عربى21
الثلاثاء، 16 أغسطس 2022 / 18 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إصابة رئيس شركة فايزر للأدوية بفيروس كورونا
  • محمد صلاح يتبرع للكنيسة المتضررة في مصر
  • NYT: هل الطائفية وراء عمليات قتل 4 مسلمين في نيومكسيكو؟
  • هيئة الانتخابات بتونس تعلن بدء العمل بالدستور الجديد (شاهد)
  • نجم ليفربول الجديد يعتذر من الجماهير بعد طرده
  • النفط يهبط لأدنى مستوى في 6 أشهر وارتفاع قياسي للغاز
  • الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها
  • الغارديان: زعيمة "إخوان إيطاليا" رفضت جذور الفاشية لحزبها
  • ارتفاع ديون مصر الخارجية إلى 157.8 مليار دولار
  • تعرّف على متوسط الرواتب في الدول العربية (إنفوغراف)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    دستور قيس سعيد: نحو ديكتاتورية قيصرية مستدامة؟

    وسام سعادة
    # الأحد، 03 يوليو 2022 12:49 م بتوقيت غرينتش
    0
    دستور قيس سعيد: نحو ديكتاتورية قيصرية مستدامة؟

    استُهِلَّ مشروع الدستور الذي طرحه الرئيس التونسي قيس سعيد في آخر ليلة من شهر يونيو/ حزيران من هذا العام، بوصف ما قام به الرجل في أواخر شهر يوليو/ تموز من العام الماضي من تعليق لعمل البرلمان، وما أعقب ذلك من ضرب للمؤسسات يمنة ويسرة، على أنه "تصحيح مسار الثورة". بل يزيد المشروع – أو لنقل يضيف سعيد لا فرق هنا – ويعتبر ذلك بمثابة "تصحيح مسار التاريخ".

    الغرض الأول للاستفتاء المزمع أواخر هذا الشهر على هذه المسودة يتعلّق إذاً بالتصديق على هذه السردية. وهي تقفز فوق وقائع غير ثانوية أبداً، منها أن الرئيس سعيد استخدم ما لم يكن في جعبته من مواد وصلاحيات طيلة العام الذي أعقب قرار تعليقه للسلطة التشريعية ولجوئه الى الحكم بالمراسيم ووصولا الى حله البرلمان كما المجلس الأعلى للقضاء.

    فالفصل 80 من دستور 2014 لا يستقيم فيه إعلان الحالة الاستثنائية قبل تشكيل المحكمة الدستورية، وهي لم تتشكل، مثلما أن تعديل دستور 2014 أو الخروج عنه غير ممكن من داخل آليته من دون محكمة دستورية.

    زد على أنه، هذه المرة لا يأتي مشروع الدستور مصاغاً من لدن جمعية تأسيسية لاقتراحه من ثم على عموم المواطنين، بل هو يتنزل عليهم انطلاقاً من الفرد الحاكم الذي يخرج عليهم بمقدمة له لا تنفك تردد في مفتتح كل فقرة: "نحن الشعب صاحب السيادة". وكم من "نحن" في هذه الدنيا إن هي سوى تمغيطٌ للأنا.

    فذلكة سعيد وراء كل هذا أن "الشكل" المنبثق عن دستور 2014 الذي نعته غير مرّة بأنّه يعجّ بالأقفال وغير مناسب ولا هو ملائم لتونس، قد انفصل عن كل مضمون "يمت بذي صلة للسيادتين الشعبية والوطنية. علماً أنه في كنف هذا الدستور أتيحت الانتخابات الرئاسية التنافسية الحرة التي أتاحت وصول سعيد الى الرئاسة، كما أنه في الفترة السابقة على وصوله كانت الأحزاب المتباينة، الإسلامية منها والأنتي إسلامية على حد سواء، تنسب كل منها تحقق الدستور إلى مجهودها هي وحرصها هي.

    بالتالي، يقوم تصور سعيد، وهو الأستاذ الجامعي الذي رأس في السابق الجمعية التونسية للقانون الدستوري على تصور يعتبر أنه حين ينفصل الشكل عن المضمون في دستور ما على نحو حاد ولا رجعة فيه، يمكن التجاوز على الشكل بالتي هي أحسن. بيد أن سعيد، أغلب الظن، لا يوصف هذا التجاوز بالمصطلح الدقيق له. هذا بخلاف ما كتبه الجنرال شارل ديغول في مذكراته حول أسلوب توليه المرحلة الانتقالية عام 1958 بين الجمهورية الرابعة التي انهارت مؤسساتها وبين الجمهورية الخامسة التي عكف على تأسيسها. تكلم ديغول عن تلك الفترة فوصفها بأنها كانت "ديكتاتورية مؤقتة مارستها في خضم العاصفة" وتابع بأنه لم يكن ليتوانى عن إطالتها أو عن استئنافها لو احتاج الأمر. هل بمتسع قيس سعيد أن يصف هو أيضاً ما يقوم به منذ يوليو – تموز الماضي بأنه نظام ديكتاتورية انتقالية موقتة؟ أقل الإيمان، عدم تسمية الحال الديكتاتورية باسمها يشي بالنية الى جعلها أكثر من موقتة. مواد عديدة في مسودة الدستور المطروحة حالياً تعطي أسانيد مقلقة لذلك.

