عربى21
الإثنين، 08 أغسطس 2022 / 10 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب
  • كتاب: الوجود الصهيوني بفلسطين يهدد الاستقرار والسلم الدوليين
  • MEE: ما منطق إسرائيل من عدوانها الأخير على غزّة؟
  • تطوير روبوت لإجراء عمليات جراحية في الفضاء
  • الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء
  • مصارف لبنان تضرب عن العمل احتجاجا على تعامل المودعين
  • "هآرتس": القصف على غزة دليل إضافي لفشلنا الذريع
  • الاحتلال يتنصل من تفاهم وقف النار: "لن نفرج عن السعدي وعواودة"
  • رواية "عين التّيس".. ذاكرة المكان في مواجهة التّهميش
  • هدوء في غزة.. والعدوان يكشف عن دمار واسع (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    ظاهرة القول في الدين بغير علم.. كيف يواجهها العلماء؟

    بسام ناصر
    # الثلاثاء، 05 يوليو 2022 01:37 م بتوقيت غرينتش
    3
    ظاهرة القول في الدين بغير علم.. كيف يواجهها العلماء؟
    كيف يتعامل العلماء مع ظاهرة القول في الدين من غير علم؟ آراء

    مع توافر النشر على مواقع التواصل الاجتماعي المفتوحة كمنصات متاحة للجميع، تنامت ظاهرة القول في دين الله بغير علم، والتي أفضت إلى ظهور طبقة من المتعالمين، المتشبعين بما لم يُعطوا، والخائضين في المسائل الدينية الدقيقة بجرأة بالغة.

    وما يلفت الانتباه أن غالب العلماء والدعاة وطلبة العلم اختاروا التغافل والسكوت عن ذلك، وهو ما زاد، حسب مراقبين من توسع مساحات انتشار تلك الظاهرة بكل تداعياتها ونتائجها المؤسفة، ما نتج عنه التطاول على العلماء، وعدم احترام المؤسسات الدينية الرسمية والشعبية على حد سواء.

    ومن الواضح أن خيار السكوت عن تلك الظاهرة، وعدم الاشتباك الفكري والديني معها من قبل  المؤسسات الدينية، والعلماء والدعاة لم يعد، وفق باحثين خيارا ناجعا ولا مقبولا في ظل تنامي تلك الظاهرة، ما يضع عموم الجهات والمؤسسات والشخصيات المعنية بالشأن الديني أمام تحديات حقيقية، تتطلب وضع تصورات وبرامج عملية للتصدي لتلك الظاهرة، والاشتباك المدروس معها. 

    ومع أن العلماء وطلبة العلم عادة ما يحذرون في دروسهم ومحاضراتهم ومواعظهم من القول في الدين بغير علم، ويبينون خطورة ذلك على دين المسلم، وتعرضه للإثم جراء ذلك، إلا أنهم في غالب الأحوال ينأون بأنفسهم عن الاشتباك العلمي والفكري مع تلك الأقوال المتداولة، بإظهار وجوه مخالفتها للمقررات الدينية الثابتة، وبيان ضعفها وتهافتها.
     
    في تحليل تلك الظاهرة وبيان مدى خطورتها وطرق مواجهتها، رأى الأكاديمي والباحث الشرعي المغربي، الدكتور محمد رفيع أن "ظاهرة القول في الدين بغير علم في مجتمعاتنا العربية المعاصرة على الأقل نوعان، أحدهما يصدر من صاحبه عن جهل وغفلة، وهذا النوع ينفع معه التنبيه والتحذير من خطورة فعله".

     

                            محمد رفيع.. كاتب وأكاديمي مغربي
     
    وأضاف: "أما ثاني النوعين فيصدر من أهله عن جهل حاصل مع عناد وتآمر مقصود، وهذا النوع الأخير ينفع في علاجه القول البليغ الواضح في فضح صنيعه والكشف عن مغالطاته على نحو متزن غير منفعل، إذ المقصود إقناع كل من يسمع أو يقرأ أو يتابع المتجرئين على القول في الدين بغير علم". 


    وقال رفيع لـ"عربي21": "إن مما يسعف في ذلك عمليا: تجنيد أهل العلم لتتبع هذه الظاهرة ونقدها عبر تغريدات وتدوينات وفيديوهات قصيرة، وإعداد برامج تلفزيونية تبين كل سقطة من سقطات القوم، وتفصل القول بشأنها".
     
    ووصف جهود العلماء وطلبة العلم، والدعاة المبذولة في هذا الإطار بأن "معظم مسلك القوم في مقاومة الظاهرة هو الخطابة المشحونة بالعاطفة، ونظرية المؤامرة، وذلك راجع لما انجروا إليه من حالة الاستفزاز وردود الأفعال غير المحسوبة، وغياب استراتيجية ذكية واضحة في مقاومة الظاهرة".
     
