عربى21
الأربعاء، 06 يوليو 2022 / 06 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • صراع قضائي بعد رفض شركة أمريكية بيع منتجاتها في المستوطنات
  • مسؤول أمريكي: بلينكن يخطط لتجنب الظهور مع لافروف بقمة الـ20
  • نشاط القطاع الخاص بمصر يتراجع لأدنى مستوى في عامين
  • صحيفة: رونالدو يرفض التدرب مع مانشستر يونايتد
  • وزير تونسي أسبق لـ"عربي21": قرار تجميد أموالي تلاعب سياسي
  • انتقاد حقوقي لإجراءات منع السفر التعسفي في مصر
  • شركات عقارات صينية تبدأ بيع الشقق مقابل الخوخ والثوم
  • "السلطان إبرا" يوافق على تمديد عقده مع ميلان
  • قلق إسرائيلي من "عناق الدب" بين لابيد وماكرون
  • بعمر 56 عاما.. روماريو يسجل "هدفا خياليا" (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    متى ينجح ولماذا يفشل البناء الديمقراطي؟

    عمرو حمزاوي
    # الثلاثاء، 17 مايو 2022 03:44 ص بتوقيت غرينتش
    1
    متى ينجح ولماذا يفشل البناء الديمقراطي؟

    لا تقدم العلوم السياسية تفسيرات قاطعة لعوامل نجاح أو فشل التحولات الديمقراطية، وليس في جعبتها بالمثل إجابات حاسمة على الأسئلة المتعلقة بأسباب استمرار أو انهيار الحكومات السلطوية.
    توجد اجتهادات هامة تفسر كيف غادرت أغلبية بلدان أمريكا اللاتينية وأوروبا الوسطى والشرقية وطائفة من البلدان الإفريقية والآسيوية بين ثمانينيات القرن العشرين واليوم خانات الحكم السلطوي، وانفتحت تدريجيا على عمليات انتخابية نزيهة تشكلت وفقا لها البرلمانات (المؤسسات التشريعية) والحكومات (المؤسسات التنفيذية) وتحسنت معها أوضاع حقوق الإنسان والحريات وسيادة القانون واستقلال السلطات القضائية.
    فقد رتب عجز الحكومات الشيوعية في أوروبا الوسطى والشرقية عن الوفاء بمتطلبات شعوبها الاقتصادية والاجتماعية تراجع الرضاء العام عن أدائها وعلى وقع الأزمات المعيشية المتراكمة تذكرت قطاعات سكانية مؤثرة حقوقها السياسية والمدنية المهدرة وامتنعت عن قبول مقايضة «العمل نظير الحرية» واندفعت إلى البحث في سبل التغيير السلمي لحكوماتها وتحدي قبضتها الأمنية المخيفة. بالقطع، ساهمت عوامل أخرى في بدء التحولات الديمقراطية في بلدان «الكتلة الشيوعية» السابقة، منها الانهاك المتزايد الذي تعرض له راعيها السوفييتي بعد أن ورطته الولايات المتحدة الأمريكية (إدارة رونالد ريغان) في سباق تسلح عنيف، منها الضغوط الاقتصادية والتجارية التي فرضتها عليها البلدان الغربية، منها السياسات الإصلاحية التي طبقتها القيادة السوفييتية (بيريسترويكا وغلاسنوست ميخائيل غورباتشوف) منها المحاكاة الإقليمية (نظرية الدومينو) التي