كشف وزير العمل الأردني نايف استيتية، أن عدد العاطلين عن العمل في المملكة اقترب من حاجز النصف مليون مواطن.
ولفت استيتية في مقابلة مع قناة "المملكة"، إلى أن عدد العاطلين 435 ألف أردني؛ وهم المسجلون في دائرة الإحصاءات العامة وديوان الخدمة المدنية.
وكشف الوزير أن نسبة الفقر في الأردن أعلى من نسبة البطالة.
وبحسب استيتية، فإن نسبة الفقر في الأردن تصل إلى 15 بالمئة.
وشكك ناشطون في كلام الوزير استيتية، قائلين إن نسبة الفقر أعلى من ذلك بكثير، إذ إن الحد الأدنى للأجور لا يتجاوز حاجز الـ260 دينارا، فيما تقول الحكومة إن خط الفقر للأسرة الواحدة هو 550 دينارا.
وألمح الوزير استيتية إلى أن تحديث أرقام البطالة، وحد الفقر قريبا، قد يشير إلى تغير في الأرقام، مع توقع مواطنين بتسجيل نسب أسوأ.
وفي العام الماضي 2021، قال البنك الدولي، إن معدلات الفقر في المملكة شهدت ارتفاعات متتاليّة خلال السنوات الماضية.
اقرأ أيضا: خطة استجابة الأردن للأزمة السورية.. أرقام صادمة بلا حلول
الفقر في الأردن أعلى من البطالة والمتعطل عن العمل هو كل شخص يتمتع بمهارات معينة ويرغب بالعمل ويبحث عن عمل لمدة أسبوعين بدون أن يجده | وزير العمل نايف استيتية#الأردن #صوت_المملكة #هنا_المملكة pic.twitter.com/U5bdUO8uMq
— قناة المملكة (@AlMamlakaTV) July 5, 2022
نص الاردن فقراء ١٥ في ١٠٠ قول ٧٠ في ١٠٠ فقراء الا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم
— حسين المومني (@Nyx24n0LOoCzBhW) July 5, 2022
90% من الاردنيين فقراء
— Fadi H Tubishat (@Fadi_Tubishat) July 5, 2022
شباب زي الورد بشتغلو ب ٢٦٠ دينار وبعد خصم الضمان بصفيلو ٢٤٠
— Fadi Aldebir (@AldebirF) July 5, 2022
القادم اجمل
العاطل عن العمل كل شخص يشتعل طول اليوم وعلى الفاضي
— هـ ـمـ ـا م الـ ـخـ ـو الـ ـد ه (@HMAMRASHED) July 5, 2022
معاليك الشغل والله موجود بس الفكره في المردود المادي
المشكلة الكبرى مش بقلة الوظايف، المشكلة الكبرى هي بقلة الرواتب وسوء ظروف العمل.
— محمود حمادنه العقرباوي (@Qablany_AlShmkh) July 6, 2022
قال من ال٨ لل٨ على ٣٠٠ ليرة؟!
شو هي باقية عبودية؟! pic.twitter.com/R70E51gdxn
انجازات الحكومات في المئوية الثانية
— Dr. Thafar MAAITAH, Advisor, MSyI, F.SPA, F.ISRM (@THAFFAR) July 5, 2022
ثم يخرج علينا دولة الرئيس ليقول القادم اجمل ؟ #الاردن https://t.co/hW5FNjHyAN
بواسطة: Jordan the hope
الأربعاء، 06 يوليو 2022 02:52 مالحروب والنزاعات الشبه مستمره في دول جوار الاردن والذي تسبب بقدوم اعداد وافواج هائله من اللاجئين من الفلسطينيين والسوريين وغيرهم على مدى عقود هو السبب وراء كل المشاكل الاقتصاديه وغيرها التي تعاني منها البلاد الاردنيه. لا حل ابدا الا بتخفيف الحمل الديموغرافي الهائل بطريقه ناعمه ومبرمجه لدول عربيه وغير عربيه بحيث يستفيد المهاجر وكذلك الدول التي يهاجروا اليها. هذا الامر ليس ارتجالا لكونه في مصلحة الجميع على المدى القريب والبعيد وإلا فالمعانه ستستمر لان الدوله عملت كل ما هو مستطاع على مدى عقود طويله ونجحت في تدبير الامور اما الآن فالوضع مختلف في جميع المجالات.
لا يوجد المزيد من البيانات.