    من جهته قال الباحث والداعية اليمني، عبد الله النهيدي: "في تقديري أن تلك الظاهرة ناتجة إما عن الجهل والمحاكاة، تماما كما يقول المثل الدارج (مع الخيل يا شقرا) أو من قبيل المماحكات، أو إشغال للفراغ وتزجية للوقت من قبل من ليس لديه ما يشغله، وقد يكون بعضها نوعا من التذاكي".
      
    وأردف: "قد لا يكون الحل بالتأصيل للظاهر بقدر ما يكون بوضع مشاريع عملية مضادة، لأن هؤلاء يدركون مدى إفلاسهم، فضلا عمن يتلقى عنهم، فهو يدرك أنهم ليسوا أصحاب تخصص، ولا خبرة، وبالتالي فالسواد الأعظم من المسلمين لا يلجأون إليهم في فتاويهم وحاجاتهم الدينية، بل الكل يدرك من يسأل، وإلى من يرجع في مسائل الحلال والحرام".

     

                                    عبد الله النهيدي.. باحث وداعية يمني
     
    ورأى "أن الحل يكون بظهور العلماء والدعاة، وخروجهم للناس بمشاريع توعوية نافعة، ومشاركة الناس في أفراحهم وأتراحهم، ونزول بعضهم من بروجهم العاجية القابعين بها، فالناس يريدون العالم الذي يعيش همومهم، ويشاركهم في أحزانهم بالتعزية والمواساة، حتى يكون العالم مقبولا عند الناس، ومن ثم يأخذون عنه، ويتلقون كلامه بالاحترام والتقدير".
     
    ولفت النهيدي إلى أن "من الأهمية بمكان تخصيص العلماء والدعاة أوقاتا للرد على الناس، ومناقشة ما يثيرونه ويتداولونه، ويبين لهم إن كان موافقا للشريعة أم مخالفا لها، بأسلوب سهل ميسر، فهم بهذا يكسبون القلوب، ويفتحون العقول".

    وعن الدخول في حوارات دينية، وسجالات جدلية مع من يتحدثون في الدين بغير علم، رأى النهيدي أنها "لن تفضي إلى نتيجة، لأن من تحاوره يفتقد لأدبيات وأبجديات وأصول العلوم الشرعية، لذلك كان السلف يعرضون عنهم، ويتجهون إلى مجال التأثير الحقيقي في عوام الناس".
     
    وتأكيدا لرؤيته تلك نقل عن التابعي مطرف بن عبد الله قوله: "من جلس للناس جلس الناس له"، وذاكرا أن "الإمام أحمد كان في مناظراته لا يرد إلا على من يحتج بآية أو حديث، وكان يقول: آتوني بآية من كتاب الله، أو حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أرد عليكم".

    بدوره شدد الأكاديمي الشرعي الأردني، المتخصص في العقيدة الإسلامية، المقيم في أمريكا الدكتور أحمد الحنيطي، على "ضرورة قيام العلماء وطلبة العلم بواجب البيان، وعدم السكوت عن كل مظاهر القول في دين الله بغير علم، لأن السكوت عن ذلك يفضي إلى مفاسد كثيرة، وتجاوزات عديدة، تشوه صورة الدين بنقائه وصفائه".
     
    وأضاف: "إن سكوت العلماء عن ذلك قد يكون من بعض وجوهه مشابها لسكوت فئة من بني إسرائيل عن الذين اعتدوا في السبت، إذ لم يكونوا من المدافعين عن الدين في ذلك، وهذا نقص في دينهم بسبب سكوتهم عن مثل هؤلاء، كما قال عليه الصلاة والسلام "الدين النصيحة، قلنا لمن يا رسول؟ قال: لله ولرسوله ولكتابه وأئمة المسلمين وعامتهم"".

     

                               أحمد الحنيطي.. أكاديمي أردني
     
    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول: "ومن المؤكد أن سكوت العلماء عمن يتكلم في دين الله بغير علم من المتفيقهين، والمتطفلين على أسوار الدين والعلم الشرعي، ترك للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الذي من درجاته الإنكار باللسان، وهذا واجب العلماء والدعاة وطلبة العلم، بعدم السكوت عن ذلك، وبيان فساده وتهافته وتنبيه عامة المسلمين عليه".
     
    وعن منهجية وطرق مواجهة ظاهرة القول في دين الله بغير علم بكل تجلياتها، أوضح الحنيطي أن "ذلك لا يكون عبر ردات الفعل الآنية، وإنما يكون بالطرق العلمية الصحيحة، ببيان أهمية التعلم وفق منهجيات العلم الشرعي المقررة، ومناقشة الأقوال والأفكار المتداولة وبيان ضعفها بالأدلة الشرعية".
     
