عربى21
الخميس، 18 أغسطس 2022 / 20 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • الشرطة الأفغانية: مقتل 21 في انفجار استهدف مسجدا في العاصمة كابول الأربعاء
آخر الأخبار
  • مقتل 21 في انفجار استهدف مسجدا في العاصمة الأفغانية
  • منتقدا دستور الثورة.. سعيّد يكشف عن أركان نظامه الجديد
  • أكسيوس: ألمانيا طلبت من عباس تجنب استخدام لغة غير مقبولة
  • صدر حديثا: ترجمة عربية لقصائد فارسية صوفية
  • شركات أمريكية تسبب خسائر تاريخية لأكبر صندوق سيادي بالعالم
  • الصين تحذر الاحتلال من تضرر العلاقات معها بسبب واشنطن
  • هؤلاء حضور "حوار الكاظمي" بالعراق.. والتيار الصدري يقاطع
  • هل تكشف "خطة القرم" الأوكرانية عن "ضعف" جيش روسيا؟
  • مهاجم سلمان رشدي: أحب الخميني ولا علاقة للحرس الثوري
  • تنديد حقوقي بقرار حكومي يمني بإنشاء "نيابة خاصة بالصحافة"
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

    ياسر علي
    # السبت، 18 يونيو 2022 09:14 ص بتوقيت غرينتش
    0
    خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة
    خليل زقطان تفجرت موهبته الشّعرية بعد النكبة التي ألمّت بالشعب والوطن عام 1948 من قلب أزقة المخيم

    "سأستوقفُكَ لأُشهدَكَ على العهدِ الذي قطعتُهُ على نفسي بأن أظلَّ في خدمة من شُرِّدْتُ معهم، وأصابني ما أصابهم، وسيظلّ شعري صورةً صحيحةً لآلامِهم وآمالِهم.. فَأَلَمُهُم مُلْهِمي، وأَمَلُهم قُوّتي..".

    هذه الكلمات من مقدمة ديوان "صوت الجياع" للشاعر خليل زقطان، الذي استمدّ ديوانه الأول من بؤسِ حياته وحياة اللاجئين في المخيم. لم ينصفه المجتمع الثقافي ولا إعلامه، رغم قصائدة الجميلة التي يصور فيها جوانب عديدة من وحي النكبة التي عايشها حين طُرد من قريته (زكريا)، ويعبر عن اللاجئين ومشاعرهم وجراحاتهم وعلى الحياة التي يعيشون بها، ديوانٌ في أوائل الخمسينيات حمل رسالة اللاجئين في مخيمات الشتات الفلسطيني برفض البؤس والإصرار على العودة. فهو شهادة تاريخية عن جريمة الحرب الكبرى التي ارتكبت في فلسطين على يد الاحتلال وأعوانه.

     

     


    كان "صوتُ الجياع" صرخةَ اللاجئين الذين لم ينسوا بلادهم رغم البؤس، ودعا للثورة فيه موجهاً رسالة واضحة:

    لمن يهمّه الكلامْ..
    رسالةٌ من الخيامْ..
    تهزُّ، تفضحُ النِّيامْ..
    ومخفضي الرؤوس كالنَّعامْ..

    أعلن شاعرُنا لهم كلاجئٍ رفضَه للتحلي بالصبر على اعتداءات الاحتلال، فيقول:

    يا كونُ يا تجّارَ مجزرتي
    عشرون عاماً حَسبُكُمْ
    يا رهطَ "ضبط النّفس"
    ويا أسبابَ قَتْلي
    في مسرحي هذا التَّسَلِّي
    أحسدُكم على هذا "التحلَّي"

    وفضحهم عندما كتب "الخطّة المتوحّشة"، التي قال فيها:

