عربى21
الخميس، 18 أغسطس 2022 / 20 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هؤلاء حضور "حوار الكاظمي" بالعراق.. والتيار الصدري يقاطع
  • هل تكشف "خطة القرم" الأوكرانية عن "ضعف" جيش روسيا؟
  • مهاجم سلمان رشدي: أحب الخميني ولا علاقة للحرس الثوري
  • تنديد حقوقي بقرار حكومي يمني بإنشاء "نيابة خاصة بالصحافة"
  • إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها
  • عون يرفض دمج اللاجئين السوريين في المجتمع اللبناني
  • روسيا تتوقع ارتفاع سعر الغاز بأكثر من المثلين في 2022
  • تونس تعرض على "صندوق النقد" برنامجها للإصلاحات
  • شهيد فلسطيني باقتحام قوات الاحتلال مدينة نابلس (ِشاهد)
  • مرزوق لـ "عربي21": غموض شديد يكتنف مستقبل الأوضاع بمصر
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    أربعة أنواع من الاستهدافات أظهرت حدود الردع الإيراني

    سعيد الشهابي
    # الإثنين، 20 يونيو 2022 03:34 ص بتوقيت غرينتش
    1
    أربعة أنواع من الاستهدافات أظهرت حدود الردع الإيراني

    يصعب استيعاب السياسة الإيرانية تجاه ما تتعرض له من استهدافات خارجية. فتارة يتم الرد عليها فورا، وتارة يتأخر حتى لا يبدو له وجود. فما طبيعة هذه الاستهدافات ولماذا تتباين أساليب الرد عليها وسرعة حدوث ذلك الرد؟


    في الأسابيع الأخيرة استهدفت مصالح إيرانية على صعدان أربعة: اغتيال علماء مرتبطين بمشاريع علمية وتكنولوجية، خطف ناقلات نفط تبحر في أعالي البحار، حرائق في منشآت حيوية في مدن متباعدة، واستهدافات سايبرية في مواقع شتى. فمنذ نهاية الحرب مع العراق في العام 1988 لم تشهد الجمهورية الإسلامية اعتداءات بهذا العدد والحجم والتباعد الجغرافي. ومن يتابع الردود الإيرانية على هذه الاستهدافات يلاحظ تباينا واضحا في أنماطها. فهناك ردود فورية على خطف الناقلات النفطية والاعتداءات السايبرية. أما ردود الفعل على اغتيال العلماء وتدمير المنشآت فإما أنه لم يحدث، أو أنه كان متأخرا او بطيئا. وربما يعود ذلك لتباين القدرات الإيرانية في كل من هذه المجالات.


    في الأسابيع الاخيرة تم اغتيال عدد من العلماء والقادة الإيرانيين. ففي الثاني من هذا الشهر توفي كامران آغاملائي، العالم الجيولوجي البالغ من العمر 31 عاما، الذي كان يعمل بمنشأة نطنز. النووية. فبعد عودته من زيارة لمدينة تبريز التي تبعد 330 ميلا عن العاصمة طهران، اشتكى من غثيان وإسهال حادّين حتى فارق الحياة. وفي 31 مايو توفي أيوب انتظاري، مهندس الطيران بمركز التطوير والأبحاث المختص بالصواريخ والطائرات المسيّرة بمدينة يزد والبالغ من العمر 35 عاما. وقيل أن الوفاة كانت نتيجة التسمم. وقد اختفى الشخص الذي استضافه، وأشارت مصادر إيرانية إلى بعد إسرائيلي في كلا الحالين. وفي 22 مايو اغتيل الكولونيل السيد حسن صياد خدائي بعد إصابته بخمس رصاصات اطلقها مسلحون من دراجة نارية بأحد شوارع طهران. وقد تعددت حالات الاغتيال التي طالت عددا غير قليل من علماء الذرة وقادة الحرس الثوري وبعض المسؤولين وعلماء الدين، بالإضافة لبعض الضباط في المناطق النائية مثل بلوشستان القريبة من الحدود الباكستانية.