انتقل معها طلب تغيير الحكومات من برلين الشرقية وبودابست إلى وارسو وبراغ وبوخارست، منها الدور النشط لمجموعات من الكتاب والفنانين والحقوقيين والمنتمين للمؤسسات الدينية الذين تحدوا القبضة الأمنية دفاعا عن حرية التعبير وحرية التنظيم وقادوا المعارضة السلمية للحكومات الشيوعية، منها صعود الجاذبية العالمية للفكرة الديمقراطية في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين في مقابل أفول الإيديولوجية الشيوعية.
    كان لكافة هذه العوامل تداعياتها على أحوال أوروبا الوسطى والشرقية، وساعدت في بدء تحولاتها الديمقراطية.
    غير أن العامل الأساسي ظل متعلقا بانهيار العقد الاجتماعي الذي ربط بين الحكومات والشعوب، ذلك العقد الذي التزمت الحكومات وفقا له بتوفير العمل والمسكن والخدمات التعليمية والصحية والمعاشات وضمانات العجز والمرض وبالتحسين المطرد للظروف المعيشية وصمتت الشعوب بمقتضاه عن إهدار حقوقها السياسية والمدنية وعن عنف القبضة الأمنية. عجزت الحكومات عن الوفاء بالتزاماتها، فتذكرت الشعوب حقوقها المهدرة وطلبت التغيير لاستعادتها ولإنقاذ مكتسباتها الاقتصادية والاجتماعية.
    هكذا قرأت العلوم السياسية تغيرات نهاية ثمانينيات القرن العشرين في بلدان كألمانيا الشرقية السابقة وتشيكوسلوفاكيا السابقة وبولندا والمجر ورومانيا، وساقت الكثير من الدلائل على دقة العلاقة السببية بين انهيار العقد الاجتماعي وبين بدء التحولات الديمقراطية. إلا أن العلوم السياسية لم تقدم أبدا شروحا مقنعة لاستعصاء بلدان كالاتحاد السوفييتي السابق ويوغسلافيا السابقة وبلغاريا ولسنوات طويلة على التحول الديمقراطي بالرغم من حضور ثنائية الحكومات العاجزة والشعوب المطالبة بالحقوق والحريات.
    فانهيار العقد الاجتماعي في الاتحاد السوفييتي ويوغسلافيا زج بهما إلى مسارات تفكك الدولة وتفتت المؤسسات والعنف الأهلي والانفصال. انفصلت جمهوريات البلطيق وجمهوريات آسيا الوسطى وأوكرانيا وروسيا البيضاء وجورجيا وأرمينيا وأذربيجان عن الاتحاد السوفييتي الذي صار روسيا الاتحادية، وبلغت أزمات العنف الأهلي والفساد وتدهور الأوضاع المعيشية والسطوة الأمنية مستويات كارثية. وفي يوغسلافيا، انفجرت حرب أهلية عنيفة ودموية وتفتت الدولة إلى جمهوريات عرقية بعضها نجح في بناء مؤسسات ديمقراطية (كرواتيا وسلوفينيا) بينما أخفق البعض الآخر طويلا قبل أن ينجح بشق الأنفس (صربيا).
    أما بلغاريا، فتعثرت تحولاتها الديمقراطية لسنوات طويلة وتسلطت على شؤون الحكم بها شبكات فاسدة جمعت بين نخبة الحزب الشيوعي القديمة (خاصة المكونات الأمنية والاستخباراتية) ونخب أعمال مدعومة غربيا.