    ونبه في ختام حديثه إلى "أهمية عدم شخصنة القضايا، وأن تكون المعالجة منصبة على الأفكار والمقولات، ولا يكون ذكر الأشخاص إلا عرضا، إذ ليس المهم ذكر الأشخاص، ولا يجب أن تختزل القضية بأشخاص بأعيانهم، وإنما المهم تعرية النهج والأفكار، والتحذير من القول في دين الله بغير علم، مع إيراد شواهد على ذلك مما هو شائع ومتداول بين الناس".


    #

    مسلمون

    دين

    خطاب

    غلو

    #
    التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟

    التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟

    السبت، 02 يوليو 2022 11:44 ص بتوقيت غرينتش
    جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

    جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

    الجمعة، 24 يونيو 2022 09:43 ص بتوقيت غرينتش
    التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

    التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

    الإثنين، 20 يونيو 2022 08:55 ص بتوقيت غرينتش
    التجديد من خارج المؤسسات الدينية.. هل يحقق مقاصده؟

    التجديد من خارج المؤسسات الدينية.. هل يحقق مقاصده؟

    الإثنين، 06 يونيو 2022 02:16 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: رياح

      الثلاثاء، 05 يوليو 2022 06:29 م

      لأمر رب العالمين فقد كثر دعاة الدين الذين لا يفقهون شيئا عن الدين وهم من السفلة كلاب "" الحكام "" عملهم الوحيد هو التطاول على الدين والذي يفشلون فيه كما فشل الصليبيون وقبلهم اليهود منذ قرون لأن الدين محفوظ من الذي أنزله جل وعلا ولكن في هذا الزمن الجاهلي يلعبون بالمسلمين الذين هم بالوصف الرسولي "" غثاء سيل "" وينجحون في بث التفرقة والشك بالدين بينهم كما نرى ونسمع في هذه الأيام العصيبة على البشرية حيث اقترب موعد الكف الرباني للعالم أجمع بما فيه من فسق وفساد وفجور واباحية مطلقة. وصدق المصطفى صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين بقوله """ القابض على دينه كالقابض عل جمر من لانار في ىخر الزمان """ فآمنوا أن هذا فعلا آخر الزمان.

      بواسطة: منصور

      الثلاثاء، 05 يوليو 2022 08:17 م

      عند الكلام عن القول بالدين بغير علم يتوجب ان نتكططلم عن العلماء الذي اصبحوا ابواقا و يحاولون ارضاء كل قوي على حساب المسلمين و هذه ظاهره اخطر من الاولى و في هذا المقام فتوى بن باز و هيئه كبار العلماء السعوديه بالاستعانه بالامرلايكان لقتال العراقيين البعثيين ( الكفره ) بحرب الكويت و بسبب هذه الفتوى سالت دماء منذ اعلانها و ما زالت تسيل بل انتهت بتسليم العراق الى ايران يا ترى هل كان بن باز جاهلا ؟ طبعا لا لكن ارضاء ولي الامر قبل مرضاه الله . علماء هذا الزمان عليه السكوت فهذا افضل و اكرم لهم لان ليس لهم من العلم الا الكلام ثم الكلام لو كانوا قادوا الامه لما سقطنا بالتطرف ولا بجور الحكام ولا بتسلط الغرب علينا بأختصار هم ظاهره صوتيه يجب الابتعاد عنها لا الاقتداء بها

      بواسطة: مسلم عربي

      الثلاثاء، 05 يوليو 2022 08:17 م

      بارك الله فيكم و علمنا ما ينفعنا و ينفعنا بما علمنا.. نعوذ بالله من علم لا ينفع و من قلب لا يخشع و من دعوة لا تسمع..، قوله عليه الصلاة و السلام: طلب العلم فريضة على كل مسلم.. و يشمل (كل مسلمة).. أما علوم السحر و التنجيم و الفلك (الأبراج و الطوالع..).. فتعلمه محرم بنصوص أحاديث صحيحة..و كذلك بآيات واضحة في كتاب الله..، و الحمد لله رب العالمين..

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        سياسة
      • خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        سياسة
      • إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)

        إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)

        من هنا وهناك
      • البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        البحيري لـ"عربي21": "النهضة" مستعدة للانسحاب لإنهاء الأزمة

        سياسة
      • مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      أفكار

      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      اليقين في العقيدة مجاله ضيّق، أي أنّ المعاني العقديّة اليقينيّة محدودة وأنّ دائرة الإمكان في العقيدة واسع. فالنظريّة لا تحتمل كثرة المسلّمات المعطاة لأنّ كثرة المعاني المُحدِّدة للهويّة تجعل المنتسبين إليها قليل والعكس صحيح.