    وثمة اعتقاد سائد بأن «إسرائيل» تقف وراء أغلب حالات الاغتيال، ولا تخفي دورها في ذلك. ويلاحظ كذلك أن الانتقام الإيراني الذي وعدت السلطات الإيرانية به بعد كل اغتيال لم يحدث. وفي الفترة الأخيرة حثت سلطات الاحتلال الإسرائيليين المتواجدين في تركيا على المغادرة فورا خشية استهدافهم من قبل أجهزة الأمن الإيرانية التي كثيرا ما توعّدت بالانتقام لضحايا الاغتيالات الإسرائيلية. وحتى الآن لم يتم اغتيال مسؤولين إسرائيليين ذوي مواقع متقدمة في أي مكان من العالم برغم تلك التهديدات. فهل هذا بسبب غياب الإمكانات الاستخباراتية أم رغبة إيرانية بعدم توسيع الدائرة أم الخشية من ردود فعل دولية؟


    الجانب الثاني من استهداف إيران يتمثل بضرب المنشآت الحيوية في طول البلاد وعرضها. فقد حرقت محطات توليد الكهرباء في جنوب البلاد ومعامل تكرير النفط (كما حدث لمصفاة في جنوب طهران) وحرقت باخرة قبل غرقها، وسقطت طائرات عسكرية لأسباب غير معروفة. وبرغم تكتم السلطات الإيرانية على تلك الاعتداءات إلا أن الأصابع تشير إلى دور إسرائيلي لم يحاول مسؤولوها إنكاره او التنصل منه. والواضح أيضًا وجود شبكات تجسس إسرائيلية على الأراضي الإيرانية، تمارس أدوارا متعددة: جمع المعلومات واغتيال المسؤولين والعلماء وتوسيع شبكة العملاء. وقد أصبحت هذه المهمات أيسر في العامين الأخيرين نتيجة التطبيع مع كيان الاحتلال من قبل كل من دولة الإمارات والبحرين. وتؤكد الدوائر القريبة من القيادة الإيرانية امتعاضها الشديد من حكومتي البلدين لعدة أمور: أولها التطبيع مع من تعتبرهم أعداء الأمة ومحتلي فلسطين، وثانيها: استقدام عناصر الاستخبارات والاجهزة الأمنية والعسكرية الصهيونية إلى مياه الخليج حتى اقتربوا من حدودها، وثالثها اعتقاد الإيرانيين بوجود غرف عمليات مشتركة بين الإسرائيليين وعناصر من البلدين، تخطط لعمليات الاغتيال والتخريب في العمق الإيراني. والواضح أن إيران ليست لديها القدرة الكافية للرد بالمثل، وإن كانت عمليات محدودة قد حدثت في «إسرائيل» ولكن عمليات التخريب التي تتهم «إسرائيل» بالقيام بها تفوق ذلك عددا وحجما. مع ذلك لا يستبعد حدوث عمليات انتقامية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وإن كان ذلك لا يبدو احتمالا واقعيا في المستقبل المنظور.


    الجانب الثالث: العمليات السايبرية المتبادلة بين الطرفين، التي تستهدف المنشآت الإيرانية من قبل كل من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية. فقد اخترقت أجهزتها في المجال الالكتروني والرقمي برامج اختراق فاعلة في أجهزة الكومبيتور الإيرانية خصوصا المرتبطة بالبحوث النووية. وفي أكثر من مرة نجم عن ذلك تعطل بعض المنشآت في محطتي نطنز وفيردو اللتين تعتبران من أهم المنشآت النووية. كما اخترقت «إسرائيل» كبرى محطات القطار في طهران، وأحدثت إرباكا أدى في بعض الحالات إلى تعطل المنشآت بضعة أسابيع. ولكن إيران، هي الأخرى، عبّأت إمكاناتها وشنت هجمات عديدة على الأجهزة الإسرائيلية، وكذلك الأمريكية. وفي منتصف مارس الماضي اعترفت إيران بأن «إسرائيل» حاولت تخريب وحدة تخصيب اليورانيوم بمحطة «فيردو» التي أنشئت تحت الجبال، وأنها استطاعت إفشال المحاولة. وشنت إيران هجوما سايبريا مضادا أدى إلى تعطيل مواقع الكترونية إسرائيلية عديدة. وعلى الفور استنفرت «إسرائيل» إمكاناتها لفحص المواقع الاستراتيجية والبنية الحكومية ومحطات الكهرباء والماء لضمان سلامتها. وقد أحدث ذلك رعبا لدى المؤسسة الحاكمة الإسرائيلية نظرا لما ينطوي عليه من تهديد مباشر للأمن الحيوي الإسرائيلي، وما يمثله من «توازن» آخر استطاعت إيران فرضه في الفضاء السايبري. ويتوقع استمرار الهجمات والهجمات المضادة بين الجمهورية الإسلامية وكيان الاحتلال الإسرائيلي خصوصا مع تصاعد احتمالات فشل مفاوضات فيينا حول الاتفاق النووي المرتبط بإيران. ويلاحظ هنا أن «التوازن» الالكتروني أصبح عامل ردع سيساهم في حماية المنشآت الصناعية الإيرانية التي يزداد اعتمادها على الخدمات الالكترونية.


