عربى21
الإثنين، 08 أغسطس 2022 / 10 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين
  • MEE: ما منطق إسرائيل من عدوانها الأخير على غزّة؟
  • تطوير روبوت لإجراء عمليات جراحية في الفضاء
  • الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء
  • مصارف لبنان تضرب عن العمل احتجاجا على تعامل المودعين
  • "هآرتس": القصف على غزة دليل إضافي لفشلنا الذريع
  • الاحتلال يتنصل من تفاهم وقف النار: "لن نفرج عن السعدي وعواودة"
  • رواية "عين التّيس".. ذاكرة المكان في مواجهة التّهميش
  • هدوء في غزة.. والعدوان يكشف عن دمار واسع (شاهد)
  • غوتيريش: خطر حدوث مواجهة نووية عاد للظهور من جديد
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ملاحظات على زيارة ولي العهد السعودي إلى تركيا

    علي باكير
    # السبت، 25 يونيو 2022 01:39 ص بتوقيت غرينتش
    0
    ملاحظات على زيارة ولي العهد السعودي إلى تركيا
    في نيسان/ أبريل الماضي، زار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المملكة العربية السعودية، وذلك في أول زيارة له منذ العام 2017 حينما حاول أن يتجنّب حصول تصعيد أكبر في الأزمة الخليجية؛ إبان الحصار الذي فرضته المملكة بالتعاون مع ثلاث دول أخرى ضد قطر. زيارة أردوغان إلى المملكة مؤخرا جاءت بعد جهود حثيثة للتقارب بين البلدين، كانت قد انطلقت في تشرين الأول/ أكتوبر من العام 2020. وبالرغم من الصدى الإيجابي الذي خلّفته هذه الزيارة حينها، وتدشينها عمليا المصالحة بشكل رسمي بين الدولتين، إلا أنّ تساؤلات عدّة أثيرت حول خلوّها من أي مؤتمر صحفي مشترك أو توقيع لاتفاقيات أو تفاهمات تتماشى مع الصفحة الجديدة التي يسعى البلدان إلى فتحها!

    علاوة على ذلك، فقد أثيرت بعد الزيارة بعض المواضيع التي قُصِدَ منها إحداث جلبة وتشويش وعكست حالة من عدم النضج، من بينها إثارة سجال حول ما إذا كان أردوغان قد زار المملكة بناء على دعوة من المسؤولين في المملكة، أم إنّ الزيارة كانت قد تمّت بناء على طلبه؟ البعض قام كذلك بنشر صور رسمية التقطها الجانب السعودي للرئيس التركي مع ولي العهد في أثناء قيام أردوغان بالوقوف أو الجلوس، وفي وضعيات تُظهره وكأنه يخضع لابن سلمان.

    هذه المعطيات، خلقت حالة من الشك حول مدى جدّية الجهود المبذولة للتوصل إلى مصالحة لا سيما من الجانب السعودي، وهو ما دفع بعض المراقبين أيضا إلى انتظار زيارة ولي العهد السعودي إلى أنقرة لتقييم وضع المصالحة، ومدى قدرة البلدين على تخطي المرحلة الماضية، وفتح صفحة جديدة تنسجم مع التحولات الإقليمية والدولية التي حصلت بُعيد هزيمة ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نهاية عام 2020، واتفاق العلا بداية عام 2021.

    المعطيات خلقت حالة من الشك حول مدى جدّية الجهود المبذولة للتوصل إلى مصالحة لا سيما من الجانب السعودي، وهو ما دفع بعض المراقبين أيضا إلى انتظار زيارة ولي العهد السعودي إلى أنقرة لتقييم وضع المصالحة، ومدى قدرة البلدين على تخطي المرحلة الماضية، وفتح صفحة جديدة تنسجم مع التحولات الإقليمية والدولية