    نفر من دارسي العلوم السياسية عول، في معرض تفسير الاستعصاء الديمقراطي لبعض بلدان أوروبا الوسطى والشرقية، على حشد مروحة واسعة من العوامل التاريخية والثقافية والسكانية والمؤسسية وتوظيفها كأسباب لغياب أو تعثر التحولات الديمقراطية.
    غير أن الحشد والتوظيف هذين لم يتسما بالانضباط العلمي المطلوب، واخترقتهما العديد من أوجه القصور. على سبيل المثال، صار كون روسيا القيصرية لم تمر تاريخيا لا بخبرة تطور الاقتصاد الرأسمالي ولا بزغت بها ملكية دستورية ذات برلمان قوي ومحاكم مستقلة عاملا رئيسيا لغياب التحول الديمقراطي في السنوات الأخيرة من عمر الاتحاد السوفييتي ولتعثره في روسيا الاتحادية إلى اليوم. دفع بذلك إلى الواجهة، على الرغم من أن بلدان كألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية شيدت نظمها الديمقراطية في القرن العشرين دون ماض ديمقراطي عريق وبلدان كالمجر ورومانيا نجحت خلال العقود الثلاثة الماضية في الانفتاح على تداول السلطة عبر صندوق الانتخابات وفي بناء البرلمانات القوية والمحاكم المستقلة دون خبرات تاريخية عميقة ومستقرة.
    صورت أيضا عوامل ثقافية من شاكلة محدودية القيم الفردية (المبادرة الشخصية والتمسك بالحريات الشخصية) وعودة دور الدين في الحياة الخاصة والفضاء العام ما أن انهارت الحكومات الشيوعية وتحالف المؤسسات الدينية المحافظة مع نخب قديمة وجديدة غير راغبة في بناء الديمقراطية كمعوقات للتحول الديمقراطي في روسيا الاتحادية.
    هنا أيضا لم يلتفت بجدية إلى كون ذات العوامل حضرت في بولندا والمجر ورومانيا من بين بلدان أوروبا الوسطى والشرقية ولم تحل دون استبدال الحكومات الشيوعية بحكومات منتخبة ديمقراطيا. وعلى نفس المنوال، جرى توظيف عوامل سكانية كالتنوع العرقي والديني لتعليل تعثر التحول الديمقراطي في يوغسلافيا السابقة ثم في صربيا والجبل الأسود وعوامل مؤسسية كضعف الأحزاب السياسية والمجتمع المدني والقطاع الخاص لشرح غياب البناء الديمقراطي في روسيا الاتحادية وبلغاريا. أما حقائق أن التنوع العرقي لم يعق التحول الديمقراطي في تشيكوسلوفاكيا السابقة والتي أدير بها سلميا الانفصال إلى جمهورية التشيك والجمهورية السلوفاكية، وأن ضعف الأحزاب وفاعلي المجتمع المدني والقطاع الخاص شكل سمة عامة لكل بلدان أوروبا الوسطى والشرقية بعد عقود الحكم الشيوعي فسقطت في بئر التهميش الأكاديمي.
    حضر أيضا عجز العلوم السياسية عن تقديم تفسيرات قاطعة لأسباب حدوث التحولات الديمقراطية ولعوامل نجاحها وفشلها في الدراسات الأكاديمية المتناولة لبلدان أمريكا اللاتينية التي سقطت ببعضها حكومات سلطوية يمينية هنا وعسكرية فاشية هناك وحلت محلها حكومات منتخبة ديمقراطية تنوعت توجهاتها الاقتصادية والاجتماعية بين يسار ويمين. وتكرر الأمر فيما خص تجارب بعض البلدان الإفريقية والآسيوية التي انتقلت خلال العقود الأخيرة من حكومات سلطوية إلى حكومات منتخبة، من غانا والسنغال إلى إندونيسيا وماليزيا.
    فوظفت بكثافة العلاقة السببية بين انهيار العقد الاجتماعي وبين سقوط الحكومات السلطوية والفاشية في بلدان كالبرازيل والأرجنتين وشيلي، وأضيف لها مروحة واسعة من العوامل المساعدة كالإنهاك الذي عانت منه الحكومات اليمينية والفاشية والتحالفات الاقتصادية والاجتماعية المؤيدة لها بعد عقود من ممارسة القمع والإخضاع الأمني للشعوب (البرازيل) والصدمات الخارجية التي جاءت بها الهزائم العسكرية أو الإفلاس والانهيار الاقتصادي (الأرجنتين). وألحق بعض دارسي العلوم السياسية بعاملي الإنهاك والصدمات الخارجية عاملا ثالثا هو التراجع النسبي للتأييد الأمريكي والأوروبي لحكومات ملاك الأراضي ونخب الأعمال والجنرالات على وقع جرائمها وانتهاكاتها المتتالية وبسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
    غير أن خليط انهيار العقد الاجتماعي والمروحة الواسعة من العوامل المساعدة لم يكتسب صدقية علمية فيما خص تفسير التحول الديمقراطي في بلد كتشيلي التي حققت حكومتها اليمينية بقيادة الجنرال أوغستو بينوشيه معدلات نمو اقتصادي وتنمية اجتماعية مرتفعة، ولم تبد عليها لا علامات الإنهاك ولا تفتتت تحالفاتها مع المؤسسة العسكرية والأجهزة الأمنية ونخب القطاع الخاص، ولم يتراجع دعمها من قبل الغرب على أي نحو مؤثر. على الرغم من ذلك، تحولت تشيلي ديمقراطيا بعد أن اشتد بها عود حركات المعارضة المطالبة باحترام حقوق الإنسان والحريات، وقارعت القبضة الأمنية لبينوشيه بالدعوة السلمية للتغيير، وحشدت لإسقاط الجنرال في الاستفتاء الشعبي 1988 الذي دعا هو إليه لتمرير بقاءه في المنصب الرئاسي لسنوات إضافية وانتهى بتصويت 56 بالمائة من الناخبين بلا. تلت تحولات تشيلي الديمقراطية استفتاء 1988، فأنهت حكم بينوشيه وأخرجت تدريجيا المؤسسة العسكرية من الحكم والسياسة وبنت مؤسسات تشريعية وتنفيذية منتخبة. والمفارقة هي أن الانجازات الاقتصادية والاجتماعية للجنرال في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، وليس انهيار العقد الاجتماعي، هي التي ساعدت على نجاح التجربة الديمقراطية واستقرارها السريع ومكنت اليوم رئيس يساري من الوصول إلى سدة الحكم في انتخابات تعددية وحرة.
    والدرس المستفاد هو ضرورة التركيز على فهم وشرح خصوصية خبرة كل بلد والابتعاد عن التعميم.