    أما الجانب الرابع فيتعلق باستمرار استهداف إيران من قبل الولايات المتحدة الأمريكية على الصعيد الدولي. هذا الموقف خاضع للتأثيرات الإسرائيلية الهادفة لمحاصرة إيران بسبب رفضها الاعتراف بكيان الاحتلال ودعم الشعب الفلسطيني ومنظماته المقاومة. وجاء التصعيد الأمريكي في الأسابيع الأخيرة عندما قامت السلطات اليونانية الشهر الماضي باحتجاز ناقلة نفط روسية ترفع العلم الإيراني بدعوى خرقها العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا. وسرعان ما قامت الولايات المتحدة بمصادرة النفط التي كانت الباخرة محمّلة به (700 الف برميل) ونقله إلى باخرة أخرى لنقله إلى أمريكا. فجاء الرد الإيراني على التصرف اليوناني باحتجاز باخرتين يونانيتين كانتا في مياه الخليج. وعلى وجه السرعة أصدرت محكمة يونانية قرارا بإلغاء قرار احتجاز الباخرة التي كانت ترفع العلم الإيراني، وتسليمها لإيران. الواضح أن ردّ طهران كان حاسما. والأمر نفسه حدث في 4 يوليو 2019 عندما احتجزت البحرية البريطانية، بطلب من الولايات المتحدة الناقلة الإيرانية العملاقة «جريس 1» التي يبلغ طولها 330 متراً بالقرب من جبل طارق. فجاء الرد الإيراني في غضون اسبوعين باحتجاز سفينة بريطانية «ستينا إمبيرو». فاضطرت بريطانيا للإفراج عن السفينة الإيرانية بدعوى إنه لا يوجد حالياً أي طلب أمريكي أمام المحكمة في جبل طارق بشأن الناقلة، على الرغم من إعلان النيابة العامة في المدينة، في وقت سابق، أن الولايات المتحدة طلبت من سلطات هذه المنطقة التابعة لبريطانيا مصادرة ناقلة النفط الإيرانية التي تحتجزها منذ شهر. هنا بدت إيران أكثر حزما تجاه من يستهدف مصالحها، اذ تمارس سياسة الرد بالمثل التي حققت لها مكاسب سياسية ومعنوية وأصبحت رادعا للآخرين.

     

    (القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    حرب اليمن والسلاح الأمريكي للسعودية

    حرب اليمن والسلاح الأمريكي للسعودية

    الإثنين، 15 فبراير 2021 04:06 ص بتوقيت غرينتش
    التعذيب الأمريكي يلغي منظومة حقوق الإنسان

    التعذيب الأمريكي يلغي منظومة حقوق الإنسان

    الأربعاء، 17 ديسمبر 2014 01:48 ص بتوقيت غرينتش
    ما وراء تبرئة مبارك وإعادة تأهيله

    ما وراء تبرئة مبارك وإعادة تأهيله

    الأربعاء، 10 ديسمبر 2014 08:52 ص بتوقيت غرينتش
    السعودية تواجه استحقاقات ما بعد حرب غزة

    السعودية تواجه استحقاقات ما بعد حرب غزة

    الأربعاء، 13 أغسطس 2014 07:29 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: احمد

      الإثنين، 20 يونيو 2022 05:38 م

      الامر لا يحتاج كل هذا التحليل الطويل ايران عندما يتعلق الامر بالسنه فهي تذبح و تحرق و تهجر لان لديها الضوء الاخضر الامريكي الذي ادخل المنطقه في الصراع الطائفي عندما غرس نظام ملالي المجوس في ايران لكن هؤلاء الملالي يدركون الخطوط الحمراء جيدا و منها اسرائيل فهم لا يجرأون على التعرض لها و خير مثال النظام العلوي السوري و الذي حفظ حدود سوريا مع اسرائيل منذ 50 عاما بالرغم من احتلالها للجولان و نفس الشئ حصل في لبنان حين كان يوجه حزب الله صواريخه لمنطقه تلال غير مأهوله في حروبه مع اسرائيل .. الملالي يراعون المصالح الاسرائيليه اكثر من مراعاتهم لمصالح ايران

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      • علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        سياسة
      • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        سياسة
      • لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        رياضة
      • "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      استهداف الغنوشي وحركته يعيد تونس إلى المربع الأول استهداف الغنوشي وحركته يعيد تونس إلى المربع الأول

      مقالات

      استهداف الغنوشي وحركته يعيد تونس إلى المربع الأول

      إن ما يتعرض له الشيخ راشد الغنوشي من اضطهاد كان متوقعا لدى المراقبين الذين كانوا ينتقدون استعجاله في الانخراط في «التغيير» الذي هندسته قوى الثورة المضادة في تونس وفي مصر كذلك، ومن ثم قبوله بـ «نصف ثورة».

