عربى21
الإثنين، 08 أغسطس 2022 / 10 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • حقن حوت أبيض علق بنهر السين بمقويات لإنقاذ حياته
  • ضابط ليبي يكشف كواليس اختطاف قوات حفتر لابنته
  • حصيلة الخسـائر جراء عدوان الاحتلال على غزة (إنفوغراف)
  • أسعار النفط تهبط قرب أدنى مستوياتها منذ نحو 5 أشهر
  • تونس: إحباط 17 محاولة هجرة غير شرعية وإنقاذ 255 مهاجرا
  • لماذا يطلب صندوق النقد من مصر خفض الجنيه مع كل قرض؟
  • تعليق صورة سعيّد على مئذنة مسجد يثير جدلا بتونس (صور)
  • إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)
  • بايدن يدين جرائم قتل 4 مسلمين بأمريكا.. "هجمات حاقدة"
  • بدء الحوار الشعبي لقوى ومعارضين مصريين في الخارج
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟

    ياسين التميمي
    # الأحد، 03 يوليو 2022 11:23 ص بتوقيت غرينتش
    1
    لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟
    لا أحد من عموم اليمنيين لديه معلومات دقيقة حول المحادثات التي تستضيفها العاصمة العمانية مسقط، وشكل هذه المحادثات وأطرافها اليمنية المحلية والإقليمية، وهل هي مفتوحة، وهل تعقد بصورة متقطعة، وهل لديها جدول أعمال واضح.. غير أنهم علموا أنها سبق وأن نجحت في فرض هدنة يمكن أن تصبح عنوانا للمرحلة المقبلة من الصراع.

    لكن ما كشفت عنه تصريحات وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي للأهرام المصرية؛ يفيد بأن هناك نهجا لمقاربة الحل يتبناه المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غرودنبرغ، حظي بدعم سلطنة عمان التي أعلنت لأول مرة على لسان وزير خارجيتها بدر البوسعيدي عن رؤيتها للحل.

    وتصريحات كهذه أول ما تشير إليه هو أن سلطنة عمان بلغت مرحلة متقدمة من المكانة الإقليمية كوسيط مفوض من بعض الأطراف الداخلية ومفوض بالقدر نفسه من القوى الكبرى، ومقبول من السلطة الشرعية ودولتي التحالف، وهذا يعني أن السلطنة لم تعد تنقل أفكاراً، بل تصيغها وتطرحها على الأطراف، وهي في نظري إعادة تموضع عمانية منفتحة على تحمل كلف الانخراط في مهمة فرض السلام.

    تتلخص المبادرة العمانية في "تشكيل حكومة شاملة، تتمثل فيها جميع المصالح وأصحاب الشأن، وتتأسس وفقا للوزير العماني على مبدأ "أن السلام في اليمن قرار استراتيجي يتخذه اليمنيون، ولا يمكن فرضه من الخارج".

    تتلخص المبادرة العمانية في "تشكيل حكومة شاملة، تتمثل فيها جميع المصالح وأصحاب الشأن، وتتأسس وفقا للوزير العماني على مبدأ "أن السلام في اليمن قرار استراتيجي يتخذه اليمنيون، ولا يمكن فرضه من الخارج"


    ومن الرياض، أكد نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان وقوف بلاده مع اليمن ورفع المعاناة عن شعبه، وتحقيق ما يصبو إليه من أمن، وسلام، واستقرار، وتنمية.

    هكذا تتكرس الأزمة والحرب في اليمن على نحو ما تكشف عنه هذه التصريحات، فهما ليسا إلا نتاجا لسوء الخيارات التي أقدمت عليها الأطراف اليمنية، وهذا يعني أنه يتعين عليها منذ الآن أن تقرر بنفسها متى ستصبح جاهزة لاتخاذ خطوات شجاعة لاستعادة السلام والاستقرار، حيث تقف دول الجوار في حالة تأهب قصوى لتقديم المساعدة على الصعيدين السياسي والاقتصادي.

    دعونا نكن صريحين مع جميع جيراننا.. إن الحرب التي تعصف باليمن هي انعكاس لسلوكهم الأناني المتضخم حينما رأوا التغيير السلمي الذي أنتجه الشعب اليمني في 2011 مصدر خطر لاستقرارهم ونهجهم السياسي.

