عربى21
الأربعاء، 06 يوليو 2022 / 06 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • السيسي: مصر ليس لديها ثروات وسألت "شيخ التنقيب"
  • أنباء بإحالة الغنوشي إلى التحقيق.. النهضة: لم يصلنا إشعار
  • الحكم في مصر بإعدام قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف
  • روسيا تنفي صحة الأنباء حول احتجاز تركيا سفينة تابعة لها
  • نحو نصف مليون أردني عاطلون عن العمل.. قلق من توسّع الفقر
  • إنهاء الحوار الكردي-السوري.. ما علاقة العملية التركية المرتقبة؟
  • اتهام إسرائيلي لإيران بنشر 4 سفن عسكرية في البحر الأحمر
  • صحيفة: زيدان في إسطنبول بزيارة سريّة.. ما علاقة "صلعته"؟
  • السويد وفنلندا توقعان بروتوكول طلب الانضمام إلى الناتو
  • خطة استجابة الأردن للأزمة السورية.. أرقام صادمة بلا حلول
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة

    ياسر علي
    # السبت، 28 مايو 2022 12:35 م بتوقيت غرينتش
    0
    حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة
    الشاعر حنا أبو حنا ينتمي إلى جيل روّاد الشعر العربي المقاوم تحت الاحتلال

    حين نكتب عن الأعمدة الخمسة لشعر المقاومة تحت الاحتلال، لا بدّ أن نبدأ بمعلمهم حنا أبو حنا، الذي ولد قبلهم وتوفي بعدهم، ونقل لهم التجربة؛ تجربة النهضة الثانية (في كتابه، ثلاثة شعراء، إبراهيم طوقان، عبد الرحيم مجمود، أبو سلمى)، فهو لم يكن المخضرم المستقل والبعيد عن رواد النهضة الثانية ولم يكن القديم الغريب عن رواد النهضة الثالثة للشعر المقاوم تحت الاحتلال.. بل هو الذي حمل الراية وكان الجسر بين الجيلين والنهضتين.

    لفت نظري حضورُه القوي في الوثائقي على قناة الجزيرة "أصحاب البلاد"، فكان حاضر الذهن رغم تقدمه في السن، وحريصاً على إيصال رسالته وملتزماً بمواعيده، كما أخبرتني المخرجة روان الضامن.. هذه الرسالة التي كرّس لها حياته، وهي الحفاظ على اللغة العربية والهوية الفلسطينية تحت الاحتلال، حتى أنه كان يقيم الندوات والمهرجانات الشعرية في القرى العربية في فلسطين للحفاظ على وحدة اللغة ودورها الرائد والأساسي للحفاظ على الهوية الفلسطينية والكيان الفلسطيني المتجذر في أرضه.

     

                                     حنا أبو حنا

    ومما يدلّ على دوره وريادته وأسبقيته، أن كتاب غسان كنفاني "الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال (1948 ـ 1968)" افتتح فصل الشعر فيه بقصيدة لحنا أبو حنا، الذي عرّفه كنفاني بأنه "يُعتبر من الرعيل الطليعي المعلّم، وعلى يديه وبشعره تتلمذ معظم شعراء المقاومة العربية في فلسطين المحتلة".

    وبدأ كنفاني بقصيدة أبو حنا "طفل من شعبي" التي كتب في مطلعها، مهداة إلى ذلك الطفل وصديقه، اللذين تعاونا فرفع أحدهما الآخر ليطل على شباك غرفة سجين، وغالَبَ العتمة في الداخل حتى رآني، فحيَّاني ثم قذف في داخل الغرفة بهذه الكلمات، “تخفش منهم.. كن شجاع”! (انظر القصيدة آخر المقال).

    فمن هو شاعرنا؟

    هو أديبٌ وشاعرٌ وقاصٌّ وباحثٌ فلسطيني، ولد في قرية الرينة قرب مدينة الناصرة في فلسطين المحتلة. ينتمي إلى جيل روّاد الشعر العربي المقاوم تحت الاحتلال.

    ولد شاعرنا عام 1928، وتوفي في شباط الماضي 2022، عن عمر يناهز 94 سنة. 

    تنقّل بحكم عمل أبيه في دائرة "مساحة فلسطين" بين القدس، ورام الله، وجفنا، وأسدود، وحيفا، والناصرة، ثم العودة إلى قريته الرينة. تعلم في الكُتاب في قرية أسدود، ثم التحق بالمدرسة الابتدائية "المدرسة الأميرية" في حيفا، ومنها انتقل إلى الناصرة. كان من الطلاب المشاركين في ثورات عام 1936، ثم التحق بمدرسة اللاتين في قريته الرينة مدة من الزمن، انتقل بعدها لينهي دراسته الثانوية في مدرسة المعارف في الناصرة.