      المزيد
      زيارة بايدن بين التوقعات والإنجازات زيارة بايدن بين التوقعات والإنجازات

      مقالات

      زيارة بايدن بين التوقعات والإنجازات

      ولم يستطع بايدن خلال الزيارة تحقيق اختراق في موضوع النفط، حيث كان يسعى لزيادة حجم الإنتاج من هذه السلعة التي شهدت قفزات عالية في الشهور الأخيرة.

      المزيد
      التوازن الاستراتيجي بين السباق الفكري والإيديولوجي التوازن الاستراتيجي بين السباق الفكري والإيديولوجي

      مقالات

      التوازن الاستراتيجي بين السباق الفكري والإيديولوجي

      التوازن مفهوم عميق يختصر أسباب استمرار الحياة البشرية على وجه هذا الكوكب، وله دور في العلاقات الإنسانية وكذلك استمرار الكون في عمله باتساق كامل، «والسماء رفعها ووضع الميزان».

      المزيد
      الإمبريالية والمجازر في المجتمع الأمريكي الإمبريالية والمجازر في المجتمع الأمريكي

      مقالات

      الإمبريالية والمجازر في المجتمع الأمريكي

      أثارت جريمة قتل 19 طفلا ومدرسين في مدرسة ابتدائية أمريكية جدلا واسعا حول ثقافة القتل والسلاح في الولايات المتحدة الأمريكية، في أجواء لا تخلو من التوتر والتقزز والإحباط. فالحادثة المذكورة ليست الأولى من نوعها ولن تكون الأخيرة، وضحاياها أصبحوا أرقاما تضاف لسجل طويل من القتل العبثي الذي يمارسه «معتوهون

      المزيد
      البعد الفلسطيني في الانتخابات اللبنانية البعد الفلسطيني في الانتخابات اللبنانية

      مقالات

      البعد الفلسطيني في الانتخابات اللبنانية

      بلد صغير كلبنان، لماذا حظيت انتخاباته البرلمانية الأخيرة بالاهتمام الذي تجلى على ألسنة السياسيين الغربيين ووسائل إعلامهم؟

      المزيد
      حين يكون دم الإعلامي ثمنا للحقيقة حين يكون دم الإعلامي ثمنا للحقيقة

      مقالات

      حين يكون دم الإعلامي ثمنا للحقيقة

      منذ القدم أعلن المشروع الشيطاني عداءه للحقيقة ومنع وصولها للرأي العام. هذه الحقيقة تتمثل تارة بالإيمان بالخالق وأخرى بما يرتبط بمصالح الناس وأخبارهم، وثالثة بتجليات الظلم ومصاديقه.

      المزيد
      الاقتصاد العالمي يعاني ثمانية عقود من هيمنة الدولار الاقتصاد العالمي يعاني ثمانية عقود من هيمنة الدولار

      مقالات

      الاقتصاد العالمي يعاني ثمانية عقود من هيمنة الدولار

      الحرب الدائرة في أوكرانيا لا تنحصر دوائرها بالجانب العسكري فحسب، بل لها تجليات أخرى خصوصا في الميدان الاقتصادي. ومنذ اندلاعها قبل أكثر من شهرين، كان الغربيون يبحثون عن وسائل لمحاصرة روسيا اقتصاديا، لكن حال دون التحقيق نجاح واسع في هذا المجال، اعتماد الأوروبيين على النفط والغاز المستوردين من روسيا، و

      المزيد
      الدولة الحديثة بين السيادة والحكم العادل الدولة الحديثة بين السيادة والحكم العادل

      مقالات

      الدولة الحديثة بين السيادة والحكم العادل

      قبل أيام، وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان انتقادا لاذعا لقرار الرئيس التونسي قيس سعيد حل البرلمان الأسبوع قبل الماضي.

      المزيد
      المزيـد