    مثلما لا يعرف قيس سعيد ما يقوم به على أنه "ديكتاتورية موقتة" على منوال ما جاهر به شخص من قماشة ديغول، فهو، في مشروعه الحالي لا يأتي على ذكر مفردة ديموقراطية في التوطئة إلا بشكل اشتراطي "أن الديمقراطية الحقيقية لن تنجح إلا إذا كانت الديمقراطية السياسية مشفوعة بديمقراطية اقتصادية واجتماعية". بيد أن ثمة فارقا بين الخوض في هذا الربط بين الديمقراطيتين السياسية والاقتصادية الاجتماعية من زاوية العلم السياسي، وبين كيفية تسجيل ذلك بشكل اشتراطي في مقدمة مشروع دستور، خاصة عندما تتسم مواد هذا الدستور بوضعها الأولوية لعدم القدرة على تعطيل سلطة اتخاذ القرارات من رأس السلطة التنفيذية، على حساب خارطة التوازنات والضوابط التي تقرأ بها وتوزن بها الدساتير.

    يمكن أن يقول قائل إن الدستور الأمريكي أيضاً لا يأتي على ذكر الديمقراطية في أي جزء منه. ففي زمن صياغته كانت سمعة الديمقراطية لا تزال سيئة في معشر الآباء المؤسسين للاستقلال الأمريكي، وتحيل الى الفوضى، في حين استوحى المؤسسون نماذجهم من المؤسسات الرومانية، ومن العهد القديم، وأسسوا انطلاقاً من ذلك للتوازي بين السلطات الدستورية في ظل نظام رئاسي وفدرالي. في النموذج الأمريكي، تنبثق كل من السلطتين التنفيذية والتشريعية عن المصدر الشعبي بالتوازي، وليس الواحدة من الأخرى.

    للرئيس صلاحيات قوية، وللكونغرس صلاحيات قوية، إلا أنه لا يمكن للرئيس حل الكونغرس. هذا في مقابل النظام البرلماني، حيث تنبثق السلطة التنفيذية جزئيا أو كليا من السلطة التشريعية وتراقب الأخيرة عمل الأولى، في حين يحفظ دائما حيز لحل البرلمان قبل موعده، وإجراء انتخابات مبكرة.

    النظام الأولترا رئاسي الذي يطرحه سعيد اليوم للتصويت عليه يختلف عن النظام الأمريكي. فالرئيس في المسودة الحالية يمكنه أن يحل البرلمان، لكن في المقابل البرلمان لا يسعه مراقبة عمل الحكومة ولا شورة له عند توليته. البرلمان هو بالأحرى مجلس استشاري في جمهورية سعيد الجديدة. لا يسع هذا البرلمان، الموزع إذا صدقت المسودة على غرفتين، حجب الثقة عن الحكومة إلا في حالة محصورة، إذا وافقت أكثرية ثلثي البرلمان بمجلسيه على عريضة لوم للحكومة حازت على موافقة رئيس الجمهورية، أضف الى التنصيص على وجوب أن يسوغ ذلك بمخالفة الحكومة السياسة العامة للدولة، وبالتالي فصل أي تأثير لنتائج انتخابات تشريعية مثلا على طبيعة التشكيلة الحكومية. هذه يختارها الرئيس.

    يحرص مؤيدو سعيد على بث أن هذا الدستور الرئاسوي المغالي – وهو في الواقع عملية دسترة لسمة ديكتاتورية للرئاسة – هو ضروري لمواجهة الإسلاميين وكسر شوكتهم، دون أي جواب على احتمال أن يأكل السم طابخه. ماذا إذا وصل ذات يوم، إسلامي الى الرئاسة بموجب هكذا دستور مهمشة فيه قواعد التوازن والضوابط التي هي في أساس فكرة كتابة الدساتير؟

    عندما لم تكن مفردة ديكتاتورية قد اكتسبت مضمونا سلبيا قطعيا بعد، كتب عالم الاجتماع الألماني الشهير ماكس فيبير يصف ما لرئيس الولايات المتحدة من صلاحيات بأنها تجعله في مقام الديكتاتور، على رأس سلطة تنفيذية قوية ومهابة. كان ذلك في مقال له من عام 1917.