    لقد كان من المفترض أن يزور ولي العهد السعودي تركيا في 25 من أيار/ مايو الماضي، إلا أنّ زيارته تأجلت حوالي أسبوع، قبل أن تعود وتتأجل مرّة أخرى حتى 22 حزيران/ يونيو، لأسباب تتعلق بصحّة الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز. كان من اللافت أيضا أن تشير التقارير الأوّلية التي نُشرت حينها إلى أنّ محمد بن سلمان سيزور كلا من اليونان وقبرص في جولة ستقوده إلى تركيا. إذا ما صحّت هذه المعلومات في حينه، فقد كانت ستزيد من الشكوك بشأن مدى جدّية المصالحة مع أنقرة، خاصّة في الوقت الذي يتصاعد فيه التوتير بين اليونان وتركيا مؤخرا؛ بسبب الإجراءات الاستفزازية لأثينا في بحر إيجة وشرق البحر المتوسط.

    فجأة، تمّ استبدال اليونان وقبرص بكل من مصر والأردن، وقد كان ذلك مؤشرا إيجابيا؛ على اعتبار أنّه ما كان لأنقرة أن تقبل بمثل هذه الزيارة، لا سيما في هذا التوقيت بالتحديد. ومع وصول ولي العهد السعودي إلى أنقرة، تمّ استقباله والوفد المرافق له من قبل نائب رئيس الجمهورية في المطار، وجرى إعداد استقبال رسمي له في المجمّع الرئاسي حيث كان رئيس الجمهورية في انتظاره. الجو العام الذي رافق الزيارة كان إيجابيا في المجمل، أو على الأقل هذا ما حرص الجانب التركي على إظهاره، بما ينسجم مع جهود فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين، ويسهّل تعزيز التعاون بينهما على المستوى السياسي والاقتصادي والدفاعي والاجتماعي.

    كان لافتا أن يقوم الجانب التركي بمبادرتين للتعبير عن الجو الإيجابي الذي ساد هذه الزيارة؛ فخلال حفل العشاء الرسمي الذي أقيم على شرف الضيف والوافد المرافق له، قامت فرقة بعزف موسيقى بكلمات سعودية، وعند انتهاء الزيارة، قام الرئيس التركي -في بادرة نادرة- بمرافقة الضيف إلى المطار، إذ غالبا ما يقتصر هذا التقليد على مرافقة رئيس أذربيجان ورؤساء دول آسيا الوسطى التركية؛ للتعبير عن الأخوّة الكامنة في العلاقات الثنائية.

    بالرغم من الملاحظات الإيجابية، إلا أنّ الزيارة لم تخلُ من بعض المؤشرات التي كانت ترسل رسائل في الاتجاه المعاكس، وبما لا ينسجم مع جهود المصالحة القائمة وفتح صفحة جديدة في العلاقات


    وبالرغم من الملاحظات الإيجابية، إلا أنّ الزيارة لم تخلُ من بعض المؤشرات التي كانت ترسل رسائل في الاتجاه المعاكس، وبما لا ينسجم مع جهود المصالحة القائمة وفتح صفحة جديدة في العلاقات. على سبيل المثال، وعلى الرغم من مئات الصور الملتقطة خلال الزيارة، قامت وكالة الأنباء السعودية الرسمية بالتقاط ونشر صورة غير مناسبة (كما حصل في المرة الأولى)، يظهر فيها أردوغان منحني الرأس في أثناء محاولته الوقوف بشكل مناسب لالتقاط الصورة، بينما ولي العهد السعودي يضحك. صحيفة العرب نيوز السعودية قامت بتصدير الصورة على صفحتها الأولى في العدد الخاص بالزيارة، كما استخدمها البعض في وسائل التواصل الاجتماعي.

    لكن بعيداً\ عن هذا الموضوع، فقد انتهت الزيارة بإصدار بيان مشترك مكتوب بدلا من القيام بمؤتمر صحفي مشترك. في تبرير لهذا الموقف، أشار البعض إلى أنّ ولي العهد السعودي ليس معتادا على إجراء مؤتمرات صحفية، أو أنّه يخشى أن يتم توجيه سؤال له عن اغتيال خاشقجي، لكن قيامه بهذا الاستثناء خلال هذه الزيارة، كان من الممكن أن يعكس شكلا أقوى وأكثر فعالية لهذه المصالحة، بدلا من الشكل الضعيف الذي بعكسه البيان المكتوب.