    القدس العربي اللندنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    الدرس التونسي الجديد

    الدرس التونسي الجديد

    الثلاثاء، 27 يوليو 2021 03:20 ص بتوقيت غرينتش
    في سوق السبايا

    في سوق السبايا

    السبت، 02 سبتمبر 2017 04:48 ص بتوقيت غرينتش
    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    الجمعة، 20 نوفمبر 2015 09:48 ص بتوقيت غرينتش
    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 09:35 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: الصعيدي المصري

      الأربعاء، 18 مايو 2022 05:21 م

      ليس اكثر من النخبة (المتنوخبة) ورجال الدين الذين باعوا انقسهم للشيطان .. هؤلاء هم من يصعد على اكتافهم الجبابرة والمستبدين .. حدث في المحروسة ان جاء رجلا بإرادة الشعب في اول مرة منذ قرون .. استطاع هؤلاء المتنوخبين والمتثوقفين ان يضللوا شريحة كبيرة من البسطاء .. فافهموهم ان الحاكم الجديد الذي جاء بإرادة الاغلبية منهم غير مؤهل للحكم .. ومارسوا الضلال والتضليل .. الى ان تم الانقلاب على الرجل .. واودع هو وصحبه في المعتقلات والسجون .. فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر .. وتم احراق اعتصاماتهم واجسادهم في مشاهد لن تنسى على مر التاريخ .. وطبلوا للحاكم المستبد الجديد .. وتزاطءوا معه على نحر ارادة الشعب والقاءها في سلة القاذورات .. وبعد ان تمكن المستبد من اطراف السلطة والبلاد .. رمى بأقرب طباليه وداعميه الى السجون .. ومنهم من هرب ومنهم من اثر الصمت .. ومنهم من يحاول الان غسل يده من عار ضلاله القديم فيبدى رجوعا عن مساندة الظالم وبلمح الى معارضته وهو يسير داخل الحائط او فوق الحبال .. ان الايادي التي شاركت في التطبيل والتضليل ودعم القتل والكراهية .. لن يتطهر اصحابها ولو اغتسلوا بماء المحيط .. هناك اختراع جديد اسمه الانترنت .. مازال به مخازن النفاق والتطبيل والتدليس والتحريض .. ولن ينجح هؤلاء قي غسل سمعتهم وعارهم مهما فعلوا او تجملوا او تنكروا .. وسوف يفشل رهانهم بأن للناس ذاكرة من السمك .. فقد رأينا بأعيننا كل داعم للظلم وشامت في القتل .. ومحرض على الدماء .. وستظل ارواح شهداء الحرية ترفرف على كل ارجاء البساتين .. فبعدا للمنافقين .. وبعدا للمعرضين ....

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • FT: طرد تركيا من حلف "الناتو" كارثة استراتيجية

        FT: طرد تركيا من حلف "الناتو" كارثة استراتيجية

        صحافة
      • أسعار النفط تهوي مع استمرار المخاوف من الركود

        أسعار النفط تهوي مع استمرار المخاوف من الركود

        اقتصاد
      • تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        سياسة
      • "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        سياسة
      • سلطات مصر تعتقل ناشطة بتهمة "الانضمام لجماعة إرهابية"

        سلطات مصر تعتقل ناشطة بتهمة "الانضمام لجماعة إرهابية"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حد أم ترشيد للمقولات العنصرية؟ حد أم ترشيد للمقولات العنصرية؟

      مقالات

      حد أم ترشيد للمقولات العنصرية؟

      كان علي أن أظل جالسا وأن أتظاهر بالإنصات إلى المتحدثين المشاركين في حلقة النقاش الجامعية التي قدمت من أجلها.

      المزيد
      على مقهى الجامعة على مقهى الجامعة

      مقالات

      على مقهى الجامعة

      في حوار كان مع عدد من الباحثين الأمريكيين والأوروبيين في جامعة ستانفورد منذ أيام قليلة ودار حول صعود التيارات المحافظة والشعبوية في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، عبر أكثر من زميل أمريكي عن الحزن الشخصي والألم الأخلاقي على ما آل إليه حال المجتمع الأمريكي الذي قررت محكمته الدستورية العليا إسقاط الحق القانوني للنساء في الإجهاض (حكم روف ويد الشهير) وأسقطت أيضا، في إلغاء جديد للحدود الفاصلة بين الدولة والدين، قوانين في ولاية «مين» الواقعة في الشمال الشرقي كانت تحظر توظيف أموال دافعي الضرائب في تمويل المدارس الدينية بادعاء أن في ذلك تمييزا ضد الدين!