    اعتبره قرين نموذج الديكتاتور القيصري ـ بالمدلول الروماني ـ الذي يفرض نفسه بثقة الجماهير، ثم استدراك ماكس فيبير بأن ما يحمي هذه الديكتاتورية القيصرية للرئيس الأمريكي من نفسها هي الصلاحيات المعطاة للكونغرس والقضاء. كل ما هو سلطات مقابلة له. وشدد على أن وجود السلطات المقابلة للرئيس الواسع الصلاحيات ضرورية اذا ما أريد العدول سلماً عن السلطة المعطاة لمن وصفه في هذا النموذج بالديكتاتور.

    مقارنة بما يعرضه سعيد على الناس نحن أمام نموذج الديكتاتور القيصري إنما من دون سلطات ضامنة للعبة الدستورية وللحريات في مقابله.

    بل من دون تكريس الفصل بين السلطات. إذ يتكلم المشروع الحالي عن وظائف تشريعية وتنفيذية وقضائية في الدولة وليس عن سلطات. وفي هذا فرق كبير. بالتوازي، إذ عدل الدستور عن التنصيص على الإسلام كدين للدولة، مبقياً على اشتراط دين رئيس الدولة في بلد سواده الأعظم من المسلمين، إلا أنه ابتدع صيغة غريبة، مفادها أن "على الدولة وحدها أن تعمل على تحقيق مقاصد الإسلام الحنيف في الحفاظ على النفس والعرض والمال والدين والحرية". بمعنى آخر تأميم للإسلام بالإضافة الى تأميم الحرية!

     

    (القدس العربي اللندنية)


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    الشعبوية الكارهة للشعب: عن سوء توبيخ اللبنانيين لأنهم لم ينتفضوا من جديد

    الشعبوية الكارهة للشعب: عن سوء توبيخ اللبنانيين لأنهم لم ينتفضوا من جديد

    الإثنين، 26 يوليو 2021 11:21 ص بتوقيت غرينتش
    الشعب يريد إسقاط "الجمهورية الثانية"

    الشعب يريد إسقاط "الجمهورية الثانية"

    الإثنين، 31 أغسطس 2015 08:30 ص بتوقيت غرينتش
    «جان السُنّي»: اعتباطية التعبير العوني عن مشكلة لبنانية عميقة

    «جان السُنّي»: اعتباطية التعبير العوني عن مشكلة لبنانية عميقة

    الإثنين، 10 أغسطس 2015 03:28 ص بتوقيت غرينتش
    الانتخابات البريطانية: دولة لأمّة… أمّتين… ثلاث

    الانتخابات البريطانية: دولة لأمّة… أمّتين… ثلاث

    الإثنين، 11 مايو 2015 02:31 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • حديث الريسوني عن "الصحراء" يثير غضبا بالجزائر وموريتانيا (شاهد)

        حديث الريسوني عن "الصحراء" يثير غضبا بالجزائر وموريتانيا (شاهد)

        سياسة
      • طفلة تعض أفعى سامة انتقاما بعد قيامها بلدغها

        طفلة تعض أفعى سامة انتقاما بعد قيامها بلدغها

        سياسة
      • الأمن المصري يقتحم جزيرة الوراق.. والأهالي يستغيثون (شاهد)

        الأمن المصري يقتحم جزيرة الوراق.. والأهالي يستغيثون (شاهد)

        سياسة
      • ما هو السعر الحقيقي للجنيه المصري.. وكيف يتم حسابه؟

        ما هو السعر الحقيقي للجنيه المصري.. وكيف يتم حسابه؟

        اقتصاد
      • تغريدة لساويرس تثير جدلا بمصر.. ونشطاء: "يحرض على الفتنة"

        تغريدة لساويرس تثير جدلا بمصر.. ونشطاء: "يحرض على الفتنة"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دستور قيس سعيد: نحو ديكتاتورية قيصرية مستدامة؟ دستور قيس سعيد: نحو ديكتاتورية قيصرية مستدامة؟

      مقالات

      دستور قيس سعيد: نحو ديكتاتورية قيصرية مستدامة؟

      استُهِلَّ مشروع الدستور الذي طرحه الرئيس التونسي قيس سعيد في آخر ليلة من شهر حزيران/ يونيو من هذا العام، بوصف ما قام به الرجل في أواخر شهر تموز/يوليو من العام الماضي من تعليق لعمل البرلمان، وما أعقب ذلك من ضرب للمؤسسات يمنة ويسرى، على أنه «تصحيح مسار الثورة».