    هي خطة وحشية لا ترفقً        ..     الغرب واضعُها وقومُك طبّقوا
    هي نكبة رقصت على أشلائها    ..     كفُّ المطامع وانبرت تتصدقُ
    هذي الأكفّ غدت لنا معروفةً    ..      كفٌ مصافحةٌ وأخرى تخنق
    برع الحليف بفنّه، فمدمراً        ..      حيناً، وحيناً آسِياً يترفقُ
    يا أمةَ الشهداءِ حسبكِ ساسةً   ..     ما حلَّ خطبٌ فيكِ إلا أبرقوا
    غُضوا العيونَ فَهذه أشلاؤنا     ..     وإذا مررتم بالخيام فأطرقوا
    يا أمتي أو يا بقايا أمتي          ..      إن الزعامةَ أهلها قد أخفقوا

    فمن هو شاعرنا؟

    ولد الشاعر خليل زقطان عام 1928 في قرية "زكريا" قضاء الخليل.. وعاش حياته يتيماً منذ الصِّغر، وتلقى تعليمه حتى الصّفّ السادس في مدرسة القرية، المكوّنة من غرفتين.. وظهرت موهبته الشعرية مبكّرة، في سن الثالثة عشرة.. كان ذكيّاً، خفيف الرّوح، سريع البديهة، حسن المعشر.

    برز اسمه قبل النكبة، حين شارك في مؤتمرٍ نُظّم لإحباط عملية بيع الأراضي في قرية عجّور، فألقى قصيدةً رحب فيها بالمشاركين، ومنهم أحمد حلمي باشا (الشاعر والسياسي والاقتصادي، ورئيس حكومة عموم فلسطين لاحقاً)، الذي أعجبته القصيدة ووعده بوظيفة في بنك الأمّة في الرملة، وبقي في وظيفته هذه حتى سقوط الرملة في يد العدو عام 1948، فنزح واستقرّ في مخيم الفوّار.

     



    وتفجرت موهبته الشّعرية بعد النكبة التي ألمّت بالشعب والوطن عام 1948 من قلب أزقة المخيم، حين أصبح أحد اللاجئين في هذه المخيمات. فكان شاعراً ملتزماً هموم شعبه ووطنه وقومه وهموم الإنسان التزاماً ذاتياً فردياً قبل أن ينطلق إلى التأثير الجماعي الخارجي.

    بعد النكبة عمل مدرّساً ثم مديراً للمدرسة، فمديراً لمركز التربية الأساسية في مخيّمات اللاجئين في عمّان، واستقرّ في مخيّم الكرامة إلى سنة 1967، نزح بعدها إلى جبل التاج في عمّان، ثم استقرّ في الرصيفة، وتوفي هناك عن عمر 52 سنة، في مثل هذه الأيام 3-6-1980 أثناء إلقائه كلمة في أحد الاحتفالات.

    كان من مؤسّسي الاّتحاد العام للكتّاب والصحفيّين الفلسطينيين. ونال وسام القدس عام 1990 تكريماً لشعره الوطني.

    مؤلفاته

    - ديوان "صوت الجياع"، مطبعة دار الأيتام الإسلامية، القدس، 1953.
    - "رسالة إلى آيزنهاور" (قصيدة طويلة).
    - "خليل زقطان: الأعمال الشعريّة غير المنشورة"، جمع وتحقيق زياد أبو لبن، دار الكرمل، عمّان، 1995. 


    أما أعماله المفقودة فهي:
    ديوان "صور من فلسطين"، ديوان "قصر الكوخ"، وديوان "على الدرب" الذي اختفى من المطبعة، ولك أن تتخيل حسرته على قصائده التي احتارها ونقّحها وتابع طباعتها.


    وكتب ملحمة شعرية عن حرب فييتنام عام 1956، ومسرحية شعرية عن حرب تحرير الجزائر.

