيد
      لقاح الرئيس! لقاح الرئيس!

      مقالات

      لقاح الرئيس!

      ليس سرًا أن من بين أهداف حصول الرئيس على اللقاح تشجيع المواطنين على اتخاذ الخطوة نفسها، لعلنا نكسب معركتنا مع ڤيروس يحصد المواطنين الهنود حصدًا هذه الأيام!..

      المزيد
      هروب إثيوبي للأمام! هروب إثيوبي للأمام!

      مقالات

      هروب إثيوبي للأمام!

      الحذر واجب تجاه حديث إثيوبيا المفاجئ عن استعدادها للعودة إلى التفاوض حول سد النهضة، لأن ما أعلنه المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية بهذا الشأن يبدو وكأنه دعوة إلى جولة جديدة..

      المزيد
      إني أقترح! إني أقترح!

      مقالات

      إني أقترح!

      التساؤلات التى دارت حول ملف مصنع الحديد والصلب، أو ملف قطار السخنة- العلمين، أو غيرهما من القضايا ذات الاهتمام الجماهيرى، تكشف عن حاجة لدى الإعلام إلى مخاطبة الرأي العام.

      المزيد
      المزيـد