      المزيد
      في تذكر من يريدون لنا نسيانهم في تذكر من يريدون لنا نسيانهم

      مقالات

      في تذكر من يريدون لنا نسيانهم

      فرضت طبائع الاستبداد التي استوطنت بلاد العرب منذ خمسينيات القرن العشرين مصائر قاسية على أصحاب الرأي الحر. تخونهم وسائل الإعلام الرسمية وكذلك الخاصة المسيطر عليها حكوميا، تتعقبهم الأجهزة الأمنية، يتعرضون لسلب الحرية، يواجهون قمعا..

      المزيد
      لوبان… لماذا يتكرر اقترابها من الرئاسة الفرنسية؟ لوبان… لماذا يتكرر اقترابها من الرئاسة الفرنسية؟

      مقالات

      لوبان… لماذا يتكرر اقترابها من الرئاسة الفرنسية؟

      يدفع الاقتراب المتجدد لليمينية المتطرفة ماري لوبان من موقع الرئاسة الفرنسية إلى البحث في أسباب الجاذبية السياسية لليمين المتطرف في المجتمعات الأوروبية.

      المزيد
      عن لاجئينا ولاجئيهم… حديث لون البشرة والحجاب عن لاجئينا ولاجئيهم… حديث لون البشرة والحجاب

      مقالات

      عن لاجئينا ولاجئيهم… حديث لون البشرة والحجاب

      في النقاشات العربية، نكثر من الحديث عن مواقف الرفض والعداء التي تتخذها الشعوب الأوروبية من الأقليات العربية والإسلامية التي تتألف من مهاجرين قدموا إليهم للإقامة والعمل..

      المزيد
      اجتماع النقب… تراجع أمريكي وأمن إقليمي دون فلسطين اجتماع النقب… تراجع أمريكي وأمن إقليمي دون فلسطين

      مقالات

      اجتماع النقب… تراجع أمريكي وأمن إقليمي دون فلسطين

      قبل أيام، انضم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى وزراء خارجية إسرائيل والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمغرب ومصر في اجتماع غير مسبوق في النقب. كان الهدف المعلن لقمة النقب هو التباحث حول الأمن الإقليمي والتعاون الاقتصادي وفقا “لروحية” اتفاقات التطبيع..

      المزيد
      حرب روسيا على أوكرانيا والأمن الغذائي في بلاد العرب حرب روسيا على أوكرانيا والأمن الغذائي في بلاد العرب

      مقالات

      حرب روسيا على أوكرانيا والأمن الغذائي في بلاد العرب

      وللحرب الدائرة رحاها اليوم على الأراضي الأوكرانية العديد من التداعيات المباشرة والخطيرة علينا في بلاد العرب. بعيدا عن الأحاديث الرائجة عن انهيار النظام العالمي كما تبلور في أعقاب تفكك الاتحاد السوفييتي السابق وما شهدته تسعينيات القرن العشرين من صعود الهيمنة الأحادية للولايات المتحدة الأمريكية التي بات عليها أن تفسح المجال لتعددية مراكز الهيمنة وتنوعها من بكين وموسكو إلى بروكسل وواشنطن وبعيدا أيضا عن الاستشرافات الكثيرة المطروحة عربيا عن انعكاسات المواجهة بين الغرب وروسيا على بلادنا وعلى مناطق الصراعات والنزاعات المسلحة وعلى قضايانا الكبرى من فلسطين إلى مستقبل سوريا وليبيا واليمن والعلاقة مع إيران؛ بعيدا عن كل ذلك ترتبط الآثار المباشرة للحرب الروسية على أوكرانيا بمسألة الأمن الغذائي للشعوب العربية.

      المزيد
      بين الروايات الأحادية وحكم الفرد بين الروايات الأحادية وحكم الفرد

      مقالات

      بين الروايات الأحادية وحكم الفرد

      يعمد الشعبويون الذين بلغوا (انتخابيا) مواقع الحكم في النظم الديمقراطية، شأنهم شأن حكام النظم السلطوية، إلى فرض روايتهم الأحادية للأحداث على الفضاء العام بغرض تزييف وعي الناس. هنا يعمد هؤلاء الحكام إلى توظيف تمريرهم لقوانين وسياسات وقرارات تمنع بل وتجرم حرية تداول الحقائق والمعلومات إلى فرض سيطرتهم ع

      المزيد
      المزيـد