    أنتج اليمنيون ضمن موجة ربيع العرب أفضل نموذج للتغيير، وأبدوا استعدادا مخلصا للانفتاح على أشقائهم وقبلوا مساعدتهم ومبادراتهم، التي تحولت للأسف إلى مستوى لا نظير له من الانتهازية والخديعة، التي لم تتردد في استثمار التناقضات اليمنية الطبيعية التي كانت قد انتظمت وتقاربت إلى حد كبير تحت مظلة مؤتمر الحوار الوطني الشامل.

    تبدَّتْ بوضوح كامل نزعةُ الأطراف الإقليمية لاستثمار قوى الأمر الواقع من أجل خفض كلف الاستحواذ على اليمن والاستثمار الوقح في خلق يمن فاقد للحرية والكرامة، شمولي أو أحادي التفكير وتابع وطائفي موتور


    لقد أثبتت الحرب في اليمن أن دول الجوار تحتاج أكثر من اليمنيين إلى إبداء حسن نوايا حقيقية تجاه بعضها، لأنها ببساطة كانت قد اقتربت خلال السنوات الماضية من خيار المواجهة فيما بينها على وقع التطورات الكارثية في اليمن، إلى الحد الذي دفع بها إلى التشبث باليمن كمسرح لمواجهة هدفت إلى تعظيم حصص هذه الدول في ممارسة النفوذ الجيوسياسي والمساومة عبر استخدام ورقة اليمن، والتعاون مفتوح السقف مع أطراف الصراع تلك التي أنتجتها الحرب، وتعظيم فرص هذه الأطراف في حسم الحرب لصالح مشاريعها المهددة لوجود الدولة اليمنية.

    لقد تبدَّتْ بوضوح كامل نزعةُ الأطراف الإقليمية لاستثمار قوى الأمر الواقع من أجل خفض كلف الاستحواذ على اليمن والاستثمار الوقح في خلق يمن فاقد للحرية والكرامة، شمولي أو أحادي التفكير وتابع وطائفي موتور.

    وفي المقابل، أفضى نهج الحرب الذي فرضه التحالف إلى تقزيم السلطة الشرعية ومعسكرها، ومعهما المشروع الوطني الذي يستظل بالجمهورية والوحدة وينتهج الديمقراطية، وتجريدهما من إمكانياتهما العسكرية وسَدِّ أفقهما السياسي وفرض حصار خانق على قادتهما وسياسييهما وضباطهما وقادة الرأي فيهما والمنظمات المدنية التابعة لهما وتقييد حركتهما.

    وحينما يُراد من اليمنيين أن يشكلوا حكومة وفاق وطني تتكافأ أو لا تتكافأ فيها الأطراف سياسياً من حيث الحصص في الحكومة المقترحة، فيما تبقى متفاوتة حد الهيمنة، على مستوى القوة العسكرية والسيطرة والنفوذ، فإن الأمر لا يعدو كونه محاولة تثبيت خطوط الهدنة لتصبح حدودا لنفوذ وهيمنة قوى الأمر الواقع، والانتقال بأكبر كتلة سكانية في الجزيرة العربية الى مرحلة من اللا يقين وعدم الاستقرار.

    ما لم تظهر نوايا فعلية وجدية لتجريد المليشيات من الأسلحة الثقيلة فلا معنى لتصدير الشعارات الرنانة حول السلام؛ لأنه من غير الممكن للأطراف التي فرضت خياراتها بقوة السلاح الممنوح لها من دول الإقليم إن تتنازل عن سلاحها لتتحول إلى أطراف سياسية تتحدد حصتها عبر صناديق الاقتراع


    وهكذا نجد أنفسنا أمام حقيقة أن الأطراف الإقليمية والدولية عملت طيلة السنوات الماضية بكل ما أوتيت من قوة لإخراج الشعب اليمني من معادلة الصراع، وإضعاف فرصه في حسم الحرب لصالح الدولة والاستقرار والشراكة الوطنية، وفتح المجال للمشاريع المناهضة للدولة اليمنية.

    وما لم تظهر نوايا فعلية وجدية لتجريد المليشيات من الأسلحة الثقيلة فلا معنى لتصدير الشعارات الرنانة حول السلام؛ لأنه من غير الممكن للأطراف التي فرضت خياراتها بقوة السلاح الممنوح لها من دول الإقليم إن تتنازل عن سلاحها لتتحول إلى أطراف سياسية تتحدد حصتها عبر صناديق الاقتراع.