    حصل أبو حنا، بعد المرحلة الثانوية، على منحة للدراسة في "الكلية العربية" في القدس التي كانت تستقبل الطلاب المتفوقين من مدارس فلسطين الحكومية وحاز على شهادة "الماتريك" Matriculation وإجازة التعليم، ثم حصل على "بعثة" حكومية لمتابعة الدراسة في بريطانيا عام 1947، لكن النكبة حالت دون تحقُّق هذه الفرصة. ونال درجة البكالوريوس في الأدب الإنجليزي من جامعة حيفا.

    وفي "الكلية العربية" بدأ أبو حنا ينظم الشعر وينشر قصائده ومقطوعاته النثرية في المجلات الصادرة في القدس وبيروت. وشارك في إعداد برامج الطلبة في إذاعتي الشرق الأدنى والقدس.

    بعد النكبة عاد إلى حيفا عام 1950، وعمل في هيئة تحرير صحيفة "الاتحاد" مع توفيق طوبي وإميل حبيبي وجبرا نقولا وإميل توما. شارك في تأسيس مجلة "الغد" ومجلة "الجديد" عام 1951 كملحق لجريدة الاتحاد، وهي مطبوعات ثقافية كانت ممراً إجبارياً لمعظم الشعراء والمثقفين.

    اعتقلته سلطات الاحتلال عام 1958، في سجن الرملة. وكان يرسل القصائد والمقالات من المعتقل إلى الصحف التي عمل بها.

    ساهم بتأسيس "جوقة الطليعة" في الناصرة (1949) مع الموسيقار ميشيل درملكنيان، وصار يكتب لها الأناشيد والأغاني، وكان عضواً في الهيئة الإدارية لـ"المسرح الناهض"، و"مسرح الميدان" في حيفا. وكان مدير "الكلية الأرثوذكسية العربية" من عام 1974 حتى تقاعده عام 1987، وأصدر مجلة "المواكب" عام 1984، وعمل في "كلية إعداد المعلمين العرب" في حيفا حتى سنة 1995.

    نال حنا أبو حنا العديد من الأوسمة والتكريم، فحاز على "وسام القدس للإبداع الشعري" (1991)، و"جائزة فلسطين للسيرة الذاتية" عن سيرته "ظل الغيمة" (1999)، و"جائزة محمود درويش للحرية والإبداع" (2013)، و"جائزة القدس عاصمة دائمة للثقافة العربية" (2015). كما أصدر بطرس أبو منّة وجوني منصور عام 2005 كتاب "زيتونة الجليل" تكريماً له.

    إنتاجه الثقافي

    بعد ديوانه الأوّل، "نداء الجرح"، الذي صدر عام 1969، نشر حنّا أبو حنّا ما يزيد على ثلاثين عملاً بين شعر ونثر وأبحاث في السرد والأدب والتعليم. بما فيها الأعمال الكاملة عام 2008.

    في الشعر أصدر: 

    نداء الجراح، 1969. قصائد من حديقة الصبر، 1988. تجرَّعتُ سُمَّك حتى المناعة، 1990.

    وفي الدراسات

    روحي على راحتي، ديوان عبد الرحيم محمود. تحقيق وتقديم دار المعلمين الروسية في الناصرة 1994.
    رحلة البحث عن التراث، 1994.
    الأدب الملحمي.
    ديوان الشعر الفلسطيني.

    نماذج من شعره

    طفل من شعبي
    خلف القضبان، من الشباك يطل جبين
    كهلال طفل هلّ عليّ
    وضاح الإشراق فتي
    كالنعنع غض، كالريحان شذاه حنون
    خلف القضبان يطل جبين
    وتشع تفتش في حلك الدهليز عيون
    وترف كأجنحة بيضاء
    وتحوم في عزم ومضاء
    تتحدى العتمة، تبحث عن آثار سجين
    خلف القضبان تشع عيون
    عينا طفل لما يتجاوز عشر سنين
    يتسلق شباك السجن
    ويطل لكي يبحث عني
    ويفيض على أفقي الساجي أملاً وحنين