    قصيدة:

     

    مَن نُؤبِّن

    يا صاحبَ الدربِ من منّا الذي ذهبا     ..          من ماتَ في السجنِ؟ أم من ضاعَ مُغترِبا
    ومن نؤبّنُ؟ تاهتْ كلُّ قافيةٍ          ..           وضيّعَ الدربُ من غنّى ومن نَدَبا
    كلُّ الكؤوسِ تعاطَينا مذاقتَها        ..            وليس فرقاً أسُؤْراً دُرنَ أم صَبَبا؟
    لم يبقَ شيءٌ من الدنيا فنخسرُهُ     ..             إلا الدمَ الحرَّ نعطيه إذا طُلبا
    وكلُّ كلُّ دروبِ الأرض تعرفنا         ..             طُلابَ حقٍ زرعنا فوقها النُصبا
    كلُّ اللغاتِ حفظناها لنُسمِعها       ..           للناس - لكنّهُ - الصوتُ الذي غُلِبا
    أكانَ في اللوح أن نُغضي على وَهنٍ؟   ..           أستغفر اللهَ.. ما هذا الذي كُتِبا؟
    لكنهم أهلُنا والنوم يأخذهم ..                    والخُلْفُ يجعلهم في دارهم "غُرَبا"
    ونحن ندفع ـ تكفيراً ـ خطيئتَهم      ..             وإثمَ كلِّ خلاف بينهم نشبا
     
    في السجن أنتم وفي المنفى بقيّتنا    ..         والموتُ بعضُ الذي في دربنا انْتَصَبا
    فليهدأِ الغاصبُ المحتلُّ في وطني     ..         وليزرعِ السهل ورداً والربى عنبا
    والقدسُ يجعلُها وجهاً لدولتهِ          ..         وليمخرِ البحرَ أنّى شاءَ أو رغبا
    فريدُ.. واستوقفتني ألفُ خاطرةٍ          ..        ما قيمةُ الشعر بَكّاءً ومُنتحِبا
    رصاصةٌ خلفَ سور القدس نُطلقها       ..       تُعادل الشعرَ والكتّاب والكُتُبا
    أمام جرحك تجثو كلُّ ملحمةٍ           ..       وينتهي الشعر لا جاهاً ولا لقبا
    وهبتَ عمركَ للأرض التي سُلِبتْ          ..       وهل أعزّ من العمر الذي وُهِبا
    قضبانُ سجنكَ ما أخفَتْ تذمُّرَها        ..        وأنتَ تقضي.. وتقضي العمرَ مُنتصِبا
    وظلَّ سجانُكَ الوحشيُّ مُرتجِفاً        ..          وأنتَ تبسمُ للموتِ الذي اقتربا
    ما كان أهونَ أنْ تختارَ سانحةً          ..           للعيش رخواً ولكنّ الضمير أبى
    وجَدتَ في البذل ما يُدني عروبتَنا     ..          من اللقاء وأغلى واجبٍ وجبا
    دفعتَ للوحدةِ الكبرى ضريبتَها      ..          ما أروعَ البذلَ إنْ كانتْ لهُ سببا
    فهل أُغنّيكَ أم أرثي الذين مضوا     ..        يستمرئونَ حياةَ الذلِّ مُنقلَبا

    يكفي خصاماً ويكفي إننا مِزَقٌ     ..        يكفي الذي ضاع يكفينا الذي نُهِبا
    تكفي الدروسُ التي مرّتْ على وطني ..       عشرونَ عاماً وعشرٌ بعدها نُدبا
    أقسمتُ لو أنهم هبّوا لنصرتنا      ..         صدقاً لما كان مُحتَلا ومُغتصِبا
    أقسمتُ لو أنهم ثابوا لوحدتهم   ..      لحرّروها وظلوا دائماً عَرَباً


    #

    فلسطين

    مسيرة

    شاعر

    هوية

    #
    محمود درويش.. أوصل فلسطين وآدابها إلى العالمية

    محمود درويش.. أوصل فلسطين وآدابها إلى العالمية

    السبت، 04 يونيو 2022 09:39 ص بتوقيت غرينتش
    مؤلفات ما قبل النكبة تعزز الهوية والموروث الثقافي الفلسطيني

    مؤلفات ما قبل النكبة تعزز الهوية والموروث الثقافي الفلسطيني

    الخميس، 02 يونيو 2022 01:25 م بتوقيت غرينتش
    حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة

    حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة

    السبت، 28 مايو 2022 12:35 م بتوقيت غرينتش
    المتحف الوطني في القدس يختزل تاريخ فلسطين ويحفظ هويتها

    المتحف الوطني في القدس يختزل تاريخ فلسطين ويحفظ هويتها

    الخميس، 26 مايو 2022 10:42 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        سياسة
      • علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        سياسة
      • لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        رياضة
      • "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      محاولات إسرائيلية بائسة لاغتيال الهوية الفلسطينية محاولات إسرائيلية بائسة لاغتيال الهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      محاولات إسرائيلية بائسة لاغتيال الهوية الفلسطينية

      كان الشغل الشاغل لدولة الكيان الإسرائيلي وحكوماتها المتعاقبة منذ إنشائها في 15 أيار/ مايو 1948؛ طمس الهوية الوطنية وتغيبها، لفرض الرواية الصهيونية حول احتلال فلسطين وتعميمها؛ فكانت عملية ملاحقة الأدباء والفنانين والإعلاميين الفلسطينيين واغتيالهم سياسة إسرائيلية ممنهجة؛

      المزيد
      قصة فلسطيني أصبح من أشهر مؤرخي الرياضيات بالعصر الحديث قصة فلسطيني أصبح من أشهر مؤرخي الرياضيات بالعصر الحديث

      فلسطين الأرض والهوية

      قصة فلسطيني أصبح من أشهر مؤرخي الرياضيات بالعصر الحديث

      حصل أحمد سعيدان على البكالوريوس في الرياضيات من الجامعة الأمريكية عام 1934. والبكالوريوس في العلوم والرياضيات من جامعة لندن عام 1940، وعلى شهادة الدكتوراه من جامعة الخرطوم بالسودان عام 1966 مقدما رسالة بعنوان "تطور الحساب الهندي العربي"..

      المزيد
      المخيمات أصل الحكاية.. وأولها تل الزعتر المخيمات أصل الحكاية.. وأولها تل الزعتر

      فلسطين الأرض والهوية

      المخيمات أصل الحكاية.. وأولها تل الزعتر

      لم يخطئ من أسماه "مخيم الفقراء"، فقد كان في الأصل تجمعاً للعمال، وربما تم اختياره في هذا المكان لهذا السبب (ثمة نظرية تؤكد أن أماكن المخيمات اختيرت بعناية لتأدية خدمة اقتصادية بحتة)، إذ يقع المخيم في منطقة صناعية ما زالت قائمة حتى يومنا هذا..

      المزيد
      مسجد ابن عثمان أحد الشواهد التاريخية على عراقة مدينة غزة مسجد ابن عثمان أحد الشواهد التاريخية على عراقة مدينة غزة

      فلسطين الأرض والهوية

      مسجد ابن عثمان أحد الشواهد التاريخية على عراقة مدينة غزة

      يطلق سكان حي الشجاعية على هذا المسجد اسم "الجامع الكبير" نظرا لكبر مساحته ولتوسطه السوق الرئيسي للحي الذي كان له الأثر الكبير في حياتهم على مدار الحقب الزمنية منذ تأسيسه قبل أكثر من 600 عام..

      المزيد
      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      يعد زهير الكرمي من أبرز مقدمي البرامج العلمية في محطات التلفزة العربية، وقد اشتهر بتقديمه لبرنامجه العلمي الشهير "العلم والحياة" والذي بث على التلفزيون الأردني وفي الوطن العربي منذ عام 1962 وحتى عام 1984، وكان هدفه تبسيط العلوم للمشاهد..

      المزيد
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      كان لإنشاء إسرائيل في أيار/ مايو 1948 بالغ الأثر على الشعب الفلسطيني في نشاطه في كافة المجالات؛ ومنها صناعة الطباعة والمكتبات وتوقف إصدار الدوريات والصحف الفلسطينية بسبب تشتت الشعب الفلسطيني وطرد (61) في المائة منه إثر نكبة عام 1948..

      المزيد
      المزيـد