    البيان المشترك المكتوب كان قد خضع للتعديل مرّة أخرى بعد ساعة من تعميم النسخة الأولى من البيان. وبعد مقارنة بين النسختين، تبيّن أنّ هناك عددا من الفوارق المهمّة المتعلقة بالاقتصاد والسياسة الخارجية والسياحة على وجه التحديد


    اللافت للانتباه في هذا الصدد أيضا، أنّ البيان المشترك المكتوب كان قد خضع للتعديل مرّة أخرى بعد ساعة من تعميم النسخة الأولى من البيان. وبعد مقارنة بين النسختين، تبيّن أنّ هناك عددا من الفوارق المهمّة المتعلقة بالاقتصاد والسياسة الخارجية والسياحة على وجه التحديد، لكن سنكتفي بالإشارة إلى ثلاثة فوارق مهمة فيما يتعلق بالفقرات التي تمّ شطبها دون تلك التي تمّت إضافتها.

    إذ اختفت في النسخة الثانية التي تمّ اعتمادها من البيان؛ فقرة كانت موجودة في النسخة الأولى وتشير إلى البيان المشترك الصادر عن الاجتماع الوزاري الخامس لمجلس التعاون الخليجي- التركي في 13 تشرين الأول/ أكتوبر 2016، التي يتم التأكيد فيها أهمّية مفاوضات التوصل لاتفاقية التجارة الحرّة بين تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي، علما أنّ هذا الهدف هو هدف استراتيجي بامتياز بالنسبة إلى أنقرة. فضلا عن ذلك، فقد تمّ شطب عبارة كانت تشير إلى زيادة عدد الرحلات الجوّية بين البلدين، في المقطع المتعلق بتعزيز التعاون السياحي. وخلا البيان في نسخته الثانية التي تمّ اعتمادها من أسماء وزراء خارجيتي البلدين وتوقيعهما، وهو الأمر الذي يثير علامات استفهام حول ما إذا كان الهدف من ذلك تملّص الجانب السعودي من أي التزامات قد لا تناسبه مستقبلا.

    على كل حال، وبغض النظر عمّا ذكره البيان، فإنّ الأعمال لا الأقوال، والبيانات هي من سيحدد طبيعة العلاقة بين تركيا والسعودية خلال المرحلة المقبلة، وإذا ما كان البلدان قد فتحا صفحة جديدة بالفعل أم لا.

    twitter.com/AliBakeer

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    السعودية

    أردوغان

    علاقات

    ابن سلمان

    #
    ما هي ضمانات استمرار اتفاق الحبوب بين تركيا وكل من أوكرانيا وروسيا؟

    ما هي ضمانات استمرار اتفاق الحبوب بين تركيا وكل من أوكرانيا وروسيا؟

    السبت، 06 أغسطس 2022 06:35 ص بتوقيت غرينتش
    هل تجرّ اليونان الأوروبيين إلى نزاع مع تركيا؟

    هل تجرّ اليونان الأوروبيين إلى نزاع مع تركيا؟

    السبت، 30 يوليو 2022 07:20 ص بتوقيت غرينتش
    دبلوماسية القمح التركية تختبر أطراف النزاع

    دبلوماسية القمح التركية تختبر أطراف النزاع

    السبت، 23 يوليو 2022 06:33 ص بتوقيت غرينتش
    إسرائيل تقود الدول العربية: نتيجة حتمية

    إسرائيل تقود الدول العربية: نتيجة حتمية

    السبت، 16 يوليو 2022 12:31 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        سياسة
      • خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        سياسة
      • إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)

        إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)

        من هنا وهناك
      • البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        سياسة
      • مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ما هي ضمانات استمرار اتفاق الحبوب بين تركيا وكل من أوكرانيا وروسيا؟ ما هي ضمانات استمرار اتفاق الحبوب بين تركيا وكل من أوكرانيا وروسيا؟

      مقالات

      ما هي ضمانات استمرار اتفاق الحبوب بين تركيا وكل من أوكرانيا وروسيا؟

      اليوم لدينا اتفاق تاريخي لتصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود إلى السوق الدولية قامت تركيا بالتوصل إليه بعد جهود دبلوماسية حثيثة استمرت عدّة أشهر حاولت أنقرة خلالها إيجاد صيغة تحول دون أن يقوم الجانب الأوكراني أو الروسي بفرض فيتو عليها..