      المزيد
      هل بلغت الديمقراطية كخيار سياسي ذروتها؟ بواطن العلة هل بلغت الديمقراطية كخيار سياسي ذروتها؟ بواطن العلة

      أفكار

      هل بلغت الديمقراطية كخيار سياسي ذروتها؟ بواطن العلة

      في البلدان التي دفعت الثمن مبكرا لعملية البناء العولمي، قامت محاولات عدة لمواجهة "بلدوزر" دهس الطاقات والإمكانيات البشرية والبيئية للبلدان التي حكمت عليها المنظومة بالمبدأ العسكري..

      المزيد
      عبد الله الأحمر في عرين النظام الإمامي ومقاومة العثمانيين عبد الله الأحمر في عرين النظام الإمامي ومقاومة العثمانيين

      أفكار

      عبد الله الأحمر في عرين النظام الإمامي ومقاومة العثمانيين

      على الرغم من ظروف الإقامة الجبرية الصعبة، إلا أن مقر الإمام كان مركزا يلتقي فيه العلماء والمشايخ والمثقفون، وتتم في كنفه مداولات مهمة تتصل بشؤون البلاد وسياساتها الداخلية والخارجية. وهذا يشكل مصدرا مهما للمعرفة واكتساب الخبرة والاطلاع على قرارات السلطة وسبر دوافعها.

      المزيد
      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (2) حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (2)

      أفكار

      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (2)

      السياسة الأمريكية الخارجية تستهدف أفغانستان ليس من اليوم بل منذ رئاسة الرئيس دوايت آيزنهاور من 1952 إلى 1960 في عهدتين، وهو الذي قال في كتاب مذكراته الصادر عام 1960 بإعانة الصحفي الأمريكي ستيفان أمبروز: "عيننا على العراق وأفغانستان..

      المزيد
      بعد استبعادهم سياسيا.. هل يعيش الإسلاميون عزلة مجتمعية؟ بعد استبعادهم سياسيا.. هل يعيش الإسلاميون عزلة مجتمعية؟

      أفكار

      بعد استبعادهم سياسيا.. هل يعيش الإسلاميون عزلة مجتمعية؟

      ما بات ملاحظا ولافتا هو استبعادهم من أية مشاركة في القضايا الوطنية والمجتمعية الأخرى في غالب الدول العربية، ما يعني وفق مراقبين، أنهم باتوا يعيشون حالة من العزلة المجتمعية أقصتهم عن دوائر الفعل المؤثر، والحضور الفاعل، وهي حالة جديدة فُرضت عليهم بسلطان الدولة وطغيانها..

      المزيد
      عبد الحميد أبو سليمان: السلطة وحدها لا تكفي لإنجاز التغيير عبد الحميد أبو سليمان: السلطة وحدها لا تكفي لإنجاز التغيير

      أفكار

      عبد الحميد أبو سليمان: السلطة وحدها لا تكفي لإنجاز التغيير

      تعتبر مدرسة المعهد العالمي للفكر الإسلامي ثمرة تحول نوعي حصل لبعض قيادات العمل الإسلامي، وبعض القيادات الفكرية داخل الحركة الإسلامية، فقد اقتنعت هذه المدرسة بشكل مبكر إلى تشخيص مختلف لأزمة الأمة..

      المزيد
      الإسلام السياسي المغربي.. المفاهيم والأحداث والمواقف الإسلام السياسي المغربي.. المفاهيم والأحداث والمواقف

      أفكار

      الإسلام السياسي المغربي.. المفاهيم والأحداث والمواقف

      من منطلق القناعة الراسخة بأهمية الأفكار السياسية والمفاهيم في توجيه الممارسة، فإن هناك حاجة ملحة لإخضاع مجموعة من الأفكار السياسية للنقد والتجديد، وذلك من أجل المحافظة على وضوح البوصلة الإصلاحية لهذه المدرسة التي انخرطت في الفعل السياسي من منطلق المرجعية الإسلامية..

      المزيد
      الأحمر.. مشيخة معمرة في بيئة إسلامية لم تخترقها الكولونيالية الأحمر.. مشيخة معمرة في بيئة إسلامية لم تخترقها الكولونيالية

      أفكار

      الأحمر.. مشيخة معمرة في بيئة إسلامية لم تخترقها الكولونيالية

      كان الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر في مقدمة الشخصيات السياسة والاجتماعية اليمنية التي عقدت العزم على تقديمها للرأي العام العربي وقد التقيته مرارا لهذه الغاية، لكن الصدف شاءت ألا يكتمل هذا المشروع، فكان علي أن أبادر إلى الإفادة من مادة تلك اللقاءات، وتقديم ما توفر لدي عبر منصة "عربي21"

      المزيد
      المزيـد