لندن - عربي21

الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 12:00 م بتوقيت غرينتش
الصدر: المهم في الأمر هو إعطاء الحرية لكل العقائد والمذاهب - أ ف ب
أكد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الثلاثاء، أنه لا يرتجي من الاستكبار العالمي إعطاء صورة حقيقية عن المظلومين بالجزائر، فيما دعا أبناء المذهب الإمامي بالجزائر إلى عدم الخوف من "الثلة الضالة"، والعمل على توحيد الصف.
وبحسب "السومرية نيوز"، فقد قال الصدر بشأن التقرير الذي صدر عن الخارجية الأمريكية حول الحريات الدينية في العالم: "نحن قوم لا نرتجي من الاستكبار العالمي المتمثل بأمريكا وأذنابها أن تعطي صورة حقيقية عن المظلومين في الجزائر أو غيرها".
وأضاف الصدر أن "المهم في الأمر هو إعطاء الحرية لكل العقائد والمذاهب بإبداء الرأي وإقامة الشعائر وغيرها بل حتى الحرية السياسية والاجتماعية"، مطالبا الحكومات بـ"عدم الخضوع للمتشددين التكفيريين".
ودعا الصدر "الأقليات المظلومة ومنها الإخوة في المذهب الإمامي بالجزائر إلى عدم التقوقع وعدم الخوف من الثلة الضالة والعمل على توحيد الصف مع المعتدلين والأقليات الأخرى".
يذكر أن وزارة الخارجية الأمريكية أصدرت مؤخرا تقريرا عن الحريات الدينية في العالم لعام 2014، حيث تم رفعه إلى الكونغرس الأمريكي لدراسته.
بواسطة: أبو محمد
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 07:47 مهذا الصدر يتحدث عن بلد لا يعرفه ولا عن شعبه. من قال لك بأن هناك في الجزائر إمامية، إهتم بشؤونك و شؤون طائفتك التي تؤويك ودعك من غيرها. تجنب الفتنة.
بواسطة: الاوراسي
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 07:48 ميا حثالة العراق لن تجراءت كلابكم على النباح لنلجمنها ولن نجلدنها بالسباط تجرؤ ان كنتم انصاف رجال جزائر سنية مالكية حرة لا تقبل التغير اوالتحريف لدين المتعة والخمس والتوسل بالموات والشرك بالله
بواسطة: عبد الكريم الجزاءري
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 08:24 مايها الدبر لا مكان للروافض بالجزائر المالكية فالجزائر ليست العراق او سوريا يا مخنث و قبل ان تتحدث عن الجزائر اذهب للاستحمام خسئت ايها الرافضي اعداء علي و ليس اتباعه
بواسطة: طارق
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 08:25 ماذهب يا كلب يا معتدى الصطل شعب الجزائر مسلم وليس شيعي
بواسطة: أسد السنة و قاهر الرافضة الانجاس
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 10:45 ملن يكون لكم اي موضع قدم نجسة في ارض الشهداء الطاهرة يا ابناء المتعة و لن تقام اي عقائد شركية و لا لطميات و حسينيات بدعية و رجال الحق بالجزائر موجودون فأذهبو يا اذناب ايران فإن الجزائر ليست العراق او البحرين او لبنان بل هي ارض الرباط و فرسان اهل السنة و لن نقبل ببائعي المتعة فالحيوان اشرف من هذه التصرفات القذرة و كلنا بالمرصاد و حسبنا الله و نعم الوكيل
بواسطة: الطيب صياد
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 11:15 ملا أدري لم تنشر عربي21 كلاما كهذا يستهدف الجزائر التي ترفض رفضا مطلقا أي تحرك شيعي داخل ترابها، وأن الشعب الجزائري سنِّيٌّ يعلم تماما خطر السرطان الشيعي كما يعلم خطر السرطان العلماني والصهيونية العالمية، تصريح مقتدى الصدر المخذول سيقابله أهل الجزائر بلا إله إلا الله محمد رسول الله، وكلُّ من يعتنق دين الإمامية فلا مكان له في جزائر الأمير عبد القادر رحمه الله.
بواسطة: جزائري مراد
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 11:17 مانا اوافقك ان يضهرو وسوف ترى ملا تراه فى حياتك انت تتكلم عن بلد لا تعرفه ولا تعرف شعبه يا رافضى الجزائر سنية وسوف تبقى كذالك وتاريخ لا يرحم اننا لا ولن ننسى ما فعله الفطمين فى الجزائر حيث تم سلخ السنين كا شياه وقتل وتدمير الجزائر الا لانهم سنين الايام بيننا ولو لم تجد من يوقفكم عن خدودكم سوف ترى فى شمال افرقيا يا نجس لسنا الخليج هنا الجزائر .
بواسطة: ابن الاوراس /قلم جريئ/
الأربعاء، 11 نوفمبر 2015 12:26 صهذا الخزير المجرم مسكين لا يعلم ما ينتضره بالجزائر من دحس و ذبح.
بواسطة: عبد الحميد الجزائري
الأربعاء، 11 نوفمبر 2015 04:45 مالله يلعنك يا ابن الزنى يا مجوسي يا رافضي يا كلب الصهاينة ويا من ادخلت المحتل الأمريكي على العراق.....والله ان مشروعك لن يفلح في الجزائر الإسلامية السنية
بواسطة: محمد أبو مروان
الخميس، 12 نوفمبر 2015 09:54 صليقل الصدر ما يشاء مادام قد وجد الساحة مفتوحة على مصراعيها في المغرب العربي وغيره و كذلك وجد حكاما مستعدون أن يطأطأوا رؤوسهم لايران و طائفيتها صاغرين لم يفعلوا شيئا بينما نراهم يحاربون الاسلام السياسي السنّي و السلفي في بلداننا ...السؤال هو: هل اشترت ايران ذمم حكامنا؟ لكن هنالك سؤال آخر وهو: لماذا لم نسمع أصواتا من ما يسمون مفتيي السلطة و دهاقنة الاسلام السنّي...أشتم رائحة المؤامرة ...
بواسطة: مرسي
الخميس، 12 نوفمبر 2015 10:32 مقود أنت و هوما يا خنازير
بواسطة: النصل الماسي
الجمعة، 13 نوفمبر 2015 02:53 صانظر من يتكلم عن الاستكبار !!!!!حذاء من احذيته القذرة !!!!!
بواسطة: سفيان الجزائري
الجمعة، 08 يناير 2016 07:12 متعالى انت يامقتدى المتعة وحميهم يا ابن المتعة
لا يوجد المزيد من البيانات.