      المزيد
      هل تجرّ اليونان الأوروبيين إلى نزاع مع تركيا؟ هل تجرّ اليونان الأوروبيين إلى نزاع مع تركيا؟

      مقالات

      هل تجرّ اليونان الأوروبيين إلى نزاع مع تركيا؟

      اليونان تسبح عكس التيار مجدداً. فبعد تحريض الكونغرس الأمريكي على الامتناع عن تسليم تركيا مقاتلات أف-35، وحض المشرّعين الأمريكيين على رفض صفقة أف-16 مؤخراً، يبذل الجانب اليوناني الكثير من الوقت والجهد للاستمرار في نفس السياسات التي اتبعها ضد تركيا..

      المزيد
      دبلوماسية القمح التركية تختبر أطراف النزاع دبلوماسية القمح التركية تختبر أطراف النزاع

      مقالات

      دبلوماسية القمح التركية تختبر أطراف النزاع

      وقّعت روسيا وأوكرانيا أمس اتفاقاً يسمح بتصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البلاد المُطلّة على البحر الأسود إلى السوق الدولية..

      المزيد
      إسرائيل تقود الدول العربية: نتيجة حتمية إسرائيل تقود الدول العربية: نتيجة حتمية

      مقالات

      إسرائيل تقود الدول العربية: نتيجة حتمية

      ستستفيد من أموال البترول، وتزيد من تصدير الأسلحة والبرمجيات التجسّسية الى الأنظمة العربية، وتستغل التطبيع لتكسر حاجز عزلتها على المستوى الإسلامي. ولمّا كان هذا الوضع هو السائد، فمن الطبيعي أن تقود إسرائيل الدول العربية في نهاية المطاف

      المزيد
      زيارة بايدن إلى السعودية.. العامل الإسرائيلي زيارة بايدن إلى السعودية.. العامل الإسرائيلي

      مقالات

      زيارة بايدن إلى السعودية.. العامل الإسرائيلي

      هل ستؤدي زيارة بايدن إلى تحقيق الأهداف التي تتطلع كل من واشنطن وتل أبيب والرياض إلى تحقيقها؟ ربما، لكن الأكيد أنّنا سنحتاج مراقبة التفاعلات التي تلي الزيارة نفهسا، فقد يفضّل بعض الأطراف استغلال بايدن، لكنّهم يتطلعون في الوقت نفسه إلى ترامب أو شبيه ترامب ربما لاحقا.

      المزيد
      كيف نقرأ الاتفاق الثلاثي التركي ـ السويدي ـ الفنلندي؟ كيف نقرأ الاتفاق الثلاثي التركي ـ السويدي ـ الفنلندي؟

      مقالات

      كيف نقرأ الاتفاق الثلاثي التركي ـ السويدي ـ الفنلندي؟

      تنطوي مذكرة التفاهم الثلاثية على 10 نقاط أساسية تنص على التزام فنلندا والسويد بمبادئ وقيم الناتو ومبادئ الدفاع الجماعي ووحدة الأمن لجميع الأعضاء، والتضامن والتعاون مع تركيا في مجال مكافحة الإرهاب بكافة أشكاله..

      المزيد
      العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان

      مقالات

      العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان

      شكل الزيارة التي يعتزم ولي العهد السعودي القيام بها إلى تركيا، وما سيرافقها من تصريحات وتعليقات وربما مذكرات تفاهم واتفاقيات، سيساعدنا على تحديد الاتجاه الذي ستسلكه العلاقات بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة.

      المزيد
      عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل

      مقالات

      عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل

      لا حل دائم ونهائي شرق البحر المتوسط؛ ما لم يتم تصحيح الإجراءات الأحادية الجانب التي تتخذها قبرص واليونان، بدعم من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية.

      المزيد
      المزيـد