    ***

    وأنا في زاوية الغرفة
    أرقبه وفي قلبي لهفة
    وتساورني في الأمر ظنون،
    هل جاء به عبث وشجون؟
    وتطفل طفل في أن يبصر شكل سجين؟
    أو أرسل يبلغني أمرا
    يتسلق شباكي سرا
    كحمامة من يحمل لي بشري وشؤون؟
    (فالشعب يحبذ بنضاله
    عوناً من فيلق أطفاله
    يرسلهم كحمام زاجل
    وكتائب تسعى، وتنازل)
    ياطير بشباكي، ما تحمل، يا غصن الزيتون؟
    وصمت أراقب عينيه
    وتشبث قوة كفيه
    بضلوع الشباك الأخضر
    كمخاطب نسر لا يقهر
    وأنا أترقب.. ما سيكون؟
    ويوشوش صوت في قلق، هل تبصره؟
    هل تبصره؟


    فيرد بوشوشة برماً، “لا أبصره
    فظلام الغرفة يستره”
    ويعود يحدق في عزم
    ويسود سكون
    وترفرف، تلمع، في حلك الدهليز، عيون
    ويوشوشه الصوت الأول،
    "ما بالك لا تبصر؟ انزل
    انزل وارفعني، سوف أراه أنا..
    ثبت قدميك"
    لكن ظل على الشباك يطل شجين
    يتحدى العتمة، يبحث عن آثار سجين.
    تمر على الصمت ثوان
    تتألق فيها العينان
    ويغرد في فرح صوته،
    "أبصرته..
    إني أبصرته!


    في الزاوية هناك توارى
    يجلس ويطارد أفكارا
    وعلى الطاولة الصفراء
    بعض الصحف، وصحن حساء
    ورغيف أسود لم، يؤكل
    وسجاير بقيت لم تشعل
    وأراه هناك يبتسم
    ويلوح بيمناه قل
    حيى، فأجبت تحيته
    وكسا بالقوة طلعته
    وبصوت سحري الإيحاء
    منحوت من ماس وضاء
    هتفت شفتاه
    "اصمد، لا تخشهم أبدا
    وتشجع لا ترهب أحدا
    اصمد فالنصر لمن صمدا"
    وتدفق في الغرفة حوله شلال رنين
    شلال أحاسيس هدار
    ينصب على قلبي معطار
    يتدفق فيه الشعر فنون
    وانطلق الطفل كطير عن الشباك
    وسكنت تقيدني أفكاري دون حراك
    ويعربد في الغرفة حولي شلال رنين
    ومشاعر جامحة حولي شتى وشجون
    طفل؟


    بل هو جيل الفجر
    وبشائر ألوية النصر
    وربيع يعبق بالزهر
    يتحدى أعشاب الشر
    ويميس بأردان العطر
    في حقل المأساة المر
    ويصون الأشواك ليدمي كف الباغين!
    طفل من شعبي.. يا مرحى..
    طفل؟ بل هو وحي يوحى!
    خلف القضبان من الشباك يطل جبين
    وأنا شعب، في دهليز الإرهاق سجين
    درعي صبري، وكفاحي الصامد عشر سنين
    وسلاحي العزم أصول به وحماي حصين
    وجموعي تبني وحدتها في السجن عرين
    وتصد بعزم قهار كيد العادين
    وتطل تشعشع في حللك الدهليز عيون
    عينا فجر في مقلته نفخ النسرين
    وشرار القيد تحطمه أيد ما حنون
    فجر الحرية يشرق في سجني المأفون
    يطأ العتمات، يبددها، ويدك سجون
    ويشع على أفقي الساجي بأساً ويقين
    وهتافاً يدفق في قلبي شلال رنين،
    "اصمد، لا تخشهم أبدا
    وتشجع لا ترهب أحدا
    اصمد، فالنصر لمن صمدا"!

    *كاتب شاعر فلسطيني


    #

    فلسطين

    تاريخ

    شاعر

    هوية

    #
    سميح القاسم.. بقي "منتصب القامة" في الوطن رغم الاحتلال

    سميح القاسم.. بقي "منتصب القامة" في الوطن رغم الاحتلال

    السبت، 14 مايو 2022 08:28 ص بتوقيت غرينتش
    المسجد الأقصى.. درة بيت المقدس يتمسك بهويته الإسلامية

    المسجد الأقصى.. درة بيت المقدس يتمسك بهويته الإسلامية

    الخميس، 12 مايو 2022 09:32 ص بتوقيت غرينتش
    سالم جبران.. المقاوم بشعره الصامد بكيانه تحت الاحتلال

    سالم جبران.. المقاوم بشعره الصامد بكيانه تحت الاحتلال

    السبت، 07 مايو 2022 11:03 ص بتوقيت غرينتش
    وادي غزة.. موروث تاريخي يعود للحياة بعد تجفيف الاحتلال له

    وادي غزة.. موروث تاريخي يعود للحياة بعد تجفيف الاحتلال له

    الخميس، 05 مايو 2022 10:33 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        سياسة
      • أسعار النفط تهوي مع استمرار المخاوف من الركود