      المزيد
      البوتينية واليمين السوفياتي و"مكافحة النازية" البوتينية واليمين السوفياتي و"مكافحة النازية"

      مقالات

      البوتينية واليمين السوفياتي و"مكافحة النازية"

      ما يقوله فلاديمير بوتين عمليا للشعب الروسي في هذه الأيّام؛ إنّه أيّا كان موقف كل نفر في هذا الشعب من المغامرة الحربية الكبرى التي أدخلت القيادة السياسية والعسكرية البلاد بها، فإن طريق الرجعة بات مقطوعا، والتعثّر في مغامرة بهذا الحجم لن يكون هزيمة للرئيس وحده أو لهذه القيادة فحسب، بل سيكون هزيم

      المزيد
      فنتازيا الصراع المسيحي على الثنائي الشيعي فنتازيا الصراع المسيحي على الثنائي الشيعي

      مقالات

      فنتازيا الصراع المسيحي على الثنائي الشيعي

      كان وقت احتدمت فيه المواجهة بين اتجاهين مسيحيين في لبنان. أحدهما يروّج لتحالفه مع التيار الأكبر في الطائفة السنية، وفي إطار ائتلاف 14 آذار المتشكّل لطي صفحة الوصاية السورية ثم التكتل في مواجهة «حزب الله»..

      المزيد
      الإمبراطورية الإيرانيّة وسرابها الحرسيّ المتمدّد الإمبراطورية الإيرانيّة وسرابها الحرسيّ المتمدّد

      مقالات

      الإمبراطورية الإيرانيّة وسرابها الحرسيّ المتمدّد

      ثمّة إمبراطوريّة متقطّعة للحرس الثوريّ الإيرانيّ. تمتدّ من خراسان وقزوين والقوقاز إلى عراقي العجم والعرب، ومن مجرى الفرات حتى شرقي المتوسط، ولها امتداد جنوبي البحر الأحمر، وربّما أمكن الحديث عن أثر لها من ناحية نيجيريا أيضا.

      المزيد
      منطقة أفول الجيوش النظامية: من شرق المتوسط إلى الهندوكوش منطقة أفول الجيوش النظامية: من شرق المتوسط إلى الهندوكوش

      مقالات

      منطقة أفول الجيوش النظامية: من شرق المتوسط إلى الهندوكوش

      لم يأخذ الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 بنصيحة الاكتفاء بحلّ الحرس الجمهوريّ والتشكيلات العسكرية التابعة مباشرة لحزب البعث، بل آثر «الحاكم المدني للعراق» بول بريمر في 23 أيار/مايو من ذلك العام حلّ الجيش النظامي نفسه.

      المزيد
      الشعبوية الكارهة للشعب: عن سوء توبيخ اللبنانيين لأنهم لم ينتفضوا من جديد الشعبوية الكارهة للشعب: عن سوء توبيخ اللبنانيين لأنهم لم ينتفضوا من جديد

      مقالات

      الشعبوية الكارهة للشعب: عن سوء توبيخ اللبنانيين لأنهم لم ينتفضوا من جديد

      يحدث منذ مدّة أنّه، ومن بعد الإفراط في ضرب المواعيد وتحديد الآجال، تحيُّناً لوثبة شعبية جديدة تعيد الروح إلى ما جرت أسطرته تحت مسمى «ثورة 17 تشرين» أن انصرف بعض الرهط للإلقاء باللائمة على الشعب اللبناني جُملة..

      المزيد
      الجماهير والميدان المفقود والسحر الأسود الجماهير والميدان المفقود والسحر الأسود

      مقالات

      الجماهير والميدان المفقود والسحر الأسود

      يحدث في لبنان اليوم ما خبرته مجتمعات أخرى؛ وهو أن خروج الجماهير على حين غرّة، إلى الطرقات والساحات، وبعد فترة لم تكن موسومة بتأجج احتجاجي، يبدو كالسحر الجماعي السري.

      المزيد
      اللاسامية والإسلاموفوبيا: الحاجة لإعادة صياغة المفهومين معا اللاسامية والإسلاموفوبيا: الحاجة لإعادة صياغة المفهومين معا

      مقالات

      اللاسامية والإسلاموفوبيا: الحاجة لإعادة صياغة المفهومين معا

      لم يعد ممكنا في زماننا التفكير في راهن كل من «معاداة السامية» و«رُهاب الإسلام» بمعزل بعضهما عن بعض.

      المزيد
      المزيـد