أعلنت برلمانية مغربية، عن فقدان كلبتها، واصفة إياها بأنها كابنتها، ما أُثار موجة سخرية في مواقع التواصل.
البرلمانية الشابة سكينة لحموش، نشرت باللغة الفرنسية إعلانا عن فقدان كلبتها التي تنتمي إلى فصيلة "بولدوغ"، مع إعلان مكافأة مالية لمن يعثر عليها.
وسكينة لحموش تنتمي إلى حزب الحركة الشعبية، وهي ابنة القيادي في الحزب محمد لحموش، وفازت في الانتخابات عن محافظة القنيطرة، برغم صغر سنها.
وقالت لحموش إنها فقدت الكلبة في الرباط، قبل أن تقوم بتحويل صفحتها عبر "انستغرام" إلى صفحة خاصة، بسبب سيل التعليقات الساخرة.
وقال مغردون بسخرية إن فقدان الكلبة قد يكون حادثا مدبرا لتعطيل نشاط لحموش المعارض ضد الحكومة.
— 𝗕 𝗔 𝗗 𝗥 ⛤ (@Badro_Ma) June 27, 2022
رقم الهاتف في سطوري النائبة ⤵️ pic.twitter.com/i1PCMpSsH2
بواسطة: منصور
السبت، 02 يوليو 2022 06:09 مما هي المكافأه يا ام لولا ؟
بواسطة: عابر سبيل
السبت، 02 يوليو 2022 06:24 مسيدتي البرلمانية… لقد تعرفنا على البرلمانية سكينة لحموش من خلال خبر بحثها عن كلبتها وليس من خلال مرافعتها ودفاعها عن مصالح المغاربة وخدمة مصالح الوطن. لذلك من حق الناخب أن يشعر بأن اهتمامك بكلبتك هو أكبر من اهتمامك بما تعيشه طبقة واسعة من المغاربة، من ارتفاع الأسعار، وغلاء المعيشة ومعاناتها في هذه الأيام من أجل توفير ثمن أضحية العيد لأداء شعيرة دينية وإدخال السرور على أبنائها. ختاما أقول لك سيدتي البرلمانية…إن الذين أوصلوكِ للمقعد النيابي يعتقدون أنهم صوتوا لمُنتخَبة من أجل الرقي بالممارسة السياسية والرفع من مستوى الأداء البرلماني، لكن مع الأسف الشديد وجدوا أنفسهم صوتوا لمنتخبة تنحدر بالممارسة السياسية لقاع الردائة وتُضر بصورة البرلمان والبرلماني.
بواسطة: rmb
السبت، 02 يوليو 2022 08:12 مللأسف هذه يفترض أنها تمثل الشعب المغربي.
بواسطة: حمدى مرجان
الأحد، 03 يوليو 2022 06:41 صالشعوب العربية هي من ضاعت ، وبقيت الكلاب في السلطة وحولها
لا يوجد المزيد من البيانات.