        أسعار النفط تهوي مع استمرار المخاوف من الركود

        اقتصاد
      • FT: طرد تركيا من حلف "الناتو" كارثة استراتيجية

        FT: طرد تركيا من حلف "الناتو" كارثة استراتيجية

        صحافة
      • إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        سياسة
      • تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نموذجان أسهما في تشكيل الهوية الوطنية داخل فلسطين نموذجان أسهما في تشكيل الهوية الوطنية داخل فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      نموذجان أسهما في تشكيل الهوية الوطنية داخل فلسطين

      رغم مرور فلسطينيي الداخل بفترات عصيبة منذ إنشاء الكيان الغاصب على القسم الأكبر من فلسطين (1948 ـ 2022)؛ وكان من أخطرها فترة الحكم العسكري خلال عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن المنصرم؛ لكن ذلك لم يسكت صوت الإصرار والتحدي بغرض حماية الهوية الوطنية

      المزيد
      "المثلث" الفلسطيني يواجه الترانسفير والتطهير العنصري "المثلث" الفلسطيني يواجه الترانسفير والتطهير العنصري

      فلسطين الأرض والهوية

      "المثلث" الفلسطيني يواجه الترانسفير والتطهير العنصري

      تقع منطقة المثلث جغرافيا في مركز فلسطين التاريخية، وعرفت زمن الانتداب البريطاني بمثلث المدن الكبرى في الضفة الغربية، يحدها من الشمال مرج بن عامر وجبل الكرمل، ومن الشرق الضفة الغربية، أما من الجنوب فتحدها مدن فلسطينية مثل اللد والرملة ويافا، وتمتد غربا حتى مدن ساحل البحر الأبيض المتوسط..

      المزيد
      نعمة سليمان الصباغ.. معلم الأجيال وشاعر الناصرة الأول نعمة سليمان الصباغ.. معلم الأجيال وشاعر الناصرة الأول

      فلسطين الأرض والهوية

      نعمة سليمان الصباغ.. معلم الأجيال وشاعر الناصرة الأول

      نعمة سليمان الصباغ، شاعرٌ ومربٍ ولد في مدينة الناصرة عام 1886، درس الابتدائية في مدرسة البروتستانت في الناصرة، ثم انتسب إلى مدرسة الجمعية الإمبراطورية الروسية الفلسطينية، المعروفة باسم السيمنار الروسي، وتخرج من دار المعلمين فيها سنة 1904..

      المزيد
      "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني

      فلسطين الأرض والهوية

      "غزة هاشم بوابة الشام".. لحفظ الموروث الحضاري الفلسطيني

      على مدار عام كامل عكف عدد من الباحثين في التاريخ والآثار على جمع كل ما يخص المواقع الأثرية والتاريخية من مقابر ومساجد وكنائس وقصور ومقامات من أجل جمعه في دليل واحد لحفظ المورث الحضاري والتراثي الفلسطيني لقطاع غزة والذي يمتد إلى آلاف السنين..

      المزيد
      اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها

      فلسطين الأرض والهوية

      اليرغول من رموز إرث فلسطين وهويتها

      تعتبر الأغاني التراثية الفلسطينية مثل يا ظريف الطول، داخل فلسطين التاريخية وفي أماكن لجوء الفلسطينيين المختلفة، من ركائز الهوية الوطنية الفلسطينية وتمسك الشعب الفلسطيني بوطنه وهويته الوطنية..

      المزيد
      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      فلسطين الأرض والهوية

      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      ولد شاعرنا سنة 1887 في قرية الرامة وكان أبوه مختارها. أتمَّ الدراسة الابتدائية بتفوق في مدرسة القرية التي كانت تابعة للجمعية الامبراطورية الروسية، فأهَّله ذلك لدخول دار المعلمين الروسية في الناصرة..

      المزيد
      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      فلسطين الأرض والهوية

      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      ولد عسقلاني عام 1947م في مدينة عسقلان وهجر منها بعد عام هو وأسرته، وقد حصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد الزراعي من كلية الزراعة في جامعة الإسكندرية عام 1969م، كما أنه حصل على دبلوم الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية..

      المزيد
      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101" مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      فلسطين الأرض والهوية

      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      مصطفى حافظ إنما هو أيقونة مقاومة عربية من أجل فلسطين وشعبها، شأنه في ذلك شأن الآلاف من كافة الدول العربية الذين سقطو شهداء خلال مسيرة الكفاح ضد الكيان الصهيوني؛ لتحيا فلسطين وشعبها الذي سينتصر ويطرد المحتل من كل حنايا الوطن..

      المزيد
      المزيـد