    فهذه الأطراف ستفضل مواصلة الاستيلاء على صناديق الاقتراع والتحكم بإرادة من يضع ورقة الاقتراع في تلك الصناديق، تماما كما تفعل الأنظمة الشمولية، وكما هو الحال في معظم دول منطقتنا العربية المسلوبة الإرادة والقرار، وهذا يعني استمرار معاناة اليمنيين وقهرهم فترة طويلة من قادم الزمن، لا سمح الله.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    اليمن

    مفاوضات

    الحوثيين

    عُمان

    #
    هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

    هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

    الأحد، 31 يوليو 2022 10:04 ص بتوقيت غرينتش
    عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

    عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

    الأحد، 24 يوليو 2022 02:12 م بتوقيت غرينتش
    الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

    الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

    الأحد، 17 يوليو 2022 09:00 ص بتوقيت غرينتش
    لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

    لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

    الأحد، 10 يوليو 2022 10:51 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: Jordan the hope

      الأحد، 03 يوليو 2022 09:44 م

      Sufferings in all walks of life spread from country to country in the Arab world, unfortunately no serious and effective solutions are. available

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        سياسة
      • خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        سياسة
      • مقتل مسلم رابع خلال أيام في الولايات المتحدة

        مقتل مسلم رابع خلال أيام في الولايات المتحدة

        سياسة
      • البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        سياسة
      • مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

      مقالات

      دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

      لقد وُضع رجل دولة بحجم الدكتور رشاد العليمي في وضع صعب للغاية، لكن بوسعه أن يدافع ولو عن كرامته الشخصية وتاريخه وسجل خدمته في صفوف الدولة اليمنية، وفي المواقع المتقدمة من هذه الصفوف..

      المزيد
      هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

      مقالات

      هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

      التحالف وعبر الدور النشط للسفير السعودي محمد آل جابر، يركز على تمكين شخصيات تدور في ولائها السياسي مشروعين أساسيين؛ أحدهما المشروع الانفصالي الذي يمثله المجلس الانتقالي الجنوبي، والآخر، يتمثل في محاولة تمكين الورثة السياسيين والعسكريين للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح..

      المزيد
      عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

      مقالات

      عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

      لا غرابة أن تتجه الهدنة إلى إقرار المكاسب السياسية والعسكرية غير المشروعة التي حازها الحوثيون، وأن يتحول توجه كهذا إلى أساس لبناء توافق غير مستبعد لدول الحوض النفطي في الخليج

      المزيد
      الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

      مقالات

      الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

      مثلت القضية اليمنية وعلى وجه الخصوص الهدنة، ذلك الغطاء الذي تدثر به بايدن ليثبت أن زيارته ذات جدوى بالنسبة للسلام في المنطقة، فلطالما تفاخر هذا الرئيس بالهدنة اليمنية التي قال إنها وفرت هدوءا لم ينعم به اليمنيون منذ أكثر من 7 سنوات..

      المزيد
      لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟! لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

      مقالات

      لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

      صُممت قرارات مجلس الأمن والموقف الدولي كله بما يتفق مع أهداف الحرب التي كان من بينها تمكين الحوثيين من تحقيق حسم عسكري، غير أن ذلك ربما تعارض جزئياً مع أهداف دولتي التحالف اللتين رسمتا لنفسيهما مساراً مختلفاً قليلاً..

      المزيد
      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟ هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      مقالات

      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      ثمة مخاوف حقيقية من أن يتحول اليمن في ظل الهدنة التي دخلت شهرها الثالث إلى أزمة منسية، على الرغم مما تموج به المنطقة من تغيرات، تكاد معها البلدان أن تطوي صفحات من الخصومة السياسية عميقة الجذور لتبدأ مرحلة جديدة..

      المزيد
      عودة يمنية خائبة إلى السويد عودة يمنية خائبة إلى السويد

      مقالات

      عودة يمنية خائبة إلى السويد

      شيء يضاهي النفاق الأوروبي فيما يتعلق بقضايا السلام، فلطالما ساهموا في إطالة أمد الصراعات في منطقتنا، ودعموا الدكتاتوريات، وبرروا لفجور وجرائم الجماعات الطائفية والأنظمة الأقلوية الغاشمة والديكتاتوريات، لكي تبقى منطقتنا تحت سطوة سلام القوة الغاشمة..

      المزيد
      ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز! ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

      مقالات

      ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

      لا أحد يمكنه أن يجادل بشأن أولوية فتح المعابر في تعز، كتجسيد حقيقي لنجاح الهدنة بعد تمديدها شهرين إضافيين، غير أن الحوثيين لا يخفون هدفهم الحقيقي وراء استمرار الحصار القائم على تعز، إذ ينظرون إلى هذا الوضع باعتباره ضمانة ضرورية للاحتفاظ بغنيمة الحرب..

      المزيد
      المزيـد